#مهارة | Explore Tumblr Posts and Blogs

braa2-3bd · 2 years

Text

كيف أكتبُ بشكلٍ مُتقَنٍ؟

سأذكرُ عدةَ نصائحِ عامةٍ مما أعملُ بها أو عملتُ بها من قبلِ، أو أعتقِد أنها مُهمّة وييسرُها اللهُ بالمجيءِ علَى بالِي.

* نصائح مرحلةِ الإلهام والتدريب:

- لا أكتُبُ بشكلٍ متقنٍ.. أحيانا أشعُر أنّ غالبَ منشوراتِي تحتوِي علَى ركاكةٍ في الأسلوبِ أوِ المعنَى أو أحتاجُ للصبرِ والتمهُّل بشأنٍ معلومةٍ ما.. أو لم تكُن أفضل صياغةٍ.. أو هناك أخطاء إملائيةٍ. أو أني حشوتُ أكثرَ من اللازمِ في نقطةٍ ما أوْ أوجزتُ أكثرَ من اللازمِ في نقطةٍ أخرى. ومع ذلك أشعر أن القليل من منشوراتِي وكتاباتي رائعٌ جدا جدا..يستحقُّ أن يقرأَه الجميعُ.. فَاتَهمُ الكثيرَ جدا إن لم يقرئوهُ. وهاهنا قاعدةٌ عامةٌ: الذي يُجربُ أكثرَ يُخطىُ أكثرَ والذي يُخطئُ أكثرَ يتعلمُ أسرع ويأخذ خبرةً أكبرَ. بخلافِ المثاليّين. الذينَ يريدونَ أن الخطوةَ الأولى "بيرفكت" لن يتعلمُوا بشكلٍ عملِيّ. هناك مقولة أعجبتني جدا وألهمتني: "إذا قمتَ بعملِك الأَوليّ ولمْ تشعُر بالخجلِ والإحراجِ منه عندَ رؤيتِه فاعلمْ أنّك بدأتَ متأخرًا أكثرَ من اللازمِ". أنا كنتُ أخجلُ من منشوراتِي التِي كتبتُها منذُ شهرينِ فضلًا عنِ التِي قبلَ سنين! كنتُ أخجلُ من مجردِ قراءتِها ولو بينِي وبينَ نفسِي.. وكان مجردُ التشجّع وقراءتها كسرًا كبيرًا للخَجل. - التعلُّم من الآخرين وتقليدهم..أسلوبِي تأثّر بأساليبَ آخرينَ. بعضُهم أخذتُ منهم مثلًا أسلوبَ القوةِ والصدمةِ في الكلامِ. بعضُهم أسلوبَ التسلسلِ فقرات. بعضُهم الأسلوبَ الساخِر التهكُمي. بل إن أسلوب القرآن أثر فيَّ جدًّا.. القرآن كتابٌ تعظيمِيّ للهِ.. يتكلمُ في مواضيعَ مختلفةٍ إلا سورة كسورةِ يوسُف مثلًا.. فيه تكرار.. كلماتُه واضحةٌ بشكلِ كبيرٍ بخلافِ "الشعراءِ والأدباء والأشخاص العميقين" كل هذه أشياءَ أخذتُها من القرآنِ.. وأظنني بحاجةٍ للتعلُمِ من مزيدِ أساليبَ. وتنمية الحسّ الأدبِي أكثرَ وأحسبُ نفسِي أن سأكونُ بارِعًا فيهِ. - كتابةُ اليومياتِ والتفصيلُ في كتابتِها بعضَ الشيءِ.. في الأحداثِ.. المشاعرِ.. الأفكارِ.. السلوكياتِ خاصتِك.. ملاحظتِك للبيئةِ حولَك.. هذا شيءٌ يساعدُ في عُمق فهمِك لنفسِك وأفكارِك ومشاعرِك والبيئةِ. - الاعترافاتُ. تحسّن أسلوبَك الكتابِي وتجعلك أكثرَ صدقًا معَ القارئِ. مثلًا: أعترفُ أنِّي أحاول إثارةَ إعجابِك حضرةَ القارئِ ولكنّي لستُ متيقنًا تمامًا مما أقولُ للأسبابِ كذا كذا.. ولكن الأمر يستحق الالتفات لهُ فلذلك أكتبه لعله يُلتفَت لهُ. - النشرُ بشكلٍ عامٍ في وسائل التواصُل أو الكتابةِ عامةً هي تمرينٌ. حتى لو بلا هدفٍ واضحٍ مُحددٍ. - جوجل كيب. حقًّا فاتَه 13% من عمرهِ من لمْ يسجّل ملاحظاتِه وأفكارِه في هذا البرنامجِ الرائعِ أو أي برنامجٍ مماثلٍ.. وتجربتي لجوجل كيب كان في منتصف 2020 تقريبا وشعرتُ أنه فاتنِي الكثيرَ بسبب أن الاداة كانت متاحة منذ سنين عدة. ولكانت ساعدتني بشكلٍ مذهلٍ لو كنت استخدمتها منذ فترةٍ أطولَ. هذَا المنشورُ أكتُب النسخة الأوليةَ منه في جوجل كيبٍ.. وأنا ضامنٌ أنّه لو انفصلَ الجهازَ فجأةً على الأقلِ أكونُ محتفِظًا بما كتبتُه لأنه يسجل كل تعديلٍ.. وكم انزعجت من قبل بسبب ضياعِ بعضِ النصوصِ بسببِ الإغلاقِ المفاجئِ وانقطاعِ النتِ مثلًا.

