Tumgik
#حدوتة
23pandarosh · 10 months
Video
youtube
رواية الفانتازيا والغموض صاحب الخطوة (رواية مسموعة)
3 notes · View notes
everest-magazine · 2 years
Text
حدوتة جدتي
كتبت: نور خالد     في قصة طفولية سردتها ليّ جدتي ذات يوم، عندما تذهب الروح من الجسدِ تستقبلها أحضان السماءِ، فتتحول لنجمة لامعة وكلما زاد جمالُ الروح أشتدْ لمعان النجم، ولكني دومًا ما تمنيت أن تتحول روحي؛ لفراشة زهرية اللونِ يكسر حدة لونها لمعة تذيبُ القلب، بلمسة رقيقة تبني أثرًا في قلبك، أثرا لا يزول، فأصبح ذات يوم جزءًا من عقلك وروحك لا يتطايرُ مهما مر الوقت وأشتد بك الألم، فتتذكرُ مروري وتعلو…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
iam-yousef · 1 year
Text
لا يهمني اسمك🌿 لا يهمني عنوانك🌿 لا يهمني لونك 🌿ولا ميلادك مكانك🌿......يهمني الانسان ولو ما لوش عنوان🌿
Tumblr media
يا ناس يا ناس يا مكبوتة هي دي الحدوتة🤷🏻‍♂️
يا ناس يا ناس يا مكبوتة هي دي الحدوتة🤷🏻‍♂️
86 notes · View notes
askthebirdsincairo · 9 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
22 notes · View notes
es-raa · 2 years
Text
- تيجي نعمل فيلم، ونقول وتقول؟
ومنين أجيب الجراءة دي
-بقى عندك جراءة تواجه الموت والناس لا؟
دا حوار من فيلم حدوتة مصرية بين نور الشريف ومحمد منير، بيتكلم عن فكرته - يوسف شاهين - إنه يعمل رباعية أفلام السيرة الذاتية ويحكي فيها كل حاجة عنه وعن أسراره اللي ماحدش يعرفها، أنا عندي مشاعر متناقضة ناحية يوسف شاهين بسبب الفيلم دا بالذات، إزاي حد ممكن يعمل فيلم يتكلم عن نفسه بالسوء دا ومع ذلك كل اللي بيطلبه من الناس إنهم يتقبلوه وبس..
"أنا بكره يوسف شاهين كل الكره، وبحب أعماله كل الحب.."
الفيلم دا تحديدًا من الرباعية بتتكلم عن ميوله الشاذة، وإنه طول الوقت بيتهرب من دا وبيخبيه عشان ماحدش هيتقبله، أغنية الفيلم "حدوتة مصرية" بالظبط بتتكلم عن الشخص العادي جدا واللي عايش وسط المجتمع وهو عارف إنهم لو عرفوه بجد مش هيتقبلوه مع إن من وجهة نظره الإنسان بيتقاس بمقدار انسانيته وبس..
أعرف بشر عرفوني، لا، لا ما عرفونيش
قبلوني وقبلتهم
بمد إيدي لك، طب ليه ما تقبلنيش
لا يهمني اسمك، لا يهمني عنوانك
لا يهمني لونك، ولا ولادك، مكانك
يهمني الإنسان ولو ملوش عنوان
يا ناس، يا ناس، يا مكبوتة، هي دي الحدوته..
في مشهد من الفيلم بين نور الشريف وسعاد نصر بائعة يانصيب المشهد عبارة عن تبادل نظرات إعجاب بين يوسف شاهين وواحد جزائري بيساعده في فيلم جميلة بوحريد، وفي اللحظة دي بتيجي سعاد نصر وبتبيعله يانصيب فبيقولها تعالي ويطلع العمارة بس كدا، في مشهد بيعكس تصرف مقرف وشهواني ناحية بياعة في الشارع وبيحكي عنه للناس بشجاعة وجرأة..
مبهر بالنسبة لي إن إنسان يبقى بالبشاعة والسوء دا ويطلع منه فن جميل أوي وفريد كدا.. وإزاي عينه كانت بتاخد كادرات بالعظمة دي، زي ما قال في فيلم اسكندرية كمان وكمان، خدوا عيني شوفوا بيها هتلاقيه جواك جميل، هتلاقيه أجمل وأجمل طول ما حبك له دليل..
