Tumgik
#خصرها
hesen71 · 22 days
Text
Tumblr media
يرسم الليل لمساته على خصرها
والندى المتساقط يقبل اطراف حدود
نهدها
وعند انتصاف الليل وشوقه
شنقنا الحنين ودفناه في مدافن الشبق
وجنون الحب ينظر الينا مبتسما وفي خاطره تهنئنا
وعلى جبينك المتعرق امرر اناملي ارفع خصلتين مبللتين عن محياك
اسافر بقبلة من خديك الي شفتيك
29 notes · View notes
princess-lolita · 5 months
Text
Tumblr media
‏الله مخلّي كيدها في خصرها .
38 notes · View notes
stallionromance2 · 4 months
Text
Tumblr media
لا شي يستحق النظر اليه غير خصرها 🦋.
49 notes · View notes
ihal · 3 months
Text
Tumblr media
"شماليّه ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻳﻦ ﺣﺎﺟﻪ
لا من مشت بين العذارى بليه
‏من خصرها لعنقها كالزُّجاجه
‏ﻳﺎ ﺯﻳﻦ ﺣﻈﻪ ﻣﻦ ﻋﺸﻖ ﻟﻪ شماليّه"
♥️
7 notes · View notes
f-farah · 4 months
Text
لازم نام. بكرا أول مرة بحياتي رح أروح امتحان مو مجهزتلو بشكل كويس. الهدوء اللي حاسة فيه ماني متعودة عليه. رح اعتبر إني لمرة جديدة هزمت قلقي. براسي في صبية عم تغني: "ما في شي مستاهل.. ما في شي حرزان.. بكرا كل شي رايح.. نيالو الرضيان" وقادرة شم ريحة القهوة اللي عم تعملها، وراقب حركة خصرها وهي عم ترقص. وهيك فيني اعتبر إني لمرة جديدة حسيت إني عايشة.. ولسا خيالي شغال وحلو. اي وبس هيك بتمنى قلبي يكون رضيان دوماً.. بتمنى تمر امتحاناتي على خير وكون أقرب للنجاح الأكاديمي اللي بتمناه.. بتمنى صير إنسانة أفضل.. وبصحة الحب والعلم والحياة بكل لحظة نستطيع إليها سبيلا
7 notes · View notes
mishal-69 · 8 days
Text
" خصرها الذي إذا مال، اختلّ ميزان الأشياء النبيلة "
6 notes · View notes
Text
Tumblr media Tumblr media
أعترافات خائن ....
أنا خائنٌ يا حبيبتي
أنا خائنٌ يستحقُ الرجمَ والشتائم،
طالما ضاجعتُ في غيابكِ النجوم
فأنجبتُ قصائداً
كل ليلةٍ تسرق أحداها عاشقةٌ مني وأنا ثمل
أعاقرُ الدموع في القصائدِ العراقية جداً ..
في دفاتري المليئة بآهات وقصص بلدي
أنا خائنٌ يا حبيبتي
أعانق نخلة طويلة
وكلما أحترقت يداي على خصرها أصرخ :
" افيش يا ريحة أمي "
أنا خائنٌ لكن بشرف
لا أسرق حبيبة من أحضان حلمها
ولا رغيف من فم تنور جائع
ولا أتلصص على خلوة صويحب مع الوطن
لا أنكرُ أني شبكت أصابعي طويلا بأصابع البرد
واحتضنت أظلاعي الحزن حتى أعتصرني
وسِرنا في تظاهرةٍ معاً نحو الدفئ
وحرقنا الكثير من القبلات والشفاه والرغبات لنقطع بها طرقات الكراهية
أعترفُ الآنَ ياحبيبتي :
وأنا بكامل قواي العقلية واللاعقلية
بأني كلُ ليلةٍ مضت
كنتُ أشاطر غيرك سرير قلبي ...
كنت ألتقي بجرحاً معلقاً بين الموتِ والحياة
اسمهُ : الوطن
26 notes · View notes
romanticpapers · 12 days
Text
عندما اقتربت مني، كان رأسها منحنيا. مددت يدي إلى خصرها، اقتربت أكثر. طاوعت حركتي بهدوء، ثم مدت يدها اليمنى لكي تحوطني. التصقت أكثر. سمعت تمتمتها أو تخيلتها. هكذا أريدك. دفنت رأسها في صدري. غزتني رائحة عطرها المفضل. "Acrobate" او " Poison".في لحظة ما تخيلتها نامت. شعرت بدفء صدرها وكثرة جروحه. وببحر يأتي بكل زرقته ويدخل إلى القلب دفعة واحدة.
