Tumgik
#بيت صغير
ahmed-mahoud · 2 years
Text
Tumblr media
النفسية بحاجة الى هذه الأجواء 
19 notes · View notes
aestheticvh · 1 year
Text
Tumblr media
بيت صغير باسكندرية ما بيعرف طريقه حدا
الشاطبي , الإسكندرية ٢٠١٠
Shatby, Alexandria, 2010 by: Paris Petridis
721 notes · View notes
zainab-eng · 11 months
Text
قطعت أميالًا طويلة من الغياب ومازال قلبك هنا
من أخبرك أن الأماكن بإمكانها أن تزيح مابداخلنا وتغمرنا بهدايا النسيان؟
أنت هناك وقلبك الحنون هنا ألتقي به كل ليلة ويرسم لي المواعيد بيت صغير وسماء زرقاء وحدائق خضراء
ألم تدرك بعد أن قلبك مازال طفل عنيد أينما ذهبت سيظل يحبو نحو أراضيه..!
177 notes · View notes
al--qalam · 1 month
Text
من اروع ماقرأت 👌إذا ضعت روح للمسجد ..
يقول وأنا صغير كان والدي محفظنى جملة
(إذا ضعت روح للمسجد)
خصوصاً لما نطلع مشوار ، وزمان ما كان معانا جوالات ، كان يقول لي إذا ضعت روح لأقرب مسجد و أنا بلاقيك عنده ، وبعد ما كبرت ، كان يقول نفس الكلام ، قلتله خلاص أنا كبرت لا عاد تقول لي هذا الكلام
طالع فيه بنظره فيها طيبة الدنيا كلها وقال لي: *هي بالذّات وقتها الان وإنت كبير.* إذا ضعت روح للمسجد
أغلبنا ضايع وكل واحد عنده همومه ومشاكلة ودنيته اللي ضايع فيها .. ومافي غير باب الله دائماً مفتوح ومافيه افضل من بيت الله نروح له
اللهم لاتحرمنا نعمة بيتك الذي نجد فيه الملجأ والنجاة من هموم الدنيا وضياع وشتات أنفسنا..
25 notes · View notes
mustaphi · 2 months
Text
Tumblr media
بِعت العربية ؟! ماشى .. بس لازم تعرف إنى ما جصَّرتش معاك واصل. أنا بِعت فدَّان عشان أجيبلك العربية دى.. فاهم ؟؟ فدَّان أرض.
عايز تسيب الجامعة الأمريكاوية ؟؟ طب ما تسيب العَلام كله..
زمان.. كان فى راجل حكيم. الراجل ده وِجِع فى بلوة كَبيرة.. و نَدَر نَدْر.. جال لو ربنا نجَّانى أنا هبنى جامع. يدوب بيبنوا فى الجامع، و بنوا سور صغير كده.. و المولى اختاره.. الله يرحمه. ولاد ولاد ولاده، اتعذروا فى جرشين.. باعوا السور بالأرض لراجل خواجة غريب.. الخواجة هد السور و بناه من أول و جديد..بناه بيت كبير و بِرِح يرد الروح. بالك بنى البيت إيه ؟؟
- إيه ؟؟
ماخور يا خلف !! شوف الخواجة عمله ماخور !! شوف المكان الأول ابتدى بإيه و انتهى لإيه ؟! مع إنه نفس المكان !!
البنى آدم منينا جواه اللى يخليه يا راجل بحج و حجيج ، يا راجل جبان ما يستحجش يعيش.
(صوت أذان فى الخلفية)
الله أكبر.. جوم بينا نصلَّى الفجر.. جووم.
صعيدى فى الجامعة الأمريكية -١٩٩٨
28 notes · View notes
cutyrozy · 4 months
Text
Tumblr media
بيت صغير في مكان بعيد ⛺️💙
53 notes · View notes
mahssalem · 11 months
Text
ضيَّعت عليه العمر يابوي/ده انا ليَّ معاه حكايات
"الشكل الذي يبدو عليه الموت، أو على الأقل في توقعاتي، هو مثل هذا: يتجمع مجموعة صغيرة من الأصدقاء والعائلة حول المريضة، وهم يشاهدونها وعندما تستنشق أنفاسها الأخيرة وتطلقها، يتعانق الناس ويتبادلون الأنظار للاعتراف بعمق هذه اللحظة قبل أن يفحص الطبيب النبض ويعلن 'انتهى الأمر"
- الصديق لماثيو تيج
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا.