Tumblr media
7 notes · View notes
saraellaithy · 16 days
Text
Tumblr media
#حواديت_العيد#حدوتة_بلع_الطلقة كان ياما كان يا سادة يا كرام في سالف العصر والأوان بنوتة صغيورة مش فاكرين سنها كان كام بالظبط غالباً كانت في السن اللي في الصورة ده بس هي كانت كبيرة بما يكفي لإنها تنزل لوحدها من شقتهم في الدور الخامس لشقة عمها في الدور التاني وترجع تطلع لوحدها، وتظل محتفظة بذكرى اليوم ده في ذاكرتها لحد النهاردة وهنا أنا بركز ع موضوع السن ده عشان المفروض يوحي إن كان في وعي وإدراك بقدر ما يخلي الجريمة دي متحصلش المفروض المهم نزلت عند عمي الظابط Ahmed Ellaithy اللي كنت بقعد في بيته أكتر ما بقعد في بيتنا وكنت بلعب أنا وابن عمي في أشياءه ومتعلقاته المهنية وكان من ضمنها فوارغ طلقات وبعد ما خلصت لعب وطالعة بيتنا بقى المفروض فقعدت أزن إني أخد فارغة من الطلقات دي أكمل لعب بيها في البيت (مش فاهمة الحقيقة ايه نوع اللعب اللي كنا بنلعبه بفوارغ الطلقات أصلاً يعني؟!) ونظراً لكوني كطفلة كنت كائن زنان لزج يجيب صداع؛ فعمي اضطر يرضخ لزني ويسيب لي واحدة مع تأكيدات صارمة بإني محطهاش في بقي تماماً ولا أجيبها ناحيته أصلاً ودي كانت غلطة عمره اللي هو غلطها؛ لإن نتيجة التحذيرات الشديدة دي كانت أول حاجة عملتها حرفياً أول ما طلعت البيت إني حطيتها في بقي أمر بديهي يعني، انتم بتحذروني من حاجة وبتقولوا لي أوعي تعمليها وأنا مش عارفة ليه؟ بس عشان أخدها لازم أقول حاضر؛ فحاضر هأقول حاضر وأروح في الدرا أجرب الحاجة اللي اتحذرت منها عشان أعرف السبب بنفسي وبالتجربة الحية والدليل القاطع والدليل القاطع ده قطع نفسي، وطلعت من أوضتي قدام بابا مش عارفة اتنفس ووشي أحمر وطبعاً مش عارفة أقوله ايه اللي حصل أو أنا عملت ايه؟ وهو أصلاً ميعرفش إني طالعة من تحت بفارغ طلقة بلعب بيه وأبلعه في بقي يعني بس بما إن عمر الشقي بقي فربنا ألهمه إنه يعلقني من عرقوبي كدة ويشقلبني ويخبط ع ضهري؛ فالطلقة اتتنطرت لبرة وطبعاً هو لما راح يلوم عمي إنه إزاي ساب لي حاجة خطرة زي دي، قاله ده أنا مأكد عليها ومحلفها ما تجيبها ناحية بقها ومن هنا نستنتج إن طول عمري عندية ويتقالي الحاجة أعمل عكسها ع طول ولازم أجرب كل حاجة بنفسي عشان أتأكد منها بنفسي متغركوش ملامح الطفولة والبراءة اللي في الصورة دي بتخبي وراها بلاوي أصلاً الصورة دي بالذات يعني كانت في فرح عمي محمد الليثي (ده عم تاني غير بطل الحدوتة ) وفي هذا الفرح العظيم أنا جبت طفل ما من دراعه عضيته جبته د*م (ومش فاكرة السبب الحقيقة وممكن يكون من غير سبب أصلاً أنا كنت بعض العيال لله في لله كدة) المهم أم الواد بقى جت تردح وتشرشح لأمي Randa Badr ومن ضمن الكلام اللي قالتهولها (واللي أمي بيحلالها تفكرني بيه كل شوية عشان أنا مش فاكراه أصلاً) إني عيلة شرانية ومفترية مش لايقة ع الفستان الحلو اللي لابساه الست ابنها معضوض وباصة لفستاني بس تقريباً أنا المصايب كلها بتحصل بسبب بقي سواء بينفخ كبريت بيبلع فوارغ طلقات بيعض عيال أو حتى بيتكلم عادي بيجيب مصايب برضه؛ فأنا بقول نخيطه ونرتاح يعني وتوتة توتة خلصت الحدوتة حلوة ولا ملتوتة اللي هيقول ملتوتة هاجيله أعضه أنتم أحرار يعني #صفحات_من_حياتي#سارة_الليثي