واسيني الأعرج/ سيدة المقام
3 notes · View notes
naimaaw · 30 days
Text
دائمًا ما كانت تنظر إلى نفسها من خلال المرآة، تتأمل جمال قوامها الطويل، ونعومة شعرها القصير، وبروز نهدها العاري، وصفاء جيدها الناعم، فتدبُّ في أحشائها شهوةٌ خفيّة، أما لها من مسيطر؟ تُغمض عينيها فتشعر بذراعٍ تحيطُ بها من خصرها وذراعٍ اخرى اسفل منها، تشعر بحرارة قُبَلِ الخيال التي تُطبعُ على جيدها فتنتشي ويسيل منها سيلُ الحب اكتفاءً من الشهوة واسفًا على قلّة الرجال !
3 notes · View notes
hesen71 · 29 days
Text
لديها كل شئ جميل
وافقد تركيزي
وضائع عقلي
لديها
كرزية الطعم ويتقطر العسل
من شفتيها
خصرها المنحوت قاتلي لامحالة
اذووب كلما رأيتها
انها لاتتحدث بل تعزف الحانا
سماوية
يرقص القمر على خديها
20 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
محارم مع ابنة عمتي بعد أن هجرها زوجها لأنها لا تنجب
قصتي مع ابنة عمتي المهجورة من زوجها و قصة سكس نار معي هي من أعنف التجارب التي مررت بها في حياتي. فهي من أجمل قريباتي على الإطلاق و أكثرهن طلاقة و جه و خفة دم و سكسية, ولكنها أقلهن حظاً من حيث الحياة الزوجية الناجحة إذ كان زوجها القاسي لا يدع يوماً يمر دون أن ضرب وسب وإهانات لعدم الإنجاب وهو في الحقيقة عيبها الوحيد إن كان ذلك عيباً. هي حسناء ابنة عمي, 28 عام, و لها من أسمها نصيباً كبيراً و لذا فزوجها لم يستطع تطليقها لجمالها البالغ حد أنك لا يمكنك أن تنزل عينك من عليها إذا رأيتها. فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية , جميلة , شقراء, بيضاء البشرة كبياض الثلج النقي و عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها فيخيل إليك أنك أمام ممثلة إغراء سويدية بلكنة أردنية! أجلأردنية الجنسية عربية المذاق سويدية المظهر !فهي صاحبة جسد جميل ممشوق القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين و الردفين لطيفة الكشح مهضومة الخصر نفر نهداها و تماسكا بتلك الحبتين المنتفختين كحبتي الكرز في لونهما وكحبات العنب في حجمها. حتى لا ردفاها كانا ممتلئين مكتنزين لا يمكن مقاومة إغرائهما العجيب حينما تتهادى أمامك.
