Tumgik
#تلفظ
everest-magazine · 2 years
Text
رسالة من مجهول
كتبت: أروى رأفت نوار   كيف حالك يا حبيب القلب؟ اليوم، وفي نهايةِ العام الذي فر ولم نشعرُ به، وددت إخبارك أننا أتممنا عام كاملًا بعيدًا كل البعد عن القرب مني، لكنّك هنا الأقرب لقلبي، لقد حاولت مرارًا وتكرارًا أن أحب أحد غيرك، أن أمنع ذاتي من تلفظ اسمك وقول إنك تشبه “فلان” الذي كان يشاركني ذلك الحدث في الماضي، رفضتُ تصديق فراقك فبات عقلي يرفضُ تشابه الأحداث والمناسبات مع أحدًا غيرك، كيف ليّ أن اقول…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
yooo-gehn · 6 days
Text
النضج هو تقبل أن العالم غير عادل، والحياة غير منصفة. أن أشد الأمور بديهية إنسانيًا، هي في الحقيقة محل خلاف وجدل وتتصارع فيها وجهات النظر. النضج هو تقبل أن كونك شخصًا طيبًا لن يحميك من الأذى، فالثور سيطيح بك حتى لو كنت نباتيًا، والأسد لن يطِّلِع على نظامك الغذائي قبل أن يلتهمك. النضج هو إدراك الصلة الحقيقية بين السعي والوصول، النادر والاستثناء هو من يصبح مليونيرًا معتمدًا على راتبه الشهري، فالثروات الطائلة نجنيها بالوراثة أو الزواج أو العلاقات أو الحظ الحسن. والعلاقة بين الراتب الشهري والثروات الطائلة تشبه كثيرًا العلاقة بين السعي والوصول. النضج إدراك أنك لست مركز الكون، وأن الحياة ليست مطعمًا يهتم برضا الزبائن. النضج أن تعيد اكتشاف نفسك حتى تلفظ أنفاسك. النضج تجارب تميتك فتحييك، النضج وعي يفزعك من شكل بيتك ويثيرك بشكل العالم. النضج، في نهاية الأمر، ليس سوداوية نتوحد معها، بل فقط تقبل مدى سوداوية العالم، لأن كل ما نفعله لتجاهلها يجعل حياتنا أكثر تعاسة.
318 notes · View notes
Text
وارتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 600، وأصيب أكثر من 900 آخرين، جميعهم من المدنيين، في قصف الاحتلال الإسرائيلي الذي استهدف “المستشفى الأهلي العربي” في غزة.
أغلب الشهداء من الأطفال والنساء، ومستشفيات غزة تلفظ أنفاسها الأخيرة.
171 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 2 months
Text
في البداية كان تخصص طب الأعصاب هو الهدف الذي لا محيص منه. هذا هو العلم الذي سيؤدي بي لله، أي طريق لله أفضل من العقل البشري الذي يدركه، أي سحر أعظم من حالات مرضية تفكك لك الإنسان لأجزائه الأولى، هذا رجل لا يستطيع تكوين الكلام الذي يعرفه لكنه يفهمك، وهذا آخر يستطيع تكون كلامًا كثيرًا لكنه لا يفهمك ولا حتى يفهم كلامه. ومرد ذلك لجلطات في أماكن معينة مسماة بأسماء آباء الطب. بإمكانك تشخيص مريضك من مشيته، من وقفته، من حركة رأسه المترددة. بإمكانك تشخيص مريضك من تحولات تطرأ على شخصيته. بإمكانك التساؤل عن علاقة البيولوچيا بالأخلاق طالما أن الأولى تخلق الثانية وتعدل فيها. كان حلمي. وكان متسقًا مع رغبتي في السفر للولايات المتحدة، حيث أنه تخصص يقبل الطالب الأجنبي.
في الامتياز أصابني المس. قررت أن الأعصاب طب جميل أدبيًا فقط. كنت أشهق عجبًا أمام الأشعة المقطعية التي تبين جلطات في الفصوص الجبهية، وأنقل بصري بينها وبين ذلك الرجل الذي رده الله رضيعًا يبتسم بعشوائية، ويحكم قبضته على إصبعك كأي طفل. لكن ماذا بعد؟ أبدية الإصابة واستحالة التحسن. الأعصاب تخصص محبط. هذا ليس طريقي لله.