0 notes
watercareeg · 2 months
Text
مع شركة ووتر كير فيه حدوتة كل اسبوع
0 notes
dealifnd · 2 years
Text
قصص قبل النوم واقعية
قصص قبل النوم واقعية
لكل عشاق قراءة قصص قبل النوم واقعية للكبار والصغار بالتأكيد ستجد ما يناسبك في مكان واحد لأفضل القصص وأجددها. قصص قبل النوم واقعية باقة من أفضل قصص قبل النوم واقعية تناسب الأطفال والكبار 1. شجر الزيتون قصص قبل النوم واقعية رغد فتاة فلسطينية جميلة ذات ملامح شرقية وعيون واضحة كالمها ذات صوت رقيق مما جعلها أفضل البنات في الحي. كانت رغد لديها ثلاث شجرات زيتون وكانت تحب أن ترعاهم لأن والدها قد زرعهم…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
thebabygaragee · 2 years
Text
 قصة حسان والمراية السحرية
 قصة حسان والمراية السحرية
حسان والمراية السحرية   اهلا بيكم في حلقة جديدة من بودكات حكايات من 7 لـ 70..والنهاردة هنحكي قصة جميلة من عالم قديم وجميل وكله خيال في خيال..بس يا حلوين خليكوا فاكرين ان من غير خيال الإنسان ما يقدر يعيش وما يقدرش يحلم ويحقق الأحلام. قصة حسان والمراية السحرية كان يا مكان كان فيه صياد عنده ولد شجاع اسمه حسان. وفي يوم من الأيام كانوا في مركب الصيد بتاعتهم، وفجأة وعقت في شبكتهم سمكة كبيرة جدا، والد…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
radio90sfm · 2 years
Text
الحلقه 7 من برنامج عروسة في حدوتة - دينا حسين
الحلقه 7 من برنامج عروسة في حدوتة – دينا حسين
الحلقه 7 من برنامج عروسة في حدوتة – دينا حسين      
View On WordPress
0 notes
smallbutkindcouch · 7 months
Text
١٠ أكتوبر
حدوتة من كل بلد جملة
بابا كان بيسافر كتير تبع الشغل، وكان دائما بيرجع بهدايا جميلة، الحقيقة بابا كان ذوقه حلو اوي، أكتر راجل ذوقه حلو شوفته في حياتي.. كنت بلبس اللبس اللي جابهولي واقعد اقول للعيال في الشارع دا من فرنسا، ودا من انجلترا.. ودا من اليابان.. بابا بعد كل سفرية كان لازم يرجع بحاجة أهم من الهدايا، كان بيرجع يعلمني ازاي اقول كلمة ( إزيك) و كلمة ( بحبك) بلغة البلد اللي هو راحها، ونقعد فترة بعد ما بيرجع، كل يوم الصبح قبل ما ينزل او قبل ما انام اقوله بحبك باللغة اللي اتعلمتها.. طبعا التعليمة دي كان سببها أغنية لنادية مصطفى كنت بحبها اسمها ( بكل لغات العالم حبيتك) .. ودا شيء حازز في نفسيتي إن الفنانة يبقى ليها دور في ذكرياتي.. بس أنا كنت بقول لبابا عايزة اعرف كل اللغات عشان اقولك اني بحبك يا بابًا بيها كلها
من كام سنة كدا اكتشفت جوابات الحب اللي بابا كان بيبعتها لماما، وهما مخطوبين.. الورق كان جميل اوي، ولسه ريحته جميلة، بابا كان بيبعت لماما كل يوم جواب من اليابان، ويحكيلها عن كل مكان بيروحه، وكل أكلة بياكلها، ويقولها مفيش حاجة ليها طعم من غيرك
بابا لما كان بيسافر، كان بيكلمنا كل يوم، ولما نقوله عامل ايه؟ كان بيقول مفيش حاجة ليها طعم من غيركم.. وأنا عارفة قد إيه كان صادق في كلامه.. لإن احنا كمان كانت حياتنا بردو ملهاش طعم من غير بابا..