بالتابعية، كنت متوقع ان موت بابا مش هيبقى من التجارب ديه، عمر ما كان لينا علاقة، كلامنا نادرًا ما تعدى اكتر من ربنا يوفقكم، و ربنا يطول في عمرك .. و ده كان جميل، عشان المحادثات الأخرى اللي كانت بتطول عن كدة غالبا كانت بتنتهي بخناقة، احيانًا كتير كانت بتبقى خناقة بلا سبب.
اخر خناقة كبيرة بيننا كان لما رفض اني اودي لسلمى بسبوسة نفسها فيها و هي عندها كورونا، عشان السكر هيتعبها و هيموتها. راديكالية في الخوف ليس لها مثيل، لو نزلنا بعربية وسط البلد، العربية هتتسرق .. لو خرجنا في شارع فيه تعدية، فيه عربية هتخبطنا قولًا واحدًا .. لو مدخلناش هندسة، هندخل السجن و لو كلنا سكر و احنا عيانين، هنموت.
لطالما كنت مقتنع ان بابا شايفني فاشل، لحد مؤخرًا اوي اوي يعني .. لحد ما عملت حاجة جديدة اني احاول افتكره كويس، عقلي دايمًا كان ذكي كفاية انه يتناسى اي محادثة ما بيننا كوسيلة دفاع أصيلة و ربما الأهم في حياتي .. حياتي الدراسية كانت في منتهى السوء، و بالتابعية كان منطقي لراديكالية الخوف انها تتوقع ان طريقي الوحيد هيبقى تجارة المخدرات، و اني مش هفلح فيها ف هيتقبض عليا .. و انهم مش حمل ييجولي السجن و هما في السن ده .. كنت بنبهر من قدرة المرء على تخيل سيناريو كامل من الأحداث المؤسفة اللي هتحصل كدة كدة بسبب الرعب.
و مكانتش مفاجأة ان اول شغل يجيني يكون متوقع انه بسبب اختي مش بسببي، و كان منطقي ان النصايح تبقى التزم عشان مترفدش، عقلي رفض الكلام و قفل السكة بغضب متناهي النظير، ربما لعدم ترجمته ان المحرك الأساسي للكلام مكنش ايمانه بفشلي على اد ما هو رعب، من كل حاجة في الحياة.
و مكانتش المفروض تبقى مفاجأة لما جيت اغير شغلي انه اتخانق خناقة لرب السما عشان رايح اشتغل مع عيال صيع صغيرة بيضحكوا عليا، ساعتها كنت مستقل من سنين مش قادر اعدها، متجوز، فاتح بيت و مع ذلك لسة شايف اني فاشل عن اتخاذ قرارات بسيطة زي اشتغل فين؟ لم يخطر في بالي لحظة ان المحرك برضه هو الرعب. و انا مسافر اول جملة قالها ان دول اكيد نصابين، محدش هيجيبك تشتغل من مصر غير لو نصاب .. رضوى كانت جنبي و مسكت ايدي، و انا سكت.
عندي مخاوف كتير في الحياة، بس عمرها ما كانت نفس المخاوف اللي عنده .. او زيها .. دخلت محادثات كثيرة مع ناس دايمًا نصيحتهم اني اخطط على اسوأ سيناريو، بس انا برمجتي مكنش ينفع تخطط على السيناريو الأسوأ، العيشة مع اقصى درجات الخوف مكنش ينفع تطلع اشخاص بيخططوا على ان الخوف ده ممكن يبقى حقيقة في يوم .. اختي طلعت مش بتشوف المشاكل اساسا غير لما بتبقى بعرض جبل، و حتى ساعتها بتشوف برضه حتة منورة و جميلة، فضلت كتير بحسدها على كيمياء مخها اللي مهما حصل هيفضل فيه حاجة تتعاش و تتشاف .. و انا طلعت مش زيها و لا زيه، طلعت بشوف اسوأ سيناريو، بشوفه كويس جدًا، و بختار بشكل عقلاني للغاية اني هتجاهله، مش عارف بقيت كدة امتى بالتحديد بس عارف ان ده كان افضل تطور في حياتي.