منكبة على جرح الفتق الإربي، وعلى جرح الاستكشاف الطولي؛ رأيت الله مرةً ثانية. كأني أطالع في تلسكوب يرى النجوم، هكذا كانت الأنسجة المفتوحة على دواخل الجسد البشري. الدهن والعضلة والوتر. هنا أرى الله. يخفق قلبي مع انقباضة العضلة تحت الدياثرمي. مع النبض الدقيق في الأوردة الحية، عند إدراك شرف أنك تحظى بمشاهدة الجسد وهو يعمل.
هكذا تشوشت الخطة. الجراحة صعبة في السفر. الجراحة تلفظ البنات. انكببت على امتحانات المعادلة الأمريكية حتى حظيت بسكور مناسب للجراحة، تقبلت كل خسارة في سبيلها، لكن الحياة تمضغك وتلفظك إذا بالغت في عنادها.
أجدني الآن أمام فرصة في تخصص النساء في مستشفى تعليمي. لي معها تجارب حلوة. إحساس الرحم بعد الولادة وهو ينقبض تحت يدي، وضوح العلامات أو الsigns في النسا بشكل ملحوظ يناقض مراوغة العلامات في الباطنة. الرحم بعد الولادة قاس كالحجر، وسقوط المثانة في المهبل يمكن رؤيته كبالون حقيقي، والهرمونات لعبة شطرنج منطقية وجميلة. لكن النسا في مصر؟ ذلك الكابوس؟ هل سأرى الله؟ هل سأحقق التزامي الشخصي في خدمة النساء بخاصة، أم سأتحول لوحش؟ هل سأخسر؟ هل سأحرز؟ هل سأتعلم؟ هل سأتميز؟
تخطفتني الحياة من كل جانب، وأنا بلا دليل أو مرشد أو رفقة. وأريد أن أتحدث ومفيش مكان مناسب غير هنا. اللهم فهمني المطلوب مني بالراحة.
50 notes · View notes
m-7-moud · 3 months
Text
لا تجعل شئ يفسد عليك رمضانك ..
ولا تنظر حرام ولا تاكل حرام ولا تلفظ حرام ..
الصلاه ثم الصلاه والقرأن 💚✌️
23 notes · View notes
secaii · 4 months
Text
انتهى يناير، شهر غريب، لا شيء فيه يشبهني، كأني صرت شخصا جديدا، أعرف سبب كل هذا التغيير، والضعف، والخوف، لأن كل شيء يتغير، في فبراير، وأشعر بالرعب، بالرعب والوحدة، حتى الحب، حبي، يبدو بعيدا باردا صعبا، ربما فقط لأنني أحتاج أكثر، أشعر بخيبة، لأني أحتاج لطبطبة أكثر، أكره التغيير، أكره النهايات، وأبحث عن مكان أختبئ فيه ليعود كل شيء روتينيا هادئا، والعالم لا يخيب الظن أبدا في قدرته على تخييب الظن دائما، عند أول لمحة يلمحها من ضعفك وحاجتك، يضحك عليك ويجعلك تخيب سبعين ألف مرة، بدل المرة، كنت أحب نص الرغبة لوديع سعادة كثيرا، أعيش به تقريبا:
"الرغبات تصنع حفرًا في الروح، تصنع جروحًا. هل يجوز وضع مقعد في جرح؟ هل يجب تهشيم الروح والجسد في الممرات نحو الرغبات المستحيلة، أم الجلوس والتمتّع بمشاهد الطريق؟ أيجب طلب غائب أم الفرح بعدم حضوره؟ وإن كان لن يأتي، ولن نصل إليه، هل نعيش غياب انتظاره أو نعيش حضورنا في غيابه؟ ثمّة رقص على الدرب لا يراه الراكضون. رقص يعرفه الجالسون. ثمة رقص خفيّ في الجلوس، هل يقيم الكون في الرغبة، أم يبدأ من النقطة التي بعدها، من الفسحة، ويمتدّ في فراغٍ عظيم؟ أن تكون حقًا، هو أن تسعى إلى ملء نفسك بالكون أم أن تفرغه منك؟، والهدف، هل تبلغه إن سعيت إليه أم إذا ألغيته؟ ألا تكون وصلت إذ تلغي الأهداف؟ إن بلغتَ رغبةً تلد لك رغبات. فالرغبة إن بُلغت تكاثرت. ولدتْ أطفالاً مشاكسين. وتركض أنت، تركض ولا تبلغهم، إلى أن تلفظ الأنفاس. اقعدْ. لا تلهثْ على الدروب. إلغِ الدرب، تصلْ."