ولأنّ ابنة عمتي قريبة إلي في العمر , فأنا أكبرها بنحو عام, فكانت علاقتها بي طيبة فهي ابنة عمتي التي تعشق أمي فلم تقطع زياراتها لنا أبدا منذ زواجها. و حتى قبل وفاة زوجها القاسي عليها كانت حسناء دائماً تجدني إلى جوارها أطمأن على أحوالها و أتفقدها من حين ﻵخر. قديماً نشأت بيننا علاقة صداقة إذ كانت تستريح لي فتخرج مكنون صدرها معي فأحببتها حباً جارفاً فوق حب الأقرباء غير أنى جعلت علاقاتي الجنسية خارج نطاق أقربائي أو جيراني. و الحقيقة فأنا لم أفكر بالزواج لسهولة إشباع حاجاتي الجنسية فلم أضع فوق حريتي قيداً يحد من أرواء غليل سكس نار بداخلي. و لأنها تسكن بعيداً عن بيت أبيها و قد أصبحت ابنة عمتي ذات يوم مهجورة من زوجها القاسي فقد لجأت إلى بيتنا هاجرة زوجها بعد أن بالغ ىفب سبها و ضربها و تهديدها بالزواج عليها! في تلك الفترات لاحظت تقرب ابنة عمتي حسناء مني وتعمدها الاختلاء بي وإظهار أنوثتها المتفجرة. تزامن مع ذلك إحساسي أن أمي ترغب باقتراني بابنة عمتي وأن حظها سيكون معي !! كنت أحاول التملص من رغبة أمي غير أن سحر ابنة عمتي و رغبتها في كذكر أشعل غريزتي لأجد زبي دون مقدمات داخل كسها في علاقة سكس نار داخل بيتنا! الحقيقة منذ أن ذقت اللذة مع ابنة عمتي و أنا هجرت النساء جميعاً فأقمت معها علاقة سكس نار لم أره مع أي امرأة غيرها. كانت ابنة عمتي تريدني كزوجٍ يعاشرها فأقنعتها بي كعشيق يعاشرها فاقتنعت و فتحت لي قلبها و رجليها معاً. ظلت ابنة عمتي في بيتنا مهجورة من زوجها لا يسال عنها طوال أسبوع بأكمله حصل بيننا التقاء سكس نار استمتعت به و استمتعت بها و كان لها اثره بعد وفاته. اتفقنا على عمل عقد زواج ولكن زواج متعة محدود بأجلٍ معين. و لأننا شيعيان و أنا لا أريد الارتباط بامرأة واحدة مدى الحياة ولا أريد أطفالاً مما أعاشرهن فقد تمّ لنا بمباركة أهلينا ما اشتهت ابنة عمي و ما أردته.و أخيراً جمعنا عش و احد أروي فيه ظمأها و تروي ظمئي إليها. . و أخيراً خلوتُ بابنة عمتي و جلسنا ونزعنا عنا ملابسنا , واستلمت شفتاها بين شفتي , وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي عنقها بالتقبيل والعض حتي وصلت لبزازها البيضاء الناعمة الكبيرة وأخذت أدور عليهما بكفي و بلساني لإثارة شهوتها ثم فركت بحلمتيها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصها وهي تتأوه وتتأوه وتتأفف وتتغنج. ثم اتخذنا الوضع المعاكس فكسها بفمي و زبي و بيضتي بفمها لأستلم كسها وبظرها أمص وأعضعض حتي قذفت شهوتها ونزل عسلها بفمي أحلي من عسل النحل. كان بيدها زبي تدلكه لتلتقمه بفمها وو لتحلبه بالمص حتي سال منه لبني , ثم اعتدلنا وأنمتها علي ظهرها واضعا تحت ردفيها المكتنزين مخدة ورافعا رجليها بين كتفيّ فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفافه الداكنة اللون طفيفاً و أمسكت بزبي وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي اهتاجت تماما و حوحت و ولولت ,و ترجتني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل. غير أني أخذت برأس زبي مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي انفتحت علي آخرها معلنة استقبال الغازي الجديد بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من ماء الشهوة لتسهل ولوجه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التقبيل و الإهاجة لها من رأس زبي لأشفار كس ابنة عمتي حسناء , لتصرخ: آآآآه دخله أرجوك… آآآآآح في كسي
أمسكت زبي وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زبي فصوتت: احووووو أرجوك دخله بقي اعمل معروف لا اقدر….. ما فيني……فتقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه برفق فلم أستطع لضيق كسها وكأنها بكر لم يطأها فحل قبلي!! كانت قد ضيقت على ما يبدو كسها بطرائق النساء في ذلك لتعجبني و تبدو لي شهية كأنها بكر! استعنت بجل و ضعت منه على رأس زبي وضعت منه علي شفراتها وداخل كسها ثم استلقت مرة أخري علي ظهرها واضعا وسادة تحت ردفيها الثقيلين ا وأخذت أفرش برأس زبي علي شفايف كسها ثم رفعت ساقيها عي كتفي ورشقت زبي ودخلت رأسه وجزء منه لأسمعها توحوح و تطلق أحاتها النارية لنبدأ سكس نار مع محبوبتي ابنة عمتي و كأنها تعلن افتضاض بكارتها من جديد.