دلوقتي مش مستغرب ان لما اختي كلمتني يوم ١٤ مارس تقولي انه بابا البرد خلى نفسه مش كويس ف هنوديه المستشفى .. مقلقتش، كنت عند صحابي و دخلت اخد المكالمة من اوضة نومهم، كانت ضلمة و خلصت المكالمة بوجع صغير في القلب، بابا عمره ما راح مستشفى في حياته، بس ده برد. ليه نتوقع السيناريوهات السيئة؟ مش كنا بطلنا؟ بس لقيتني بعمل حاجة مبطلتهاش من يوميها، دخلت اشوف تذاكر و مواعيد الطيارات ايه .. عمري ما كنت بفتح موقع الطيران غير عشان احجز طيارة، عمرها ما كانت عادة اني افتحه عشان بس اشوف الاسعار و اكون مستعد.
١٥ مارس نزلت اجري، الساعة ٨ بتوقيتي كنت قربت على الكيلو السادس جري، سرعتي كانت ٦ دقايق و نص للكيلو، الجري بنسبالي رياضة فردية و شخصية للغاية، كشخص بيقضي ساعات يصنع محادثات وهمية، الجري كانت الرياضة الأفضل اللي اقدر اتكلم مع ناس مش موجودة .. انا بارع في اختيار الشخص المناسب لمحادثاتي الوهمية في الوقت المناسب، في البداية محتاج شخص المحادثة معاه خفيفة و مسلية، ف عادة كانت بتبقى محادثات قديمة بيني و بين زمر، بسمع قصة او حدوتة عن اغنية او لحن .. احيانًا كنت بشغل اغاني عرفني عليهم .. في المنتصف، تحديدًا ما بين الكيلو الرابع و الثامن بتبقى محادثات منفردة مع اصدقاء ليا، او اعادة و تخيل لمحادثات لو كنت قلت حاجة مختلفة كان ايه هيحصل، اخر كام كيلو كان للعائلة المقربة، البداية كانت بتبقى سلمى و ماما، سلمى عشان مسلية و لو بدأت كلام مش هتخلص، ف هتحرق وقت، و ماما عشان مينفعش كنت اختارها قرب النهاية؛ اول ما كانت هتلاقيني تعبان كانت هتقولي ما تقعد، انت جريت كتير .. حرام عليك نفسك. و في الأخر كان بابا و رضوى، في الماراثون الوحيد اللي جريته ظهور بابا الوهمي قرب النهاية مكنش على شكل محادثة، بل كان على شكل تذكر بسيط لتلك اللحظة -الوحيدة- اللي بصلي فيها بعد ما حليت مسألة صعبة في فيزياء ثانوية عامة، بفخر، و هو بيقولي شكل مخك نضيف، انضف من اختك. و في الأخر دايمًا رضوى، لو نفسي اتقطع و مفيش سبب في الدنيا يخليني اجري، مش هجري غير عشانها.
و انا بجري الساعة ٨ يوم ١٥ مارس، بسبب ان بابا كان في المستشفى فكان واخد نصيب الأسد من الرفيق يوميها، استوعبت انه مكنش فاقد الأمل فيا، و ان كلامه المستمر معايا عن الفشل انا مش جزء منه .. هي ديه نظارته اللي شايف بيها الدنيا، مش اللي شايفني بيها .. لو قالي خد بالك لا ينصبوا عليك، مش عشان انا مش هينفع اسافر عشان فاشل على اد ما عشان كل الناس نصابة و انا غلبان. قابلت رضوى و روًحنا بالمترو، و انا في الطريق قلتلها كشخص اكتسب ببراعة القدرة على عدم توقع اسوأ السيناريوهات، اني مش قلقان على بابا هو عنده برد بس في النهاية، حتى لو عمال يقولهم على وصيته ف ده عشان هو كدة .. الحقيقة ان في وسط اليومين دول مجاش في دماغي لحظة ان الموضوع هيتدهور في ٣٠ دقيقة و يكونوا كفيلين انه يموت فيهم.
