Tumgik
#يصبغ
celebritytrend · 5 months
Text
بعد خسارة النصر بثلاثية أمام الهلال.. غازي الذيابي يصبغ شعره باللون الأزرق
تم توثيق مقطع فيديو يُظهر لحظة قيام أحد أصدقاء غازي الذيابي، المشهور بتطبيق سناب شات، بصبغ شعره باللون الأزرق بعد هزيمة فريق النصر أمام فريق الهلال. ويُظهر الفيديو غازي الذيابي وهو يجلس على كرسي ويحاط بأصدقائه الذين يضحكون ويصفقون احتفالًا بفوز فريق الهلال وتفوقه على فريق النصر، وذلك ردًا على تحدي قام به غازي الذي توقع فوز فريق النصر في المباراة. ويُظهر الفيديو أحد أصدقاء غازي الذيابي وهو يصبغ…
View On WordPress
0 notes
pippo99 · 2 days
Text
Tumblr media
The White
شعور يصبغ كل الألوان
78 notes · View notes
basell26 · 6 months
Text
Tumblr media
خندقي قبري و قبري خندقي = وزنادي صامت لم ينطقِ
فمتى ينفث رشاشي متى = لهبا يصبغ وجه الشفقِ
ومتى أخلع قيدا هدني = وثياباً نسجت من خلقِ
أشرق النور على كل الدنا = فمتى يغمر أرض المشرقِ
نحن يا فيروز ماعاد لنا = أذن تهفو وللحن تحنْ
كل مافينا جراح ودم = نازف من كبد حرا تأنْ
وطني يحميك نارا ولظى = ليس يحميك أغاريد وفنْ
وطبيب عادني في علتي = ومضى يكتب لي بعض الدواءْ
ظن في صدريا داء هدني = وارتضى الراحة لي بعد العناءْ
كيف يا جراح أرضى راحة = أنا جندي على خط الفداءْ
وجراح الصدر لا تؤلمني = إنما يؤلمني يسحقني جرح الإباءْ
سألتني في حمانا ظبية = أتحب الشوق في عين صبية
قلت لا أعشق حسنا ظاهرا = أو أرى الحب عيون نرجسية
إنما أعشق صدرا عامرا = يحمل الموت ويزهو بالمنية
أدركت سري وقالت ظبيتي = أنت لا تعشق غير البندقية
18 notes · View notes
a-3asfoor · 3 months
Text
‏﴿وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور﴾ في الجنة جميع ما مضى عليهم من الأحزان والهموم وغيرها ينسونها، كما جاء في الحديث الصحيح: أن الإنسان يغمس في الجنة؛ يصبغ صبغة واحدة يغمس فيها، فيقال له: هل رأيت شرا قط؟ فيقول: لا.
(تفسير سورة فاطر لابن عثيمين)
12 notes · View notes
iiumz · 8 months
Text
‏ما أعرف أكون إلا أنا
‏لو ألبس ثياب العنا
‏ولو يصبغ شعوري زعل
‏وأستطعم الجرح، وأجرّح من جرَح
‏ولو أمتلي شوك وحجر / من بعد ما كنت الشجر
‏وأنسى الفرح وأنوّم عيون الصبح
‏ما أقدر أكون إلا أنا
‏روحٍ لها شكل السماء ..
‏وقلبٍ مثل صبّ المطر
‏حتى لو أعياني الظما
8 notes · View notes
nourah9 · 4 months
Note
طيرك مصبوغ ولا حقيقي؟
مين يصبغ طير!!
2 notes · View notes
basma-zidan · 8 months
Text
تفصلني خمس أيام عن موعد عرض الموسم الثالث من مسلسلي المفضل. هذا العمل الدرامي الذي أثار كل مشاكسات أصدقائي نحوي لشدة تعلقي به، وانشغالي معه، وانفصالي عن الدنيا فيه.
