"وأنا اخترتك" ، "قد أوتيت سؤلك" ، "وألقيت عليك محبة مني" ، "ولتصنع على عيني" ، "لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى" ، "قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى" سورة طه فيها من حنان الله ورعايته ما يذوب له القلب في قصة موسى عليه السلام اللهم رزقنا سؤلنا ومحبتك،رعايتك وحنانك رب اصنعنا على عينك وتولنا يارب💜.
الطيبة هدية من الله لك
تذكر لا يدخل الجنة الا ذو قلب سليم
الذي خانك خانك لانه خاين وليس لأنك طيب
الذي غدر بك غدر بك لأنه بطبيعته غادر وليس لأنك طيب ، ومهما قيل فيك من كلام ووضع فيك من عيوب كلها كذب لتبرير أفعالهم
(الشموع السوداء ) و نجاة بتسأله بإصرار .. مالك ؟!..
حقيقيه أوي الجمله دي ..
كل إللي بتفضفض بيه ده مش الوجع الحقيقي .. ده شوية كلام على الوش .. مجرد عنوان لإحساسك .
لكن الوجع الحقيقي بيبقى جوه أوي .. إنت نفسك مبتعرفش حجمه
مبيعرفهوش غير ربنا وبس .. ومبيهداش غير بلطف ربنا وبس .. فيبعتلك حد يطبطب عليك .. يديك الهمه تقرب منه اكتر وتلجأله .. حتى الصدمه وإنك مش مستوعب إللي حصل .. فيها لطف .. متستحملش لو إدراكك كامل ..
بكرة عرفة 💚
يعني يوم العمر 💚
وعشان هو يوم العمر، مطلوب منك تعمل 3 حاجات 📝
📌الصيام:
عندما سئل النبي ﷺ عن صيام يوم عرفة قال: "يُكَفِّرُ السَّنَةَ الْمَاضِيَةَ وَالْبَاقِيَةَ".
📌تحفظ سمعك وبصرك ولسانك:
يعني لو قدرت تقضي اليوم بين خلوة في بيتك وأي عمل صالح تبقى فزت بإذن الله..
فالنبي ﷺ قال: "إِنَّ هَذَا يَوْمٌ مَنْ مَلَكَ فِيهِ سَمْعَهُ، وَبَصَرَهُ، وَلِسَانَهُ، غُفِرَ لَهُ".
📌الدعااااء:
النبي ﷺ قال: "خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"..
اقعد دلوقتي جهز كل اللي نفسك فيه من خيري الدنيا والآخرة، 📝
متضيعش ولا لحظة..⏰
وقسم دعواتك عشان تمنع التشتت عن نفسك..
أ- دعوات الآخرة.
ب- دعوات للدنيا.
ج- دعوات لمن تحب.
📌للآخرة:
نفسك تكون إنسان صالح..
إنسان متدين قريب من الله..
نفسك تخشع في صلاتك وتحسن إقامتها..
نفسك تحفظ كلام ربك وتفهمه وتعمل بيه..
نفسك ربنا يستعملك لنصرة دينه..
نفسك ربنا يهديك ويأخذ بقلبك إليه..
نفسك في قلب سليم..
نفسك ربنا يتوب عليك من المعاصي أو من معصية معينة مش قادر تسيبها..
نفسك ترزق بحسن الخاتمة..
نفسك قبرك يبقى روضة من رياض الجنة..
نفسك تدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب..
نفسك تشوف النبي ﷺ وتحشر معه..
نفسك تشوف الله جل جلاله..
نفسك في الفردوس الأعلى.
📌دعوات للدنيا:
ادعي بالتفصييييل واطلب كل اللي أنت عايزه..
نفسك تتجوز.. نفسك تتخرج.. نفسك تنجح.. نفسك تتفوق.. نفسك تنجب من البنين والبنات..
نفسك في صحبة صالحة..
عندك مشكلة في شغلك.. في دراستك.. في عملك..
عندك أزمة مالية أو أسرية..
متخانق مع زوجتك أو زعلانة من زوجك..
خايف على عيالك ونفسك ربنا يحفظهم وتأمن حياتهم ومستقبلهم..
نفسك تكون حياتك أفضل أو تحسن من مؤهلاتك أو وظيفتك
نفسك ربنا يشفيك..
نفسك ربنا يرفع عنا البلاء والوباء..
نفسك نرجع تاني لحلقات العلم..
خايف من حاجة.. بتتمنى حاجة..
📌دعوات لمن تحب:
اكتب أسامي صحابك وقرايبك وأهل الفضل عليك وأهل الحقوق عليك ومشايخك ومن وصاك بالدعاء..
خلي ليهم وقت مخصوص ادعيلهم وقلبك متعلق بالله أنه يحقق لهم اللي يتمنوه في رضاه سبحانه، وأنه يغفر لهم ويجمعكم في الجنة..
ومتنساش تدعي لمن مات ولم يدرك اليوم مثلك..