هدأت ابنة عمتي للحظات ثم أنزلت ساقيها من علي كتفيّ ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت ردفيها الثقيلين رافعة ساقيها لأستقبلها علي أكتافي ثم أدخلت زبي وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس سكس نار مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات مع باقي النساء! ثم أخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما اقتربت شهوتها من الفوران أحسست بجدران كسها تنقبض علي زبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة احتكاكه بجدران كسها ووجدت شلالا من لبني يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوُف والصراخ و الوحوحة و التلوي من أسفلي و التمرغ على الفراش فسالتها : ما بك يا حبيبتي ؟! فقالت: أووووه لبنك حارق يكوي كسي … لذيذ آآآآآآح… يا عمري….. , فتأوهت ابنة عمي مرات عديدة ثم ارتخينا ونمنا لنرتاح من عناء ليلة ما يشبه الدخلة.
وفي الصباح لم أجدها بجواري علي سريري بغرفتي وجدتها جالسة في الهول منتظرة قيامي من النوم مرتدية روب شفاف علي اللحم فاقتربت منها و احتضنتها و حططت بشفتي على شفتيها الدافئتين من سكس نار ليلة أمس لنغيب في قبلة ا في بوسة طويلة مشتعلة. ثم رحت, وقد تعاظمت رغبتي فيها على الصباح, أتحسس جسمها الطري والناعم لتتغنج و تتدلل وتهرب مني وهي تجرني جراً إلى إلى غرفتها وهي تضحك. ثم تلاثمنا تارة أخرى و يداي تعبثان بجسدها الغض لتمهلني هاربة مني إلى المطبخ تحضر لي الإفطار استعداداً كي نغترف ما شاء لنا سكس نار كما ليلة أمس .انتهينا وجلست جنبها فطوقتها بذراعي و شرعت أقبلها من خديّها الأسليين وشفتيها الورد ويداي تتحسسان نهديها ا وحلمتيها فراحت راحتها اليمنى تلمسان زبي الذي شب. ثم ركعت على كلتا ركبتيها و أخرجت زبي الشامخ الهائج و التقمته في فيها وبدأ تمصمصه ه بقوه ونهم وشغف وخاصة رأسه. أثارتين بما لا مزيد عليه فطرحتها على الأريكة الممدة الطويلة ونزلت على صدرها و وضعت حلمة في فمي والحلمة الثانية افركها بأصابعي فانتصبتا بشدة لتنقلب فوقي في وضع69 معكوس و شعرت ابنة عمي في سكس نار معي تمصص زبي وأنا العب في زنبورها بلساني وأمص أشفار كسها وادخل لساني داخل كسها وأناملي تلعب في إستها الساخن الضيق وهي تتأوه بصوت خافت مثير . قلبتها على ظهرها وحككت زبي في أشفار كسها المرطب بسوائلها الشهية لتجري الممحونة الغنجة مني بلا سابق إنذار إلى غرفتها فتستلقي علي سريرها رافعة ساقيها وهي تقول: دخله بسرعة هيجتني… فأولجت رأسه ثم أخرجته فصرخت: آآآآآه… مو هيك حبيبي… شوي شوي… .. فبرفق أولجته دخل كله في كسها و ابتدأت ادخله و أخرجه وهي تشهق و تطلق فحييحاً كفحيح الحيات من سكس نار معي وأنا اضغط عليها. ثم رفعت ساقيها ودفعتهما تجاه صدرها وكأن كسها أطبق على زبي وزبي يدخل ويخرج في كسها و بيضتاي تضربان في خرق مؤخرتها فيحدث أصطكاكاً عجيباً مثيراً وهي تتأوه بقوة : اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه شوي شوي .. ااااااااااه اااااه أيرك كبير …. بشعر أنو وصل لبطني اااااااااااه اااااااااااااه …..وشعرت أني قاربت علي القذف فضغطت عليها بقوه فصرخت بصوت عالي ااااااااي اااااي وانفجر بركان المني الساخن داخل كسها وأنزلت رجليها فأطلقت تنهيدة ارتياح وقالت : آه يا رجولي بيوجعوني يا عمري…. ظللت فوقها ألثمها و أمصمص شفتيها الساخنتين و العق حلمتيها اللتين قد غلظتا و استدارتا كأنه مرضعة أطفال أتاها اللبن. حتى حجم بزازها كبر فانتفختا و كانها خارجة من ولادة وقد درّ لبنها!! ثم ثنيّت بدبرها الضيق المثير الذي لم يشد زبي مثيلاً له في استثارته و استنزاله للبني داخل أحشائها! كان ساخناً قد انقبض على زبي حتى خفت أنه ينقطع داخلها فلطمتها على طيزها وهي تصرخ ألماً و شهوة حتى قبضت قبضة نزفتني و جردت ظهري من حمولة لبنه فكانت ابنة عمتي حسناء أحرّ من مارست معها سكس نار في حياتي.