في مرة في محاولاتي التغلب على أحزان شهر أكتوبر، روحت ألمانيا في صاحبتي، هي اللي اقترحت عليا الحقيقة، كنت في مرحلة بدور على بابا، هو مات وأنا مش مصدقة إنه مات، فماذا لو روحت أماكن راحها.. بابا كان بيحب ألمانيا جدًا، ووأنا صغيرة كان عنده خطة إن احنا نسيب مصر ونروح نعيش هناك، لكن ماما رفضت.. روحت ألمانيا لأول مرة، أول مرة أسافر لوحدي، ومعايا شنطة السفر بتاعة بابا اللي كان بيفتحها في الصالة أول ما بيوصل البيت ويبقى مرتب الهدايا على الوش.. بابا أول بلد يسافرها في حياته كانت ألمانيا، بعد ما خلص جامعة، راح قعد هناك كذا سنة واشتغل في أماكن كتير ، ورجع مصر وعنده حلم إنه يطبق كل حاجة شافها عن الكهربا في مصر..
لما سافرت، كنت بقعد أتمشى في الشوارع وأتخيل بابا في شبابه وفي نفس سني تقريبًا كان بيعمل ايه، من ٥٠ سنة ، ايه اللحظات اللي مر بيها.. الفترة دي بابا كان بيحكي عنها قشور، من غير تفاصيل، بعد ما بابا ما مات، عمي الكبير حكالي إن حياة بابا كانت صعبة جدًا وقتها، ومكانش بيرضى يقول لحد عشان شايف إنه خلاص خلص تعليم وبقى مسؤول عن نفسه.. وإنه مكانش عايز يقولنا هو ازاي تعب في حياته.. عشان ميبقاش زي الأبهات اللي بيعايروا عيالهم بقصص النجاح.. بابا فعلا راجل صنع نفسه بنفسه، من طفل صغير عايش في قرية، كل حاجة بتقول إن حياته هتبقى مظلمة، لشخص ناجح منصبه كبير.. أو زي ما كان بيقول ( لو حد سألك أبوكي مين؟ قوليله لو عندكم كهربا في بيتكم فبابا اللي دخلهالكم)
أنا كمان حبيت ألمانيا ساعتها، أينعم اما رجعت ماما قالتلي ان بابا كان اصلا عايش في ميونيخ وفرانكفورت وانا قضيت الوقت كله في برلين، فكل تخيلاتي طلعت فاشوش.. بس دا أكتر مكان حسيت فيه بوجود بابا
رجعت البيت من السفر، وكان عندنا ولاد اخواتي، كنت حاطة الهدايا على وش الشنطة، وقعدنا نتفرج عليها، وحسيت للحظة إني هلاقي بابا لو اتبعت منهجه في الحياة، اسعاد اللي بنحبهم هو سعادتنا الحقيقية
انت خلتني طول الوقت سعيدة يا بابا، وخلتني فخورة، وخلتني كل حاجة حلوة في الدينا.. ودوري إني فعلًا أخلي اللي بحبهم يحسوا نفس الإحساس .. رحمة ونور يا حبيبي .. رحمة ونور 🤍
79 notes · View notes
ansafrasha · 10 days
Text
أنا بقيت باجي أحكي حياتي في تمبلر ودي حدوتة تخوف
42 notes · View notes
somaya-a · 2 months
Text
عاوزة اجيب حد ينظم ليا وقتي ومشاعري وافكاري ويطبخلي مكرونة بالوايت صوص ويطبطب عليا ويحكيلي حدوتة كل يوم
21 notes · View notes
abrarramadan · 5 months
Text
تلاوة سورة طه للقارئ : شريف مصطفى - SoundCloud
Listen to تلاوة سورة طه للقارئ : شريف مصطفى by تلاوات عَطِرة من القرآن الكريم 🕊️ on #SoundCloud
عاوزة اشارككوا حدوتة سريّة وغالية اوي
التلاوة دي سمعتها أول مرة في رمضان ال فات، أيام من الإنعزال في المسجد غير شاعرة بأي شيء على الإطلاق كأن مشاعري متبلدة وعقلي مغيّب،  قبل مااغمض عيني بكام دقيقة عشان انام قررت اسمعها، لاقيتني حسيت بشيء ولاقيت دموعي بتنزل وببدأ أخيراً أدرك كل حاجة، حياتي وآلامي ومكاني وقصتي ورجاءاتي.
صاحبتني السورة دي بعدها على مدار الشهور في لحظات سلامي وخلوتي
لحد ماواجهت واحدة من أبشع الفترات كان جحيم ممتد لأيام كتير، كنت بنام كل يوم ع السطح بالليل لما يقرب خمس ساعات متواصلين غير قادرة على النطق أو إبداء أي رد فعل سوى البكاء ومتابعة الغيوم وهي بتتحرك وجوايا شعور واحد قوي: أن ربنا قريب أكتر من أي وقت وهيرفعني ليه حالاً عشان دا مش مكاني، في الأيام دي كنت مستمرة على ارتداء اللون الأبيض لاعتقادي أنها النهاية ودا الرحيل الجميل ال بتمناه، دا كل ال كنت منتظراه في الوقت دا أثناء سماعي للتلاوة تحت سماء الليل، وال وقعها عليا كان تخيل لربنا وهو بيطبطب عليا في كل كلمة.
