Tumgik
#ابتلاء
downfalldestiny · 4 months
Text
“ الأنسان الطيب تبتليه الدنيا بما لا شأن له به ☔ ! “.
46 notes · View notes
azkar95 · 6 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
"الرضا و اليقين وحسن الظن بالله" .
النبي ﷺ كان بيطلب من ربنا في دعائه دايمًا "وارزقني من اليقين ما تُهوّن به علينا مصائب الدنيا".
عارفين ليه؟
لأن الواحد أحيانًا بيجيله ابتلاءات في حياته ويبقى هيتجنن عشان يفهم حصلت ليه؟؟ تبقى حياتك كلها ماشية في سكة وفجأة تحصل حاجة تقلب كيانك كله!! أو تجيلك مصيبة بعيدة جدًا عن تصوراتك وحساباتك!! وتبقى هتتجنن وتفهم ليه أو ايه الحكمة في كده؟! بتبقى بتقول: يا رب والله أنا راضي بس نفسي أفهم الحكمة؟؟ رضيت يا رب ولكن ليطمئن قلبي..
تجيلك الإجابة في دعاء النبي ﷺ إنك مش محتاج عقلك اللي يفهم؛ انت محتاج قلبك يسلّم ويوقن.. وكأنه بيطلب من ربنا اليقين (في القلب) عشان العقل يرتاح؛ لأنه ببساطة مش هيقدر دايما يفهم الحكمة..
بفتكر دايمًا موقف سيدنا الخضر مع سيدنا موسى وإزاي كان مُشفق عليه من الأهوال اللي هيشوفها فقال له بمنتهى الصراحة : وكيف تصبر على مالم تحط به خُبرا؟! هتصبر إزاي يا سيدنا موسى على فهم المصائب اللي هتشوفها وانت مش عارف سببها إيه أو حكمتها ايه؟!
الحل الوحيد هو أن فى المصائب وابتلاءات الدنيا هو الرضا واليقين وحُسن الظن بالله تعالى.
كل ما عقلي يتعب من كُتر التفكير أقول: يا رب كل أفعالك وأقدارك خير "الخيرُ كله بيديك، والشرُ ليس إليك" زي ما ورد في الدعاء.. كل أفعالك وأقدارك خير حتى لو ظاهرها شر وابتلاء، وانت يا رب عند ظن عبادك فيك، وأنا ظني يا رب إنك هتعوضني خير. !
ربنا سبحانه وتعالى قال: "ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله، ومن يؤمن بالله يَهدِ قلبه".. قال علقمة في تفسير الآية: هي المُصيبة تصيب الرجل، فيعلم أنها من عند الله، فيُسلّم لها ويرضى.
اللهم إني أشهدك أني راضٍ عن جميع أقدارك، فارضَ عني وارضِني واخلف لي خيرًا يارب العالمين .
91 notes · View notes
arourasblog · 8 months
Text
Tumblr media Tumblr media
قال لقمان: "يابني إن الذهب يُجرب بالنار والعبد الصالح يُجَرّب بالبلاء فإذا أحب الله قومًا ابتلاهم ��من رضي فله الرضا ومن سخط فعليه السخط"٠
59 notes · View notes
tasneem-4 · 1 year
Text
Tumblr media
76 notes · View notes
introverted-warrior · 3 months
Text
Tumblr media
6 notes · View notes
alaaa95 · 5 months
Text
اختبرتُ في الأمس ألمًا مضاعفًا لم أختبره، بعد ما أصبحت أفضل حالًا من ذي قبل.
كنتُ كمن يريد البكاء ولا دموع له، من يريد الصراخ ولا صوت له، وبدلًا من ذلك آثرت الصمت والسكون والابتسام لنفسي، وأنا أراني وقد اجتمع في قلبي كثيرٌ من الكلام والأحاديث في آنٍ واحد.. أرجعتُ الأمر للذي لا يغفل ولا ينام عن آلام عباده ولن يغفل عن آلامي إن كتمتها أو لا.
في لحظات الحزن، تظن أنك لستَ ناجيًا مما أنت به، وأنك ستمضي بقية عمرك في موقعِك هذا، ثم ما تلبث وتتداركُ نفسك بأنك إن نجوتَ فهو لطف الله وإن لم تنجُ فهو قدر الله، وأنك بين صباحك ومسائك لا تخرج عن كونك تفِرُ من قدَر اللهِ إلى قدرِ الله.
