Tumgik
#واقعا
oatbugs · 2 years
Text
IM TIRED OF ENGLISH IM TIRED OF PERSIAN UGH
8 notes · View notes
therealelikopter · 10 days
Text
خب، مردم دنبال اینن که یه دلیل انسانی و موجه برای سرگرم کردن خودشون داشته باشن. از اعتراض در برابر وقایع تلخ تا وقتی که واقعا درگیرش نباشن لذت میبرن. مسخره ست اگه فکر کنی اونا واقعا بخاطر گرسنگی یه میلیارد نفر و قتل زنان و آسیب به کودکان و محدودیت های انسانی ناراحتن. اونا فقط یه موضوع برای جیغ زدن نیاز دارن، مهم نیست چقدر پیش پا افتاده باشه. هیچکس واقعا اهمیت نمیده. مردم مظلوم این کشور و اون کشور هم قرار نیست واقعا به این نتیجه برسن که حتی "تخم" دنیا هم به حساب نمیاد.
0 notes
mahdiehmirzaie · 2 months
Text
این تعطیلات اگه چیزی ننوشتم، خودم رو از زندگی کردن محروم میکنم.
1 note · View note
ifatimaminworld · 11 months
Text
youtube
1 note · View note
Text
بعد 56 سنة على نكسة حزيران.. الضفة لم تلق السلاح والمقاومة تفرض واقعا جديدا
بعد 56 سنة على نكسة حزيران.. الضفة لم تلق السلاح والمقاومة تفرض واقعا جديدا في الوقت الذي يحيي فيه الفلسطينيون الذكرى الـ56 للنكسة، التي احتلت فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة، بما فيها ما تسميها “إسرائيل” القدس الشرقية، وقطاع غزة والجولان السوري، يجمع المراقبون على أن “المقاومة المسلحة بقيت الخيار الأول في الضفة الغربية المحتلة، ولم يترك الفلسطينيون البندقية”. وتؤكد المؤشرات،…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
amereid1960 · 1 year
Text
بعد 56 سنة على نكسة حزيران.. الضفة لم تلق السلاح والمقاومة تفرض واقعا جديدا
بعد 56 سنة على نكسة حزيران.. الضفة لم تلق السلاح والمقاومة تفرض واقعا جديدا في الوقت الذي يحيي فيه الفلسطينيون الذكرى الـ56 للنكسة، التي احتلت فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة، بما فيها ما تسميها “إسرائيل” القدس الشرقية، وقطاع غزة والجولان السوري، يجمع المراقبون على أن “المقاومة المسلحة بقيت الخيار الأول في الضفة الغربية المحتلة، ولم يترك الفلسطينيون البندقية”. وتؤكد المؤشرات،…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
yooo-gehn · 3 months
Text
Tumblr media
كان دايمًا ملازمني سؤال إن ليه كافكا بجلالة قدره، كانت آخر رغباته على فراش الموت، وآخر طلب يطلبه من صديقه الصدوق، أنه يحرق جميع كتاباته وكأنها لم تكن؟ ليه كاتب بحجم كافكا، بثراءه الفكري والأدبي والإنساني، يتمنى اندثار أثره الأهم الباقي من بعده؟ إزاي آخر رغبة لكاتب أفنى حياته في الكتابة، تكون أنه يولع في كل اللي كتبه؟
على فراش الموت الدنيا بما فيها تهون وتتضاءل في عين المحتضر، الموت هو نهاية العالم بالنسبة للميت، وعشان كده أفكاره دايمًا مثيرة للتأمل، فما بالك لو كان الشخص ده هو فرانز كافكا؟
في فترة من الفترات كنت برجّح أنه عند نقطة ما فقد التمييز بين الحقيقة والأكاذيب في كتاباته، الكتابة الأدبية يلزمها أحيانا تقمص حالات شعورية تبالغ وتهوِّل العادي، وتجمِّل القبيح، وتحوِّل المشكلة اليومية إلى مأساة إغريقية، وربما شعر في النهاية أنه مش لازم يكون ده هو ما تبقى منه.
لكن الفكرة دي كانت عبيطة، وبتحكم على الأدب بمقياس الحقيقة في الوصف مش في المعنى، وبقيت بفكر إن رغبة كافكا دي كانت الانتصار الأخير لنزعته السوداوية، اللي وصلت ذروتها وقت احتضاره. ممكن يكون شعر بإن كل هذه الآلام الكامنة في كتاباته، كانت طريقته في التعامل مع ألمه الشخصي في حياته، كانت نوع من التطهر منها والتأقلم معاها، ومواساة نفسه بممارسة ما يجيده، ولكنها لا تصلح للعرض للآخرين.
