Tumgik
#قتل النفس
everest-magazine · 1 year
Text
قتلةالنفس
كتبت: مريم علاء بسبب كثرة ما كنت أفكر به، قررت أكثر من مرة أن أتخطاه ولكن لا أستطيع، حينها أدركت شيء كنت أجهله هو “إن أنت لم تستطع تخطى ما تفكر به؛ فليس العيب على كثرة التفكير ولكن العيب عليك أنت لأنك لاتريد ذلك”؛ لكن لِم‌ لا تريد تخطى ما يزعجك ويشعرك بأنك لست بخير؟ لما؟! ماذا تريد من ذلك؟ هل ترسد أن تجهد نفسك وأن تظل فى دوامة التفكير التى لا تنتهى إلا إذا أردت أنت، لِمَ نؤلم أنفسنا بدون أن نشعر؟…
Tumblr media
View On WordPress
7 notes · View notes
bostantanweer · 2 years
Text
قتل النفس
New Post has been published on https://bostantanweer.com/%d9%82%d8%aa%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%86%d9%81%d8%b3/
قتل النفس
أنا ” رع ” احييكم بالنور والمحبة للخالق الواحد الأبدىى ، وقبل أي شيء أذكركم بأن تعملوا عقولكم وتقبلوا فقط ما تطمئن اليه قلوبكم ، فقد خلقكم الله ومنحكم الأرادة الحرة ، اليوم أرد على تساؤل الوسيط عن قتل النفس ( الأنتحار). 
وقبل أن أجيب على هذا السؤال أود أن اقول لكم ان طبيعتكم فى الأساس تتكون من روح وعقل وجسد . إن لديكم كل الإمكانيات اللازمة للنمو والأرتقاء وليس فقط استمرار الحياه والمضى فيها كما هى ، لكنكم كثيرا ما تنسون ذلك وتسمحون للآخرين وللظروف من حولكم بالتاثير عليكم والتحكم في حياتكم .
انه لاشىء مهما عظم ، لامشكلة ، لا ألم ، لا محنه يمكن أن تكون سببا يدفع أى انسان لفكرة قتل النفس . إن كل هذه الأشياء التى يمكن أن تدفع أحدا لقتل النفس ( الانتحار ) ما هى إلا حواجز تهدر طاقتكم وتمنع تواصلكم مع وعيكم الروحى وطبيعتكم الالهية ومع ذاتكم العليا . كماأنها تخفض من ذبذباتكم ما يسمح للمخاوف والشكوك ومشاعر الغضب والندم والرغبة في الانتقام بأن تتسلل إليكم.
رسالة من رع
وأقول لكم انه عندما تنتابكم هذه المشاعرعليكم أن تتذكروا المنح التى وهبت اليكم والأشياء الطيبة التى حدثت فى حياتكم ، وأن تحولوا مسارأفكاركم ومشاعركم نحو طريق الحب والإيمان والتسامح ، وبذلك ترفعون من مستوى ذبذباتكم ، واليكم بعضا من رؤيتى لتحقيق ذلك :
تجاوزوا آلام الماضي
تجاوزوا الام الماضى
إن الكثير من الناس يعيشون في ذكريات الماضي، ويعيدون تذكرها مرارًا وتكرارًا حتى تملؤهم بالمشاعر السلبية.
فعندما تجترون ذكريات الماضي فانكم تبعثون الحياة في كل الأحداث المؤلمة التى مرت بكم وتغذونها.
وهذا ينعكس حتما على حاضركم ، ويخلق صورة ذهنية تتكرر أحداثها مرة تلو الأخرى فى حياتكم المستقبلية فلا تستطيعون الخروج من دائرة الألم أو الحزن أو المخاوف بل تبقون عالقين فى مشكلات مشابهة .
اعلموا جيدا أن حياتكم الحاضرة ستكون دوما انعكاسا لأفكاركم ، فاجعلوا أفكاركم ايجابية وتخلصوا من اجترارالذكريات والأحداث المؤلمة وبدلا منها املأوا قلوبكم بالحب والتسامح والأيمان فهذا ما سيرفع ذبذباتكم .
كل ما تركزون عليه يتضخم
إن كل ما يرّكز عليه فكركم سيتضخم ويملأ عقلكم ويتحقق بالتالى فى حياتكم لذلك ركزوا على أشياء تجلب لكم السعادة وتأكدوا أن ما فكرتم فيه بعاطفة وتركيز هو آت حتما ، لا تستهلكوا طاقتكم فيما لا يفيد ، فأنتم مسئولون عن أفعالكم.
تحكموا فيما يمكنكم التحكم به
كونوا قادة حياتكم فيما يتعلق بالأشياء التى يمكنكم التحكم فيها والسيطرة عليها ، واتركوا ما دون ذلك .
وعن الموت 
هو حقيقة لا مهرب منها وكل روح ستمر عبر هذه البوابة بعد استكمال دروسها على الأرض من أجل أن تستأنف رحلة تطورها وعندما يحدث هذا فانها تقابل بالحب والسلام والسكينه وتلتقى بذاتها العليا وأرواح أخرى مرشدة تقدم لها الدعم والمواساه ، وتقوم بعمل مراجعه للتجسد الأخير وعمل الحساب الختامى لكل التجسدات وتحديد التجسد القادم للروح .. هذا فى حالة الموت الطبيعى .
حالة الأنتحار أو قتل النفس 
لاينبعى أى من مشكلات الحياه ومتاعبها ان تدعو للانتحار
اما اذا قررت الروح انهاء حياته�� الفيزيقية فانها تحتاج بعد دخول بوابة النورلوقت طويل كى تشفى مما مرت به ، وهى تندم ندما كبيرا وتشعر بالخجل سيما من الأرواح التى كانت تساعدها فى مسيرتها الروحية. 
كارما الانتحار
اننا لا ننصح أبدا بأن يقتل الأنسان نفسه تحت أى ظرف لأنه بذلك يطيل أمد تجسداته فقد أنهى حياته الأرضية قبل انتهاء مدتها وعليه استكمال هذه المدة المنقوصة فى حياه قادمة لاستكمال الدروس التى لم يتعلمها  ، وقتل النفس يخلق كارما عظيمه خصوصا فيما يتعلق بالألم الذى سببه للأهل الذين تألموا لموته بهذه الطريقة المفجعة ، وبسبب حزن الأرواح المساعده والمعلمين الروحيين . هذه الكارما الهائلة تتحمل الروح تسديد حسابها فى حياه لاحقة وهى تسمى ” الكارما العاطفية ” أى المتعلقة بالتأثير العاطفى سلبا على الغير. 
ان الروح عندما تعبر بوابه النور تقابل بالمحبة والسلام وتشعر بالسكينة لكنها عند حدوث المراجعات لها من ذاتها العليا ينتابها ندم شديد وتستشعر جسامه ما ارتكبته فى حق نفسها وهو انهاء حياتها الفيزيقية قبل الموعد المحدد لاستكمال الدروس التى كان عليها تعلمها.
لاعودة للأرض بعد عبور بوابه النور
ان كثيرمن هذه الأرواح تحاول العودة إلى الجسد، وقد تنجح في ذلك وقد لا تنجح فتُسمع ذبذات الروح وهى تهيم على كوكب الأرض. لكن كثير من الذين حاولوا الأنتحارلا يتمكنون من العودة للجسد الفيزيقى مرة أخرى اذ بمجرد عبور بوابة النور لاأحد يمكنه العودة ، وهم عندئذ يندمون ويتمنون لو عادوا واستمروا فى مسيرة التعلم .
ان ميزه أن تنتهى الحياه بشكل طبيعى حين يأتى موعد انتهائها هو عدم جنى كارما هائلة تذهب بالروح لتجسد جديد لتسديدها حيث توضع الروح فى ظروف مشابهة للتى تسببت فى أن يقتل الأنسان نفسه فى المره الأولى كى تمتحن من جديد ، وربما تكون الظروف أقسى وأصعب . كل الفرق هو أنها ربما ترسل الى مستوى آخر من الوجود خلاف الأرض بعد ان تتلقى مدة كافية من الأستشفاء .