تساءلت.. هل كان يجبُ علينا أن نقاسي هذه الألوان من الألم لنتعلم؟
هل كان يتحتّم علينا أن نمرّ بهذه المحطات لنختبر صدق محبة من حولنا؟ وخوفهم من فقدنا؟ وكلماتهم في الحب والودّ لنا؟
وهل يجب علينا -لنطمئن بوجودهم- أن نلمح في وجوههم الخوف والقلق من خسارتنا؟ وهل كان أيضًا من اللازم أن نغيب.. لنعلم قدر غيابنا؟
أو.. هل كان على اللحظات أن تكون بهذه القسوة وهي تهدينا باقةً من أكبر الدروس وأهمها، دروسٌ في الصبر والمحبة والإيثار وخوف الفقد والقلق؟
وهل نحنُ حقًا ممن يُخاف فقدُهم ويؤلم غيابهم وتحلو الأوقات في قربهم وتبهت في بُعدهم؟
يحدث أن يُغربِلك البلاء، أن يقلب أفكارك ويغير أحلامك وملامحك ويُعيد تشكيل آمالك ويميت أشخاصًا ويحيي أشخاصًا في قلبك..
يحدث أن يعيد الألم تشكيلك، يقوم بتهيئتك من جديد، ويحدث أن يهديكَ وردًا بين طيات ألم شوكه..
وردٌ له كثير أشكالٍ وألوان، ككلماتٍ طيبةٍ تطيبُ مسمعك، وأحضانٍ دافئةٍ تلملم ألم وحدتك، وأصواتٍ طيبةٍ تقتل ضجيج صمتك، وضحكاتٍ صادقةٍ وعيونٍ تنطق بالحبُ، وأحاديثِ أصدقاءٍ تتعاهدك بالدعاء والسؤال على الدوام..
يحدثُ أن تُطمئنك دعوة كدعوة "ربنا يطمّنا عليك" وتهدئ من روعك كلمة "الأيام ناقصاكِ" ويُطيبَ قلبك مقطع صوت لصديقٍ يخبرُك فيه كم أنه يشتاقُ لرؤيتك التي غيبها البلاء فتستمع لصوتهِ ينطقُ بما يتلعثم في قلبه ولم ينطق لسانه من حبٍ وصدقِ لهفةٍ عليك وأنت تؤمن أن الصوتَ يختصر مسافاتِ كلماتٍ وأحاديث طويلة، تمامًا كما تفعل العيون.
يحدث أن تلمحَ بين الأصدقاء مكانًا لك لم تُبصره قبلًا، وفي عيون الأصدقاء حبًا جارفًا وصادقًا، وفي كلماتٍ ككلمة "مفتقدينك" أُنسَ الدنيا وإيناسها.
ويحدث أن تهدأ، أن يسكُن كل ألمك وتعبك حين يتعاهدك صديقٌ بالتذكير أن كل ما يصيب المؤمن مكفّرٌ للذنوب ومعلمٌ للدروب.
ويحدث أن تطمئنّ، أن في الكونِ من تَصدقُ محبته لك ودعواته لك إن حضرت وإن غبت، وأن في الحياة من يطيبُ له قربك ووجودك، أن تأمن لفكرة أنك في الغياب ستبقى حاضرًا، في دعوات الأصدقاء وكلمات اللطفاء ومواساة الأقرباء، حتى وإن غيّبك ما غيبك.. وإن غيبك الأجل ذات يومٍ فلكَ نصيبٌ طيبٌ من الأثر ودعواتٌ متصاعدةٌ باسمك ومتصلةٌ على الدوام بالسماء.
٢٣/١١/٢٠٢٣
15 notes · View notes
me4ii · 7 months
Text
‏- وهل يُبتلى المرء فيما يُحب؟ .