أنا لا أحب تركيا، ولا الأتراك، ولا أعمالهم الدرامية، ولا لغتهم الثقيلة، ولا كلماتهم المبالِغة المدَّعية. ربما كانوا قد تمكنوا من سحر العالم طوال سنوات مضت مع دخول الألفينات، وبداية التربُّح الدولي من صناعة الدراما، وصادراتها الدولية. لكنني أبدا لم أنجذب لصناعتهم هذه، ولا لهذه الألوان الزاهية المنتشرة في كل مكان حول البسفور. لأنها ببساطة لم تكن تمثل شرايين بيوت الناس، ولا الحقيقة الكاملة. إنها تمثل فقط فئة ال ١٪ عندما تنخرط في علاقة عاطفية مع بقية فئات الشعب، لتدرك أن المال ليس السبيل الوحيد للسعادة، في وصلة من الكليشيهات، والادعاءات، وواحدية السرد والقصة، واحتكارها من قبل جانب واحد.
لا أقول أن الأعمال جميعها كانت هكذا، لكنها القصة المعتادة عن الشاب الغني الواقع في غرام فتاة فقيرة، والحروب الكائنة في برجه العاجي، المطل على البسفور، مع أصحاب السمو من أهله كي يتزوجها. مهما اختلفت التفاصيل يظل الإطار واحدا، وهم من صنعوا هذه الصورة عنهم، ولست أنا.
على كلٍ، كانت لدي عدة أسباب أخرى تنفرني من الأتراك. ربما تحمل بعدا تاريخيا كذلك، وأحقادا من التاريخ أكنها لهم طبعت بلادي إلى اليوم، لا أغفرها، مهما تسامحت مع فكرة التدافع الإنساني.
لكن حدث في يوم أن مر أمامي مشهد من عمل درامي تركي جذبني السيناريو خاصته من الوهلة الأولى. دخلت على جوجل لأبحث عنه. وجدت تقييمه على imdb يصل إلى ٨.٥ وأخذتني الصاعقة!
يعني مسلسل تركي، يصل عدد حلقاته إلى أربعة وثلاثين حلقة، كل حلقة تتعدى الساعتين، صمد لموسم مكتمل ليحصل أخيرا على تقييم ٨.٥ كان هذا ما استفزني!
حضرت الحلقة الأولى مدفوعة برغبة عنصرية دفينة في ال��ديقة الخلفية من عقلي الباطن تريد أن تثبت العكس!
الأتراك الذين احتلوا بلادي في الماضي جيوسياسيا، و احتلوا العالم اليوم بقواهم الناعمة المدَّعية، لا يمكن أن يرقوا إلى هذا المستوى!
كان العمل قانونيا بحتا، حتى أن اسمه كان القضاء/الحكم. أما الفكرة الرئيسة قد عزفت على هوى روحي وغرامها الأول. هذا السجال اللذيذ بين الإدعاء/النيابة والمحاماة كان عامل الجذب الذي احتلني مذ كنت صغيرة في الحادية عشرة من عمري! فكرة القانون نفسها، والأوراق الرابحة والتي حُرِقت، والتفاصيل التي تتحكم في مصائر الأشخاص إلى مدى قد يصل إلى المقصلة! هذا غرام الطفولة، والمراهقة، وغرام الشباب.
لكن صعيد القانون وحده ليس كافيا لاستكمال قوة الجذب. وكان لابد من أصعدة أخرى. وهنا دعني أعترف باعتراف يصعب عليَّ، لكنني سأعترف على أي حال. ما جذبني فعلا كان هذا المزج الذكي بين طابع الدفء الشرقي الذي يصبغ العلاقات البشرية في الشرق الأوسط والبلقان، وبين ألعاب القوى والقانون التي تمرَّست فيها الأعمال الغربية حد الاحتراف. الأتراك مهما كرهتهم، تظل أعراقهم مشرقية تتحدَّر من التركمستان ومن تلك الدول البعيدة السجينة بين روسيا إلى الشمال وبين ذوي عيون القناص، نمور آسيا، إلى الشرق الأقصى. هم أقرب إلى الشرق منهم إلى الغرب، مهما وصلت محاولاتهم لاقتناص عضوية الاتحاد الأوروبي والتعامل باليورو.