مستشفيات عالم الروح 
توضع الروح المنتحرة فى غرفه من مستشفيات عالم الروح ويسلط عليها ضوء أبيض سماوى . هذا الضوء يشفى تعب الروح ، ولكن قد يستمر بقاء ها تحت هذا الضوء لمدة طويله تصل الى 50 سنه بتقديراتكم الأرضية ، بعد هذا وعند استفاقتها تظن الروح أن الأمر قد انتهى ، لكن هذا لا يحدث ، بل يتعين عليها بعد أن تراجع أن تعود للتجسد تسديدا للكارما التى حملتها واستكمالا لوقت التجسد السابق الذى قطعته بارادتها كما أوضحت .
أن كل ما تمرون به فى حياتكم الراهنه ، كل الآلام ، المشكلات والتحديات ما هى الا دروس للتعلم . ليس هناك من سيحاسبكم عندما تذهبون لعالم النور،  ذاتكم العليا هى التى ستحاسبكم وتراجعكم من اجل ارشادكم ومساعدتكم لاستكمال مسيرة التطور. هذا يعنى أنك انت من سيحاسب نفسه ، لأنك مخلوق متعدد الأبعاد ، فأنت هنا وذاتك العليا فى بعد أعلى.
الروح المنتحرة لاتخسر ما فعلت من طيبات 
ان أفعال الروح المنتحرة تبقى فى صحيفتها رغم حادث قتل النفس ، الأفعال الطيبة لا تذهب سدى بسبب خطأ واحد ولو كان فادحا ، بل تبقى ضمن مراجعه حياتها القادمة وتتسبب فى عودتها للتجسد فى صورة ايجابية .
هؤلاء الذين فقدوا أحباءهم بهذه الطريقة المؤلمه وامتلكهم الحزن عليهم أن يتفهموا أن حدوث هذا هو أيضا جزء من تجربتهم الحياتية (أهل المنتحر ) وأن عليهم تقبل الأمر وادراك أن هذه التجربة خطط من قبل لمرورهم بها من أجل تعليمهم القدرة على تجاوزمثل هذا الألم .
إن الحياة فرصة كبيرة أبناء الأرض للتعلم والوصول لدرجة أعلى من الوعي وأنتم الآن لديكم فرصة عظيمه حيث هناك طاقة وعى هائلة موجودة فى كوكبكم تساعدكم للقفز نحو مستويات عليا من الوعى . كل ما عليكم فعله هو أن تستفيدوا منها وأن تعودوا لطبيعتكم الروحية ، أن تكتشفوا مسارات جديدة للحب والنور وتفتحوا قلوبكم لها .
فهناك الكثير من الحب وفيضان من النور يمكن أن يصل إلى حياتكم .
عليكم أن تغتنموا هذا التوقيت الممنوح من الأله خالق الكون كى تستكملوا رحلة تطوركم خلال هذا التجسد ، اننا ندعو كل نفس لأن تدرك حقيقتها الروحية وأن تعلّمّ الآخرين وتساعدهم لمعرفة ذاتهم وارتقاء وعيهم .
أترككم الآن أعزائي في محبة ونور الخالق الأبدي.
—————————————
المصدر :
رسالة من : رع
التاريخ: 25 فبراير 2021
الوسيط : سام من الهند 
https://www.youtube.com/watch?v=XP769aE_6ho
0 notes
t-ablog · 1 month
Text
تدبر .........
‏الخضر؟ أم القَدَر ؟
هل توقفت يوما لتتسائل
عن سيدنا الخضر عليه السلام ؟
هل هو نبي أم ولي أم عالم أم ماذا ؟
هل انتابتك الدهشة لهذا الذي جعله الله أكثر علما و حكمة و رحمة من نبي مرسل؟!
وهل تعلم أن القدر ثلاث أنوع؟
‏أتساءلت يوما لماذا كل هذا الإصرار أن يصل سيدنا موسى عليه السلام لبلوغ المكان الذي سيلاقي فيه سيدنا الخضر عليه السلام
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً ﴾
‏و لماذا سيدنا موسى تحديدا الذي قدر له من بين جميع الأنبياء و الرسل أن يقابل سيدنا الخضر الأكثر علما و رحمة؟
الأكيد أن هذه القصة تحديدا تختلف تماما عن كل القصص ،
قصة موسى و العبد الصالح لم تكن كغيرها من القصص ، لماذا ؟
‏لأن القصة تتعلق بعلم ليس هو علمنا القائم على الأسباب ،
و ليس هو علم الأنبياء القائم على الوحي ،
إنما نحن في هذه القصة أمام علم من طبيعة أخرى غامضة أشد الغموض ..
علم القدر الأعلى علم أسدلت عليه الأستار الكثيفة ، كما أسدلت على مكان اللقاء و زمانه و حتى الإسم ﴿ عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا ﴾ ،
هذا اللقاء كان استثنائيا لأنه يجيب على أصعب سؤال يدور في النفس البشرية منذ خلق الله آدم إلى أن يرث الله الأرض و ما عليها ..
‏السؤال ؟
لماذا خلق الله الشر والفقر والمعاناة والحروب والأمراض؟
لماذا يموت الأطفال ؟
كيف يعمل القدر ؟
البعض يذهب إلى أن العبد الصالح لم يكن إل�� تجسيدا للقدر_المتكلم لعله يرشدنا
﴿فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا آَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً﴾
‏أهم مواصفات القدر المتكلم أنه رحيم عليم أي أن الرحمة سبقت العلم .
فقال النبي البشر ( موسى ) :
﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً ﴾
يرد القدر المتكلم ( الخضر ) :
‏﴿ قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً ﴾
فهم أقدار الله فوق امكانيات العقل البشري
ولن تصبر على التناقضات التي تراها
يرد موسى بكل فضول البشر :
﴿ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً ﴾
هنا تبدأ أهم رحلة توضح لنا كيف يعمل القدر؟
يركبا في قارب المساكين فيخرق الخضر القارب .. تخيل المعاناة الرهيبة التي حدثت للمساكين في القارب المثقوب .. معاناة ، ألم ، رعب ، خوف ، تضرع .
‏جعل موسى البشري يقول
﴿ قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً ﴾ ..
عتاب للقدر كما نفعل نحن تماما ..
أخلقتني بلا ذرية كي تشمت بي الناس ؟
أفصلتني من عملي كي أصبح فقيرا ؟
أزحتني عن الحكم ليشمت بي الأراذل ؟
يارب لماذا كل هذه السنوات في السجن ؟
‏يارب أنستحق هذه المهانة ؟
﴿ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
ألم أقل لك أنك أقل من أن تفهم الأقدار ؟
ثم يمضيا بعد تعهد جديد من موسى بالصبر ..
يمضي الرجلان .. و يقوم الخضر الذي وصفه ربنا بالرحمة قبل العلم بقتل الغلام ..
‏و يمضي .. فيزداد غضب موسى عليه السلام النبي الذي يأتيه الوحي .. و يعاتب بلهجة أشد ..
﴿ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا ﴾
تحول من إمراً إلى نكراً !!
و الكلام صادر عن نبي أوحي إليه..
لكنه بشر مثلنا .. و يعيش نفس حيرتنا ..
‏يؤكد له الخضر مرة أخرى
﴿ أَلَمْ أَقُلْ لَّكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
ثم يمضيا بعد تعهد أخير من موسى كليم الله بأن يصمت و لا يسأل ..
فيذهبان إلى القرية فيبني الخضر الجدار ليحمي كنز اليتامى ..
‏و هنا ينفجر موسى ..
فيجيبه من سخره ربه ليحكي لنا قبل موسى حكمة_القدر ..
