Tumgik
#الرثاء
everest-magazine · 1 year
Text
رِثاء
كتبت: أسماء سامح   أتساءل عن ذاك الصوت المجهول الذي كان يترنم دائمًا بأذني، أين رحل؟ أين همسات الحنين ونفحات النسيم، أين الأمل؟ وكيف أصبح داخلي صامتًا؟ أتأمل كيف بات الصمت يسكن لي الجسد صمت يبوح بحزنه عمّا سلف، عمّا تلف، هل تراه يعود يومًا، أم تراه قد قتل؟ سوف أصمت، أنظر نحو الضياء، أترك القلم ليسطر لي رثاء، علّه يمحو بداخلي كل داء، علّ الرثاء دواء.
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
iqr2com · 2 years
Text
الرثاء عند ابن الرومي
الرثاء عند ابن الرومي
الرثاء عند ابن الرومي
View On WordPress
0 notes
sarrah · 1 year
Text
أَراكَ هَجَرتَني هَجراً طَويلاً…
1 note · View note
fahed-essa · 8 months
Text
لا طاقة لنا في الرثاء، لقد استهلكنا مخزون الحزن كله...
الملتقى الجنة
159 notes · View notes
forat-mohamed · 3 months
Text
حتى بين أكثر اثنين هادئين ومتفاهمين في العالم، كل فراق فوضوي. للفراق شخصيته المستقلة، شخصية مسيطرة تفرض طباعها على كل الأطراف. تهدأ بلا مبرر، وتنفجر دون مقدمات. لحظة تبدو لنفسك أن باستطاعتك، بكثير من الألم، تجاوز الأمر، ولحظة تتيقن أنها نهاية الدنيا. تعرف، نظريًا، ما ينبغي عليك فعله، دون أن يكون لذلك أدنى أثر على تصرفاتك. كومة متراكمة من المشاعر لا تعرف ماذا تنتقي منها بالضبط لتحتفظ به، وما يجب عليك التخلص منه(أين بالمناسبة يتخلص الناس من مشاعرهم؟) وما تود إلقاء الآخر به، هل تعطيه بقية الحب، أم تشاركه بعض غضبك؟ هل تلتهم فرصة الحميمية الأخيرة حتى نهايتها، أم تنسحب بسرعة قبل أن تحاصرك أفكار الرثاء لنفسك. بشكل مفاجئ، ولأن للفراق شخصيته المستقلة، تفعل كل ذلك، دون ترتيب، بأكثر الطرق عشوائية، حتى يصير صعبًا بالنسبة لك أن تتنبأ بتصرفك المقبل. وتنظر لحكمتك المصطنعة، التي طالما تباهيت بتماسك منطقها وصحة توقعاتها، وأنت تنصح الآخرين، مستنجدًا، أن تتدخل بسرعة لتضيف أي رزانة، ولو مزيفة، لمشهد الفوضى ذلك. قبل أن تجد نفسك، طبعًا، ترتكب حماقة أخرى.
68 notes · View notes
hamodi-7 · 10 months
Text
"ولمَ يعُد هنآكَ متسعٌ لشَمعة أُخرى ، ولَم يعدَ هناكَ رماد يكفَي للحظاتَ الرثاء القَديمةَ ."
120 notes · View notes
imane-rebouh · 19 days
Text
أربع سنوات
ألف يوم و أربعة مائة وستون آخرين مرت من دون أن أراك او اسمع صوتك ، أربع سنوات يجزم العالمين فيها أنك تسكن التراب أما أنا فكلما مر يوم علي ازددت شعورا أنك ستدلف من الباب علي في أي لحظة و انفصل أكثر عن حقيقة موتك و فنائك ، عقلي يعلم انك متت و ما ينطبق على الأموات من زوال ينطبق عليك و قلبي يرتدي لباس من ينتظر الحبيب المسافر
و رحت أستبدل الرثاء عليك بالتفكير فيك على انك حي في مكان ما رغما عن سطوع الحقيقة كالشمس ، قلبي الذي اكتوى ما عاد يعترف أن الموت خطفك ، عقلي يعلم انظر للقبر و ابكي عليه قلبي يقول عمن تبكين ؟ هو في  البيت نائم كاشف ساقيه لا يلفهما بغطاء و رأسه في قبعة الصوف السوداء كي لا يتجعد شعره !