كنت أقرأ النص مرارا كلما ضاقت بي الحياة، توجد قوة عظيمة في أن تعيش حياتك بهذه الطريقة، خائبا معدوم التوقعات، تسخر من العالم قبل أن يسخر هو منك، تفوز عليه كلما صار شيء جميل، كل شيء جميل هو شيء غير متوقع، لم ترغب به يوما، حصل دون سعي منك له، كل ما يشبه السعي تفعله كأنه طبيعة الأشياء لا أهداف لا ضغوطات، كل شيء خفيف وبسيط وسخيف، كل شيء عابر، وفي عبوره، وفي خفته، يوجد معنى ما، الرقص الذي لا يراه الراكضون، ترى الناس حولك يركضون يلهثون وأنت تنظر من مكانك الهادئ لا تفهم كيف تستحق الحياة كل ذاك الركض، تعجز عن الركض، لأنك ستنهار أمام أي ضغط، ستتذكر أن لا معنى لأي من هذا، وستنهار تبحث عن نهاية، لا تختاري أي شيء يسهل قسوة العالم عليك، ابني الحواجز، ديتاتش، ولتسر الأمور كما تسير دائما، في شيء تعلمناه، تكيفنا، مع الوضع اليومي الطبيعي، يمكن لازم نتعلم نتكيف مع الوضع الغير طبيعي هذا، مع عدم الاستقرار هذا، دون أن نحتاج، ففي النهاية أكثر الأماكن أمانا مكاننا مع أنفسنا وحدنا، وهذا امتياز.
30 notes · View notes
sahartragictale89 · 23 hours
Text
النضج هو تقبل أن العالم غير عادل، والحياة غير منصفة. أن أشد الأمور بديهية إنسانياً، هي في الحقيقة محل خلاف وجدل وتتصارع فيها وجهات النظر. النضج هو تقبل أن كونك شخصاً طيبًا لن يحميك من الأذى، فالثور سيطيح بك حتى لو كنت نباتياً، والأسد لن يطِّلِع على نظامك الغذائي قبل أن يلتهمك. النضج هو إدراك الصلة الحقيقية بين السعي والوصول، النادر والاستثناء هو من يصبح مليونيرًا معتمدًا على راتبه الشهري، فالثروات الطائلة نجنيها بالوراثة أو الزواج أو العلاقات أو الحظ الحسن. والعلاقة بين الراتب الشهري والثروات الطائلة تشبه كثيرًا العلاقة بين السعي والوصول. النضج إدراك أنك لست مركز الكون، وأن الحياة ليست مطعمًا يهتم برضا الزبائن. النضج أن تعيد اكتشاف نفسك حتى تلفظ أنفاسك. النضج تجارب تميتك فتحييك، النضج وعي يفزعك من شكل العالم. النضج، في نهاية الأمر، ليس سوداوية نتوحد معها، بل فقط تقبل مدى سوداوية العالم، لأن كل ما نفعله لتجاهلها يجعل حياتنا أكثر تعاسة.
9 notes · View notes
cactus4444 · 5 months
Text
🔻#very_verv_important to read #هام_جداً جدأ جدا 🔻
*عاجل*
حسب التسريبات التي وردتنا
/إتصالات كثيفة وعاجلة تجريها وزارة الخارجية الأمريكية ببعض الدول العربية وبالأخص مصر وقطر للضغط على المقاومة الفلسطينية للقبول بهدنة سريعة بحجة ادخال المساعدات الى غزة !! .