- التمشية ثم التمشية ثم التمشية.. التمشيةُ مهمة جدا جدا لي في معالجةِ الأفكارِ وإنشائِها.. منذُ صغري وأنا أتمشَى كثيرًا في البيتِ.. على السطحِ.. كأنّي عندي كهربا زيادة.. كأني مجنون.. يُقال لي: ما تقعد! مالك عمّال تمشِي كالذِي عليهِ ثأرٌ! ويقال: يابني خايلتنِي! ويقال: ما ترتاح شويّة! ويقال: فيه حاجة؟ انت بخير؟! لولَا التمشيَة لكانتْ أفكارِي أكثرَ غباءً وركاكةً.. بل أحيانًا لا أُتقن التفكيرَ إلا إذا تمشيتُ.. طولَ فترةِ جلوسي أشعر أن عقلي أقل كفاءةً وكأنه جالسٌ لا يتحرّك. شاهدي هذه الحلقة لعلي محمد علي عن علاقة المشي والتفكير الإبداعيّ: https://youtu.be/1V4izNUApiE . - المطالعةُ. كلما زادت مطالعتِك في مواضيعَ مختلفةٍ أو تتعمقُ في واحدٍ.. أو الاثنان معا تتعمق في واحد وعندك ايضا مواضيع مختلفةٍ.. كلما كنتَ أكثرَ إبداعًا. وتلك معلومةٌ بديهيةٌ. - المناقشةُ مع الآخرينَ. تساهِم في تعميقِ إطلاعِك على أفكارِك ونقاطِ الضعفِ. - اكتُب وتخلص من فكرةِ انّك مُزعِجٌ ثرثارٌ. اعلمْ أن كلامَك جميلٌ يستحقُّ النظرَ لهُ بحُبٍّ وإعجابٍ. (سأحاول جاهدا العمل بها تقديرا لنفسي) - العزلةُ والصمتُ والبعد عن المشتاتِ. في عقلِي آلاف الأفكارِ. العزلةُ والصمتُ تجعلُني أُحدد الألمَع والأهمِّ أو الأكثرِ استعجالًا أو الأعمقِ غزارةً. الصامِت أكثرُ تركيزًا. والمتحدثُ مُشتَتٌ. - تعلَّم من خلالِ الشرحِ للآخرينَ. الشرح مفيد في التدريبِ على التبسيطِ ومعرفة مواطِن القصورِ في أفكارك. - فليكن عندك مرجعية محددة ثابتة. لو كنت مسلما فأنت تعرف مرجعيتَك جيدًا. أما إن لم تكن تعمل بها تماما فراجع إسلامك. ووصيةً لك خاصةً.. فإياك والهوَى فإنّه يقودُ للتخبُّطِ في الأراءِ والكلامِ والمواقفِ. الشرعُ مقدمٌ على العقل. وأهل الهوى يحاولون التحايل قدر الإمكان لتقديم العقل والمشاعر على الشرع. ولكنهم متخبطون برأيي. - انتقد الآخرين. اقرأ كتابات الآخرين منتقدا.. هذا سيساعدُك على تحسين نفسِك في الكتابةِ.. لأنك ستكونُ مدركا لبعض العيوب وتتجنبها. عليك أن تتعلم مهارة التفكير النقدِي، وهي مهارةٌ فطريةٌ لدي ولله الحمد. ونميتها أيضا بعون الله.