من مات ؟! ميدو الباسم الهاديء الطيب ذا النظرات الخجولة و الحليمة ؟!
من مات ؟! ميدو الذي يحب الحيوانات و الضحك و المزاح و طبخ السندويتشات ميدو الذي ينتظر حلقات الون بيس كي يشاهدها بشغف ميدو الذي يحب اختيه الذي يصمت حين يغضب و لا يقول ما في قلبه ميدو الجميل صاحب العيون الواسعة و المبسم البريء و الشعر الاسود الطويل و اليدين الحنونتين قتلوه منذ اربع سنين ؟! قتلوه ؟! قتلوه قبل ان يحقق احلامه ، قبل ان يسافر قبل أن يحب قبل ان يعمل قبل ان يعيش قتلوه ؟!  من انتظر ؟ من انتظر ؟! قلبي الجبان  لا يريد ان يصدق ان الموتى لا يعودون عقلي المجمد من الألم يدرك  ان حبيبي صار رفاتا الآن و صار ترابا ، أسمع صوته في واحد  فيديوهاته القليلة  و ابكي ضحكته المليئة باللطف تصب في روحي النار و البرد معا يا كبدي اشتقت لك يا روح اختك و كلها أنت اشتقت لك ، اختك يا ضوء عيني تبكيك كل يوم و ما عادت تقوى على قبول الحقيقة ، أربع سنوات اترابك الآن يبحثون عن زوجات بينما انا لن استطيع ابدا أن أراك عريسا ، رفاقك اطلقوا لحاهم و أنا لم و لن أر لحيتك ، لن أر أطفالك لن تحمل أطفالي لن ينادوك خالي لن يناديني أحد بعمتي ، في كل موقف افكر فيما كنت ستفعل لو كنت هنا ، في كل حدث و مناسبة أراك واقفا بيننا و أتخيلك إلى جواري كتفك تلامس كتفي يدك في يدي أينما ذهبت و لا اخبر احدا هم لا يعلمون أنني حين ابيضت عيناي من البكاء عنك صرت اراك حيا و أعمى عن حقيقة موتك كل يوم لن يفهموا ذلك لن يفهموا ابدا أنني ما عدت املك شجاعة استحضار لحظة فقدك و عيشها مرارا و تكرارا لذلك صرت اعيش على الاعراف اعود بالزمن تارة لذكرياتي معك و اقفز تارة اخرى لذكريات اختلقتها لم تحدث قط و لكني اجعلك حيا فيا
أحبك يا قطعة الجنة التي سبقتنا إليها و أشتاق لك و أنتظر اللقاء يا روحنا الطاهرة البريئة
31 notes · View notes
thematariworld · 2 months
Text
Tumblr media
من أجمل ما قرأت في الرثاء
إبن الرومي في وفاة إبنه الأوسط.
27 notes · View notes
lone-tree · 30 days
Text
شعور الرثاء على النفس (اللي بييجي بعد ما تدمع لما إيد تتمدلك تطبطب عليك) سيء جداً جداً.. لا إنت عارف ترمي نفسك ف أحضان الطبطبة بثقة و ترتاح ولا إنت قادر تلملم نفسك بنفسك و تخفي دموعك :)
21 notes · View notes
70bc · 2 months
Note
الحياة توقف على شخص ؟ اعطيني نصائح اكمل وانسى واتخطى
ما عمر حياة إنسان توقّف على أحد، جايز حتى ما توقّف على المرء نفسه.
أشوف إن الحياة منظومة معقدة وحيوية حتى في أكثر ظروفها خمولًا، فما بالك بقضية الإنفصال عن آخر؟
أما النسيان والتخطي يا مجهول؛ فهي قضيتين تتعارض مع توكيد التعقيد، وخصوصًا بهذا السياق. و باعتقادي إن هذا ما هو إلّا إنكار لطبيعتك الإنسانية أولًا قبل ما حتى تكون إنكار لطبيعة التجربة مهما كانت.
نزوع المرء لمحاولات النسيان أو التخطي لتجاوز الألم أتخيّلها مسعى مختصر، و المختصر غير مستدام، ناهيك عن كونه مستحيل مبدئيًا.
أقترح إنك تفهم تجربتك أولًا، و تستوعب ألمك مهما كان ثقيل و مرهق على روحك ثانيًا. واجهه بمحبّتك لنفسك ثالثًا، و إيمانًا منك بأن تجربتك تمثّل جزء مهم من تكوينك، وتكوينك وحدك في معزل عن تفسير الآخر و أسباب غيابه أخيرًا.
