إلهي .. و إن طردتنا عن بابك فإلى باب من نلتجئ ، وإن قطعتنا عن جنابك فبجناب من نحتمي ،
إلهي .. إن عذبتنا فإنّا مستحقون للعذاب والنقم ،
وإن عفوت عنا فأنت أهل الجود والكرم ، وعزتك وجلالك لن ابرح بابك، حتى تريني آية رضاك.
لانه ليس لي رب سواك فأدعوه
ولا إله غيرك فأرجوه
يا سيدي لك أخلص العارفون ، وبفضلك نجا الصالحون ، وبرحمتك أناب المقصرون ، يا جميل العفو أذقنا برد عفوك ، وحلاوة مغفرتك ، إن لم نكن أهلًا لذلك فأنت أهل لذلك ، وأنت أهل التقوى وأهل المغفرة"
إلهى أصلح لنا حالنا وشأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين
يا رب آمين..
وصلّ اللهمّ وسلّم وبارك على سيّدنا وحبيبنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم .
معايا 5 رجاله ما شاء الله عليهم ربنا يحميهم ميعرفوش يشوفو دمعه ف عيني كده حتى لو حد منهم اللي مزعلني الباقي يقلب عليه انا دايما فرحانه بيهم و بكرم ربنا عليا بنعمة وجودهم وأنهم اخواتي .. أهل خطيبي لما اتقدمولي و اتعرفو ع اخواتي اول حاجه قالوها محدش هيقدر يقرب منها دي ف ضهرها بلد ساعتها اخواتي قاعدين كلهم حواليا وانا ف النص عيني بتلمع بيهم والله ♥️♥️♥️♥️♥️✨
Narrated Ibn `Umar: The Prophet (peace be upon him) said, "Your example and the example of the people of the two Scriptures (i.e. Jews and Christians) is like the example of a man who employed some laborers and asked them, 'Who will work for me from morning till midday for one Qirat?' The Jews accepted and carried out the work. He then asked, Who will work for me from midday up to the `Asr prayer for one Qirat?' The Christians accepted and fulfilled the work. He then said, 'Who will work for me from the `Asr till sunset for two Qirats?' You, Muslims have accepted the offer. The Jews and the Christians got angry and said, 'Why should we work more and get lesser wages?' (Allah) said, 'Have I withheld part of your right?' They replied in the negative. He said, 'It is My Blessing, I bestow upon whomever I wish .' Sahih al-Bukhari 2268 In-book reference : Book 37, Hadith 8
أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد عمر الأمة الإسلامية مقارنة بمجموع الأُمَّتين اليهود والنصارى، لا مقارنة بأمة واحدة منهما، ولا شك أن عمر أمة الإسلام أقصر من عمر الأمتين معًا؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر بأنه بُعث هو والساعة كهاتين، وقرن بين أصبعيه: السبابة والوسطى[1].
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: "قوله صلى الله عليه وسلم: ((إنما بقاؤكم فيما سلف من الأمم قبلكم)): إنما أراد به والله أعلم أتباع موسى وعيسى عليهما السلام، ولهذا فسر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بعمل أهل التوارة بها إلى انتصاف النهار، وعمل أهل الإنجيل به إلى العصر، وعمل المسلمين بالقرآن إلى غروب الشمس؛ لأن مدة هذه الأمة بالنسبة إلى مدة الدنيا من أولها إلى آخرها لا يبلغ قدر ما بين العصر إلى غروب الشمس بالنسبة إلى ما مضى من النهار، بل هو أقل من ذلك بكثير، ويدل عليه صريحًا ما خرجه الإمام أحمد والترمذي من حديث أبي سعيد: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم صلاة العصر يومًا بنهار، ثم قام خطيبًا، فلم يَدَعْ شيئًا يكون إلى قيام الساعة إلا أخبرنا به - فذكر الحديث بطوله، وقال في آخره: قال: وجعلنا نلتفت إلى الشمس هل بقي منها شيء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا إنه لم يبقَ من الدنيا فيما مضى إلا كما بقي من يومكم هذا فيما مضى منه)).
ويشهد لذلك من الأحاديث الصحيحة قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((بُعثت أنا والساعة كهاتين، وقرن بين أصبعيه: السبابة والوسطى)).
وكل هذا النصوص تدل على شدة اقتراب الساعة؛ كما دل عليه قوله تعالى: ﴿ اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ ﴾ [القمر: 1]"؛ ا.هـ فتح الباري لابن رجب (4/ 333 - 335) مختصرًا..