والحقيقة ان هذه الهدنة طلبتها إسرائيل من الولايات المتحدة عاجلا كي تتمكن من سحب جنودها وألياتها من المستنقع الذي وقعت به اليوم في شوارع غزة حيث تكبدت فيها خسائر فادحة في الآليات والارواح .. وقد تم محاصرة عشرات الآليات ومئات الجنود الصهاينة داخل شوارع غزة ولا يستطيعون التراجع امام كمائن المقاومة !!.
وقد بدأت القنوات العبرية ببث الأخبار عن سقوط عدد كبير من الضباط والجنود الاسرائيليين في عدة كمائن محكمة نصبتها لهم المقاومة اليوم !!
وانه لجهاد نصر او استشهاد !!
*"إسرائيل تلفظ*
*أنفاسها الأخيرة"*
………………………
تحت هذا العنوان
*نشرت صحيفة "هآرتس " العبرية*
مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه:
*يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ولا حل معهم سوى الإعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.*
*بدأ "شبيت" مقاله بالقول:*
يبدو أننا اجتزنا نقطة اللا عودة، ويمكن أنه لم يعد بإمكان "اسرائيل" إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة.
وأضاف: إذا كان الوضع كذلك فإنه *لا طعم للعيش في هذه البلاد،*
*وليس هناك طعم للكتابة في "هآرتس"،*
*ولا طعم لقراءة "هآرتس"* ويجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد.. إذا كانت "الإسرائيلية" واليهودية ليستا عاملاً حيوياً في الهوية، وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن "إسرائيلي"، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر. يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.
من هناك، من بلاد القومية المتطرفة الألمانية الجديدة، أو بلاد القومية المتطرفة الأميركية الجديدة، يجب النظر بهدوء ومشاهدة "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.
يجب أن نخطو ثلاث خطوات إلى الوراء، لنشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق.
*يمكن* أن تكون المسألة لم توضع بعد.
*ويمكن* أننا لم نجتز نقطة اللا عودة بعد
*ويمكن* أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد.
*وتابع الكاتب:*
أضع أصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني.
إن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.
وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان.
والقوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ "إسرائيل" من نفسها، هم "الإسرائيليون" أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.
*وأحث على البحث عن الطريق الثالث* من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.
ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس:
أن "الإسرائيليين" منذ أن جاؤوا إلى فلسطين، *يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية*، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.
ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، إستطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي "أرض الميعاد"، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.
*واستنجد الكاتب بعلماء الآثار الغربيين واليهود*، ومن أشهرهم «إسرائيل فلنتشتاين» من جامعة تل أبيب، الذي أكدوا "أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك..
وكان آخرهم عام 1968م، عالمة الآثار البريطانية الدكتورة «كاتلين كابينوس»، حين كانت مديرة للحفائر في المدرسة البريطانية للآثار بالقدس، فقد قامت بأعمال حفريات بالقدس، وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير "الإسرائيلية"، حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى..
حيث قررت عدم وجود أي آثار أبداً لهيكل سليمان، واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "مبنى إسطبلات سليمان"، ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً، بل هو نموذج معماري لقصر شائع البناء في عدة مناطق بفلسطين، وهذا رغم أن «كاثلين كينيون» جاءت من قبل جمعية صندوق استكشاف فلسطين، لغرض توضيح ما جاء في الروايات التوراتية، لأنها أظهرت نشاطاً كبيراً في بريطانيا في منتصف القرن 19 حول تاريخ "الشرق الأدنى".
*وشدد الكاتب اليهودي على القول:*
أن لعنة الكذب هي التي تلاحق "الإسرائيليين"، ويوماً بعد يوم، تصفعهم على وجوههم بشكل سكين بيد مقدسي وخليلي ونابلسي، أو بحجر جمّاعيني أو سائق حافلة من يافا وحيفا وعكا.