اول ما دخلت البيت لقيت رسالة من اختي بالفرانكو: baba mat.
مفهمتش يعني ايه، حاولت اكلم ماما كانت بتصرخ، حاولت اكلم سلمى كانت سايقة رايحة لماما المستشفى و بتعيط. سكت، رضوى كانت مخضوضة قلتلها انا مش حاسس اني متضايق. الانسان ككائن في منتهى الغلب، في التجارب الجديدة دائمًا بيحاول يترجم احساسه من قاموسه، بس التجارب الجديدة بتصنع احاسيس جديدة، احساسي ساعتها اني مش عايز اصرخ و لا اعيط زي ماما و سلمى، ف ده معناه اني اكيد مش متضايق .. لميت شنطتي في هدوء و نمت. في النهار رحت المطار، و كان مرور بأغرب احساس حصلي في حياتي، دموع في عيني من غير سبب .. انا عيطت كتير في حياتي، كتير جدًا، الاسبوع ده لوحده كنت عيطت مش اقل من عشر مرات مثلًا، بس عمري ما عيطت من فكرة، دايمًا من ذكرى. مشهد نهاية بيعيطني، رسالة من ماما محتواها يعيطني، ف توقعت اني تمام هعيط عشان بابا مات، بس لازم يكون فيه ذكرى شغالة في دماغي و انا بعيط، ده العياط اللي انا متعود عليه .. لكن عياط من فكرة مجردة زي بابا مات كانت حاجة جديدة تمامًا عليا .. كل اللي كان بيدور في دماغي نص وقت العياط سؤال طب انا بعيط ليه دلوقتي؟ انا مكنش عندي مشكلة اني اعيط، انا بس عايز افتكر حاجة تعيطني .. انا بعيط ليه دلوقتي؟
عندي مهارة منقطعة النظير في قولبة فكرة الموت بالشكل اللي يريحني، كأنها صلصال بالضبط .. بدي نفسي الحق ده مادام مفيش حد رجع و كتب ريفيو .. عشان كدة كنت شايف ان حق الفقيد انه يسمع صلوات الناس عليه و وداعهم، ف قلبي كان ميال لفكرة ان الفقيد بيبقى موجود و بيسمع اللي بيتقال له، بس قلبي مكنش ميال لفكرة انه يفضل كدة طول العمر .. انا بزهق بسرعة بصراحة، محبش اقعد كل ده في تربتي .. ف عقلي بشكل بارع قرر ان الميت بيسمع الوداع يوم ما بيموت بس، و بعدين بيمشي. ف كان منطقي اني اروح من الطيارة للقبر على طول لوحدي، كنت قاعد لوحدي و ده شئ اخترته، و بصوت عالي اعترفت لبابا، للمرة الوحيدة على حد ذاكرتي، اني بحبه.
عندي غضب كبير من الجريفينج بروسيس عمومًا، غضبان من فكرة انها بروسيس، شئ معروف، كل الناس بتمر بيه، مفيهوش اي شئ مميز رغم فردية التجربة، نفس المشاعر مر و بيمر بيها ملايين حتى لو احساسك كفرد ان حقك تجربتك تكون مختلفة، او فردية، مش مجرد احساس ملايين حسوه، و هيعدي.
قضيت الأسابيع اللي بعد كدة قاعد لوحدي، رضوى رجعت لندن، ماما و سلمى دايما عندهم ضيوف بيعزوا .. انا ضيوفي خفاف عرفوا لوحدهم ان تعاملي مع الفقد عمره ما بيبقى اني اقابل ناس، استهلكت محتوى كتير جدًا عن الموت، و تعامل الحضارات و الديانات المختلفة معاه .. كان المهرب بتاعي من عدم قدرتي على ترجمة اي حاجة من المشاعر اللي بمر بيها. قضيت ليالي كتير عندي فكرة واحدة بتدور في دماغي، هل علاقتنا السطحية ديه كانت كفيلة انه يفكر فيا قبل ما يموت؟ جزء كبير من كياني حاسس ان غالبا لأ، غالبا فكر في حاجات كتير بس انا مش منهم، جزء صغير من كياني حاسس ان اكيد فكر، و ربما يكون ندم انه فرصته ضاعت في انه يقولي انه برغم كل شئ، برغم كل اللي هو عمله او اللي انا عملته، هو بيحبني.