الإجابة الثانية: أن هذا باعتبار عمر كل فرد على حدة؛ فالأمم السابقة كانت أفرادها أطول عمرًا من أفراد هذه الأمة؛ فعَمَلُ هؤلاء الأفراد أط��ل بلا شك من عمل أفراد هذه الأمة، ومع ذلك أُعطينا أكثر مما أُعطوا.
قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله: "فربما قال قائل: فهذه الأمة قد قاربت ستمائة سنة من بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكيف يكون زمانها أقل؟ فالجواب: أن عملها أسهل، وأعمار المكلفين أقصر"؛ ا.هـكشف المشكل في الصحيحين (1/ 416، 417)..
هذا، والله أعلم. شرح الحديث إنما بقاؤكم فيما سلف قبلكم من الأمم
اللهُ عَزَّ وجَلَّ واسِعُ الفَضلِ، جَزيلُ العَطاءِ، يُعطي مَن يَشاءُ بغَيرِ حِسابٍ، وقد فَضَّلَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ أُمَّتَنا في العَطاءِ والأجْرِ على جَميعِ مَن سَبَقَها مِنَ الأُمَمِ؛ فَضلًا منه سُبحانَه وكَرَمًا.
وفي هذا الحَديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جانِبًا مِن فَضلِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ على أُمَّتِنا الإسلاميَّةِ؛ حَيثُ قَصُرَ زَمانُها وضاعَفَ اللهُ أجْرَها على ما تَعمَلُ مِن صالِحاتٍ، مُقارَنةً بما كانَتْ عليه الأُمَمُ السابِقةُ؛ فيَقولُ صَلَّى الله عليه وسلَّمَ: إنَّما أجَلُكم، أي: زَمانُكم -أيُّها المُسلِمونَ- في زَمانِ مَن مَضى مِنَ الأُمَمِ، كما بَينَ صَلاةِ العَصْرِ ومَغرِبِ الشَّمسِ.
وإنَّما مَثَلُكم أيُّها المُسلِمونَ مَعَ نَبيِّكم، ومَثَلُ اليَهودِ والنَّصارى مَعَ أنبيائِهم كَرَجُلٍ استَعمَلَ عُمَّالًا بأُجْرةٍ، فقال: مَن يَعمَلُ لي عَمَلًا إلى نِصفِ النَّهارِ عَلى "قيراطٍ قيراطٍ"؟، والمُراد بِه هُنا النَّصيبُ والأجْرُ المُحَدَّدُ على العَمَلِ، فعَمِلَتِ اليَهودُ إلى نِصْفِ النَّهارِ عَلى قيراطٍ قيراطٍ، فأُعْطوا كُلُّ واحِدٍ قيراطًا. ثم قال: مَن يَعمَلُ لي عَمَلًا مِن نِصْفِ النَّهارِ إلى صَلاةِ العَصْرِ عَلى قِيراطٍ قِيراطٍ؟ فعَمِلَتِ النَّصارَى مِن نِصْفِ النَّهارِ إلى صَلاةِ العَصرِ عَلى قِيراطٍ قِيراطٍ، ثُمَّ قال: مَن يَعْمَلُ لي عَمَلًا مِن صَلاةِ العَصرِ إلى مَغرِبِ الشَّمسِ عَلى قِيراطَيْنِ قِيراطَيْنِ؟ قال: ألا فأَنتُم أيُّها الأُمَّةُ المُحَمَّديَّةُ الَّذين يَعمَلونَ مِن صَلاةِ العَصرِ إلى مَغرِبِ الشَّمسِ عَلى قيراطَيْنِ قيراطَيْنِ، ألا لَكُمُ الأَجرُ مَرَّتَيْنِ، فَغَضِبَتِ اليَهودُ والنَّصارى، فقالوا: نَحنُ أكْثَرُ عَمَلًا، وأَقَلُّ عَطاءً. قال الله عَزَّ وجَلَّ: هل "ظَلَمْتُكم"؟ أي: نَقَصْتُكم مِن حَقِّكم شَيْئًا؟ قالوا: لا. قال: فإنَّه فَضْلي أُعْطيه مَن شِئتُ.
وفي الحَديثِ: قِلَّةُ زَمانِ هذِه الأُمَّةِ بالنِّسبةِ إلى زَمانِ مَن خَلا.
وفيه: أنَّ الأعمالَ بالخَواتيمِ.