وتدعي للمس��مين ولأمة الإسلام..
وأن يفرج عن إخوانك المستضعفين في المشارق والمغارب..
وأن يفتح لهذه الأمة وأن يفرج كربها..
🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻
ولا تنسونا من صالح دعائكم.
اسمعني شوي ياصديقي ، قد تطلب من الله القوه و المعونه ويعطيك مقابلها التحديات و العراقيل لتتغلب عليها فتزداد قوه، قد تطلب من ربك الحكمه و الصواب في قراراتك الحياتيه فيعطيك المشكلات و الأزمات اليوميه لتقوم بحلها و تجاوزها فتزداد حكمه وفهم ودرايه
قد تطلب من الله محبة الناس فـ يهبك اُناساً يحتاجون المساعده فتساعدهم و يحبونك الناس و يسخرهم الله لك بدعاء صادق، قد لا تتلقى كل شيء تريده بسهوله وكما تريد لكنه سبحانه يعطيك كل شيء تحتاجه بدون أي سبب ويرضيك فيه .. لا تقلق
رابطُ الفتوَى: حكم قول (إن الله بلا مكان وبلا كيف)
-
الجوابُ:
الحمد لله.
أولا :
إطلاق القول بأن الله تعالى منزه عن المكان والزمان إطلاق لا يصح لأمرين :
الأول : أنه إطلاق لم ترد به سنة ، ولا هو معروف في كلام السلف .
الثاني : أنه إطلاق يوهم معنى فاسدا ، وغالب من يقرر ذلك الكلام ، ويستعمله يريد به : نفي علو الله تعالى على خلقه ، واستوائه على عرشه ، فوق سمائه .
ولا شك أن نفي علو الله وفوقيته على خلقه : اعتقاد باطل ، وهو من أعظم ما خالف فيه الجهمية ، ورد عليهم السلف تلك الضلالة ، وقرروا أن اعتقاد ذلك : كفر برب العالمين ، مناقض لما تواترت به النصوص الشرعية ، وإجماع السلف ، ومناقض لما هو من ضرورة العقل ، ومقتضى الفطرة السليمة .
ثانيا :
مع غلبة إطلاق هذه العبارة في المعنى الباطل ، فلا مانع من سؤال قائلها عن مراده ، لنبين له ما في مراده من المعنى الشرعي الصحيح ، أو المقصد البدعي المردود ، مع التنبيه على المنع من مثل هذه الإطلاقات الموهمة في حق الله تعالى .
فإذا قال القائل " ننزه الله عن المكان " قلنا له : ماذا تعني بذلك ؟
فإن قال : أعني به أن الله تعالى لا يحيط به شيء من مخلوقاته .
قلنا له : هذا معنى صحيح نوافقك عليه ؛ إذ كيف يحيط بالله الأول والآخر ، والظاهر والباطن : شيء من مخلوقاته ؛ بل الرب تعالى أعظم وأكبر من كل مخلوق ، قد وسع كرسيه السموات والأرض ، فقد روى البخاري (4812) ، ومسلم (2787) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( يَقْبِضُ اللَّهُ الْأَرْضَ وَيَطْوِي السَّمَوَاتِ بِيَمِينِهِ ثُمَّ يَقُولُ : أَنَا الْمَلِكُ أَيْنَ مُلُوكُ الْأَرْضِ ؟ ) .
وإن قال : أعلم ذلك ، ولكني أعني بالمكان ما وراء العالم من العلو ، فهو ينفي علو الله تعالى على خلقه .
قيل له : فهذا معنى فاسد باطل ، مناقض لصريح العقل ، وصحيح النقل .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" إن أراد بنفي المكان : المكان المحيط بالله - عز وجل - فهذا النفي صحيح ، فإن الله تعالى لا يحيط به شيء من مخلوقاته ، وهو أعظم وأجل من أن يحيط به شيء ، كيف لا ( والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) ؟ .
وإن أراد بنفي المكان : نفي أن يكون الله تعالى في العلو ، فهذا النفي غير صحيح ، بل هو باطل بدلالة الكتاب والسنة ، وإجماع السلف والعقل والفطرة .
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال للجارية : أين الله ؟ . قالت : في السماء . قال لمالكها : ( أعتقها فإنها مؤمنة ) رواه مسلم (537) .
وكل من دعا الله عز وجل فإنه لا ينصرف قلبه إلا إلى العلو ، هذه هي الفطرة التي فطر الله الخلق عليها ، لا ينصرف عنها إلا من اجتالته الشياطين ، لا تجد أحدا يدعو الله عز وجل وهو سليم الفطرة ، ثم ينصرف قلبه يمينا أو شمالا أو إلى أسفل ، أو لا ينصرف إلى جهة ، بل لا ينصرف قلبه إلا إلى فوق " انتهى من " مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين " (1/196-197) .