حبيت سورة طه واتعلقت بيها، ولسبب آخر كمان، وهو إن سيدنا موسى عليه السلام من أحب الأنبياء لقلبي، وافتتاح السورة بيفكرني لسبب غريب بأحلامي وموطني وبيديني تخيل للجبال وعظمة ربنا وهيبة الصمت والخلاء والنجوم.
لحد ماسافرت السخنة للمرة الأولى مع عيلتي وفي طريق العودة كنت جنب الشباك قاعدة بنبهر ب ال شايفاه عيني، سلسلة ممتدة من الجبال بتدرجات ألوان رائعة وقت بداية الظلام ال بعد الغروب، والنجوم واضحة ومزينة السما، مشهد أثناؤه لا يسعك سوى البكاء من عظمة ربنا وجماله، حسيت أن دا هو المكان بتاع سورة طه، طلعت الهيدفون وسمعت تلاوتي الأحب في أنسب وأجمل مشهد على الإطلاق ممكن تتسمع فيه، ودي من أكثر اللحظات إمتناناً في ٢٠٢٣.   وقتها كنت بحقق أكتر حاجة قلبي محتاج يعيشها.
الكلمات كلها لا تسعني لوصف كم امتناني لهذه التلاوة والشخص ال بعتهالي بعشوائية غير مدرك لحد الآن أثرها عليا.
الحمد لله 🕊🤍:))))
25 notes · View notes
mahssalem · 11 months
Text
ضيَّعت عليه العمر يابوي/ده انا ليَّ معاه حكايات
"الشكل الذي يبدو عليه الموت، أو على الأقل في توقعاتي، هو مثل هذا: يتجمع مجموعة صغيرة من الأصدقاء والعائلة حول المريضة، وهم يشاهدونها وعندما تستنشق أنفاسها الأخيرة وتطلقها، يتعانق الناس ويتبادلون الأنظار للاعتراف بعمق هذه اللحظة قبل أن يفحص الطبيب النبض ويعلن 'انتهى الأمر"
- الصديق لماثيو تيج
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا.
بالتابعية، كنت متوقع ان موت بابا مش هيبقى من التجارب ديه، عمر ما كان لينا علاقة، كلامنا نادرًا ما تعدى اكتر من ربنا يوفقكم، و ربنا يطول في عمرك .. و ده كان جميل، عشان المحادثات الأخرى اللي كانت بتطول عن كدة غالبا كانت بتنتهي بخناقة، احيانًا كتير كانت بتبقى خناقة بلا سبب.
اخر خناقة كبيرة بيننا كان لما رفض اني اودي لسلمى بسبوسة نفسها فيها و هي عندها كورونا، عشان السكر هيتعبها و هيموتها. راديكالية في الخوف ليس لها مثيل، لو نزلنا بعربية وسط البلد، العربية هتتسرق .. لو خرجنا في شارع فيه تعدية، فيه عربية هتخبطنا قولًا واحدًا .. لو مدخلناش هندسة، هندخل السجن و لو كلنا سكر و احنا عيانين، هنموت.
لطالما كنت مقتنع ان بابا شايفني فاشل، لحد مؤخرًا اوي اوي يعني .. لحد ما عملت حاجة جديدة اني احاول افتكره كويس، عقلي دايمًا كان ذكي كفاية انه يتناسى اي محادثة ما بيننا كوسيلة دفاع أصيلة و ربما الأهم في حياتي .. حياتي الدراسية كانت في منتهى السوء، و بالتابعية كان منطقي لراديكالية الخوف انها تتوقع ان طريقي الوحيد هيبقى تجارة المخدرات، و اني مش هفلح فيها ف هيتقبض عليا .. و انهم مش حمل ييجولي السجن و هما في السن ده .. كنت بنبهر من قدرة المرء على تخيل سيناريو كامل من الأحداث المؤسفة اللي هتحصل كدة كدة بسبب الرعب.