قضيت الشهور اللي بعد كدة بحاول اعرفه من بعيد، بحاول افتكر اغنية قال انه بيحبها و اشغلها بشكل مستمر، الهدف هنا مكنش حزن او عزاء على اد ما كان فضول .. عندي فضول اعرف الشخص اللي فضلت عايش معاه ٣٠ سنة من عمري، من غير ما احاول اعرفه -و دفاعاً عن نفسي، هو كمان محاولش يعرفني- كان بيحب ايه .. ف بقيت بنام على اغاني عبد الحليم، ادندن "ده انا ليا معاه حكايات" طول الوقت، و بعيد الفرجة على افلام فاكر اني شفتها اول مرة عشان قال سيبوا الفيلم ده عايز اشوفه، زي معالي الوزير، بخيت و عديلة او الحريف.
في اعتقادي الشهرين و نص اللي فاتوا كانوا مش سهلين، تحديدًا لما عرفت بعد ما بابا مات بكام يوم انهم هيمشوا ناس من التيم بتاعي، و قبل ما بابا ما يموت على طول خدت تاسك كبيرة. بالتابعية قضيت شهرين و نص في رولركوستر ما بين مشاعري و خوفي من الشغل، تقديمي لشغل جديد احتياطي، و في الخلفية بشكل دائم بحاول افهم شعوري، و اترجمه، امنطقه لنفسي و اشرحهولها كما لو ان نفسي طفل صغير، او شخص تالت محتاج يفهم في ايه.
الاسبوع ده عرفت اني مش همشي من الشغل على الأقل في الطلعة ديه، و سلمت جزء كبير من التاسك الكبيرة اللي كانت معايا، و مبقاش فاضل غير اني اقعد مع نفسي خلاص.
عندي ايمان ان تجارب الانسان الحقيقية في نهاية المطاف بتبقى معدودة، بالتجارب اقصد حدث ممكن يزلزل كيانك كامل، يغير شكل يومك و نظارتك اللي بتشوف بيها الدنيا. بالورقة و القلم موت بابا مزلزل كياني، و مع ذلك فيه اجزاء كتيرة مش قادر اترجمها، في اعتقادي الدائم كان ان لما افقد حد الحياة هتبقى اسوأ .. الحقيقة ان الحياة مبقتش اسوأ، بالعكس، صوت بابا المرعوب مبقاش في دماغي، اشياء كتير كنت خايف منها مبقتش خايف منها بأي شكل، قرارات كتير بقينا بناخدها بسهولة من غير تفكير في ان بابا هيخاف نعمل كدة ف بلاش .. و في اعتقادي ان ديه اكتر حاجة مدشدشة قلبي .. انا كنت مستني حاجات كتير، بس مكنتش متوقع، ان الحياة ممكن تبقى اسهل لما شخص يموت، رغم ان قلبي معصور عليه.