*نصائحُ مرحلةِ ما قبلَ الكتابةِ:

- قليلٌ من الضجة يحفّز ذهنِي على التفكيرِ.. قد لا يتفقُ كثيرٌ معي على هذَا.. لكن الضجة المنخفضة في كثيرٍ من الأحيانِ تُفيدنُي أفضل من الهدوءِ التامِّ. قد تكونُ الضجة صوتية تُسمع.. أو صوت ضربِك بالقلمِ على المنضدَةِ وهكذَا. او حتّى أصوات القطاراتِ أو أصوات الغابة أو الشلالاتِ. ربما الموسيقى تساعدُ.. ولكنّي أعتقد بحُرمتها. - التخميرُ. بمعنى لو أتتني فكرةٌ لا أكتُب عنهَا مباشرةً.. تظلُّ في ذهني قبلها بأيامٍ.. تأتيني الأفكارُ الفرعيةُ قبل النومِ أوْ بعدهُ أو أثناء الحمام أو أثناء الصلاة أو أثناء المشيِ. - كتابة عنوانين الأفكارِ.. والنقاط الفرعية، وحتى في كتابة النقاطِ الفرعيّة سيكونُ تحتَها أحيانا نقاطٌ فرعيةٍ اكتُبها أيضًا.. هذه الصورة مثالٌ..

لاحظتُ أن عندي مشكلة جديدَة لم تكن عندي فيما مضى وهي "المقارنات" بيني وبين الآخرين.. الأمر كان يؤذيني ففكرتُ قبلَ النوم في ماذا يكونُ العلاجُ؟ فجاءت لحظةُ إلهامٍ فكتبتُ في ورقةٍ كانَت ملقاة على الارض بجانِبي الحلولَ. لم أهتم بنظافةِ الورقةِ ولا الخطّ وكنت أكتب في الظلامِ. بكتابة النقاطِ الأساسيّة يمكنني الرجوع وكتابة ما كان في بالي وتذكرِه ولو بعدَ أشهُرٍ عدةٍ.. بل ربما بعد سنة أو أكثرَ. وتقريبا غالب المنشورات الرائعة إنما كنت محددا النقاط قبلها. لا تهتم بالترتيبِ أثناءِ عملية تجميع الأفكارِ. اُكتُب عنواينَ الأفكار مختصرةً ثمَّ يمكنُني التفصيلَ لاحِقًا. - وأيضًا كتابةُ العنوانِ أمرٌ هامٌ حتَى لا تحيدَ عنِ الهدفِ الأساسِي بنقاطٍ فرعيةٍ. - البحث.. استخدم بحثَ الإنترنت في التأكد من المعلوماتِ. من أبرز الذي أراجعه صحةَ الأحاديث والمقالاتِ لأصحابِها. وأيضا في الانتقاداتِ أو الملاحظاتِ والتساؤلاتِ حولَ الفكرةِ لدرجةِ أنّي أشُك أنني أغشُّ. لكن البحث يفيدني مثلا في الالتفاتِ للذي لم يلتفتْ له الناسَ والمناقشة بذهنِي. وهذا كنت أفعله بالأسك مع الأسئلة الجماعيةِ.. إذا رأيت الناس أجابوا عنهَا وليس عندِي إضافة مميزة جديدةٌ فلا أجيبُ.. توفيرًا للوقتِ والجهدِ.. أو أحيانًا كنتُ أجمعُ الأفكار المختلفةَ في إجابةٍ واحدةٍ شاملةٍ. - - تنظيمُ مراحلِ الكتابةِ: 1-مرحلةُ مجيء الأفكارِ على الرأسِ. 2-مرحلة الكتابة. 3-مرحلة المراجعة. 4-مرحلةُ النشر. استخدمتُ أسلوبَ القوائمِ من قبلِ في تطبيقِ "تريلو" أو "نوشن" والأمر ساعدَني جدا جدا جدا، ورفعَ جودةَ ما أكتُبهُ لدرجةِ التنينِ أوِ الوحشِ. هذِه الصورةُ تشرحُ:

قائمة مثلا بـ"الأفكار المقترحة للنشر" وهي بالعشراتِ والمئاتِ.. ثم لو مستعد لفكرة أنقلُها في قائمة "أفكار مختارة للنشر"، ثمَّ قائمة بعنوانِ "يتم الكتابة" ثم بعد الانتهاءِ قائمة بعنوانِ "يحتاجُ للمراجعةِ والتدقيق والتعديل" ثمّ قائمةَ "جاهز للنشر" ثم قائمة "تم النشر" تلكَ ستُّ قوائمَ. وقدْ لاحظتُ أنّ الناسَ بدأت تُثنِي علَى كتابتِي عندمَا استخدمتُ تلكَ الطريقةَ.

* مرحلةُ الكتابة:

- من المفترض أنّك كتبتَ عناوينَ الأفكارِ أو النقاط.. عليكَ بالتفصيلِ والشرحِ إذَن. لا تهتم بالترتيب أيضًا أثناء الكتابةِ نفسِها. - لمْ أعُد أُقيّد نفسِي بأساليبِ أهلِ الأدبِ والشِّعر والبلاغةِ.. والتِي قد تكونُ في كثيرٍ من الأحيانِ على حسابِ المعنَى لذلك لا عجب أن الشعراءَ يتبعهمُ الغاوونَ. صرتُ أكثرَ اهتمامًا بالأسلوبِ العلمِي الأدبِيّ أو العلميّ فقط.. وأكثرَ بُعدا عن الأدبي البحت. خاصةً وأنه غير موافقٌ لشخصيتِي العقلانيّةِ. - مرتبط بالنقطةِ التِي قبلَها: التخلص من التعقيدِ وتعميقِ الكلامِ وتكلُّفِ الألفاظِ. لو فعلتَ ذلِك فأنتَ ستنطلقُ في الكتابةِ كالفرسِ وستكونُ أصدقَ لأنّك لن تبحثَ عنْ إعجابِ الآخرينَ بألفاظِك وعُمقها وجمالها.. بينما المعنى قد يكونُ عقيمًا أصلًا! وللأسفِ الكلماتُ المسجوعةُ تنالُ إعجابًا كبيرًا كأنّها خلاصةُ حكمةِ الأقدمينَ. فاكتُب ولو بالعاميةِ. او خليطًا بينَ الاثنينِ. - المسوداتُ. بعض المنشورات كتبتُ لها مسودات عدةٍ.. إما لم أنشر المسوداتِ تلك. أو كانت منشوراتي السابقة عبارة عن مسوداتٍ لهَا ومنشوراتٍ تمهيديّة. وأكونُ عالجتَ قصورَ الفكرةِ. - لا تبغِ رضا أحدٍ ولا تخشَ لومةَ لائمٍ.. أعترف: أحيانًا أخاف خسارةَ بعض الناسِ لو قلتُ ما في نفسِي.. أو ألّا تكونَ مودتِي معَهم على أكملِ وجهٍ.. فقد أخافُ مثلا التشنيعَ على كبيرةِ وفسقِ التبرُّج خوفًا من حساسيّة امرأة ما. لن تكون كاتبا حقًّا.. لن تكونَ كاتِبًا حُرًّا إلا إذا لمْ تجامِل أحدًا وقلتَ ما تراهُ وما في نفسك ثمَّ اتكلتَ علَى اللهِ تعالَى. - لا تدعِ العلمَ الكاملَ وأظهِر مواطنَ ضعفِك وشكّكَ. هذا أكرمُ لكَ وأصدقَ مع الآخرينَ. - فكّر أثناءَ الكتابةِ.. وليسَ أنْ تنتهِيَ من التفكيرِ قبلَ الكتابةِ.