ممكن يكون وصل في الآخر لنتيجة إن كل كتاباته مالهاش لازمة، وإن ضررها أكثر من نفعها. يمكن يكون حس إن الطرق السائدة اللي الناس بتفكر بيها وتعيش عليها، بكل عيوبها ومأساويتها، وكل ما تكبّده في حياته منها، كانت انعكاس لحدود قدرات أغلب البشر، وإن الأقلية من الأدباء أو الحالمين أو غير المنتمين، هم دائما على هامش المجتمع، أشبه بالخيال العلمي اللي بيستخدم نظريات علمية في الوقت الحاضر، ويتخيل إزاي ممكن تتطبق في المستقبل. أحيانا الخيال العلمي يصبح واقعا، وأحيانا حتى بيلهم الواقع، ولكن هل بيرشده؟ هل بيأثر عليه؟
مش يمكن دي كانت الخواطر الأخيرة في ذهن كافكا؟ إيه الفايدة؟ ليه أنشر كتابات إنسان معذب وسوداوي، عشان يقراها شخص ما وتنكد عليه عيشته؟ أو تخليه يحس أنه لا بأس بالخروج عن الإجماع، ولا بأس بالشطط عن المجتمع، ولا بأس بالشعور بعدم الانتماء، مادام شخص ما لم يقابله أبدا ذاق نفس المُر
هل ده اللي دار في ذهن كل المنتحرين؟ لو نحينا جانبا المصابين بالاكتئاب الحاد، هل المنتحرين تيقنوا من أنهم مش قادرين يندمجوا في سلام مع مجتمعهم؟ أنهم مش قادرين يعيشوا حياة فيها الحد الأدنى من الرضا، بدون ما يحسوا أنهم طول الوقت مُستنزَفين، زي ما قالت فيرجينيا وولف مرة، الحياة تتطلب مني مجهودا لا أملكه، وفي النهاية انتحرت بالفعل. هل كل المنتحرين حاسين باستحالة تغيير الأوضاع الخانقة؟ وباليأس التام من تغيير كل شيء منغص عليهم حياتهم، ويبدو أن الآخرين لا يمانعوا وجوده، ومتعايشين معاه عادي؟
إن الإنسان في النهاية محكوم بطبيعته، بغرايزه، ببيولوجيته، مهما حاول يتحرر منهم، زي الجنّي في القمقم، والمنطق والأدب والفن، ممكن في الآخر يبقوا عاملين زي الشنطة، أقدر أحط فيها اللي أنا عايزه بس، المنطق يقدر يثبت الفكرة وعكسها، ومادمت عايز أصدق حاجة هاصدقها، مهما كانت غلط، وحتى لو مذاكر كل أنواع المغالطات المنطقية، الاحتياج النفسي أكثر قدرة ألف مرة من المنطق على الإقناع. والأدب والفن بيتشكلوا بذهنية ووجدان الفنان، سواء أثناء إبداعهم أو تلقيهم، وفي الآخر، لِم كل هذا العناء إذا كانت الحياة بأسرها بهذه الوضاعة والمحدودية؟ وهذا الشقاء والبؤس الذي لا مهرب منه؟
طيب على إيه كل ده؟ ليه ممكن الواحد يفكر ويكتب ويتأمل، ويبقى مفتَّح وسط عميان؟ ومهما وصفت لهم اللي أنت شايفه بعينك، مش هايصدقوك، هايقولوا عليك مجنون بتوصف حاجات عمرهم ما شافوها، عمرهم ما استوعبوها، لأن العالم في ذهن العميان، واللي اتشكل في وجدانهم من صغرهم لحد دلوقتي، مختلف تماما عن عالم واحد مبصر، العالم بالنسبة لهم ظلام دامس، وكل ما يخالف ذلك يهدد سلامهم النفسي واستقرارهم الفكري.
وطبعًا كل ده ممكن يؤدي في الآخر لفخ تقمص دور المنقذ أو النبي، في حين إن المبصر مش بالضرورة يكون حاسس أنه أفضل من الأعمى، ممكن يكون الأعمى عنده خصال أو تصرفات أو طباع أحسن منه، ولكنه فقط لايزال رافض قبول رؤية شاملة أفضل للحياة، بتأثر على كل شيء فيها، وبتأثر على صاحبها.