يدرك "الإسرائيليون" أن لا مستقبل لهم في فلسطين، *فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا*. ها هو كاتب آخر يعترف، ليس بوجود الشعب الفلسطيني، بل وبتفوقه على "الإسرائيليين"، هو (جدعون ليفي) الصهيوني اليساري، إذ يقول:
يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر.. *فقد احتللنا أرضهم* وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر ا��تفاضة الـ87..
*وأ��خلناهم السجون*
وقلنا سنربيهم في السجون.. وبعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم استوعبوا الدرس، إذا بهم يعودون إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000، أكلت الأخضر واليابس..
*وقلنا نهدم بيوتهم*
ونحاصرهم سنين طويلة، وإذا بهم يستخرجون من المستحيل صواريخ يضربوننا بها، رغم الحصار والدمار،
*فأخذنا نخطط لهم بالجدار العازل*
والأسلاك الشائكة.. وإذا بهم يأتوننا من تحت الأرض وبالأنفاق، حتى أثخنوا فينا قتلاً
*وفي الحرب الماضية*
حاربناهم بالعقول، فإذا بهم يستولون على القمر الصناعي "الإسرائيلي" (عاموس؟ ويدخلون الرعب إلى كل بيت في "إسرائيل"، عبر بث التهديد والوعيد، كما حدث حينما استطاع شبابهم الاستيلاء على القناة الثانية "الاسرائيلية".
*خلاصة القول كما يقول الكاتب:*
يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.
عنوان المقال:
"إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة"
الكاتب:
آري شبيت
المصدر:
صحيفة هآرتس العبرية
……………………………..
*رجاءً نشر المقال على أوسع مجال* لأنه مليء بالحقائق التاريخية وبقلم كاتب من دولة الإحتلال.
ماذا بعد يا عرب..؟
18 notes · View notes
fucklliv · 21 days
Text
ما أدري لكن آن الآوان لضب أمتعة الرحلة. على قدر اشتهائي للربيع إلا أن لياقة روحي تلفظ أنفاسها الأخيرة مع ما لا ياسعه الاحتواء، ساقية أنا حتى امتلأت البطون وذوّبت العقول، لكنها رغبة الحديقة بالتقحّل
15 notes · View notes
rashayelle · 11 months
Text
873-
لو كنا بمعركة ، كنت سأحمل سيفا .. سأنظر لوجهك قبل غرسه في صدرك ، وسأضطر لإخراجه من جسدك مضرجا بدمك قبل أن أراقبك تسقط أرضا ، تلفظ أنفاسك الأخيرة ، وأغادر..
لو كنا في معركة ، كنت ستحمل نبالا ، ستحددني هدفا من بعيد ، ستصيبني دون مواجهتي ، بعيدا في زاوية أعلى، دون شرف المقاتل ، حتى سلاحك ستتركه خلفك كما تفعل العاهرة بأطفالها ، ولن تعلم يوما هل قتلتني أم أنك تركت خلفك عدوا سيحيا ليقاتل
22 notes · View notes
fingilipic · 2 years
Text
0 notes
romanticpapers · 5 months
Text
إن لم تكن قد اختنقت بعد إن لم تلفظ كل أنفاسك الأخيرة إن كان ما زال هناك ذيل رمق أخير يمكن اللحاق به إن كان هناك ظل أمل أوشك على الانصراف ولكن يمكن الإمساك بتلابيبه وإدراكه قبل أن يمضي.. فأنا هنا.
8 notes · View notes
Text
*"إسرائيل تلفظ*
*أنفاسها الأخيرة"*
………………………
تحت هذا العنوان
*نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية*
مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه:
*يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ولا حل معهم سوى الإعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.*
*بدأ "شبيت" مقاله بالقول:*
يبدو أننا اجتزنا نقطة اللا عودة، ويمكن أنه لم يعد بإمكان "اسرائيل" إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة.
وأضاف: إذا كان الوضع كذلك فإنه *لا طعم للعيش في هذه البلاد،*
*وليس هناك طعم للكتابة في "هآرتس"،*
*ولا طعم لقراءة "هآرتس"* ويجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد.. إذا كانت "الإسرائيلية" واليهودية ليستا عاملاً حيوياً في الهوية، وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن "إسرائيلي"، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر. يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس.