8 notes · View notes
hadeth · 2 years
Text
Tumblr media
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهْوَ يُوعَكُ فَمَسِسْتُهُ بِيَدِي فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّكَ تُوعَكُ وَعْكًا شَدِيدًا‏.‏ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَجَلْ إِنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلاَنِ مِنْكُمْ ‏"‏‏.‏ فَقُلْتُ ذَلِكَ أَنَّ لَكَ أَجْرَيْنِ‏.‏ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَجَلْ ‏"‏‏.‏ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ أَذًى مَرَضٌ فَمَا سِوَاهُ إِلاَّ حَطَّ اللَّهُ لَهُ سَيِّئَاتِهِ كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَهَا ‏"‏‏.‏ صحيح البخاري ومسلم حديث ٥٦٦٠ - ٢٥٧١
Narrated `Abdullah bin Mas`ud: I visited Allah's Messenger (peace be upon him) while he was suffering from a high fever. I touched him with my hand and said, "O Allah's Messenger (peace be upon him)! You have a high fever." Allah's Messenger (peace be upon him) said, "Yes, I have as much fever as two men of you have." I said, "Is it because you will get a double reward?" Allah's Messenger (peace be upon him) said, "Yes, no Muslim is afflicted with harm because of sickness or some other inconvenience, but that Allah will remove his sins for him as a tree sheds its leaves." Sahih al-Bukhari 5660 In-book reference : Book 75, Hadith 20 / Sahih Muslim 2571a In-book reference : Book 45, Hadith 57
خص الله أنبياءه الأوجاع والأوصاب لما خصهم به من قوة اليقين وشدة الصبر والاحتساب ليكمل لهم الثواب ويتم لهم الأجر وذكر عبد الرزاق من حديث أبى سعيد الخدرى: (أن رجلا وضع يده على النبى فقال: والله ماأطيق أن أضع يدى عليك من شدة حماك. فقال النبى (صلى الله عليه وسلم) : إنا معشر الأنبياء يضاعف لنا البلاء كما يضاعف لنا الأجر، إن كان النبي من الأنبياء ليبتلى بالقمل حتى يقتله، وإن كان النبي من من الأنبياء ليبتلى بالفقر حتى يأخذ العباءة فيجوبها، وإن كانوا ليفرحون بالبلاء كما تفرحون بالرخاء) . وقوله: باب أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل فقد روى هذا اللفظ عن النبى عليه السلام رواه الترمدذى قال: حدثنا قتيبة، حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم بن بهدلة، عن مصعب ابن سعد، عن أبيه قال: (يا رسول الله، أى الناس أشد بلاء. قال: الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل فيبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبًا أشتد بلاؤه، وإن كان فى دينه رقه ابتلى على حسبه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يمشى على الأرض وما عليه خطيئة) . قال الترمذى: هذا الحديث حسن صحيح. شرح صحيح البخاري لابن بطال
للصَّبرِ على الابتلاءاتِ عُمومًا والمَرضِ خصوصًا ثَوابٌ عظيمٌ عندَ اللهِ عزَّ وجلَّ؛ وذلك أنَّ اللهَ جعَل الابتلاءاتِ كفَّاراتٍ لذُنوبِ المُؤمنِ ورِفعةً لدرجاتِه، والأنبياءُ هم أشَدُّ النَّاسِ بلاءً، وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُبتلى ويَصبِرُ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي عبْدُ الله بنُ مَسْعُودٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه دَخَل على رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يزورُه في مَرْضِه وهو يُوعَكُ وَعْكًا شَديدًا، والوَعْكُ: الحُمَّى، أو ألَمُها وتَعَبُها، فمَسَّه بيَدِه، وقال: يا رسولَ الله، إنَّك تُوعَكُ وَعْكًا شَديدًا! قال: نَعَمْ، إنِّي أُوعَكُ كما يُوعَكُ رَجُلانِ منكم، أي: أُصابُ بالحُمَّى كما يُصابُ رجُلانِ منكم، أو أتعَبُ وأتألَّمُ كما يتألَّمُ رجلانِ منكم، قال ابنُ مَسْعُودٍ رَضيَ اللهُ عنه: ذلكَ أنَّ لكَ أَجْرَيْنِ؟ فأجابه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: نَعَمْ، ثم أخبَرَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه ما مِن مُسلِم يُصِيبُه أذًى؛ مَرَضٌ فما سواه، أي: مِن مَصائِبَ كَبيرةٍ أو صَغيرةٍ، جَليلةٍ أو حَقيرةٍ، إلَّا كانت سببًا أن يَغفِرَ اللهُ له بها مِن ذُنوبِه، وتساقَطَت ذُنوبُه كما تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَها، أي: تُلْقيه بَعْدَ جَفافِه؛ فشَبَّه مَحْوَ السَّيِّئاتِ عنه سَريعًا بحالةِ الشَّجرةِ، وهُبوبِ الرِّياحِ الخريفيَّةِ، وتَناثُرِ الأوراقِ منها سَريعًا، وتجرُّدِها عنها. وفي الحَديثِ: فَضلُ الصَّبرِ على الأمراضِ والأعراضِ، وأنَّها تُكفِّرُ السَّيِّئاتِ، وتَحُطُّ الذُّنوبَ. الدرر السنية
Hadith Translation/ Explanation : English French Spanish Turkish Urdu Indonesian Bosnian Russian Bengali Chinese Persian Tagalog Indian Vietnamese Sinhalese Uighur Kurdish Hausa Portuguese Malayalam Telugu Swahili Tamil Burmese German: https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/6010 // https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/3701
64 notes · View notes
randjaberr · 3 months
Text
Tumblr media
2 notes · View notes
nittifemma · 2 years
Text
••
وإني حين أودُ الدعاء تُصيبني بلادةٌ في التعبير، يهرب مني خمسةٌ وعشرون حرفًا من اللغة العربية ويتبقى فقط أربع حروفٍ لتكون جميع دعواتي "يا رب"، إنه ربي الذي يعلمُ ما في نفسي وإن كنتُ جاهلة لما في نفسي، إنه ربي الذي لا أحتاج معه لبلاغة القول ولا دقة التعبير يكفيني أني أقول يا رب فيُجيبني "لبيك عبدي" ، الحمد لله أنه ربي والحمد لله أنني عبده 🌿🤍
Tumblr media
26 notes · View notes
shyhyru · 8 months
Text
عن علي بن عبد الله الجعفري، حين احب صبية فلم تبادله حبها، فدعى عليها بقوله:
"
فلما بدا لي انها لا تحبني،
وان هواها ليس عني بمنجلي،
تمنيت ان تهوى لسواي لعلها
تذوق صبابات الهوى فترق لي
فما كان الا عن قليل فأجعفت
بحب غزال ادهج الطرف اكحله،
فعذبها حتى اذاب فؤادها
وذوقها طعم الهوى وتذلل،
فقلت: هذا بذاك
فاطرقت حياء وقالت: كل من عاب أبتُلي ..
__
3 notes · View notes
downfalldestiny · 9 months
Text
سيأتيكَ الذي ترجُوه يوماً 🌲☀️ !.
43 notes · View notes
c002a7134 · 8 months
Text
youtube
✿ إن البلاء موكل بالمنطق ..
الشيخ بدر بن نادر المشاري
↪ https://youtu.be/8MVjkIZ_Ods?si=z6APi2fpq4sZSpKU
3 notes · View notes
arourasblog · 9 months
Text
Tumblr media
تسعى للجنة وترجو الوصول، فيهبك الله طريقًا مُختصرًا لنيل الحسنات وتكفير الخطيئات بالـ(ابتلاء)
هو شاقٌ، نعم، لكنه مُكللٌ بالعطايا والغفران
ومن خيرِ عطاياه الصبر
"ومَن يَصبِرْ يُصبِّرْه اللهُ، وما أُعْطِيَ أحدٌ عطاءً هو خيرٌ وأوسَعُ مِنَ الصَّبرِ."
12 notes · View notes
its-munirh · 8 months
Text
Tumblr media
3 notes · View notes
senoritasema1 · 2 years
Text
 أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ🌸
Tumblr media Tumblr media
و أيوب هنا في دعائه لا يزيد على وصف حاله: (أني مسني الضر).. و وصف ربه بصفته: (و أنت أرحم الراحمين). ثم لا يدعو بتغيير حاله، صبراً على بلائه، و لا يقترح شيئاً على ربه، تأدباً معه و توقيراً. فهو نموذج للعبد الصابر لا يضيق صدره بالبلاء، و لا يتململ من الضر الذي تضرب به الأمثال في جميع الأعصار. بل إنه ليتحرج أن يطلب إلى ربه رفع البلاء عنه، فيدع الأمر كله إليه، اطمئناناً إلى علمه بالحال و غناه عن السؤال.
و في اللحظة التي توجه فيها أيوب إلى ربه بهذه الثقة و بذلك الأدب كانت الاستجابة، و كانت الرحمة، و كانت نهاية الابتلاء..
50 notes · View notes