و أقول عادةً، إن قدرتك على الرثاء بتقرّبك للامتنان، و اقترابك من الامتنان بيوجّهك لسلامة صدرك، و لذهنيّة موضوعية تعلّمك مين أنت في هذي المنظومة المعقدة اللي جايز تعتقد إنها أكبر من استيعابك في أحوال معينة.
أستوعب إن كلامي عام و جايز يكون تكرار لمُسلّمات إنت آمنت بها مسبقًا، و على هذا؛ يهمّني إنك تستوعب تجربتك بنفسك و تتأكد إن ما فيه خلطات معينة نقدر نتفق عليها.
و كلّي رجاء لك بسهولة العبور حتى لو تبدّت لك صعوبتها.
و برضو أعتذر عن الرد المتأخر، أيامي الماضية كانت مليانة
11 notes · View notes
awanderinglostsoul · 2 days
Text
فقدتُ صديقًا!
حقيقةٌ مُرّة. وعلى تكرارها فإنّها لا تصيرُ أبدًا معتادة، لا شيءَ يهوّنُ هذا الوجع، ولا شيءَ يملأُ هذا الثقبَ وهذا الجفاف الذي يخلّفهُ الرحيل.
الرثاء ليسَ بالضرورةِ للأموات، قد ترثي نفسكَ بعدَ فقدِ عزيزٍ حتى وإن كانت حياتهُ نهرًا لازال ينصبُّ في مصبّاتٍ أخرى، هو فقط لم يعُد يمرُّ من أرضِكَ هذه، وصارَ عليكَ البحثُ عن جدولٍ آخرَ للارتواء.
خلالَ مراحلِ الخسارة، اكتشفتُ أننا قليلًا - قليلًا جدًا- ما نتحدّثُ بصوتٍ عالٍ عن خسارة الأصدقاء. لم يخبرنا أحدٌ أنّ هذه الخسارة المدويّة قد تطرحُكَ أرضًا تمامًا كما قد تفعلُ بكَ خسارةُ الحبيب أو شريكِ الحياة.
كنتُ ساذجة جدًا حينَ صدّقتُ أنّني قد كبرتُ ونضجتُ بما يكفي، أنني لا يمكن أن أخسرَ صديقًا في هذا العمر. أننا جميعًا قد صِرنا أكبر من أن نتعرض لخسارةٍ من هذا النوع. أنّ الصداقاتِ الأبدية آنَ لها أن تكون (حقيقة) ولم تعُد أكبر الأكاذيب كما كانت في مرحلة الطفولةِ وطيشِ الشباب.
لأصطدمَ بالحقيقة الأوقع على الإطلاق، أنَكَ يمكن أن تخسرَ فجأةً الشخص الذي اعتدتَ أن تجري إليهِ حينَ يتساقطُ عالمك من حولك وتنهارُ من تحتكَ الأرض.
الحياةُ ليست سهلة، تمرُّ من فوقنا كل يومٍ كالعاصفة، تغيّرنا، تعبثُ بنفوسنا، تهزُّ ثوابتنا، وتكسرنا مرارًا. الحقيقةُ أننا لا نصدّقُ عادةً أن الآخرين يتغيّرون مثلنا تمامًا، وتكسرهم الحياةُ مثلما تكسرنا، وأنهُ لا بأسَ في ذلك، فهذا جزءٌ من التجربةِ الكاملة. والخسارة، الخسارةُ هي أيضًا جزءٌ من التجربة.
الحياةُ تكسرُكَ مرةً حينَ تُفقدكُ صديقًا، ومرةً أخرى حينَ تُدركُ أنّ حياته ستستمرُّ بدونك، وسيستمرُّ نهره في الانسيابِ مثلكَ تمامًا. لكن إلى مصبّاتٍ جديدة.
الفقدُ مؤلم، خاصةً حينَ تكونُ مطمئنًا جدًا أنّ هذا لا يمكن أن يحدث، أنّ هذهِ السكّين، ليست متّجهةً إلى صدرك بالتأكيد.
الألم الذي تخلّفهُ الطعنة سيخلّفُ من وراءه شعورًا خانقًا أن شيئًا ما يذوي، ستشمَّ رائحةً تشبهُ الموت. شيءٌ ما يتَجهُ إلى الزوال. والمخيف، أنّ كل ذلك حقيقيٌّ جدًا. الوداعُ مؤلم.