و مكانتش مفاجأة ان اول شغل يجيني يكون متوقع انه بسبب اختي مش بسببي، و كان منطقي ان النصايح تبقى التزم عشان مترفدش، عقلي رفض الكلام و قفل السكة بغضب متناهي النظير، ربما لعدم ترجمته ان المحرك الأساسي للكلام مكنش ايمانه بفشلي على اد ما هو رعب، من كل حاجة في الحياة.
و مكانتش المفروض تبقى مفاجأة لما جيت اغير شغلي انه اتخانق خناقة لرب السما عشان رايح اشتغل مع عيال صيع صغيرة بيضحكوا عليا، ساعتها كنت مستقل من سنين مش قادر اعدها، متجوز، فاتح بيت و مع ذلك لسة شايف اني فاشل عن اتخاذ قرارات بسيطة زي اشتغل فين؟ لم يخطر في بالي لحظة ان المحرك برضه هو الرعب. و انا مسافر اول جملة قالها ان دول اكيد نصابين، محدش هيجيبك تشتغل من مصر غير لو نصاب .. رضوى كانت جنبي و مسكت ايدي، و انا سكت.
عندي مخاوف كتير في الحياة، بس عمرها ما كانت نفس المخاوف اللي عنده .. او زيها .. دخلت محادثات كثيرة مع ناس دايمًا نصيحتهم اني اخطط على اسوأ سيناريو، بس انا برمجتي مكنش ينفع تخطط على السيناريو الأسوأ، العيشة مع اقصى درجات الخوف مكنش ينفع تطلع اشخاص بيخططوا على ان الخوف ده ممكن يبقى حقيقة في يوم .. اختي طلعت مش بتشوف المشاكل اساسا غير لما بتبقى بعرض جبل، و حتى ساعتها بتشوف برضه حتة منورة و جميلة، فضلت كتير بحسدها على كيمياء مخها اللي مهما حصل هيفضل فيه حاجة تتعاش و تتشاف .. و انا طلعت مش زيها و لا زيه، طلعت بشوف اسوأ سيناريو، بشوفه كويس جدًا، و بختار بشكل عقلاني للغاية اني هتجاهله، مش عارف بقيت كدة امتى بالتحديد بس عارف ان ده كان افضل تطور في حياتي.
دلوقتي مش مستغرب ان لما اختي كلمتني يوم ١٤ مارس تقولي انه بابا البرد خلى نفسه مش كويس ف هنوديه المستشفى .. مقلقتش، كنت عند صحابي و دخلت اخد المكالمة من اوضة نومهم، كانت ضلمة و خلصت المكالمة بوجع صغير في القلب، بابا عمره ما راح مستشفى في حياته، بس ده برد. ليه نتوقع السيناريوهات السيئة؟ مش كنا بطلنا؟ بس لقيتني بعمل حاجة مبطلتهاش من يوميها، دخلت اشوف تذاكر و مواعيد الطيارات ايه .. عمري ما كنت بفتح موقع الطيران غير عشان احجز طيارة، عمرها ما كانت عادة اني افتحه عشان بس اشوف الاسعار و اكون مستعد.
١٥ مارس نزلت اجري، الساعة ٨ بتوقيتي كنت قربت على الكيلو السادس جري، سرعتي كانت ٦ دقايق و نص للكيلو، الجري بنسبالي رياضة فردية و شخصية للغاية، كشخص بيقضي ساعات يصنع محادثات وهمية، الجري كانت الرياضة الأفضل اللي اقدر اتكلم مع ناس مش موجودة .. انا بارع في اختيار الشخص المناسب لمحادثاتي الوهمية في الوقت المناسب، في البداية محتاج شخص المحادثة معاه خفيفة و مسلية، ف عادة كانت بتبقى محادثات قديمة بيني و بين زمر، بسمع قصة او حدوتة عن اغنية او لحن .. احيانًا كنت بشغل اغاني عرفني عليهم .. في المنتصف، تحديدًا ما بين الكيلو الرابع و الثامن بتبقى محادثات منفردة مع اصدقاء ليا، او اعادة و تخيل لمحادثات لو كنت قلت حاجة مختلفة كان ايه هيحصل، اخر كام كيلو كان للعائلة المقربة، البداية كانت بتبقى سلمى و ماما، سلمى عشان مسلية و لو بدأت كلام مش هتخلص، ف هتحرق وقت، و ماما عشان مينفعش كنت اختارها قرب النهاية؛ اول ما كانت هتلاقيني تعبان كانت هتقولي ما تقعد، انت جريت كتير .. حرام عليك نفسك. و في الأخر كان بابا و رضوى، في الماراثون الوحيد اللي جريته ظهور بابا الوهمي قرب النهاية مكنش على شكل محادثة، بل كان على شكل تذكر بسيط لتلك اللحظة -الوحيدة- اللي بصلي فيها بعد ما حليت مسألة صعبة في فيزياء ثانوية عامة، بفخر، و هو بيقولي شكل مخك نضيف، انضف من اختك. و في الأخر دايمًا رضوى، لو نفسي اتقطع و مفيش سبب في الدنيا يخليني اجري، مش هجري غير عشانها.
