من أراد أن يَصحبَنا فلْيَصحبْنا بِخمسٍ: يُوصل إلينا حاجة مَن لا تصل إلينا حاجته، ويدلّنا على العدل إلى مالا نَهتدي إليه، ويكون عوناً لنا على الحق، ويؤدي الأمانة إلينا وإلى الناس، ولا يغتاب عندنا أحدا.
معرفتش طعم الراحه في حياتي غير لما أقنعت نفسي إن مَفيش حاجة اسمها للأبد؛ لا حُب ولا صداقة ولا فرح ولا حتى حُزن، وإن النُضج الحقيقي إنّي أبقى مُدرك إن الناس فترات والفرح فترات والحُزن فترات، وإن كُل حاجة هتاخُد وقتها وتعدّي، ومن ساعة ما طبقت النظرية دي في حياتي وأنا ما بجريش ورا حد ولا حاجه ولا بستنى حد ولا حياتي وقفت على حد ولا حتى موقف او حاجه .
Rejoicing in what Allah has bestowed upon them of His bounty, and they receive good tidings about those [to be martyred] after them who have not yet joined them - that there will be no fear concerning them, nor will they grieve.
مهما توسعت في الشرح والإيضاح فإن الإنسان يفهم مضمون الكلام تبعاً لتجاربه الشخصية، وعقده النفسية، وبناء على ثقافته وظروفه الاجتماعية، ومشاعره الآنية، ورغباته ونزواته ومصالحه الشخصية، لا فائدة من الكلام والشرح احفظ طاقتك وجهدك لما يفيدك ويبهجك.