﴿ قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرا ً﴾
هنا تتجلى حكمة الإله و التي لن تفهم بعضها حتى يوم القيامة .. ؟؟
الشر نسبي ..
و مفهومنا كبشر عن الشر قاصر ..
لأننا لا نرى الصور الكاملة ..
‏*القدر ثلاث أنواع :
ــ شرا تراه فتحسبه شرا فيكشفه الله لك أنه كان خيرا
فما بدا شرا لأصحاب القارب اتضح أنه خير لهم و هذا هو * النوع_الأول *
و هذا نراه كثيرا في حياتنا اليومية
و عندنا جميعا عشرات الامثلة عليه .
‏** النوع_الثاني **
مثل قتل الغلام .. شرا تراه فتحسبه شرا .. لكنه في الحقيقة خير .. لكن لن يكشفه الله لك طوال حياتك .. فتعيش عمرك و أنت تحسبه شرا ..
هل عرفت أم الغلام حقيقة ما حدث؟
هل أخبرها الخضر؟
‏الجواب لا ..
بالتأكيد قلبها انفطر و أمضت الليالي الطويلة حزنا على هذا الغلام الذي ربته سنينا في حجرها ليأتي رجل غريب يقتله و يمضي .. و بالتأكيد .. هي لم تستطع أبدا أن تعرف أن الطفل الثاني كان تعويضا عن الأول..
‏وأن الأول كان سيكون سيئا
﴿فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً﴾
فهنا نحن أمام شر مستطير حدث للأم ولم تستطع تفسيره أبدا ولن تفهم أم الغلام أبدا حقيقة ما حدث إلى يوم القيامة ؟؟
نحن الذين نمر على المشهد مرور الكرام لأننا نعرف فقط لماذا فعل الخضر ذلك
أماهي فلم ولن تعرف !!
‏** النوع_الثالث **
من القدر و هو الأهم
هو الشر الذي يصرفه الله عنك دون أن تدري
لطف الله الخفي ..
الخير الذي يسوقه لك الله
و لم تره ، و لن تراه ، و لن تعلمه .. ؟
هل اليتامى أبناء الرجل الصالح عرفوا أن الجدار كان سيهدم ؟ لا..
هل عرفوا أن الله أرسل لهم من يبنيه ؟ لا
‏ هل شاهدوا لطف الله الخفي .. الجواب قطعا لا..
هل فهم موسى السر من بناء الجدار؟ لا ..
............
فلنعد سويا إلى كلمة الخضر ( القدر المتكلم ) الأولى : ﴿ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
لن تستطيع أيها الإنسان أن تفهم أقدار الله ..
الصورة أكبر من عقلك ..
‏استعن بلطف الله الخفي لتصبر على أقداره التي لا تفهمهما ..
ثق في ربك فإن قدرك كله خير ..
و قُل في نفسك.. أنا لا أفهم أقدار الله ..
لكنني متسق مع ذاتي و متصالح مع حقيقة أنني لا أفهمها ..
لكنني موقن كما الراسخون في العلم أنه كل من عند ربنا ..
إذا وصلت لهذه المرحلة ..
‏ستصل لأعلى مراحل الإيمان .. الطمأنينة ..
وهذه هي الحالة التي لا يهتز فيها الإنسان لأي من أقدار الله ..
خيراً بدت أم شراً ..
و يحمد الله في كل حال ..
حينها فقط .. سينطبق عليك كلام الله
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴾
حتى يقول
﴿ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
‏و لاحظ هنا أنه لم يذكر للنفس المطمنئة
لا حساباً ولا عذاباً..
*اللهم علمنا ماينفعنا و انفعنا بما علمتنا اللهم آمين ...
خاطرة متسقة .. و مناسبة .. وموضحة
لنفوسنا التي نخرها اليأس و أكلها القنوط ..
اللهم اجعلنا ممن يحسنون الظن بك
و يرضون بكل قدر كتبته لنا.
..........منقول
فقط تدبر اقدار الله ولا تعترض واحسن الظن وترضى وتقبل قدرك
Tumblr media
T
31 notes · View notes
kldha · 3 months
Quote
هلاك المرء في ثلاث: الكبر والحرص والحسد؛ فالكبر هلاك الدين، وبه لُعِنَ إبليس؛ والحرص عدو النفس، به أخرج آدم من الجنة؛ والحسد رائد السوء، ومنه قتل قابيل هابيل.
الحسن بن علي بن أبي طالب المصدر: خلِّدها - مقولات عن الفلسفة
22 notes · View notes
karim700-blog · 4 months
Text
‏أنا بحب سورة البقره جدا ، بس دايما كنت بسأل نفسي سؤالين وماكنتش عارفه إجابتهم
أول سؤال هى ليه سورة البقرة اسمها كده؟
ثانى سؤال هو ايه علاقة مواضيع سورة البقرة ببعضها ، يعنى ربنا سبحانه بيتكلم فيها عن مواضيع كتير أوى ، ايه علاقة المواضيع دى كلها ببعضها ؟
سورة البقرة من أكثر السور القرآنية اللى المستشرقين خدوا عليها مطاعن ، كانوا بيقولوا سورة 286 آية 49 صفحة ، انت مش عارف انت طالع منين وداخل فين ،
د
كل شوية الموضوع يتغير .
بل لدرجة إن بعض كبار علماء التفسير قال سورة البقرة لايوجد ترابط بين آياتها ، فهى سورة كلها أحكام .
وظهر فريق آخر من العلماء ردوا على المستشرقين إن مافيش كلمة فى القرآن مالهاش حكمة ،
بل كل كلمة ليها حكمة وترابط مع غيرها لإن ده كلام ربنا سبحانه .
اجابة السؤال الأول وهو سبب التسمية ، واحد من بني إسرائيل قتل واحد تاني ومكانوش عارفين مين اللي قتله ، راحوا لسيدنا موسى -بصفته النبي- وسألوه مين اللي قتل ، باعتبار انه أكيد متصل بالله ..
ف ربنا رد على سيدنا موسى بأمر ذبح البقرة الصفراء عشان كده هما ردوا بعدها "أتتخذنا هزوا"
يعني احنا بنقولك مين اللي قتل الراجل تقولنا اذبحوا بقرة !
وقعدوا يماطلوا كعادة بني إسرائيل ، بعد ما ذبحوا البقرة، ربنا امرهم يضربوا الشخص المقتول بعظم البقرة الصفراء المذبوحة، ولما عملوا كده الشخص قام بعد موت وقال مين اللي قتله.
"فقلنا اضربوه ببعضها كذلك ييحي الله الموتى ويريكم اياته ..".
القصه كلها عن معجزه تبين قدرة الله تعالي وانه لا يستحيل عليه شئ .
إجابة السؤال الثانى:
باختصار هنحاول نربط الآيات ببعضها فى إيجاز .
سورة البقرة جزءين ،
الجزء الأول عبارة عن 3 قصص ل 3 خلفاء فى الأرض .
الخليفة الأول هو سيدنا آدم
"إنى جاعل فى الأرض خليفة" .
ربنا كلفه تكليف وكانت النتيجة إنه عصى ثم أطاع و جاب 50% فى التكليف "وعصى آدم ربه فغوى "
الخليفة التانى بنى اسرائيل
"ولقد اخترناهم على علم على العالمين".
ربنا كلفهم تكليف ، كانت النتيجة 0% مسابوش معصية فى حق الله إلا فعلوها .
الخليفة الثالث إبراهيم عليه السلام "إنى جاعلك للناس إماما"
كانت النتيجة 100% وأطاع تمام الطاعة .
الجزء التانى من سورة البقره كله أحكام :،
احكام الصيام والقصاص والأسرة وتحريم الربا وأحكام الدين والإنفاق .