و انا بجري الساعة ٨ يوم ١٥ مارس، بسبب ان بابا كان في المستشفى فكان واخد نصيب الأسد من الرفيق يوميها، استوعبت انه مكنش فاقد الأمل فيا، و ان كلامه المستمر معايا عن الفشل انا مش جزء منه .. هي ديه نظارته اللي شايف بيها الدنيا، مش اللي شايفني بيها .. لو قالي خد بالك لا ينصبوا عليك، مش عشان انا مش هينفع اسافر عشان فاشل على اد ما عشان كل الناس نصابة و انا غلبان. قابلت رضوى و روًحنا بالمترو، و انا في الطريق قلتلها كشخص اكتسب ببراعة القدرة على عدم توقع اسوأ السيناريوهات، اني مش قلقان على بابا هو عنده برد بس في النهاية، حتى لو عمال يقولهم على وصيته ف ده عشان هو كدة .. الحقيقة ان في وسط اليومين دول مجاش في دماغي لحظة ان الموضوع هيتدهور في ٣٠ دقيقة و يكونوا كفيلين انه يموت فيهم.
اول ما دخلت البيت لقيت رسالة من اختي بالفرانكو: baba mat.
مفهمتش يعني ايه، حاولت اكلم ماما كانت بتصرخ، حاولت اكلم سلمى كانت سايقة رايحة لماما المستشفى و بتعيط. سكت، رضوى كانت مخضوضة قلتلها انا مش حاسس اني متضايق. الانسان ككائن في منتهى الغلب، في التجارب الجديدة دائمًا بيحاول يترجم احساسه من قاموسه، بس التجارب الجديدة بتصنع احاسيس جديدة، احساسي ساعتها اني مش عايز اصرخ و لا اعيط زي ماما و سلمى، ف ده معناه اني اكيد مش متضايق .. لميت شنطتي في هدوء و نمت. في النهار رحت المطار، و كان مرور بأغرب احساس حصلي في حياتي، دموع في عيني من غير سبب .. انا عيطت كتير في حياتي، كتير جدًا، الاسبوع ده لوحده كنت عيطت مش اقل من عشر مرات مثلًا، بس عمري ما عيطت من فكرة، دايمًا من ذكرى. مشهد نهاية بيعيطني، رسالة من ماما محتواها يعيطني، ف توقعت اني تمام هعيط عشان بابا مات، بس لازم يكون فيه ذكرى شغالة في دماغي و انا بعيط، ده العياط اللي انا متعود عليه .. لكن عياط من فكرة مجردة زي بابا مات كانت حاجة جديدة تمامًا عليا .. كل اللي كان بيدور في دماغي نص وقت العياط سؤال طب انا بعيط ليه دلوقتي؟ انا مكنش عندي مشكلة اني اعيط، انا بس عايز افتكر حاجة تعيطني .. انا بعيط ليه دلوقتي؟
عندي مهارة منقطعة النظير في قولبة فكرة الموت بالشكل اللي يريحني، كأنها صلصال بالضبط .. بدي نفسي الحق ده مادام مفيش حد رجع و كتب ريفيو .. عشان كدة كنت شايف ان حق الفقيد انه يسمع صلوات الناس عليه و وداعهم، ف قلبي كان ميال لفكرة ان الفقيد بيبقى موجود و بيسمع اللي بيتقال له، بس قلبي مكنش ميال لفكرة انه يفضل كدة طول العمر .. انا بزهق بسرعة بصراحة، محبش اقعد كل ده في تربتي .. ف عقلي بشكل بارع قرر ان الميت بيسمع الوداع يوم ما بيموت بس، و بعدين بيمشي. ف كان منطقي اني اروح من الطيارة للقبر على طول لوحدي، كنت قاعد لوحدي و ده شئ اخترته، و بصوت عالي اعترفت لبابا، للمرة الوحيدة على حد ذاكرتي، اني بحبه.