41 notes · View notes
Text
كلي حزن وعلاجي خصرها يا قلبي ثبات
لعيونك عم قاتل
وانتي عيونك تقتلني 🎶
2 notes · View notes
qesas-m7arem-masry · 3 months
Text
أتلذذ بمضاجعة أختى
” ومازلت أتلذذ بمضاجعة أختى وهى كذلك، ولكن المشكلة تكمن فى انى قد تعلقت بها عاطفيا؛ فأنا لم اعد أنظر إليها باعتبارها اختى بل حبيبتى التى أفرغ فيها مائى وتزيل عنى بفرجها توتر قضيبى الذى يشتهيها دائما. المشكلة هى أنها ستتزوج يوما ما وتتركنى؛ هى تمارس معى الجنس لأنها تريد أن تخفف من وطأة شهوتها الجامحة ولكنى لا أعلم ما إذا كان شعورها تجاهى كشعور الحبيبة تجاه حبيبها؛ ذلك ما ساتبينه فى مقبل الأيام”، هكذا اختتم أحد أصدقائى المقربين اعترافه لى بمضاجعة أخته الجميلة وممارسة جنس المحارم معها، وقد بدأ قصته مع حبيبته أو اخته كالتالى، قال، ” أختى جميلة، وهى جميلة أسما ورسما، تصغرنى بعامين، فانا فى الرابعة والعشرين وهى فى الثانية والعشرين، وهى جميلة جدا تشبه زوجة ابى الذى تزوج امها على والدتى وقد اتخذ لهم شقة فى وسط القاهرة وهى تزورنا من وقت لآخر. كنت مرة أزور أبى فى بيته الآخر، وقد طلب منى شراء بعض مستلزمات أمى الأخرى، امراة أبى وقد كنت أعتبرها أمى لطيبتها.
سالت عن جميلة وذهبت الى غرفتها لكى أراها فإذا بى أسمع آهات من الداخل. أخذذت اتلصص وانظر من فتحة الباب لأجد أختى الصارخة الجمال تفرغ شهوتها بإصبعيها وقد راحت تدفع بهما دخولا وخروجا فى فرجها الصغير المشعر قليلا. منذ هذه اللحظة وأنا أشتهى أختى بل حبيبتى وأتمنى لو أضاجعها و أعاشرها معاشرة الأزواج. فتحت عليها الباب وقد نسيت أن تغلقه ، فرأيت وجهها الابيض الجميل علته حمرة من الخجل وقد رفعت بنطالها الليجن بسرعة، وقالت فى كسوف ، : انت مش تخبط قبل ما تدخل…قلت لها: أختى حبيبتى، مفيش مشكلة… بس انا خايف عليك تعورى نفسك… خلى بالك ، قالت وقد ادارت وجهها خجلا، : متخفش…أصلو هو… هو أيه أنطقى، قالت: خلاص بقا.. قلت: لازم تقولى مش هسيبك…قالت: هو مطاطى ، خلاص، ارتحت..ملت عليها و قد ادرت وجهها الجميل ناحيتى: ريحتينى فعلا، وطبعت فوق جبهتها قبلة والتى تطورت الى لثمها فى فمها وقد تخدرت هى وثبتت عينيها فى عينى وعرفت أنى أشتهيها وتركتها أنا حائرة فى أفكارها.