ربنا قبل مايقول لنا الأحكام ، بيقول لنا انتو هتبقوا مين فى التلاته ،
هتبقوا زي آدم (تطيعوا وتعصوا) ،
ولا زي بنى اسرائيل "قالوا سمعنا وعصينا"
ولا زى ابراهيم تطيعوا تمام الطاعة .
علشان كده الجزء الأول كان فيه قصة الثلاث خلفاء وبعد كده الجزء الثانى الأحكام والتشريعات
وفي الآخر قوله تعالي "لله مافى السموات ومافى الأرض وإن تبدوا مافى أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ".
لما نزلت الآية راح الصحابة للنبى صل الله عليه وسلم وبكوا وقالوا يارسول الله أمرنا بالصلاة والصيام والزكاة فصبرنا وامتثلنا لأننا كلفنا بما نطيق ولكن هذا تكليف بما لانطيق ،
فقال النبى صل الله عليه وسلم لاتكونوا كبنى اسرائيل مع موسى قالوا سمعنا وعصينا ولكن قولوا سمعنا وأطعنا ، ف لما قالوها وأكثروا منها مدحهم الله بقوله تعالى "آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون " ، "وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ".
ونزل التخفيف من الله عنهم بقوله "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ماكسبت وعليها مااكتسبت" .
والختام بدعاء الصحابة لله بقولهم
"ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا " يعنى بلاش تعاملنا يارب زي آدم لو عملنا زيه ف نسينا التكليف او أخطأنا ف تطردنا من جنتك .
"ربنا ولاتحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا" متعاملناش يارب زي بنى اسرائيل ، الإصر هو الشىء الثقيل على النفس لإن ربنا قالهم
(فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم) .
"واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ".
اذا اتمت القراءة فصلى على الرسول صلى الله عليه وسلم
18 notes · View notes
ilmtest · 1 month
Text
The Gravity of Abandoning the Prayer
Muslims do not differ on the fact that deliberately abandoning the obligatory prayer is among aʿdham al-ḏunūb wa akbar al-kabāʿir (ie: the gravest of sins and the greatest of major sins), لا يختلف المسلمون أن ترك الصلاة المفروضة عمدا من اعظم الذنوب وأكبر الكبائر and that its sin in the sight of Allah is greater than the sin of killing a soul, وأن اثمه ثم الله أعظم من إثم قتل النفس taking properties (unjustly), وأخذ الأموال and from the sin of al-zinā (ie: fornication), ومن إثم الزنا theft, والسرقة and drinking al-khamr (ie: alcohol); وشرب الخمر and that [the person concerned] is exposed to the punishment of Allah, His wrath, and His disgrace in this world and the Hereafter. وأنه متعرض لعقوبة الله وسخطه وخزيه في الدنيا والآخرة Ibn al-Qayyim, al-Ṣalāh wa Aḥkām Tārikihā 1/31 ابن القيم، الصلاة وأحكام تاركها ١/٣١ https://shamela.ws/book/7661/2 @ilmtest [https://t.me/ilmtest]
18 notes · View notes
i2posts · 2 years
Text
فالإطمئنان بالإيمان هو قتل الخوف الدنيوي بالتسليم والرضى أو تحويله عن معناه بجعل البلاء ثوابا وحسنات أو تجريده من أوهامه باعتبار الحياة سائرة بكلّ ما فيها إلى الموت وهو بهذا عقل روحاني له شأن عظيم في تصريف الدنيا.. يترك النفس راضية مرضية تقول لمصائبها وهي مطمئنة نعم و تقول لشهواتها وهي مطمئنة لا.
اللهم اني أفوض دنياي كلها اليك ‏اللهم رضا و طمأنينة بإتساع سمائك وأكثر.
212 notes · View notes
hassanatforusmk · 1 month
Text
يدهشني كثيرًا موقفه صلى الله عليه وسلم من موت أحد كبار أعداء الإسلام، رأس المنافقين؛ عبد الله بن أبي ابن سلول!
فإن في إعراضه عنه مع اتساع صحيفته بسواد أعماله=دليلًا حيًّا على أنه أبعد الناس عن إغراءات السيف وطموحات المستكبرين في الأرض!
هذا رجلٌ رفَعَ الوحيُ عنه حُجُبَ السَّتْرِ، فكان سِرُّه وما يُخافت به في مجالسه من السب والاستهزاء والمكر والغدر=كل ذلك كان علانيةً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم بخبر الوحي!
يعلم أنه قال: ليُخْرِجَنَّ الأعزُّ منها الأذلَّ..
وأنه قال: لقد غبَّر علينا ابن أبي كبشةَ؛ شأن العرب عند تنقُّص رجلٍ بنسبته إلى غير مشهور من أهله!
وعلم أنه خاض في عرض زوجه الصِّدِّيقَة بنت الصديق؛ أحب الناس إليه!
وعلم أنه كان يميل إلى يهود ويحالفهم ضِدَّه!
فصبر ما لا يصبره أحد، حتى ابن عبد الله بن أبي!
فعن أبي هريرة، قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على عبد الله بن أبي ابن سلول وهو في ظل أَجَمَةٍ، فقال: قد غَبَّرَ علينا ابن أبي كبشة!
فقال ابنه عبد الله بن ��بد الله: والذي أكرمك، والذي أنزل عليك الكتابَ، لئن شئتَ لآتِيَنَّكَ برأسِه!
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا، ولكن بِرَّ أباكَ، وأَحْسِنْ صُحْبَتَه»!
فصبر ما لم يصبر ابنُ عبد الله بن أبيٍّ الذي نبت من دَمِه، ونبع منه!
صَبَرَ صَبْرَ النبوةِ الذي لا يُلحق، وتمَّمَ جمال صبره بالإحسان الذي لا يُدرك!
ويوم أنْ كلَّمه بعض الصحابة في قتل هذا الداء المجسَّد، في مثل ابن أبي، أو نَبْعِ الخوارج الذي قال له: اعدِل؛ فإنك لم تعدِلْ!
فما كان يجيب ذلك إلا إجابتَه التي بقيت على ناصية التاريخ عنوانًا على جلالة قدره:
"لا..لا يتحدث الناسُ أنَّ مُحَمَّدًا يقتُلُ أصحابَه"!
لقد كانت العرب تقتل من أجل نظرة عابرة، أو ناقةٍ شاردة، وتثور الحروب بينهم سنين عددًا في الشأن الذي يكون أهون وأقل من هذا كله! فكيف بالعِرْض؟!
نعم! صَبَر صَبْرَ النبوة الذي لا يُلحق، وتمَّم جمال صبره بالإحسان الذي لا يُدرك!
وقد مات الآن عدوه الذي ما تباطأ يومًا عن قالة السوء ونفخ النار في نفوس المسلمين، فما كان منه سوى الإحسان مضاعفًا!
لقد كان سكوته وحدَه عن موته آية إحسان كافيةً في البيان عن جميل خلقه!
وكان يسَعُه أن يجعل أصحابه في جنازته مُعَزِّين مُصَلِّين، وكان هذا فوق الإحسان!
بل أرسل بُرْدَه الخاصَّ ليكون كفنَ عدوه اللدود! وتقدم الصفوف ليُصَلِّي عليه!
هذا شيء غريب جدًّا..لكنه من محمد رسول الله عظيم جدًّا جدًّا!
هذا صاحبه الفاروق يحكي المشهد الباذخ!
لما مات عبد الله بن أبي ابن سلول، جاء ابنه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله أعطني قميصَك أُكَفِّنْه فيه، وصَلِّ عليه، واستَغْفِر له "!
فأعطاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قميصه، وقال: "إذا فرغتم فآذِنُونِي" فآذَنَه، فلما أراد أن يصلي عليه وثَبْتُ إليه، حتى قمتُ في صدره، فقلتُ: يا رسول الله! أتصلي على عدو الله عبد الله بن أُبَيٍّ، وقد قال يوم كذا وكذا، كذا وكذا؟! أُعَدِّدُ عليه قوله!