وفي النهاية لا أملك إلا التفكير في حاجتين. الأولى هي رأي عالِم بيولوجيا بيدرِّس في جامعة ستانفورد بقاله عشرات السنين، وهو بيقول إن الناس بيولوجيًا منهم اللي تِعرض عليه فكرة مختلفة عن كل ما يعرفه، فيشعر بالفضول والإثارة ويندفع إلى المزيد من الاستكشاف، ومنهم من يشعر بالنفور والتشنج والرفض التام لها. ولو كانت هذه طبائع البشر فلا مفر من التعايش مع المختلفين عن بعضهم، صح؟ نفس عالم الأحياء يقول إن هرمون الأوكسيتوسن اللي بيقربنا عاطفيًا من الناس اللي بنحبهم، وبيفرزه جسمنا أثناء احتضانهم أو ممارسة الحب معهم، هو نفسه المسؤول عن أننا نكره الناس اللي مش بنعتبرهم من جماعتنا! يعني بيولوجيتنا بتدفعنا نبقى ملايكة مع اللي تبعنا وشياطين مع اللي مش تبعنا!
والحاجة التانية كانت إن الحياة لا تعبأ بكل ذلك. الحياة تمضي والعرض يستمر. ماثيو بيري، أحد أحب الناس لقلبي، قال إن أهم جملة علقت معاه في رحلة تعافيه من الإدمان، كانت إن "الواقع مذاق مكتسب"، أو بالبلدي الواقع أكلة بتتحطلنا كل يوم على السفرة، وإحنا اللي بنعوِّد نفسنا على طعمها. وما يحدث في أذهاننا، وما يحدث في الواقع، مش دايمًا نفس الشيء. العالم هو ما يحدث بداخلنا طالما يضيق بنا، والعالم هو ما يحدث خارجنا طالما لن نُلم به أبدًا، لأن في آخر الحكاية، صديق كافكا قرر إن كتاباته أثمن من أن تُحرَق، وساهم في جمعها ونشرها بنفسه.
59 notes · View notes
omqo · 1 year
Text
وهناك ...
من لم يُقنعهم زيفُ الواقع
أو تغرهم بهرجة الحياة ...
فكانوا...
للحياة واقعا وللواقع حلما
Tumblr media
169 notes · View notes
west150 · 2 months
Text
...There is no life I know
To compare with pure imagination
Living there, you'll be free
If you truly wish to be
(pure imagination Jamie cullum)
هيچ زندگی را نمی‌شناسم/ که با تخيل ناب برابری کند /در آنجا زندگی خواهی کرد، آزاد خواهی بود/ اگر واقعا آرزويش را داری
34 notes · View notes
hesen71 · 2 months
Text
ومنذ ان كان
غيابكِ واقعا
سرت قشعريرة
ألاحلام في جسدي
لا أعلم
الى متى وأنا أتنفسكِ
الى متى أحيا
بهمس شعركِ
الى متى وأنا أقف
على دربكِ أنتظركِ
ألى متى أخبريني
بحق الحب وليالي ألأشتياق...
متى ألعقل ينساكِ
والقلب يتوب عن هواكِ
28 notes · View notes
hassanatforusmk · 3 months
Text
من أعظم ما يحدو المؤمن إلى الإكثار من الصلاة على النبي -صل الله عَلَيْهِ وَسَلَّم- هذا الحديث العظيم، ألا وهو قوله صلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (من صلى علي صلاة واحدة؛ صلى الله عليه بها عشرا).
تأمل!
بكل صلاة تصليها على النبي -صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم- يصلي الله عليك بها عشر مرات..
ورجوتك أن تعيش هذا الأمر واقعا قلبيًا وتتفكر فيه.
تأمل!
رب السموات والأرض رب العالمين يصلي عليك عشر مرات؟
فكيف إذا صليت عليه -صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- مائة؟
فكيف إذا صليت ألفا؟
فكيف إذا كنت من أصحاب الألوف؟
ولو علم العبد المؤمن ما أثر صلاة الله عليه وعلى دينه وهدايته وزكاء نفسه؛ لما فتر لسانه عن الصلاة على النبي -صلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-.
ولذا نجد أن أعظم الناس هداية وأكثرهم طمأنينة؛ هم المكثرون من الصلاة على النبي صل اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، لأن صلاة الله على عبده تُخرج العبد من الظلمات إلى النور، قال الله: ﴿ هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائكُتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ﴾ [الأحزاب: آية ٤٣] .
