نحن الشعوب المسجونة في الغضب وفي الحدود وفي الفقر وفي التعبير المقيّد عن أعماقنا. نحن الشعوب الثائرة لأجل فلسطين منذ زمن ، فلو حدث وأن فتحوا أبواب معتقلاتنا لحظة صراخها ، لنصرناها ، نحن أسرى لدى حكّامنا وسجناء قراراتهم والباكون على عجزنا .... وآه من عجزنا .
I'm sorry about these pictures but this is Palestine, not a Hollywood movie.
This a war against children and humanity, not a war for land or for terrorism.
What's the fault of those children?
They can't play, they can't study, they can't eat, they can't even live.
Please Speak! If you don't want those innocent children to lose their families then please stand against all of this! We have to talk about this, have to spread awareness against those devils!
I'm just asking you guys to BREAK YOUR SILENCE AND PRAY FOR PALESTINE.
”كثيرون في فلسطين ماتوا شنقًا أو ذبحًا أو سمًا أو برصاص أو قصف أو بطرق أخرى، ومن ظلَّ منَّا حياً، تزوره الأجسام الذهنية لموتاه، وتشاركه في عشائه، وتقعد له في المقلاة. أنا يزورني شبح أبي، وأخي، وصديق استحم قبل سنين وتعطَّر ومشَّط شعره، ليلًا ، وفي الصباح ذهب إلى مظاهرة ضدَّ الاحتلال الإسرائيلي وقُتل. ارتعبت، ليس من موته، بل من كونه كان يحضِّر نفسه للموت. تزورني أرواحهم، وقد صارت عظامهم مكاحل، في بلد يسيطر فيه الموتى على الأحياء، والماضي على المستقبل. هذه هي سلطة الذاكرة. وفي منطقة عميقة يقاس تاريخها، ليس بقرون، بل بألفيات، الذاكرة خطرة جدًا، معمل أشباح. . .لا نستطيع العيش بذاكرة عميقة كهذه، و لا من دون ذاكرة، أيضًا، ما الحل؟“
عاماً وراء عام منذ 1948م منذ وعد بلفور بأنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين و رفض السلطان العثماني عبد المجيد الثاني بيع أرض فلسطين لليهود ، كان ذلك تحدي كبير لة بسبب ضعف اقتصاد دولتة و وقوعها في الديون ، و لكن قال لا في وجوههم الحمقاء ، و بعد عزلة ، توالت هجرات اليهود إلي أرض فلسطين بعد أن منعها عبد الحميد ، و واجهة أهل فلسطين الأحتلال بعد ذلك ، كل ليلة في شوارع فلسطين ، لم يبلوا بمن باع أرضه منهم لليهود ، ولا للذين يتواطئون مع العدو ضدهم ، قالوا لا للاستيطان ، قتل منهم الألأف منهم الرجال و النساء و الأطفال ، لك أن تتخيل أن يأتي جنود ببنادق آلية يشهرونها في وجهك في وقت ما و يقولون لك ، هذا ليس بيتك و يطردونك منة ، بينما العالم ينادي بالبقاء في المنزل ، يُطرد الفلسطنيين من بيوتهم ..
Year after year since 1948 AD, since the Balfour promised to establish a national home for the Jews in Palestine and the Ottoman Sultan Abdul Majid II refused to sell Palestine land to the Jews, this was a great challenge to him because of the weakness of his country's economy and its falling into debt, but he said no to their foolish faces, and after Isolation, the immigration of Jews to the land of Palestine continued after Abd al-Hamid prevented it, and the people of Palestine faced the occupation after that, every night in the streets of Palestine, they did not respond to those who sold their land to the Jews, nor to those who colluded with the enemy against them, they said no to settlements, thousands of them were killed From men, women and children, you can imagine that soldiers come with automatic rifles pointing at you at some point and say to you, This is not your house, and they expel you from it, while the world calls for staying at home, expelling the Palestinians from their homes ..
واحد أجنبي بيقدر يعيش في بلدي وأنا ممنوع أعيش فيها وممنوع حتى أزورها عشان جدّي تعرّض لجريمة حرب اسمها تهجير قسري برعاية وحماية دولية، هذا الألم عاش معي طول عمري ورح يضل عايش معي... هذا الشعور لا أتمناه ولا أريده لأطفال وأحفاد حي الشيخ جراح وحي بطن الهوا وحي البستان وأحياء بلدة سلوان.