قال: ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتبسم! حتى إذا أكثرتُ عليه قال: "أَخِّر عني يا عمر" !
فقلت: يا رسول الله! أتصلي عليه وهو منافق؟! وقد نهاك الله أن تستغفر لهم؟! فقال: " إنما خَيَّرَني الله، فقال: (استغفر لهم، أو لا تستغفر لهم، إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم)، فقال: "سأزيده على سبعين "!
بي صمتٌ غارقٌ في البكاء بين يدي هذا الموقف الذي يبس منه الحرف في يدي، فما أحسن الكتابة والبيان، فأي بيانٍ هنا شاحبٌ متهالك لا قيمة له!
يجيب فيعطي الرداء، ولا يُعْرض عن الصلاة عليه وهو من أشد الناس عداءً له، وليس يلتمس كف شره، ولا تأليف قلبه!
ويلتمس من ابنه إعلامه بوقت صلاتهم عليه، فلا يتباطؤ عن ذلك، ويذهب ومن بين يديه أحد أحب الخلق إليه وهو الفاروق رضي الله عنه، فلا يجيبه إلى المنع، فيعدد عليه الفاروق رضي الله عنه قوارص ذلك المجرم ، فيتبسم النبي صلى الله عليه وسلم!
لا أستطيع مفارقة هذه المفردة في هذا السياق.." يتبسم"!
هذه المفردة هنا تكتسب معنى آخر غير الابتسام وهو جمال تلك النفس واشتمالها على رحمةٍ لا تنزعج من العفو، ولا تضيق بالصفح، وتُقْبِلُ عليه بغير تكلُّف، وإنما هي الرحمة في تجليها الأجمل!
ويصلي عليه، وفي صلاة الجنازة ما فيها من مَعَارِج الدعاء والضراعة للميت!
ويُتْبِعُ الصلاةَ استغفارًا ينفي كل شبهة تكلُّفٍ، أو كراهةٍ في هذا الفعل النبوي الجليل!
15 notes · View notes
al--qalam · 1 month
Text
🔁🔁🔁🔁172
🔴🔴🔴🔴🛎️
الكيان المختل .. يعيش في أخطر مرحلة لأول مرة منذ تأسيسه …
والقادة العرب يشعرون بالخوف على كراسيهم …
في الكيان لا يوجد أزمة واحده بل العديد من الأزمات في آن واحد …
🔴أزمة الهزيمة العسكرية لأقوى جيش في المنطقة وفي غزه بالذات من قبل مقاومة لاتصل إلى تنظيم الجيش التقليدي وبأسلحة خفيفة مقابل تراسانة أسلحة جيش الاحتلال
🔴ازمة اقتصادية خانقة ناتجة عن تكاليف الحرب وإغلاق معظم منشآت الإنتاج الزراعية والصناعية وهجرة الكثير من المستثمرين وإغلاق البحر بسبب ضربات الحوثي زاد الطين بله ..
🔴أزمة سياسية داخلية بين الأحزاب حول إدارة الحرب واليوم التالي لغزه
🔴أزمة أهالي الأسرى التي تطالب ليل نهار بإعادة الأسرى
🔴خسارة إستراتيجية نشأ عنها العزلة الدولية للأفعال التي تقترفها في غزه من قتل ودمار وحصار وتجويع
🔴أزمة في محكمة العدل الدوليه باعتبارها تقوم بحرب ابادة
🔴أزمة في مجلس الأمن والذي يعني رفع الدعم عن الكيان
🔴أزمة مع أمريكا من حيث إدارة المعركة
🔴أزمة في الداخل من حيث الضفة الغربية وشمال فلسطين
🔴أزمة المستوطنين في شمال فلسطين وغلاف غزه والتكاليف الإقتصادية وتوقف إنتاجهم
🔴أزمة ملف المفاوضات الذي لايراوح مكانه
الكيان مهزوم بكل المقاييس ..
🔴الأحزاب تخرج للمظاهرات منها من يطالب بتجنيد الحريدم ومنها من يطالب بعدم تجنيدهم وأخرى أهالي الأسرى وأخرى تطالب أنهم ليسوا حمير يدافعون عن الدولة وآخرين جالسين ..وأخرى في الجامعات ..
علما أن دخول حزب الحريدم في الحكومة كان بشرط عدم تجنيد أبناء هذه الطائفه وبالتالي قرار تجنيدهم يعني انسحابهم من الحكومة وانسحابهم يعني إنهيار الحكومة
لقد خسر الكيان ما بناه في ٧٥ عام من إنتكاسة عسكرية وسياسية وأمنية وتفسخ في النسيج الاجتماعي أكثر وأكثر مابين الشرقيين والأشكناز ..
إن هذه الحكومة المتطرفه الرعناء الحمقاء .. اراد الله لها أن تكشف عن وجه بني اسرائيل القبيح من حقد وغطرسة وفساد وإجرام… وهذه مرحلة ليسوء وجوههم ..
حتى العالم وذاتها أمريكا أنهم لاحظوا أن هذه الافعال تجاوزت مرحلة الدفاع عن النفس وأن ما يحصل هو تجاوز للقوانين والتقاليد الدولية وهذا ماقاد بعض الدول إلى سحب السفراء وقيام إسبانيا وأيرلندا بحمله للإعتراف بدولة فلسطين
ماوصل اليه الكيان من هذا الوضع هو بفضل الله وصمود المقاومة وأهل غزه التي كشفت وعرت أفعال وجرائم هذا الإحتلال …
لقد إختل الموقف الدولي وبدأ ينقلب من دعم للكيان إلى موقف يواجه الكيان ..
لقد كانت هذه الحرب هي حرب مباشرة يشاهدها الجميع من أصقاع العالم وحركت الضمير العالمي ولم تحرك ضمير حكام العرب والمسلمين..
الذين لايريدون لحماس دورا أو مكانة في المنطقة وإن صمتهم سيكون نهايتهم التي اقتربت كلما غرق الكيان …
وهاهي حماس بالأمس إنتزعت ورقة عالميه بعدم وصفها بالارهابية وقد تم المساواه فعليا بين الكيان وحماس عندما تم الطلب منهما العمل على حل قضية الأسرى وكأنه تعامل مع حماس كدولة ..
إن الإعلام كان له دور كبير في نقل مجريات الحرب وكان للجزيره دور مهم ورئيسي في نقل وتكرار الأحداث التي وضعت إسرائيل وأمريكا في الزاوية الحرجة مرات عديده وخاصة أنها هي أول من تذيع تصريحات المقاومة وتكرار مشاهد الإبادة ..
بالإضافة إلى منصة إكسX و التمبلر T التي كان يقودها أحرار العرب والمسلمين في نشر الجرائم والتي كانت هي أكثر وسيلة وصلت إلى شعوب العالم وخاصة الشعب اليهودي الذي فرض التعتيم الإعلامي عليه …
الكيان باذن الله الى زوال …..
ومازالت المعركة لم تنتهي بدأ
هي فرصة ل................
والقادم اشّد
Tumblr media
17 notes · View notes
sevenoctober7 · 3 months
Text
‏طوال حياتي أنظر لمن يسهل عليه قتل النفس البشرية بأنه يسهل عليه فعل اي شىء بعد ذلك لكبر جرم قتل النفس بلا ذنب، فالذي قتل الآلاف وأمر قواته بسفك دماء شعبه يسهل عليه الكذب والتلفيق والتدليس والقائمة تطول، القاتل لا ينتظر منه أي خير ولن تنجو بلاده طالما يتولى القيادة.