اختى هذه جميلة الجميلات كنت أكتم اعجابى بها وبقوامها الممشوق وبنهديها اللذين كان يكادان يققفزان من قميصها لسخونتهما. فغير جمال الوجه الساحر، أذهلنى ذلك الجسم الطرى والبشرة الناعمة البيضاء، أردافها كانت كالبلونتين المنفوختين لكبرهما وبزازها منتصبان مرتفعان كالرمانتين الكبيرتين وقد حان قطافهما. أيضا، كان خصرها ممشوق ونحيف، فكان يظهر فردتى ردفيها أكثر روعة وجاذبية. كانت جميلة أختى حبيبتى فتاة لم تتجاوز الثانية والعشرين من العمر وكانت فتاة متبرجة يطير شعرها الأصفر الضارب الى اللون البنى قليلا من خلفها فلا تبالى قلب من أصابت شباب جامعتها، فأصابت قلب أخيها وهى لا تدرى او تدرى. قامت ثورة 25 يناير وحدث هرج فى العمارة التى كانت تسكنها، فذهبت امها لزيارة أهلها فى محافظة المنصورة وجاءت جميلة تسكن مع أنا وأمى لمواصلة دراستها فى جامعة القاهرة. فى تلك الفترة التى قاربت من عشرة أيام كنت أتحرش بها وقد ارتدت الاستريتش الضيق والبوودى الذى كان قصيرا فكنت أرى سرتها منه، وكنا قد تمادينا فى الهزار وحينما رأيت سرتها وبطنها البيضاء الجميلة، قلت لها ضاحكا مغيظا لها مشاكسا: أيه الحلاوة دى … دى عاوزة تتاكل أكل..كانت هى ترد وتقول وتضحك: ايه عينك الزايغة دى…بابا المفروض يجوزك ويخلص منك. كنا نتمادى فى المشاكسة لدرجة أن ترش فوق وجهى المياه فى الصباح حتى أستيقظ وأنا كنت أرد عليها بالمخدة أقذفها فى وجهها لتخرج هى من غرفتى وقد علت ضحكاتها الساحرة. كانت هذه الاحداث الطريفة هى بداية علاقة تلذذى بمضاجعة اختى جميلة والتى لا تزال الى الآن.
ذات مرة خرجت أمى لزيارة الخياطة لعمل بعض التعديلات فى بعض ملابسها، فتركتنا أنا وأختى من أبى بمفردنا فى الشقة وكان ما كان. جلست انا أشاهد مسلسلا تركيا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. لا أدرى هلى هو القدر أم النية المبيتة التى جاءت بأختى جميلة بلبسها المثير لتجلس قبالتى تشاهد نفس المشهد معى. ظللت انظر اليها وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بوجود طبق السودانى بجوارها فرحت ألتقط منه بعض الحبات، فذهبت وجلست بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فألقيت بيدى حول رقبتها ورحت أقبلها وهى فى البداية أخذت تتمنع قليلا وتريد أن تملص من بين يدى ،الى أن غلبتها شهوتها و راحت تمص شفتاى وتجد يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمين فاركا جسدها بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا رحت اتلذذ بمضاجعة اختى جميلة و بجنس المحارم معها حيث نكتها بين بزازها ولحست لها فرجها كما طلبت. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا قضيبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت قضيبى بين بزازها حتى انتفض وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع أختى جميلة وأعوضها عن أصبعيها والاستمناء ، رحت اضع قضيبى فى فرجها وقد واصل انتصابه، واحسست فعلا بمقاومة غشاء جميلة المطاطى كما قالت هى لى سابقا ، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى.
شاهد فيلم سكس ينيك صاحبتة جوة العربية فى كسها ويجبهم عليها ويصورها احلى نيك
5 notes · View notes
yc3 · 4 months
Text
شكوت من خصرها ضعفًا فقلت لها
‏مليكة الحسن هلّا عطف على الشاكي؟
‏فاستضحكت و هي تجني الورد قائلة :
‏"بموووت شدخل" ؟؟؟
3 notes · View notes
hamad5258 · 6 months
Text
‏غزالٍ لعُوب مايميّل فيها إلا خصرها.
3 notes · View notes
hesen71 · 6 months
Text
كشفرة للكون
اقولها لك
واسعة كليل
عصية علئ الفهم للبعض منهم
في،رقصها معي تكتب الارض بخطواتها الف الف لغة للحب
ترقص،واكون انا اتبعثر كليا على خصرها
ارفع شراعاتي،وتبحر سفينتي في عينيها
اشعر وانا اكتب لك ان يداي تزقزق كالعصافير
37 notes · View notes