* مرحلةُ المراجعةِ والتعديلِ والاختصارِ:

- الترتيبُ للنقاطِ إما تصاعديا أو تنازليا.. والترتيبُ إما يكون حسب الأهمية أو الجمال أو الشيوع والانتشار أو بروز الفكرة بعقلك أو من الأبسط للأعقد.. وهكذا. لأن عقلنا لا يُخرج الأفكار بترتيبٍ معيَنٍ فالكتابةُ تُرتبُ وتنظّمُ. - أحيانا أُرسل بعض الجزئياتِ من المنشوراتِ أو المنشوراتِ كاملةً إلى صديقٍ ليراجعها.. تدقيقًا إملائيًّا وفي الأفكارِ والمحتوى والوضوحِ والحشوِ. - ما قل وكفى خير مما كثر وألهى. أشعر أحيانا أني شخصيا بحاجة لتذكرِ هذا. عليك بالاختصار.. إما حذف جمل وكلمات وحروف أو حذف نقاط لا تخدم الموضوعَ الأساسِيّ الذِي أنتَ حددتَه. فكرةُ حذفِ بعضِ النقاطِ قد تكونُ ثقيلةً عليكَ لكِن عليكَ أن تحاولَ. - الجأْ لما يجذب الآخرينَ ويعجبهم واستفد منه. لكن لا يكن هو المعيارَ، ولا تخدَع أحدًا. (مثلًا الأشعار والقصص والأسئلة.. أو القصص غير الكاملة أو توضيح الفكرة والفائدة القوية المتوقَعة) - التخميرُ فترةٍ ثم المراجعةِ لاحقًا وإع��دةِ قراءةِ الكلامِ وتصحيحِه و��بما اختصاره أو إضافة أشياء. صراحة لا ألتزم بهذه الخطوةِ تمامًا وأحيانا أحس بالتسرُّعِ لكنّي أحيانا أعملُ بها. ويكونُ أثرُها إيجابيًّا. لمّا تكتُب وتعيدُ قراءةَ كلامِك مباشرةً بعدَ الكتابةِ.. غالبًا بسببِ حماسِك أنت قد لا تنتبِه للعيوبِ في بعضِ جوانبِ كتابتِك، بل قد لا تنتبه للأخطاءِ الإملائية والجُمل المفقودة والمكررة بشكل خاطئٍ.

• وأخيرًا نقطة واحدة بشأنِ مرحلةِ النشرِ:

- هي عكسُ النقطةِ السابقةِ (نقطة التخمير) ويمكن الدمج بين الفكرتين أو النقطتين: اجعل لنفسِك وقتًا نهائيًّا للنشرِ. هذا للتخلصِ من داء المثاليةِ. فربما بمثالية زائدة تعدل منشورا واحدا عدة اشهر ثم بالنهايةِ تدركُ أنّك تكلفتَ أكثرَ من اللازمِ. عن نفسِي حددتُّ لنفسِي 3 مقالاتٍ يوميًّا لكِن الأمرُ ثقيلًا. فحددتُّ واحدًا فقَط يوميًّا ووجدتُّ الأمرَ ثقيلًا أيضًا. لذَا بإلهامِ اللحظةِ قررتُ أنْ يكونَ "اثنين" يوميًّا. وهذَا سيكونُ القرارُ رقم (4) إن شاء الله من قراراتِ البراءِ.

#كيف أكتب بشكل متقن؟#الكتابة #مهارة الكتابة #شُكرًا على السؤال #no queue #answered asks

13 notes · View notes