فلا تنس نصيبك منها، واجعل لك فيها وردًا ثابتا لا يتخلف.
قال ابن حزم -رحمه الله-: "وفي الصلاة على النبي صلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فضل عظيم، لا يزهد فيه إلا محروم، وصح عن النبي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أن من صلى عليه واحدة صلى الله عليه عشرا".
وقال السخاوي -رحمه الله-: غاية مطلوب الأولين والآخرين صلاة واحدة من الله تعالى فكيف يحسن بالمؤمن أن لا يُكثر من الصلاة عليه، أو يغفل عن ذلك.
* د. طلال بن فواز الحسان
24 notes · View notes
lifephilosophys-blog · 2 months
Text
الرجل العظيم والرجل التافه هما مصطلحان يشيران إلى اختلاف في النمط الشخصي والموقف تجاه الحياة وتعامل الإنسان مع النفس والآخرين. يقول الفيلسوف الصيني الشهير كونفوشيوس "الرجل العظيم يكون حازمًا مع نفسه، الرجل التافه يكون حازمًا مع الآخرين"، وهذا القول يحمل في طياته الكثير من الحكمة والتأمل.
في الواقع، إن مدى القوة والحكمة الحقيقية للإنسان تظهر في كيفية تعامله مع ذاته قبل أن ينعكس على تعامله مع الآخرين. الرجل العظيم يفهم أن القوة والتحكم الحقيقيين يجب أن يبدأ كل منهما من الداخل ويمتد بعدها إلى الخارج، بينما الرجل التافه يسعى لارتداء قناع ليبدو قويًا في عيون الآخرين دون أن يعكس ذلك واقعا داخليا قويا.
الحزم مع النفس يتطلب تحقيق التوازن بين العقل والروح والجسد، وتطوير القدرة على اتخاذ القرارات الصحيحة وتحمل المسؤولية عن تلك القرارات. الرجل العظيم يكون حازمًا مع نفسه من خلال تطوير وتعزيز حس الواجب والتفاني والاستقامة الذاتية. إنه يسعى جاهدا لتحقيق التوازن والوفاء لقيمه الداخلية وأخلاقه، وقد تكون هذه القيم مختلفة باختلاف الثقافات والعقائد ولكن الأهم هو التزام الفرد بها.
من ناحية أخرى، الرجل التافه الذي يظهر حازمًا مع الآخرين قد يكون ذلك بسبب معاناته من نقص في الثقة بالنفس أو محاولة لتعويض عجزه الداخلي بتوجيه القسوة والتحكم للخارج. قد يتصرف بعنف أو يحاول فرض إرادته على الآخرين كوسيلة لإخفاء إحساسه بالضعف أو العجز. إنه قد يحاول التظاهر بالقوة والتفوق بطرق سلبية وذلك يؤدي في النهاية إلى تعمق مشكلته الداخلية وفقدان احترام الآخرين له.
بمجرد فهم هذه المبادئ، ندرك أهمية بناء شخصية قوية ومتزنة تعتمد على الصدق والنزاهة والعقلانية في التعامل مع الذات والآخرين. القوة الحقيقية لا تكمن في القسوة أو القيام بأفعال كبيرة تجاه الآخرين، بل في القدرة على التحكم في النفس وتحقيق التوازن الداخلي. إن القدرة على التفكير بعقلانية وتعزيز القيم الأخلاقية تجعل الإنسان عظيمًا بحق بغض النظر عن أي علامات خارجية.
لذا، يجب على الإنسان أن يسعى جاهدًا لتحقيق التحكم في النفس وبناء شخصية قوية وحازمة. يجب أن يكون قادرًا على تقوية الروح وتحسين النفس، وألا ينغمس في عالم من الخداع والتظاهر بالقوة. إن العظمة الحقيقية تكمن في قوة الشخصية والقدرة على التحكم في النفس وتحقيق التوازن بين العقل والروح والجسد.
في النهاية، يجب أن يكون الهدف هو السعي ليكون الإنسان متزنًا داخليًا ومحترمًا للآخرين بنفس القدر الذي يحترم به نفسه. عندما يحقق الإنسان هذا التوازن وهذه الحكمة، فإنه يصبح فعلاً رجلاً عظيمًا، ليس فقط في عيون الآخرين ولكن في عينيه أيضا.
The great man and the insignificant man are two terms that indicate a difference in personal style and attitude towards life and a person's dealings with oneself and others. The famous Chinese philosopher Confucius said, “A great man is firm with himself, a small man is firm with others,” and this saying carries within it a lot of wisdom and contemplation.