ساعد على هذا المزج كاتبة ثقيلة، كثيرة الاطلاع والقراءة، تصنع عملا ليُخَلَّد، لا ليتحصَّل على المركز الأول في نسب المشاهدة. والحق أنها لعبت اللعبة بكروت أصحابها، وغلبتهم فيها. لم تستسلم لهذه الفكرة الطوباوية الساعية فقط إلى الجودة ثم جلست في ركن تتحسر على انصراف الجماهير بوجوههم عنها. لكنها استطاعت بذكائها أن تسيِّر الجماهير بإشارة منها وشحطة قلم! كان قلمها أقوى من كل الكروت التي لعبت بها، لكنها، رغم هذا، لم تستهن بقوة هذه الكروت. هذه المرأة تستفزني لأكون مثلها. لا أنكر فضلها على عقلي الباطن. تعلمت منها القوة والثقة، ومازلت أتعلم.
كانت، من فرط ثقافتها واطلاعها، تضع في بداية كل حلقة اقتباسا من شخصية عامة أو كتاب يعبِّر عن الحدث الأبرز فيها في دقة بالغة. كانت جزالة الاقتباسات وحدها تعبث في عقلي، ذلك الشقي، الراغب في القوة وثراء المعرفة.
أجل، هي الكاتبة التي صنعت أعمدة الحكاية. أما الجدران والأثاث كانت من نصيب البقية. مخرج قوي، في جعبته من الحيل السينماتوغرافية الكثير. بعض المشاهد كانت تقتلني. كنت أشعر فيها أنها تتسرَّب من شقوق خفية في عقلي فتحتلني. تغذية بصرية ثقيلة الوقع، عميقة الأثر، تتخطى حاجة الرؤية إلى الذاكرة البصرية، تمدُّها بالقياس والمعيارية لأعمال قادمة.
أما الأبطال فإليهم خالص احتراماتي. تمكنوا من لعب شخصيات تجرَّدت من كل موروث مجتمعي وبيئي دون أن تتخلص منه حقا، لتعبر إلى العالمية المستحقة. وفي قول آخر، كسرت هذه الصورة النمطية، على الأقل في عقلي، عن حرفة التمثيل عند الأتراك. كان التقدُّم رأسيا جدا، وأبعد ما يكون عن الأفقي. وأعتقد أنه لم يكن ليكون كذلك لولا هذا الطابع من التجريد الذي لاحظته في شخصيات الأبطال على الحقيقة. هذا الطابع ال raw بلا أي محاولات لتأويل الأحداث إلى ما يتعداها حقا. إنها أصالة الفكرة والوسيلة عندما تكون في غنى عمن يُعَرِّف عنها.
أما قصة الحب between the two leads فهذه علاقة المرأة والرجل التي لطالما وصفتها في كتاباتي. النضج والثِقل هما المعرِّف الأساسي لكل ما حدث معهما. ولن أضيف لهاتين الكلمتين كلمة أخرى. في احترام مني لنفسي، ولهما، وللتجريد، والنزعة الشفافة.
ساعدني هذا العمل على التغلُّب على الاكتئاب في أوقات كثيرة. مرَّت عليَّ أيام كان الدافع الوحيد لديَّ لبدء اليوم هو أنني سأحضر حلقة اليوم. كان روتينا أسبوعيا، في صباح الاثنين، أنهض من فراشي، أتناول فطوري، أشرب قهوتي، وأقبع في غرفتي لثلاث ساعات أشاهد الحلقة الجديدة مهما كانت ظروفي، ومهامي المنتظرة على المكتب. تعوَّد أهلي، وتعوَّدت صديقتي المقربة على الموقف. في هذه الساعات الثلاث لا أحد يطلب مني أن ألبِّي نداءه في أي شيء، فأصبح لا أحد ينادي.