17 notes · View notes
imazikaty · 2 months
Text
بقالي فترة باعد نفسي عن الداش هنا خصوصاً المكان هنا مساحة للفضفضة والتنفيس عن النفس بنسبالي وبنسبالكو وبعيد عن اي حد نعرفو في حياتنا ومن غير محد يجي يسال ومحتاج نبررلو اي حاجة بس بقالي فترة النفسية تحت الصفر بشوية وغير اي بوست كان بيعدي عليا سلبي بيقصر عليا اكتر واكتر ناهيك بقي عن فلسطين او اوضاع البلد والاسعار و و و بس خليني اقول برضو وانت مش حاسس بيها ، بس كل بوست سلبي أو كئيب بتقراه بيحط ف قلبك وروحك نقطة سودا. فتخيل كمية النقط السودا اللي بتزيد كل لحظة وانت بتقرا كل الأخبار السلبية وساعات بتفتش عنها كمان، وبتصمم تتفرج على فيديوهات قتل وانتحار وخناقات وتريقة على خلق ربنا وحاجات مستفزة، وبتشير حاجات تافهة وانت بتستغرب ازاي الحاجات التافهة بتتشهر، وطول اليوم بتسكرول داون في بوستات ناس زهقانة وبتفكر تنتحر ومفيش حاجة عجباها في الدنيا، ولا عاجبها شغلها ولا حياتها ولا علاقاتها ولا جوازها.. وده كله بيملا النقط السودا جوايا وجواك، فبتتحول انت تدريجيا لشخص كئيب وقرفان ومليان سواد برغم ان اللي جواك كان ممكن يخلص بمعلش مجازاً يعني وكوباية شاي لطيفة.
بس انا وانت بشر عاديين يعني، ومش هنصلح الكون، والمفروض ان هدفنا الأول في الحياة اننا نحافظ على صحتنا النفسية عشان نعرف نحقق كل أهدافنا اللي بنجري عليها. فعلى قد ما تقدر حافظ على صحتك النفسية دي.. وقلل النقط السودا اللي بتملاك من غير ما تحس وانت مزنوق في أي جو كئيب ومليان فشل وسواد سواء على السوشيال ميديا أو براها. الناس أصلا بقت كئيبة زيادة عن اللزوم، ومأفورة في كل مشاكل حياتها، ونسيوا الحمد لله على نعم مغرقاهم. فبلاش تشيل شيلة مش شيلتك.. انت متلصم بالعافية.
19 notes · View notes
everest-magazine · 1 year
Text
قتل النفس
كتبت: مريم علاء   بسبب كثرة ما كنت أفكر به، قررت أكثر من مرة أن أتخطاه ولكن لا أستطيع، حينها أدركت شيء كنت أجهله هو “إن أنت لم تستطع تخطى ما تفكر به فليس العيب على كثرة التفكير ولكن العيب عليك أنت لأنك لاتريد ذلك”، لكن لما لا تريد تخطى ما يزعجك ويشعرك بأنك لست بخير؟ لما؟! ماذا تريد من ذلك؟ هل ترسد أن تجهد نفسك وأن تظل فى دوامة التفكير التى لا تنتهى إلا إذا أردت أنت، لما نؤلم أنفسنا بدون أن نشعر؟…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
mahmoudbnamer0 · 7 months
Text
الواحد بيحاول يفرح نفسه رغماً عن أنف المشاكل و الأزمات اللي بيواجها يومياً ، يحاول يجمع شتات نفسه بنفسه ع قدر المتاح له ، حتي لو المت��ح ده بسيط وسط كم هائل من التعب والمعاناة ، كأن الانسان بقى عمل إنجاز أنه قدر يفرح و تترسم إبتسامة بسيطه ع وشه 😶 حتى لو كانت إبتسامة صفرا😁 المهم أنه تبسم..
طبعاً الواحد لا ينسى شريك النكد الرئيسي في الكأبة دي إلا وهو المحيط اللي حواليه طبعاً بتوزيع النسب هتلاقي أن أهم ركن للسعادة ف حياتك هو العيلة ، وأن ركن البائس فيه ما بين الشغل وما بين المواجهة الحتمية مع ناس لا تعرف كلمة ذوق أو تربية، وناس متعرفش الفرق بين حلال و حرام وهكذا و أنواع كتير ، لكن ده مش السائد برضوا لأنك هتلاقي ناس كتير هتحس من التعامل معاهم بالراحة والهدوء النفسي لك و ليه .
ركن أساسي في حياة الإنسان إلا وهي صحبته و أصحابه و المرء ع دين خليله، و الصداقة دي مؤثر مباشر في شخصية الإنسان و في مزاجه و صلاحه أو فساده ، في تغييره للأحسن أو العكس ، الأمر متعلق بالصحبه الصالحة أو العكس..
في وسط كآبة العالم حواليك أنت مطالب بالتبسم ، في وسط ظلم طاغي علي أجيال كامله أنت مطالب تبتسم ، أي نعم أننا بنضيع في رتم حياة ممل و زحام أمور و شدائد ع النفس أغلب الوقت أنت بتتعجب إزاي مستحمل ده، لكن أهم ميزة فينا نحن أجيال الكأبه المفتعلة الصبر و اليقين التام في قدرة الله عز وجل ، واليقين أننا هنتخطى مراحل الكأبة دي بالتوكل عليه سبحانه وتعالى..
و ده يقين و إيمان و دعاء بس لسه ينقصه العمل و الأرداه والقدرة ع تغيير النفس والسيطرة عليها ، تغيير المكان ده سبب رئيسي في نهاية مرحلة الكآبة دي ، قتل العادات السيئه و البعد عن الأشخاص اللي بتزيد كأبتك و تحاول دائما تقتل عزيمتك ، في نهاية الأمر أنت هنا للأصلاح و أول خطوات الإصلاح هي نفسك وبها تقدر على غيرها بإذن الله..
يا صديقي أن أمر الدنيا هين ع من أدرك ذلك و كان لديه الوعي الكافي لمقاومتها دون أهدار حقه فيها، دون خسارة الميدان الأكبر والحقيقة الثابتة أنك في هذه الدنيا تُختبر لتكن قوامًا ع نفسك و سيدها و تقودها للدار الآخرة..
ما كانت الدنيا إلا رحلة تعب و مشقه و شقاء ، وما كانت الآخرة إلا راخة و نعيم وبقاء لمن صدق الله في قوله و فعله وصدق قلبه و صدقت نيته و كل جوارحه لله الواحد القهار..
والسلام عليك أيها الكئيب حتى تعرف الدرب و ترتسم إبتسامة الوصول على شفتيك، لعلنا نلتقى و يشد أحدنا الآخر و تهون الرحلة و نسعد بالبقاء..
14 notes · View notes
noor-01 · 4 months
Text
Tumblr media
الخضر؟ أم القَدَر ؟
‏هل توقفت يوما لتتسائل عن سيدنا الخضر عليه السلام ؟
‏هل هو نبي أم ولي أم عالم أم ماذا ؟
‏هل انتابتك الدهشة لهذا الذي جعله الله أكثر علما و حكمة و رحمة من نبي مرسل ؟
أتساءلت يوما لماذا كل هذا الإصرار أن يصل سيدنا موسى عليه السلام لبلوغ المكان الذي سيلاقي فيه سيدنا الخضر عليه السلام
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً ﴾
و لماذا سيدنا موسى تحديدا الذي قدر له من بين جميع الأنبياء و الرسل أن يقابل سيدنا الخضر الأكثر علما و رحمة؟
‏الأكيد أن هذه القصة تحديدا تختلف تماما عن كل القصص
قصة موسى و العبد الصالح
لم تكن كغيرها من القصص ،
لماذا ؟
- لأن القصة تتعلق بعلم ليس هو علمنا القائم على الأسباب ، و ليس هو علم الأنبياء القائم
على الوحي ، إنما نحن في هذه القصة أمام علم من طبيعة أخرى غامضة أشد الغموض ..
علم القدر الأعلى ،،
علم أسدلت عليه الأستار الكثيفة ،
كما أسدلت على مكان اللقاء و زمانه
و حتى الإسم ﴿ عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا ﴾ ، هذا اللقاء كان استثنائيا،،
لأنه يجيب على أصعب سؤال
يدور في النفس البشرية منذ
خلق الله آدم إلى أن يرث الله
الأرض و ما عليها ..