(شيءٌ يشبهُ الموت) قد تبدو عبارةً كئيبة، لكن الحقيقة أنّ تلويحة الوداع والصمت الذي يليها هو أول الطريق لتقبّل أنّ هناكَ شيءٌ ما يتجهُ نحوَ قبره.
تُقابلُ صديقًا، تمضي معهُ شهورًا أو أعوامًا، يكبُر الجدولُ الصغيرُ ويصيرُ نهرًا يصبُّ من جهتين. يكبرُ النهر، وتسكنهُ كائناتٌ كثيرة، أسراركم، مخاوفكم، خطواتكم القادمة، خططكم المستقبلية، ضحكاتكم وبكائكم، كلها صارت تسكُن هذا النهر الممتدّ بينكما، هذه الصداقة، هذا الحب الذي يذوي الآن، ويتّجهُ نحو العدم.
الآن بعد الفقد، لم يعُد لكَ الحق أن تشربَ من هذا النّهر شربةً واحدة، ولا أن تغترف غرفةً بيدك لتمسح بها على جروحِ الحياة. لذا لكَ الحقُّ أن ترثي فقدكَ العظيم. هذا الرثاءُ أفضلُ من أن تتركَ جرح روحك مفتوحًا للعلن، مفتوحًا للمرارةِ أو الغضب أو السّخط للمرور من خلاله إلى قلبك.
فاذرف دموعكَ كاملةً، أكتب عن أوجاعك إن استطعت، أصرخ إن شئت، واغضب حتى ينفدَ الغضب، واحتضن مشاعركَ كاملةً بلا نُقصان. افعل كُل ما تحتاجُ لفعله كي تُخرجَ هذا الألم الذي يحومُ في صدرك.
حينَ فقدتُ صديقًا، أغرقتني كافة أنواع المشاعر، بكيتُ كثيرًا، صرخت وغضبت، ضحكت وأنكرت. لكن في النهاية، تعلّمتُ كيفَ أفتحُ يدّي وأترُك الفرصة للنهرِ أن يتَجه مبتعدًا، أفلتُّ يديّ لأنني لم أكُن لأستطع حبسَ النهر الجاري طويلًا. رأيتهُ وهو ينطلقُ مبتعدًا ولوّحتُ لهُ بيدٍ مرتعشة، هذا النّهرُ بكل ما يسكنه لم يعُد لي، وآنَ لهُ أن يرحل.
مع مرورِ الوقت، والكثيرِ من الانتكاسات ونوباتِ السّخط، تخطيتُ الأمر، وصارَ بإمكاني أن أردّد في داخلي رسالةَ وداعٍ لأقول:
(شكرًا لكل شيء، شكرًا لهذا النهرِ الذي كانَ جميلًا بما يكفي لأن نستطيعَ أن نكتفي منه الآن. شكرًا، ولا بأس أنّ هذه الصداقة صارَ لها نهايةٌ الآن.
لقاؤنا كان نعمةً وسلامًا وطمأنينةً في وقتها، كلانا كنّا نحتاجُ لهذا النّهر أن ينمو ويكبر في يومٍ ما ليروي وحدتنا ويملؤها ونَسًا، هذا الوَنس الذي لولاه لمرّت أيامنا صعبةً للغاية. هذا النهر كان ضروريًا.
لكن الآن، آن للنهرِ أن ينقطع، ويتّجه إلى بقاعٍ أخرى. ولا بأسَ في ذلك، لا بأس)
-هديل عبدالسلام
8 notes · View notes
kaichangee · 5 months
Text
مجدداً.
انني اطرح تساؤلاً، هل فعلتُ حسناً قبل كل شيء؟ 
اعلم كيف تبدو اعصابي مسترخية الى حدّ كبير الآن للنظر في كل شيء، اعني.. لم اعهدني شديد الحساسية اتجاه أمور خارج نطاق دائرتي الحقيقية. كان من السهل حل الأمور بالتجاهل، لكن بعد بضعة مواقف حدثت شعرت اني يجب ان اتلهف لرؤية بركاني ينفجر بأكثر طريقة طفولية و غير منطقية على وجه الاطلاق.