عندي غضب كبير من الجريفينج بروسيس عمومًا، غضبان من فكرة انها بروسيس، شئ معروف، كل الناس بتمر بيه، مفيهوش اي شئ مميز رغم فردية التجربة، نفس المشاعر مر و بيمر بيها ملايين حتى لو احساسك كفرد ان حقك تجربتك تكون مختلفة، او فردية، مش مجرد احساس ملايين حسوه، و هيعدي.
قضيت الأسابيع اللي بعد كدة قاعد لوحدي، رضوى رجعت لندن، ماما و سلمى دايما عندهم ضيوف بيعزوا .. انا ضيوفي خفاف عرفوا لوحدهم ان تعاملي مع الفقد عمره ما بيبقى اني اقابل ناس، استهلكت محتوى كتير جدًا عن الموت، و تعامل الحضارات و الديانات المختلفة معاه .. كان المهرب بتاعي من عدم قدرتي على ترجمة اي حاجة من المشاعر اللي بمر بيها. قضيت ليالي كتير عندي فكرة واحدة بتدور في دماغي، هل علاقتنا السطحية ديه كانت كفيلة انه يفكر فيا قبل ما يموت؟ جزء كبير من كياني حاسس ان غالبا لأ، غالبا فكر في حاجات كتير بس انا مش منهم، جزء صغير من كياني حاسس ان اكيد فكر، و ربما يكون ندم انه فرصته ضاعت في انه يقولي انه برغم كل شئ، برغم كل اللي هو عمله او اللي انا عملته، هو بيحبني.
قضيت الشهور اللي بعد كدة بحاول اعرفه من بعيد، بحاول افتكر اغنية قال انه بيحبها و اشغلها بشكل مستمر، الهدف هنا مكنش حزن او عزاء على اد ما كان فضول .. عندي فضول اعرف الشخص اللي فضلت عايش معاه ٣٠ سنة من عمري، من غير ما احاول اعرفه -و دفاعاً عن نفسي، هو كمان محاولش يعرفني- كان بيحب ايه .. ف بقيت بنام على اغاني عبد الحليم، ادندن "ده انا ليا معاه حكايات" طول الوقت، و بعيد الفرجة على افلام فاكر اني شفتها اول مرة عشان قال سيبوا الفيلم ده عايز اشوفه، زي معالي الوزير، بخيت و عديلة او الحريف.
في اعتقادي الشهرين و نص اللي فاتوا كانوا مش سهلين، تحديدًا لما عرفت بعد ما بابا مات بكام يوم انهم هيمشوا ناس من التيم بتاعي، و قبل ما بابا ما يموت على طول خدت تاسك كبيرة. بالتابعية قضيت شهرين و نص في رولركوستر ما بين مشاعري و خوفي من الشغل، تقديمي لشغل جديد احتياطي، و في الخلفية بشكل دائم بحاول افهم شعوري، و اترجمه، امنطقه لنفسي و اشرحهولها كما لو ان نفسي طفل صغير، او شخص تالت محتاج يفهم في ايه.
الاسبوع ده عرفت اني مش همشي من الشغل على الأقل في الطلعة ديه، و سلمت جزء كبير من التاسك الكبيرة اللي كانت معايا، و مبقاش فاضل غير اني اقعد مع نفسي خلاص.
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا. بالورقة و القلم موت بابا مزلزل كياني، و مع ذلك فيه اجزاء كتيرة مش قادر اترجمها، في اعتقادي الدائم كان ان لما افقد حد الحياة هتبقى اسوأ .. الحقيقة ان الحياة مبقتش اسوأ، بالعكس، صوت بابا المرعوب مبقاش في دماغي، اشياء كتير كنت خايف منها مبقتش خايف منها بأي شكل، قرارات كتير بقينا بناخدها بسهولة من غير تفكير في ان بابا هيخاف نعمل كدة ف بلاش .. و في اعتقادي ان ديه اكتر حاجة مدشدشة قلبي .. انا كنت مستني حاجات كتير، بس مكنتش متوقع، ان الحياة ممكن تبقى اسهل لما شخص يموت، رغم ان قلبي معصور عليه.
81 notes · View notes
somaas-world · 1 year
Text
كل البنات
تقرب لروح البرد فى البوح والسكات
زى الحكاوى الدبلانين
حدوتة كانت متشتتّة
مكتوبة لكن ما اتحكتش
مش ميتّة..لكنها
تفاصيلها لسة ماتعاشتش
وعشان كدة
كل الصبايا فطبعهم..
بيكونوا أجمل فى الشتا
Tumblr media
54 notes · View notes