من هناك، من بلاد القومية المتطرفة الألمانية الجديدة، أو بلاد القومية المتطرفة الأميركية الجديدة، يجب النظر بهدوء ومشاهدة "دولة إسرائيل" وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.
يجب أن نخطو ثلاث خطوات إلى الوراء، لنشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق.
*يمكن* أن تكون المسألة لم توضع بعد.
*ويمكن* أننا لم نجتز نقطة اللا عودة بعد
*ويمكن* أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد.
*وتابع الكاتب:*
أضع أصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني.
إن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.
وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان.
والقوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ "إسرائيل" من نفسها، هم "الإسرائيليون" أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.
*وأحث على البحث عن الطريق الثالث* من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.
ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس:
أن "الإسرائيليين" منذ أن جاؤوا إلى فلسطين، *يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية*، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.
ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، إستطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي "أرض الميعاد"، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.
*واستنجد الكاتب بعلماء الآثار الغربيين واليهود*، ومن أشهرهم «إسرائيل فلنتشتاين» من جامعة تل أبيب، الذي أكدوا "أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك..
وكان آخرهم عام 1968م، عالمة الآثار البريطانية الدكتورة «كاتلين كابينوس»، حين كانت مديرة للحفائر في المدرسة البريطانية للآثار بالقدس، فقد قامت بأعمال حفريات بالقدس، وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير "الإسرائيلية"، حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى..
حيث قررت عدم وجود أي آثار أبداً لهيكل سليمان، واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون "مبنى إسطبلات سليمان"، ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً، بل هو نموذج معماري لقصر شائع البناء في عدة مناطق بفلسطين، وهذا رغم أن «كاثلين كينيون» جاءت من قبل جمعية صندوق استكشاف فلسطين، لغرض توضيح ما جاء في الروايات التوراتية، لأنها أظهرت نشاطاً كبيراً في بريطانيا في منتصف القرن 19 حول تاريخ "الشرق الأدنى".
*وشدد الكاتب اليهودي على القول:*
أن لعنة الكذب هي التي تلاحق "الإسرائيليين"، ويوماً بعد يوم، تصفعهم على وجوههم بشكل سكين بيد مقدسي وخليلي ونابلسي، أو بحجر جمّاعيني أو سائق حافلة من يافا وحيفا وعكا.
يدرك "الإسرائيليون" أن لا مستقبل لهم في فلسطين، *فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا*. ها هو كاتب آخر يعترف، ليس بوجود الشعب الفلسطيني، بل وبتفوقه على "الإسرائيليين"، هو (جدعون ليفي) الصهيوني اليساري، إذ يقول:
يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر.. *فقد احتللنا أرضهم* وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر انتفاضة الـ87..
*وأدخلناهم السجون*
وقلنا سنربيهم في السجون.. وبعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم استوعبوا الدرس، إذا بهم يعودون إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000، أكلت الأخضر واليابس..
*وقلنا نهدم بيوتهم*
ونحاصرهم سنين طويلة، وإذا بهم يستخرجون من المستحيل صواريخ يضربوننا بها، رغم الحصار والدمار،
*فأخذنا نخطط لهم بالجدار العازل*
والأسلاك الشائكة.. وإذا بهم يأتوننا من تحت الأرض وبالأنفاق، حتى أثخنوا فينا قتلاً
*وفي الحرب الماضية*
حاربناهم بالعقول، فإذا بهم يستولون على القمر الصناعي "الإسرائيلي" (عاموس)؟ ويدخلون الرعب إلى كل بيت في "إسرائيل"، عبر بث التهديد والوعيد، كما حدث حينما استطاع شبابهم الاستيلاء على القناة الثانية "الاسرائيلية".
*خلاصة القول كما يقول الكاتب:*
يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.
عنوان المقال:
"إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة"
الكاتب:
آري شبيت
المصدر:
صحيفة هآرتس العبرية
……………………………..