استطيع التأكيد ان شدّة لا مبالاتي التي تنضح مني مؤخراً سبب كافي للتأثير بالأمر بهذا الشكل، بالإضافة الى تعكر مزاجي العام عموماً. و بضعة أمور هامشية لا اودّ تلطيخ كتابتي بها قد وجدت لنفسها حيّزاً و مكاناً.
لعلّي لم احسن التفكير و الفعل، لعلّ الامر زلّ مني مهما فكرت و قلّبته في عقلي ملايين المرات كقطعة لحم مشوية. دائماً تنعكس الأمور عما ظننا ان تكون في التوقيت و طريقة الحدوث و حتى بانتهاء كل شيء. 
اعلم كم يبدو عقلي مشتتاً و قلقاً جداً بشكل ساخر مؤخراً تجعلني لا اتصرف بشكل جيد و صامت بتأثير حاد مرات أخرى. لم اعد استطيع ان ازن الأمور بميزانها الحقيقي. اشعر اني بدأت افقد رؤيتي التي كنت اعهدها و افخر بها، حتى مبادئي تنسلخ مني.. ما خطبي؟ اعلم اني لست بحال جيد منذ مدة طويلة، و اعلم كم تبدو محاولاتي في التحايل ضد هذا كثيرة الشأن و الذكر. متى سأكف عن هذا؟ متى سأتوقف للنظر في حالي بدلاً من الرثاء و الجنون؟ أتساءل متى سأستطيع فعل هذا بشكل هادئ من دون ان يسمعني احد، من دون ان ينصت لنحيبي احد، من دون ان ادرك حتى ما افعله اتجاهي.. اتجاه نفسي. انني أتساءل بصدق رغم كل شيء متى سأستطيع الرفق بنفسي؟ متى سأستطيع رؤية الأشياء بلا تناقض حولها؟ متى سأفعل الذي ارغب و الرفض كذلك لما لا ارغب.. 
لقد تهت لوقت طويل الى درجة اني ألفت هذا التيه، لم اعد اريد رؤية طريقي ابداً. 
14 notes · View notes
iqr2com · 2 years
Text
الرثاء في الشعر الأندلسي - موقع اقرا
الرثاء في الشعر الأندلسي – موقع اقرا
الرثاء في الشعر الأندلسي يعدّ الرثاء واحدًا من الأغراض الشعرية التي نالت حظًّا وافرًا في شعر الشعراء على اختلاف العصور، وقد بدا واضحًا جدًا في العصر الأندلسي، وفيه يكتب الشاعر قصيدة يتحدث فيها عن المتوفى مع ذكر خصائصه ومحاسنه ومناقبه، وتخليد ذكراه، فهو أشبه ما يكون من التعزية أو التأبين، وندب للفقيد وتعزية لذويه. ولم يقتصر شعر الرثاء على الأشخاص فقط، بل تعدى ذلك إلى رثاء المدن والممالك، وغالبًا…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
sentiments-dun-homme · 10 months
Text
Tumblr media
حتى حين لا أكتب لك،
إعلم، بأنك اول فكرة تراودني
أتذكرك مطلع كل يوم،
ونهاية كل ليلة،
في الفرح الناقص دونك،
والحزن الكثيف بعدك،
أتذكرك في دعوات الفرح التي أقرأها في صفحات الاصدقاء
في التهاني والمُباركات
وفي ال��واعيد التي حدثت والتي لم تحدث بعد
في قصائد الرثاء،
وفي حزن كل نصّ،
وألم كل ذكرى،
أتذكرك حينما يقول البرغوثي ملء حنينه:
«ندرك أن أمرَّ البكاءِ، البكاءُ الذي لا يُرى،
وأنا كلُّ ما فيَّ يبكيك إلّا عيوني»
أتذكرك وأفتقدك،
وأفتقد فزّة عروقي لك.
21 notes · View notes
forat-mohamed · 4 months
Text
ما نفعها الكلمات ،القصائد ،الأغاني ،الرثاء،الأمل ،الحياة ما نفعه الصبر والنصر ، الذي أمضيتم عمركم تحفرونه برأسي دون أن أتذوقه ؟!!
15 notes · View notes
islammarwan · 5 months
Text
ضاق الرثاء ، فهل لباب غيره لمآثر تزهو بها أن يتسع 💔
الله يتقبل من رحل ، اللهم خاتمة الشهادة لمن بقي
8 notes · View notes