كان العمق الفلسفي للحدث هو ما "يسحلني فكريا" بلغتي الدارجة. كان هذا العمل يثير في عقلي أسئلة تكاد تحرق رأسي من الدوائر التي تتركني أدور فيها. لعبت الكاتبة هذه اللعبة الذكية التي لم تحاول فيها مسك العصا من الوسط. لقد أفلتت يدها أصلا من كل العِصِيِّ وتركتها تضرب بعضها ببعض، وهي في الأعلى تتفرج وتكتب. ربما أفلتت هي يدها، لكن أيدينا نحن المشاهدين تكبَّلت.
كتبتُ من قبل عن هذه المساحات اللعينة التي تتملص من الميلودراما والبعد الثنائي للأشياء، لتلعب على القوة الطاغية للحدث! هذه الكاتبة لم تكن تناقش فكرة أو فلسفة في سبيلها وحدها، بل كانت تناقش الحياة! كان قلمها يحترم قوة الحياة وضعف الناس. كان يكتب عن مدى قوة الواقع في مواجهة ادعاء المبادئ. أما من الذي انتصر، فهذه لم تكن لعبتها. قد تركت الاستنتاجات لنا نحن الجمهور، نُسقطها على حيواتنا، لنعيش فيها ونخرج بإجابة. لم تكن تعنيها الإجابة، كان كل ما يعنيها أن نعيش معها في عقلها، وقد كان عقلها يملك من الكلام الكثير.
3 notes · View notes
jayz4 · 2 years
Text
مدونة خديجة، مرت سنة (7)!
يراودنا شعور الشك والتقليل من مقدرتنا في عمل أي شيء جديد، تطرح في عقولنا الأسئلة مثل: من سيهتم؟ لماذا سيطلع على محتواي ويخصص جزء من وقته عليه بينما هناك ملايين القنوات والأشخاص المتمرسين في هذا المجال؟ يلاحقنا شعور الـ"الكرينج" بعد كل مخرج نهائي، تنظر لنفسك بقسوة، طيب وإذا كنت "كرينج"؟
أيش المشكلة لو كنت "كرينج"؟
المشكلة هي شعور الخجل الذي يصبغ وجهك، والابتسامة الحرجة، وشعور يشبه العيش في منزل من زجاج، كل مار في الطريق يراقبك بنظراته، يقيّم أثاث بيتك، ويتابع تحركاتك، ويحكم على تصرفاتك، فتخبئ وجهك بين يديك تدعو ألا يعرفك.
Tumblr media
الخروج للعالم يتطلب شجاعة، ومن ثم الاستماع للأصوات الخارجية والداخلية وعزلها، فلترة كل ما يؤذيك ويجعل عظمك هشًا، والنظر نحو الضوء والبنيان الشديدة، والتلحف بكلمات التشجيع ولذة الإنجاز وعمل أي عمل، مهما كان ضئيلًا، طالما كان سيغير من حياة إنسان، لو جعله يبتسم سنتميترًا واحدًا في أقل من ثانية.
ثم تبشر نفسك، أنه مع الوقت، يصبح الإنسان خفيفًا رشيقًا، تستريح على تل، وترى نتائج تفانيك في العمل، تسمع حكايات لا تصدق أن لك دورًا فيها، تستخدمها كوقود يدفعك للأمام، لتدعو الآخرين لتجربة مساحة جديدة من حياتهم، يقول الدكتور غازي القصيبي:
“إن رغبتي في إتقان ما أقوم به من عمل لم تعن، قط، رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر. وكنت، ولا أزال، أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغا ما بلغ عددهم. كنت، ولا أزال، أرى أن أي نجاح لا يتحقق إلا بفشل الأخرين هو، في حقيقته، هزيمة ترتدي ثياب النصر."