وفيه: ضَرْبُ الأمْثالِ للتَّعليمِ والتَّوضيحِ. الدرر السنية
Hadith translation in Urdu - Turkish - Indonesian - Bengali : https://hadithprophet.com/Hadith-english-33060.html
الشخص اللي بنيته في السنتين التاليتين لتخرجي بيراضيني أشد الرضا دلوقتي والله، بيراضيني لدرجة قرة عيني، بيصالحني على نفسي وعلى الحياة، وبيعرفني مدى قوتي، في أشد لحظات ضعفي نفسيًا وجسديًا وتعليميًا وكل حاجة، ثمرة تعبي بشوفها دلوقتي، بهية، لمست دا أكثر في تلت حاجات، الفرق بين أنا في سنوات اكتئابي الحاد السوداء وبين التألق اللي أنا فيه دلوقتي، واجتماعيتي وقدرتي على الاختلاط بالناس بسهولة ويسر رغم طبيعتي الإنطوائية وتوحدي المعروف، وغبائي وجهلي الذي لازلت أجد آثارهم وذكائي وعلمي دلوقتي.. الحمدلله الذي منّ على وأخرجني من الظلمات إلى النور، الحمدلله الذي هداني ونجاني، الحمدلله الذي وهبني الحياة، والحمدلله الذي رزقني العلم، اللهم زدني علمًا وحلمًا وفطنة، وجنبني الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأحسن خاتمتي وأنر قبري واجعلني من أهل الفردوس الأعلى ✨
قال: (ومن صلى علي يوم الجمعة مائة مرة غفرت له خطيئة ثمانين سنة)
روي عن أبي عبد الله (عليه السلام)
إذا كان يوم القيامة بعث الله تعالى الأيام، ويبعث يوم الجمعة أمامها كالعروس ذات كمال وجمال تهدى إلى ذي دين ومال،
فتقف على باب الجنة، والأيام خلفها، فشفع لكل من أكثر الصلاة فيها على محمد وآل محمد (عليهم السلام)، قال ابن سنان:
فقلت كم الكثير في هذا، وفي أي زمان أوقات الجمعة أفضل، قال:
مائة مرة، وليكن ذلك بعد العصر، قال: فكيف أقولها: قال:
تقول: اللهم صل على محمد وآل محمد، وعجل فرجهم
روي عن النبي (صلى الله عليه وآله)
قال: (أكثروا من الصلاة علي في كل جمعة( فمن كان أكثركم صلاة علي كان أقربكم مني منزلة، ومن صلى علي يوم الجمعة مائة مرة جاء يوم القيامة وعلى وجهه نور، ومن صلى علي في يوم الجمعة ألف مرة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة)
عن جعفر بن محمد، عن آبائه عليهم السلام من قال: عقيب الظهر يوم الجمعة ثلاث مرات " اللهم اجعل صلواتك وصلوات ملائكتك ورسلك على محمد و آل محمد
كانت له أمانا بين الجمعتين
ويستحب أن يصلى على النبي صلى الله عليه وآله وآله فيقول: اللهم اجعل صلواتك وصلاة ملائكتك وأنبيائك على محمد وآله، فمن قال ذلك لم يكتب عليه ذنب سنة
🔴 برواية أخرى قال. يقول اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم فمن قال ذلك لم يمت حتى يدرك صاحب الامر عليه السلام
أن يصلى على النبي صلى الله عليه وآله فيقول: اللهم اجعل صلواتك وصلوات ملائكتك ورسلك على محمد وآل محمد وعجل فرج آل محمد)
روي عن الامم الرضا (عليه السلام)
قل بعد العصر سبع مرات
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد المصطفين بأفضل صلواتك، وبارك عليهم بأفضل بركاتك، والسلام على أرواحهم وأجسادهم ورحمة الله وبركاته)
روي عن أبو عبد الله (عليه السلام)
(إذا صليت العصر يوم الجمعة، فقل: اللهم اجعل صلواتك، وصلوات ملائكتك، وأنبيائك، ورسلك على محمد النبي الأمي وعلى أهل بيته وعليهم السلام ورحمة الله وبركاته ) مائة مرة
وري عن أبي عبدالله (عليه السلام)
قال: من قال في يوم الجمعة مائة مرة:
رب صل على محمد وعلى أهل بيته )
قضى الله له مائة حاجة، ثلاثون منها للدنيا.
وروي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): قال
من صلى عليّ يوم الجمعة مائة صلاة
قضى الله له ستين حاجة
ثلاثون للدنيا
وثلاثون للأخرة
لاتنسونا بالدعاء وجميع الشهداء والاموات من صالح دعائكم