In fact, the extent of a person's true strength and wisdom appears in how he deals with himself before it is reflected in his dealings with others. The great man understands that true power and control must begin from within and then extend outward, while the insignificant man seeks to wear a mask to appear powerful in the eyes of others without it reflecting a powerful inner reality.
Being assertive with oneself requires achieving a balance between the mind, spirit, and body, and developing the ability to make the right decisions and bear responsibility for those decisions. A great man is firm with himself by developing and strengthening a sense of duty, dedication, and self-integrity. He strives to achieve balance and fulfillment of his internal values and morals. These values may be different depending on cultures and beliefs, but what is most important is the individual’s commitment to them.
On the other hand, a petty man who appears assertive with others may be suffering from a lack of self-confidence or trying to compensate for his inner impotence by directing cruelty and control outward. He may act violently or try to impose his will on others as a way to hide his feelings of weakness or powerlessness. He may try to pretend to be strong and superior in negative ways, which ultimately leads to deepening his internal problem and losing respect for him from others.
Once you understand these principles, we realize the importance of building a strong and balanced personality based on honesty, integrity, and rationality in dealing with oneself and others. True strength does not lie in cruelty or doing great things towards others, but in the ability to control oneself and achieve inner balance. The ability to think rationally and promote moral values makes a person truly great regardless of any external signs.
Therefore, a person must strive to achieve self-control and build a strong and determined personality. He must be able to strengthen the spirit and improve the soul, and not indulge in a world of superficialities and pretending to be powerful. True greatness lies in the strength of character, the ability to control oneself, and achieving balance between the mind, spirit, and body.
In the end, the goal should be to strive to be an internally balanced person who respects others as much as he respects himself. When a person achieves this balance and this wisdom, he truly becomes a great man, not only in the eyes of others but in his own eyes as well.
23 notes · View notes
stationnn · 4 months
Text
وفجأة اختفت تلك السيول العالمية عن المثلية وأنها أصبحت واقعا عالميا.
وفجأة اختفت اصوات بني علمان التي صدعتنا بحرية المرأة.
وفجأة اختفى كل غزو فكري وكل عصفور يشغل الناس عن الحق والعدل.
فقد انشغل الممول براسه التي بدأت تطير
فخرست الألسن التي لا تنطق الا بعد وصول التمويل والاوامر.
طوفان الاقصى... أكد للعالم ان الصهيونية خطر على البشرية. فقد ارتاحت تلك البشرية عندما انشغلت الصهيونية بنفسها لعدة شهور.
طوفان الاقصى مرحلة مفصلية في التاريخ.. لكل عالمنا العربي والإسلامي بل لكل العالم.
فاي كلب ينبح أمامكم بعد ذلك عن الحريات وحقوق الإنسان والمرأة والطفولة و"يربط كل ذلك بالغرب" فابصق في وجهه.
اللهم نصرك الذي وعدت
🤲 اللهم آمين 🤲
Tumblr media
20 notes · View notes
mahdiehmirzaie · 10 months
Text
چی؟ شعرهای شاملو به آیدا رمانتیک‌ترینن؟ هنوز شعرهای نزار قبانی رو نخوندی!
0 notes
white-tulip323 · 2 years
Text
في نهاية اليوم الذي مرّ بستر الله وعافيته روتين هادئ نعمٌ تتجدد، اشكر الله بعمق قلبك واحمده بكلّ جوارحك، ثمّ نم برضى وفألٍ عظيم، بأنَّ الغد بأمرهِ وتوفيقه دائمًا أجمل ،،، ربما ماتحلم به هذه الليلة سيكون واقعا غدا ان شاءالله 🤍.