تذكر اقتباسه كلما شعرت أن العالم مليان، لا يوجد وسع أو حيز لتزرع نبتة، أو تنفخ بالونة، أو ترسم صورة، أو تكتب شعرًا، العالم يتسع، ويتمدد، ويحتوي بل في حاجة دائمة للمزيد، والمزيد، العالم ليس قاعة احتفالات بطول وعرض وكراسي ودعوات، لابد لك أن تجد مكانك في هذا العالم. -في مكان في مكان-
Tumblr media
في العاشر من سبتمبر تكمل المدونة عامها السابع ياي! صح؟
كل سنة واحنا طيبين، وشكرًا لكل أحد يقرأ ويعلق ويشجع <3
Tumblr media
هنا أول تدوينة (2015).
19 notes · View notes
Text
في الرسالة الأخيرة يقول ماركيز:
"سأمنح الأشياء قيمتها لا لما تمثله… بل لما تعنيه"
في أحيان كثيرة أخالني أقف في هذا العالم بين الأسماء والأشياء، مثل ماركيز ومثل آدم،
أتأمل العالم مشدوهًا، أبحث في صنوف اللغة عن الإسم الغائر الذي يصبغ الشيء بمعناه، أعجز وأحب ذلك العجز كثيرًا،
في خيالات شاردة أفكر بجندي من جيش فرعون، ينظر إلى موسى وهو يشق البحر بعصى، يسير خلف موسى لا لملاحقته… يسير مشدوهًا -تمامًا مثلي- ويقف في منتصف البحر ينظر إلى جداري الماء عن يمينه وشماله وعن الانشقاق البديع، ولأنه يبحث عن تسمية لهذا المشهد… لأن لغته تعجز عن الوصف… فهو يفوِّت هروبه من الغرق، (استلاب المعنى)… كشهداء للغة نموت.
مثلي ومثل ماركيز ومثل آدم…. عقب التحاقه بالحزب الشيوعي يلتقي آراغون بإيليزا؛ يكتب:
" أنتِ الطائر الإلهي الذي زعموا أن لا وجود له ..
في يوم الخلق الأول؛ بين أسنان آدم
وضع الله كلمات كل شيء
وظل اسمك على لسانه ينتظرني
كما ينتظر الشتاء ولادة وردة. "
تلك الأسماء التي تنتظر على اللسان يوم نطقها هي ما يأسرنا للصيد، لاستعمال كل ما نملك من لغة، لاعتصار جيش كامل من الذات في سبيل أن تلتقي الأشياء بأسمائها…
"فبغير هذا الأحمرِ الثوريّ في عينيك َ
لن تجد القصيدةُ مطلعا"
لواء المرء في زمن تختفي فيه نزعات قومية هو لغته، نقف عقب التقاء الأسماء بالأشياء، نرقب لحظة الولادة من بعيد نحن الذين كنا وقود هذا التمخض، ونمضي كمقاتلين في سبيل لغتنا، نعلي شأنها
يمضي المقاتلون مثل النمل، أو النمل مثل المقاتلين، لا أعرف من هو المشبه به،
يجوبون العالم بأحذية متشققة وخوذات صادئة ورصاصات معدودة،
لا تغريهم الصدور العارية، هذا نزيف استسلام،
يوفرون ضرباتهم الأخيرة ليوم لا يأتي ويتأهبون لقتال لا يتم… وبذلك تولد كلمة مثل "ضراوة"
تهمس المحطات في أذن كل من مضى منهم بهمس الغواية،
منهم من يغويه التوقف ليكفر بالمسير، منهم من تسحره الظلال على الطرقات
ومنهم من يماطل أبد الدهر:
وفي سبيل لغتي؟ لا شيء يغويني،
لكنني إذا تعبت أتوقف لبرهة، بين الأسماء والأشياء.
