يُقال انه عندما ترك قيس بن الملوح ليلى ليسافر للحصول على قوت يومه من خلال العمل وما يكتبه من شعر فجن جنون ليلى عندما تركها وكانت كل يوم تبكي عليه وعندما عاد قيس تلاقيا على سفح رامة فرأها تبكي وقد خضب يداها من الأحمرار أيضا وعندما سألها عن السبب قالت أنه بسبب شوقها عليه وبسبب الأحمرار المتواجد في يداها ظن قيس أن ليلى قد خطبت لأحدٍ غيره فاستعاذة بالله من أن تحب غيره وكل ما في الأمر كان شوقها له يشعل في قلبها نارا ويزدادها بكائا فكتب قيس بن الملوح قصيدة على هذه القصة كاتبًا وقائلاً:
ولما تلاقينا على سفح رامة
وجدتُ بنان العامرية أحمرا
فقلت خضبت الكف بعد فراقنا؟
فقالت معاذ الله ذلك جرى
ولكنني لما رأيتك راحلاً
بكيت دماً حتى بللت به الثرى
مسحت بأطراف البنان مدامعي
فصار خضاباً بالأكف كما ترى..🖤
المغني والمبدع عبد الرحمن غنى القصيدة بصوته الرائع وبإيقاعه الخاص..
إنسان اليوم المادي يتصور أن ˝الرزق˝ الذي تتكلم عنه الكتب السماوية هو المال.. وينسى أن العقل والحكمة والصحة واستقامة الضمير والصبر على المكاره هي أرزاق أعظم وأكبر في قيمتها من المال الذي ينفد ومن العملة التي تفقد قيمتها والمتاع الذي يبلى .. وهو ينظر بنظرة مادية تشريحية إلى كل شيء ويفقد القدرة على الرؤية الكلية والنظرة الشمولية التي تهدي صاحبها إلى الحكمة والاستنارة . #مصطفى_محمود_اقتباس (علم نفس قرآني جديد) . @iqteebas . . . . #اقتباسات_اقتباس #اقتباس #اقتباسات #حكمه #حكم #أدب #أدباء #حكماء #أقوال_الحكماء #اقتباسات_أدبية #اقتباسات_عربية #اقتباسات_من_كتاب #اقتباس_من_كتاب / #الاتسان #المادية #الرزق #المال #العقل #الحكمة #الضمير #الرزق #الشمولية #الفقر #الغني #الاقتصاد #الاسلام #الدين #مصر #مصطفى_محمود #علم_نفس_قرآني_جديد (at Egypt) https://www.instagram.com/p/CkBH0X6Luzi/?igshid=NGJjMDIxMWI=
لطالما كان الأدب وسيبقى واحدًا من القواسم المشتركة لدى التجربة البشرية، والتي يتعرف البشر من خلاله على أنفسهم والآخرين بغض النظر عن اختلاف وظائفهم، خطط حياتهم، أماكنهم الجغرافية والثقافية، أو حتى ظروفهم الشخصية. استطاع الأدب أن يساعد الأفراد على تجاوز التاريخ، كقرَّاء لثرفانتس، شكسبير، دانتي، وتولستوي. نحن نفهم بعضنا عبر الزمان والمكان، ونشعر بأنفسنا ننتمي لذات النوعية، لأن من خلال الأعمال التي كتبوها، نحن نتعلم مانتشاركه كبشر، وما الذي يبقى شائعًا فينا تحت كل الفروقات التي تفصلنا.
ماريو فارغاس يوسا، ”لماذا نقرأ الأدب“، ترجمة راضي الشمري