السؤال؟؟
‏لماذا خلق الله الشر و الفقر و المعاناة والحروب والأمراض؟
لماذا يموت الأطفال؟
‏كيف يعمل القدر؟
‏البعض يذهب إلى أن العبد الصالح
لم يكن إلا تجسيدا للقدر المتكلم لعله يرشدنا
﴿فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا آَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً﴾
‏أهم مواصفات القدر المتكلم
أنه رحيم عليم ،،
أي أن الرحمة سبقت العلم .
‏فقال النبي البشر ( موسى ) :
﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً ﴾
‏يرد القدر المتكلم ( الخضر ) :
‏﴿ قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ ﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً ﴾
فهم أقدار الله فوق امكانيات العقل البشري ولن تصبر على التناقضات التي تراها!!
‏يرد موسى بكل فضول البشر :
﴿ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً ﴾
‏هنا تبدأ أهم رحلة توضح لنا كيف يعمل القدر؟
↩‏يركبا في قارب المساكين
فيخرق الخضر القارب ..
تخيل المعاناة الرهيبة التي حدثت للمساكين في القارب المثقوب .. معاناة ، ألم ، رعب ، خوف ، تضرع .
جعل موسى البشري يقول:
﴿ قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً ﴾ ..
📍‏عتاب للقدر كما نفعل نحن تماما .. أخلقتني بلا ذرية كي تشمت بي الناس؟
أفصلتني من عملي كي أصبح فقيرا؟
أزحتني عن الحكم ليشمت بي الأراذل ؟
يارب لماذا كل هذه السنوات في السجن ؟
يارب أنستحق هذه المهانة ؟
‏﴿ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
ألم أقل لك أنك أقل من أن تفهم الأقدار ؟
ثم يمضيا بعد تعهد جديد من موسى بالصبر ..
‏يمضي الرجلان ..
و يقوم الخضر الذي وصفه ربنا بالرحمة قبل العلم بقتل الغلام ..
و يمضي ..
فيزداد غضب موسى عليه السلام النبي الذي يأتيه الوحي ..
و يعاتب بلهجة أشد ..
‏﴿ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا ﴾
‏تحول من إمراً إلى نكراً
‏و الكلام صادر عن نبي أوحي إليه.. لكنه بشر مثلنا ..
و يعيش نفس حيرتنا ..
📍يؤكد له الخضر مرة أخرى
﴿ أَلَمْ أَقُلْ لَّكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ
مَعِيَ صَبْراً ﴾
‏ثم يمضيا بعد تعهد أخير من موسى كليم الله بأن يصمت و لا يسأل ..
‏فيذهبان إلى القرية فيبني الخضر الجدار ليحمي كنز اليتامى ..
و هنا ينفجر موسى ..
فيجيبه من سخره ربه ليحكي
لنا قبل موسى حكمة_القدر ..
﴿ قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرا ً﴾
هنا تتجلى حكمة الإله ،،
و التي لن تفهم بعضها حتى
يوم القيامة ..
⬅️‏الشر نسبي ..
⬅️و مفهومنا كبشر عن الشر قاصر ..
لأننا لا نرى الصور الكاملة ..
📍القدر أنواع ثلاث :
‏ــ شرا تراه فتحسبه شرا!!
فيكشفه الله لك أنه كان خيرا ..
‏ فما بدا شرا لأصحاب القارب اتضح أنه خير لهم و هذا هو *النوع_الأول
و هذا نراه كثيرا في حياتنا
اليومية و عندنا جميعا عشرات
الامثلة عليه .
‏*ــ النوع_الثاني
‏مثل قتل الغلام ..
شرا تراه فتحسبه شرا ..
لكنه في الحقيقة خير ..
لكن لن يكشفه الله لك طوال حياتك .. فتعيش عمرك و أنت تحسبه شرا ..
‏هل عرفت أُم الغلام حقيقة
ما حدث؟
‏هل أخبرها الخضر؟
الجواب لا ..
بالتأكيد قلبها انفطر و أمضت
الليالي الطويلة حزنا على هذا الغلام الذي ربته سنينا في حجرها ليأتي رجل غريب يقتله و يمضي ..
و بالتأكيد ..
هي لم تستطع أبدا أن تعرف أن
الطفل الثاني كان تعويضا عن الأول..
وأن الأول كان سيكون سيئا
﴿فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً﴾
‏فهنا نحن أمام شر مستطير
حدث للأم ولم تستطع تفسيره أبدا ولن تفهم أم الغلام أبدا حقيقة ما حدث إلى يوم القيامة!!!
▪‏نحن الذين نمر على المشهد
مرور الكرام لأننا نعرف فقط
لماذا فعل الخضر ذلك؟
‏أماهي فلم ولن تعرف...
‏*ــ النوع_الثالث من القدر
و هو الأهم ↩ ‏هو الشر الذي
يصرفه الله عنك دون أن تدري
لطف الله الخفي ..
‏الخير الذي يسوقه لك الله و لم تره،
و لن تراه، و لن تعلمه ..
📍‏هل اليتامى أبناء الرجل الصالح عرفوا أن الجدار كان سيهدم ؟
  لا.. هل عرفوا أن الله أرسل
لهم من يبنيه ؟
  لا.. هل شاهدوا لطف الله الخفي .. الجواب قطعا لا..
هل فهم موسى السر من بناء
الجدار؟؟؟  لا ..
📍‏فلنعد سويا إلى كلمة الخضر
( القدر المتكلم )
⬅️الأولى : ﴿ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
‏لن تستطيع أيها الإنسان أن تفهم
أقدار الله ..
‏الصورة أكبر من عقلك ..
‏استعن بلطف الله الخفي لتصبر
على أقداره التي لا تفهمهما ..
ثق في ربك فإن قدرك كله خير ..
و قُل في نفسك..
أنا لا أفهم أقدار الله ..
لكنني متسق مع ذاتي و متصالح
مع حقيقة أنني لا أفهمها ..
لكنني موقن كما الراسخون في العلم أنه كل من عند ربنا ..
إذا وصلت لهذه المرحلة ..
ستصل لأعلى مراحل الإيمان .. الطمأنينة .. و هذه هي الحالة التي لا يهتز فيها الإنسان لأي من أقدار الله ..
خيراً بدت أم شراً ..
و يحمد الله في كل حال ..
‏حينها فقط ..
سينطبق عليك كلام الله
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴾
حتى يقول .. ﴿ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
و لاحظ هنا أنه لم يذكر للنفس المطمنئة لا حساباً ولا عذاباً..
‏📍اللهم علمنا ماينفعنا و انفعنا
بما علمتنا اللهم آمين ...
‏خاطرة جميلة جدا و مناسبة لنفوسنا التي نخرها اليأس و أكلها القنوط ..
‏اللهم اجعلنا ممن يحسنون الظن بك و يرضون بكل قدر كتبته لنا.
📚البداية والنهاية/الجزء الأول
8 notes · View notes
kldha · 18 days
Quote
هلاك المرء في ثلاث: الكبر والحرص والحسد؛ فالكبر هلاك الدين، وبه لُعِنَ إبليس؛ والحرص عدو النفس، به أخرج آدم من الجنة؛ والحسد رائد السوء، ومنه قتل قابيل هابيل.
الحسن بن علي بن أبي طالب المصدر: خلِّدها - مقولات عن الفلسفة
11 notes · View notes
yasmin123sposts · 1 year
Text
الخضر أم القَدَر ؟
من أجمل ما قرأت في حياتي كلها
ستجدون فيها انشراحاً في الصدر و طمأنينة في القلب
وستحل لكم مشكلة كبيرة نعاني منها جميعنا .