عبد اللطيف
2 notes · View notes
misscoffeaddict · 2 years
Text
تذوقت العشق ذات مرة
مذاقه حامض
ليست حموضة الليمون،
التي تكرمش وجهك وتجعلك تضغط أسنانك حتى تسمع لها صريرًا، فلا تقربه ثانية..
كان أقرب للكرز..
حموضة شهية مختلطة بالشهد المصفى يسيل لها لعابك،
كلما ضربت حموضته الحلوة ثغرك زدت التهامه بلا اكتفاء.
يصبغ الكرز شفاهك وأطراف أناملك بلون النبيذ،
كما يصبغ العشق روحك بأثره..
عمره قصير أيضًا مثله!
كان مذاق العشق كرزًا حلوًا،
وخذلانه ليمون.
-DINA_MONIR
8 notes · View notes
danah · 1 year
Text
"من الذكاءِ في العلاقات ألّا تعوّد الناس منك على شيء، فإن الشيء المعتاد يصبغ بصفة التكليف، فيفقدُ ميزةَ الإحسان، ويكتسب صفةَ الإلزام وحينئذٍ فلا شكر مستحق، بل يحاسبُ إن قصّر فيه."
6 notes · View notes
hebabutterfly · 2 years
Text
بنات حد جرب يصبغ لوريال من غير بلييتش هل اللون لقط؟
2 notes · View notes
ibrahimel-sayes · 2 months
Text
معرفش ليه ملاحظ اني بتشاف على اني شخص سوداوي وعندي نظرة تشاؤمية عن الحياة، انا شخص مش حالم ومش بضرورة باصص تحت رجلي بميل أكتر للواقعية، لما بدخل مناقشات بحب أتكلم بالمنطق بالحقيقة المجردة من أي مكياجات صدامي بعض الشئ بس تجاه الأفكار لكن مبفرضش رأيي عنوة ولا عمري كنت شخص فج، أزعم اني شخص بيحب يصبغ الدراما والمأساة بالسخرية، أعتقد على مدار حياتي اتكعبلت في مطبات و ضغوطات نفسية ومواقف قد تكون السبب عن الهالة اللي حوليا دي، مش مضايق اني متشاف كدة عشان مش بأثر بالسلب على حد او ان قعدتي تقيلة بالعكس من شهادة البعض اني شخص كما يقال(ريحي خفيفة) وعندي حس كوميدي مظلم بعض الشئ 😁 بس يظل كوميدي..
0 notes
whatleftz · 3 months
Text
٢٥/٢/٢٠٢٤
هاهو يعود مرة اخرى
استطيع ان اميزه من بين الف
هاهو يخيم علي بعد فترة من الوقت
هو ياتي بين الفينة والأخرى
شبح كئيب يصبغ الكون بلون رمادي
يسحب ماتبقى من الوان
يوقظ اكبر مخاوفي ويرسمها حقيقة أمام ناظري
وما من يربت على قلبي الشقي
يزيل اي رغبة في الحياة
اي رغبة في الاستيقاظ غداً
0 notes
jaberatiq · 4 months
Text
معاناة حرف ..
تلك الآلام العميقة بين معاناة الحروف وقذارات القلم حين يصبغ لون البياض ويسمم الورق وحين تبكي الحروف وهي تموت بين شفرة قلم وحضن ورقة
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
ahmed-tawiski · 5 months
Text
الجَبء : (معجم الوسيط)
الجَبْءُ : نقرة في الجبل يجتمع فيها الماء، والجمع أَجْبُؤٌ، وجِبَأَة.
جَبء : (معجم الرائد)
جَبء - جمع، جباة و أجبأ و جبأة - (اسم)
|1- مصدر جبأ
|2- حفرة يجتمع فيها الماء
|3- تلة
|4- كمأة حمراء
|5- طين أحمر يصبغ به
#المصدر : برنامج #المعاني
1 note · View note