وإن عنى بقوله هذا : أن الله في كل مكان حيث لا يحصره مكان ، فهو قول باطل أيضا ، بل هو من أبطل قول ، قال علماء اللجنة :
" من قال : إن الله في كل مكان بنفسه وذاته ، فهو حلولي خاطئ كافر ، ومن قال : إن الله في كل مكان بعلمه لا بذاته فهو مصيب " انتهى من " فتاوى اللجنة الدائمة – المجموعة الأولى " (2 /38) .
وقال ابن القيم رحمه الله في نونيته (295) :
والرب فوق العرش والكرسي لا * يخفى عليه خواطر الإنسان
لا تحصروه في مكان إذ تقو * لوا ربنا حقا بكل مكان
نزهتموه بجهلكم عن عرشه * وحصرتموه في مكان ثان
لا تعدموه بقولكم لا داخل * فينا ولا هو خارج الأكوان
(ولقدكرمنابني ادم) الاية..تعددت التفاسيروتنوعت الاقوال حول تخصيص التكريم ..
والصحيح الذي يعول عليه أن التفضيل إنما كان بالعقل الذي هو عمدة التكليف ، . وبه يعرف الله ويفهم كلامه ، ويوصل إلى نعيمه وتصديق رسله ; إلا أنه لما لم ينهض بكل المراد من العبد بعثت الرسل وأنزلت الكتب .. وبالتالي ..يصبح الإنسان ذاقدرة في مسالةالتفكيروالتمييزمسالةايدها
القرأن الكريم
علينا ألا نؤمن بأفكار أحد، يمكننا أن نعجب بأفكاره دون أن نعتبرها مسلمات، فحين نؤمن بأفكار أي إنسان فنحن نسلم له دون تفكير، عند هذه النقطة نلغي عقولنا تماما، الإيمان تسليم دون نظر أو تفكير أو نقاش، هذا ما نعانيه نحن المسلمون حين يكون الحديث عن الدين، ليس كل الدين إيمان ومسلمات، بل أجزاء منه وأجزاء بسيطة محددة لا تتجاوز القواعد الأساسية التي يبنى عليها.
الإيمان بوحدانية الخالق وصدق الرسل والأركان والغيب الذي لا يمكننا أن نراه وسلمنا به كيقين أن الخالق لا يقول إلا صدقاً، فنقاط الأيمان في الدين لا ننقضها ويمكننا أن نبررها أو ندافع عنها بواقع فكري، لكن ما سوى تلك النقاط الأساسية، يمكننا أن نتحدث عنها ويقع هذا تحت طائلة الأخذ والرد والنقاش .
ولنضع القرآن الكريم كمقياس لما أراد الخالق أن نكون عليه نحن البشر، الله عز وجل أنزل القرآن لكنه ترك تفسيره للبشر، ولم يضع له تفسير محدد يلتزم به كل المسلمون، بل ترك هذه المهمة للاجتهاد والاجتهاد بحد ذاته فكر لأنه يقع في حيز التفسير لما هو موجود وما هو ممكن .
إذا كان كلام الله عز وجل يمكننا أن نفسره على أوجه مختلفة، دون أن نخرج عن الأساسيات والمسلمات، علينا أن نفهم أن حدود الفكر أكبر بكثير في واقعنا من حدود الأيمان لأن حدود الفكر هي التي ترسم لنا شكل الحياة بواقع سليم، دون أن نكون مكبلين بأفكار لا نفهمها ولا نناقشها ولا ننقضها، وإذا كان الفكر هو مصدر الإيمان، فمبدأ التبصر والتفكر رُسخ بشكل قوي في كتاب الله، علينا أن لا نتركه ونعمل من خلاله، فلا يمر شيء دون أن نفكر فيه، يجب أن لا ننظر للدين كله كمسلمات إيمانية دون أن نسأل ونستوضح ونتحقق ونناقش، الإنسان في تكوينه النفسي والجسدي الذي يتضمن العقل، حين يقتنع بأي فكرة يتبناها ويعمل بها، لكن حين تفرض عليه الأفكار دون قناعة يبحث عن مخارج أخرى لكي يتخلص منها، لأنها بكل بساطة فرضت عليه دون أن يقتنع.
لذا علينا ألا نسلم لأي فكرة لا تقنعنا، يمكننا أن نتجاهلها، نحللها وننقضها ولا يجب أن نعتبر الأفكار الدينية أو غير الدينية مسلمات، علينا أن نضعها في سياقها الصحيح، فهي إما نتجت من واقع تفسير للنصوص أو من واقع معايشة وخبرة أو من واقع اجتهاد فكري، وكل هذه الأمور يجب أن نضعها في مجال الفكر لنخرج فكرة عامة يتقبلها الجميع ..
ف أيام لما بفتكرها مبيبقاش جوايا أى كلام غير -ازاي؟- أزاي الأيام دي عدت إزاى أنا خرجت منها أصلا هو اه مخرجتش سليم بس هو أنا ازاي ف وسط كل دا خرجت، كانت تبان نهاية العالم بس طلعت بتعدي.!؟؟