هل توقفت يوماً لتتسائل عن سيدنا الخضر عليه السلام ؟
هل هو نبي أم ولي أم عالم أم ماذا ؟
هل انتابتك الدهشة لهذا الذي جعله الله أكثر علماً و حكمة و رحمة من نبي مرسل ؟!
أتساءلت يوماً لماذا كل هذا الإصرار أن يصل سيدنا موسى عليه السلام لبلوغ المكان الذي سيلاقي فيه سيدنا الخضر عليه السلام ؟
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً ﴾
و لماذا سيدنا موسى تحديداً الذي قُدِّر له من بين جميع الأنبياء و الرسل أن يقابل سيدنا الخضر الأكثر علماً و رحمة؟
الأكيد أن هذه القصة تحديداً تختلف تماماً عن كل القصص ، قصة موسى و العبد الصالح لم تكن كغيرها من القصص ، لماذا ؟
لأن القصة تتعلق بعلم ليس هو علمنا القائم على الأسباب ، و ليس هو علم الأنبياء القائم على الوحي ، إنما نحن في هذه القصة أمام علم من طبيعة أخرى غامضة أشد الغموض ..
علم القدر الأعلى ، علم أُسدلت عليه الأستار الكثيفة ، كما أُسدلت على مكان اللقاء و زمانه ، و حتى الإسم ﴿ عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا ﴾
هذا اللقاء كان استثنائيا لأنه يجيب على أصعب سؤال يدور في النفس البشرية منذ خلق الله آدم إلى أن يرث الله الأرض و ما عليها ..
السؤال :
لماذا خلق الله الشرّ والفقر والمعاناة والحروب والأمراض؟
لماذا يموت الأطفال ؟
كيف يعمل القدر ؟
البعض يذهب إلى أن العبد الصالح لم يكن إلا تجسيداً للقدر المتكلم لعله يرشدنا
﴿ فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا آَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً ﴾ ..
أهم مواصفات القدر المتكلم أنه رحيم عليم أي أن الرحمة سبقت العلم .
فقال النبي البشر ( موسى ) : ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً ﴾
يرد القدر المتكلم ( الخضر ) : ﴿ قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ ﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً ﴾
فهم أقدار الله فوق امكانيات العقل البشري ولن تصبر على التناقضات التي تراها
يرد موسى بكل فضول البشر : ﴿ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً ﴾
هنا تبدأ أهم رحلة توضح لنا كيف يعمل القدر؟
يركبا في قارب المساكين فيخرق الخضر القارب !!
تخيل المعاناة الرهيبة التي حدثت للمساكين في القارب المثقوب .. معاناة ، ألم ، رعب ، خوف ، تضرع .. جعل موسى البشري يقول ﴿ قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً ﴾ !!
عتاب للقدر كما نفعل نحن تماماً :
أخلقتني بلا ذرية كي تُشمت بي الناس ؟!
أفصلتني من عملي كي أصبح فقيراً ؟!
أزحتني عن الحكم ليشمت بي الأراذل ؟!
يا رب لماذا كل هذه السنوات في السجن ؟
يارب أنستحق هذه المهانة ؟
﴿ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
ألم أقل لك أنك أقل من أن تفهم الأقدار ؟
ثم يمضيا بعد تعهد جديد من موسى بالصبر ..
يمضي الرجلان ، ويقوم الخضر الذي وصفه ربنا بالرحمة قبل العلم بقتل الغلام ، و يمضي !!
فيزداد غضب موسى عليه السلام النبي الذي يأتيه الوحي ، و يعاتب بلهجة أشد :
﴿ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا ﴾
تحول من إمراً إلى نكراً
و الكلام صادر عن نبي أوحي إليه ، لكنه بشر مثلنا ، و يعيش نفس حيرتنا ، ويؤكد له الخضر مرة أخرى :
﴿ أَلَمْ أَقُلْ لَّكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
ثم يمضيا بعد تعهد أخير من موسى كليم الله بأن يصمت و لا يسأل .
فيذهبان إلى القرية فيبني الخضر الجدار ليحمي كنز اليتامى !!
وهنا ينفجر موسى ، فيجيبه من سخّره ربه ليحكي لنا قبل موسى حكمة القدر :
﴿ قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرا ً﴾
هنا تتجلى حكمة الإله و التي لن تفهم بعضها حتى يوم القيامة ،
الشر نسبي ، و مفهومنا كبشر عن الشر قاصر ، لأننا لا نرى الصور الكاملة .
فالقدر أنواع ثلاث :
النوع الأول :
شرّاً تراه فتحسبه شرّاً ، فيكشفه الله لك أنه كان خيراً
فما بدا شراً لأصحاب القارب ، اتضح أنه خير لهم .
وهذا نراه كثيراً في حياتنا اليومية وعندنا جميعاً عشرات الامثلة عليه .
النوع لثاني :
شرا تراه فتحسبه شرّاً ، لكنه في الحقيقة خير ، لكن لن يكشفه الله لك طوال حياتك ، فتعيش عمرك و أنت تحسبه شراً .
مثل قتل الغلام
هل عرفت أم الغلام حقيقة ما حدث ؟
هل أخبرها الخضر ؟
الجواب : لا ..
بالتأكيد قلبها انفطر ، و أمضت الليالي الطويلة حزناً على هذا الغلام الذي ربته سنيناً في حجرها ليأتي رجل غريب يقتله و يمضي ، و بالتأكيد هي لم تستطع أبداً أن تعرف أن الطفل الثاني كان تعويضاً عن الأول ، وأن الأول كان سيكون سيئاً !
﴿ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً ﴾
فهنا نحن أمام شر مستطير حدث للأم ، ولم تستطع تفسيره أبداً ، ولن تفهم أم الغلام أبداً حقيقة ما حدث إلى يوم القيامة .
نحن الذين نمر على المشهد مرور الكرام لأننا نعرف فقط لماذا فعل الخضر ذلك ؟
أما هي فلم و لن تعرف .
النوع الثالث :
هذا النوع من القدر هو الأهم
هو الشر الذي يصرفه الله عنك دون أن تدري ، لطف الله الخفي ،
الخير الذي يسوقه لك الله و لم تره ، و لن تراه ، و لن تعلمه .
هل اليتامى أبناء الرجل الصالح عرفوا أن الجدار كان سيهدم ؟
الجواب : لا
هل عرفوا أن الله أرسل لهم من يبنيه ؟
الجواب : لا
هل شاهدوا لطف الله الخفي ؟
الجواب : قطعاً لا
هل فهم موسى السر من بناء الجدار ؟
الجواب : لا !!
فلنعد سوياً إلى كلمة الخضر ( القدر المتكلم ) الأولى :
﴿ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
لن تستطيع أيها الإنسان أن تفهم أقدار الله
الصورة أكبر من عقلك .
استعن بلطف الله الخفي لتصبر على أقداره التي لا تفهمهما ، وثق في ربك فإن قدرك كله خير .
وقُل في نفسك : أنا لا أفهم أقدار الله ، لكنني متسق مع ذاتي و متصالح مع حقيقة أنني لا أفهمها ، لكنني موقن كما الراسخون في العلم أنه كل من عند ربنا .
إذا وصلت لهذه المرحلة ستصل لأعلى مراحل الإيمان ( الطمأنينة ) و هذه هي الحالة التي لا يهتز فيها الإنسان لأي من أقدار الله ، خيراً بدت أم شراً ، ويحمد الله في كل حال ..
حينها فقط سينطبق عليك كلام الله : ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴾ حتى يقول : ﴿ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
و لاحظ هنا أنه لم يذكر للنفس المطمنئة لا حساباً ولا عذاباً .
خاطرة جميلة جداً ، ومناسبة لنفوسنا التي نخرها اليأس وأكلها القنوط .
اللهم علمنا ماينفعنا و انفعنا بما علمتنا
اللهم اجعلنا ممن يحسنون الظن بك و يرضون بكل قدر كتبته لنا .
#درر_النابلسي
31 notes · View notes