178 notes · View notes
brightsoul-blog · 20 days
Text
Tumblr media
هناك نظرية تنسب للعالم كارل يونغ يقسم فيها حياة الإنسان إلى أربع مراحل و ليس بالضرورة ان الإنسان يعيشها جميعها ، البعض قد يظل عالق في مراحلة فترة طويلة و قد يعود إلى مرحلة سابقة لأن الحياة والإنسان معقدة وكل إنسان حالة خاصة تبعاً لطبيعته والظروف و مقدار توازنه
- المرحلة الأولى : ( الرياضي )
" هذه هي المرحلة التي غالبا ما نوصف فيها بأننا أنانيون أو نرجسيون. على الرغم من كل ما قد يحدث في العالم من حولنا ، فنحن نركز على أنفسنا وعلى صورتنا الذاتية. هذا الاعتبار الذاتي هو سطحي إلى حد كبير ، بالتركيز على مظهرنا ، شكل أجسامنا والصورة التي يرانا العالم عليها. في حين أن هذا قد يبدو وكأنه مرحلة سلبية ، إلا أنه يخدم غرضًا. قد يعود المرء إلى مرحلة الرياضي ، على سبيل المثال ، في وقت يركز فيه على فقدان الوزن والعودة إلى الشكل. في حين أن معظم الناس سوف يدخلون ويخرجون من هذه المرحلة طوال حياتهم ، بعضهم سيقضي حياته واقعا في شراكها ، غير قادر على رؤية ما يتجاوز مصالحه ورغباته الأنانية "
المرحلة الثانية :  ( المحارب )
" عندما يفتح الناس عقولهم إلى طريقة أعمق للنظر إلى العالم من حولهم ، قد ينتقلون إلى مرحلة المحارب. هذه هي النقطة في الحياة حيث تبدأ بتحديد مكانك  ، ومن ستكون ، وما هو المطلوب للوصول إلى هناك. خلال هذه المرحلة سوف تبدأ في تحديد أهداف واضحة لحياتك. بالنسبة للبعض ، سوف تكون هذه الأهداف نبيلة ، ويستعدون لاختراق العالم وترك بصمتهم ، بينما بالنسبة لآخرين ، فإن الأهداف ستكون أكثر تحفظا ، وتركز على مسار وظيفي محدد أو طريقة معيشة معينة. بغض النظر ، هنا تبدأ في وضع هدف وخطة لكيفية الوصول إلى ما تريد. إذا سبق لك أن وصلت إلى نقطة في حياتك حيث تساءلت عما إذا كنت تفعل ما كان من المفترض أن تقوم به من الأساس ، وقررت إعادة تقييم حياتك ، أو تغيير مهنتك أو اتجاهك ، فمن المحتمل أنك عدت إلى هذه المرحلة "
المرحلة الثالثة : ( البيان )
" في حين أن مرحلة المحارب تدور حول تطوير الأهداف لرحلتك الشخصية في الحياة ، فإن أولئك الذين ينتقلون إلى مرحلة البيان سوف ي��دؤون الآن في تركيز طاقاتهم على كيفية تأثير حياتهم على من حولهم. لم تعد ترى النجاح الشخصي كهدف نهائي في الحياة ، فتركز اهتمامك ، بدلاً من ذلك ، على كيفية تحفيز الآخرين ومساعدتهم على المضي قدمًا في حياتهم الخاصة. هذه هي المرحلة التي ترتبط في كثير من الأحيان مع الأبوة والأمومة ولكن يمكن تطبيقها أيضا على أولئك الذين يكرسون حياتهم لتنمية الآخرين بما في ذلك المعلمين ومقدمي الرعاية وأولئك الذين يكرسون حياتهم للتطوع من أجل قضية ما. إذا كنت حاليًا في هذه المرحلة ، فأنت تفهم أن أفضل طريقة لترك بصمتك على هذا العالم هي لمس قلوب الآخرين "
المرحلة الرابعة : ( الروح )
" المرحلة التي لن يصل إليها الكثيرون ، هذه هي النقطة التي لم تعد ترى فيها حياتك كمركز هام. بدلا من ذلك ، أنت تعرف أن حياتك ليست سوى جزء صغير جدا من صورة أكبر بكثير. بالنسبة للبعض ، ستأتي هذه المرحلة من خلال التفاني لدين معين ،و تكريس حياتهم لفكرة قوة عليا وخطته الأبدية. غير أن آخرين سيأخذون منهجا روحيا منفصلا عن الدين المنظم ، ويركزون اهتمامهم على طاقة الكون. في هذه المرحلة يمكننا أن نترك أي تحديات أو أضرار أو نضالات في حياتنا الحالية ، مدركين أن وقتنا على الأرض هو مجرد نقطة في جدول زمني أكبر بكثير. الوصول إلى هذه المرحلة لا يعني أنك ستبقى بها.سيجد الكثيرون أنفسهم يتساءلون عن عقيدتهم في وقت أو في آخر في الحياة ، ويعودون إلى الوراء مرة أخرى خلال المراحل ، لكن أولئك الذين يعيشون هنا يعيشون في حالة من الصحوة الروحية الحقيقية " .
10 notes · View notes