"على الأقلّ ولدتُ مُسلماً ، لم أتخبَّط في الدنيا بحثاً عن معنى الوجود ، على الأقل ولدتُ مُسلماً مهما شتّتَتْني دُنياي ، أعلمُ أنَّ لي رباً كَتَب على نفسِه المغفرة والرَّحمة ، على الأقل ولدتُ مُسلماً متيقّناً أن هذه الدُنيا فانية ، إن لم تُعطِني ما أريد ، فالآخرة خيرٌ وأبقىٰ " 🤍🤍
أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر.
Indeed there has been an excellent example for you in Ibrahim (Abraham) and those with him, when they said to their people: "Verily, we are free from you and whatever you worship besides Allah, we have rejected you, and there has started between us and you, hostility and hatred for ever, until you believe in Allah Alone," except the saying of Ibrahim (Abraham) to his father: "Verily, I will ask for forgiveness (from Allah) for you, but I have no power to do anything for you before Allah ." Our Lord! In You (Alone) we put our trust, and to You (Alone) we turn in repentance, and to You (Alone) is (our) final Return,
افتتحت سورة النحل بالنهي عن الاستعجال:﴿أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون﴾ وختمت بالأمر بالصبر: ﴿واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تكُ في ضيق مما يمكرون﴾ وما بين التروي والصبر، يكمن خير لا يعلم به إلا الله سبحانه فثق بالله ولا تجزع 💙💙