*رجاء" نشر المقال على أوسع مجال* لأنه مليء بالحقائق التاريخية وبقلم كاتب من دولة الإحتلال
وليعلم قادة الاحتلال وساسته ان التطبيع لا يصنع السلام، انما اعادة الحقوق لاصحابها هو من يصنع السلام.
عاشت فلسطين حرة أبية والقدس تاجها..
أفيقوا يا عرب.
………���……
15 notes · View notes
mohamedtitoo · 1 year
Text
عامِل غيرك بمثل ما تُحِبّ أن تُعامَل به، ولا تُسقِ غيرك من كأسٍ تلفظ مرارته، ولا تُذِق الآخرين ما تكره مذاقه، وإنّ (الاحترام) هو أمثَل ركيزة تُبنَى عليها العلاقات والتعامُلات باختلافها، وهو جاذِبٌ للنفوس، ومُتسيّدٌ للمواقف، وخير عنوان للشخصيّة المُهذّبة الكريمة.
صباح✨الذوّق.
Ⓜ️🌀💙
Tumblr media Tumblr media
╰┈➤ ❝ M.T ❞
22 notes · View notes
2ayar · 7 months
Text
وحيدًا أجلس في صالة المنزل برفقة الشاي وصوت محمد عبده في أغنيته الحزينة « لا تجرحيني » الأغنية التي حينما تبدأ مقدمتها تصيبني بالحزن الشديد ويغمر الدمع عيناي حتى أكاد أجهش بالبكاء! فإن عاطفتي تهتز أمام هذا اللحن الشجي. لا أستطيع سماعها كاملة لقدرتها على قلب موازيني رأسًا على عقب. أسمعها كاملة في حالة واحدة ألا وهي؛ حالة الألم النفسي الذي يغطيني بأكملي فتتساوى الحياة بعيني ولا أشعر بشيء. هذه الحالة الوحيدة التي أسمع بها هذه الأغنية بلا بكاء.. لأن الحزن و الألم الذي يسكنني يكون أكبر من لحنها وكلماتها التي يعتصر فيها القلب..
يغني فيقول " ردِّي علي بعض العزاء ! ناظرييييني "
وقد قرأت مرةً مشاركة شخص بأن جدته حينما كانت تعاقبهم لا تلفظ الكلمات لتبدأ بالتهديد أو تحرمهم من أمرٍ ما! كان يكفيها أن تصد و تشيح بالنظر عنهم وهذا أقسى ما جاء في العقاب، وأجدني أنا أيضًا حينما يضيقُ خاطري من شخص أعزه كثيرًا أصد بنظري عنه ولا أستطيع النظر إليه مهما قال! اشاحة القلب عنه لشدة الزعل و العتاب تجعل العين كذلك تشيح بالنظر
ويغني في كوبليه آخر " في غيبتك كل الملأ عندي أغراب لا أحدٍ أبي قربه ولا أحدٍ يبيني "
أتعرف كيف يصبّ المُحب عمره وحياته و اهدافه و آماله في محبوبه؟
يختزل الإنسان جميع البشر في شخصٍ واحد حتى إذا غاب عنه عاد لا يرى من الناس شيئًا! وكأن الدنيا حقيقةً لا يوجد بها سوى المحبوب! فغيابه يلغي قيمة الدنيا في عين المُحب حتى قيمته لنفسه! حيث أنه يشعر أن لا أحد يرغب به أبدًا ولا هو أيضًا يرغب بأحد
كوبليه يلمس الوجد! جعل أبو نورة في احدى الجلسات الغنائية وهو يغنيها غصَّ بدمعه ولم يستطيع أن يكمله ! كاد أن يبتلع لسانه وهو يحاول أن يلفظ مفردات الكوبليه!
أشارككم هذا النص الذي يصف شعور العزاء بنظرة وهذه الأغنية التي ينصت لها القلب قبل الأذن
Tumblr media
10 notes · View notes
leena-rosy · 8 months
Text
" يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال.."
هكذا استهل الكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) مقاله في صحيفة هآرتس بعنوان " يبدو أن اسرائيل تلفظ انفاسها الأخيرة
10 notes · View notes