81 notes · View notes
cybelle-jessy · 4 months
Text
بيت صغير في وسط البلد
تحسه هربان من الريف الفرنسي ⁦♡⁩
Tumblr media
24 notes · View notes
shmos3 · 8 months
Text
يا صاحبي إن رحت عنك مودعا بعد الرحيل أينفع الياقوت؟
أنا أكره الشكوى وأكره ضعفها والله يشهد انني لصموت
لكنما سحق الزمان مشاعري وطوى يدي بسحره هاروت
أرأيت حيا ميتا متماسكا متفائلا وله الأماني قوت
هذا أنا سرقت شبابي غربتي وتنكرت لي أعين وبيوت
يا صاحبي أنا كالعراق ممزق أنا كالعراق بلا معين غدوت
عجل فإن الصمت أخرس ضحكتي واضيعتاه إذا الأوان يفوت
أقول الاه كي تشفي غليلي وتجرحني وأحسبها دوائي
على جمر تسير بي الليالي ولا نور أمامي أو ورائي
يزور الحزن قلبي دون إذن وتمطر دونما غيم سمائي
أشرق أم أغرب أم أطير فشعري والهموم هما السرير
وان غنى الملوك جميل شعري فإني ما ازال انا الفقير
والافا من الابيات ابني وما في حوزتي بيت صغير
لو ان الشعر يتبعه ثراء بنى قلبي الفرزدق أو جرير
ملأنا الأرض أزهارا وحبا وفي أعماقنا هم كبير
ونقضي العمر نكرانا وفقرا وبعد الموت أعلاما نصير
-كريم العراقي
39 notes · View notes
smallbutkindcouch · 7 months
Text
١٢ أكتوبر
بابا وعمي
كانوا بيحكولي قد إيه بابا كان فرحان لما اتولدت، مع إن يعني كان فيه قبلي أختين.. بس ماما بتقولي اول ما شافك قال البت دي هتطلع شبهي، وفعلًا أنا الوحيدة في بيتنا اللي نسخة مصغرة من بابا.. في سبوعي، بابا علق أنوار ع العمارة، كإنه فرح، ولف السبوع بنفسه، وفضل شايلني طول السبوع ومش عايز حد ياخدني منه.... وطول ما أنا بكبر، بابا شايلني، أغلب ذكرياتي أنا نايمة على كتف بابا، او بابا مقعدني على رجله، أو بابا شايلني فوق كتفه عشان ألمس النجفة.. لدرجة إني مرة رميت شبشبي في الزبالة عشان بابا يشيلني عشان كنت بقرف أمشي حافية.. وكل دا كان يصاحبه صوت بابا وهو بيغنيلي وأنا بغني معاه
بابا كان دايما بيغني أغنية في يوم في شهر في سنة ، خاصة الحتة بتاعة لو كان بإيدي كنت أفضل جنبك، وأجيب لعمري ألف عُمر وأحبك.. بابا كان عنده اقناع إنه هيموت وهو صغير، ودا حصل فعلا.. وكان دايما يقولنا أنا مش خايف من الموت، أنت زعلان إني مش هشوفكم تاني.. وخايف متعرفوش تتصرفوا من غيري.. وكان بيقولنا اسامي ناس معينة، لو احتاجنا حاجة، نروحلهم، كان أهمهم عم ليا، كنا كلنا واحنا صغيرين مش بنحبه، واللافت للنظر إن مفيش شخص بابا قالنا هيساعدكم ومساعدناش.. ومفيش شخص بابا قالنا دا مش هيعرفكم بعد موتي، غير وحصل فعلا.... بعد ما كنت بعمل نفسي عيانة عشان مروحش البلد لبيت عمي، كنت بقوم م النوم أول واحدة، وأقولهم يلا هنتأخر.. عمي كان ديما يقولي ياريت كنت أقدر أدي لأبوكي عمري، عشان يشوفك وانتي بتكبري، ويشوفك وانتي بتضحكي زيه، وترجعي راسك لورا كإن مفيش أسعد منكم في الدنيا..
عمي مات في ٢٠١٣، وأعتقد إن كل مشاعر الفقد اللي مأدركتهاش في موت بابا، وأنا صغيرة، حسيتها وقتها، وكإن أبويا بيموت من أول وجديد.. عمي كان أكتر شخص ريحته قريبة من ريحة بابا، وكان بيحبني جدًا، وكنت الشخص الوحيد المسموح له يدخل أوضته، ويق��د يوريني الحاجات اللي بيحب يجمعها، وصور بابا وهو صغير، بالنسبة لعمي، بابا مكانش أخوه بس، دا كان ابنه اللي شافه قدام عينيه، بيكبر، وبيموت.. وكان أوقات كتير ببوظ حاجات في بيت عمي، وكان بيبقى هيتعصب عليا، فأروح حضناه، وأبوسه من خده، فيقولي يا بت انتي نسخة من أبوكي، وبلافة وبكاشة.. مبعرفش أزعل منك زي ما كنت استحالة ازعل منه.. كويس إنك ملحقتيش جدك، كان كتبلك الورث كله ببوسة ..
رحمة ونور يا بابا.. رحمة ونور يا عمي
22 notes · View notes
goingnoowhere · 1 year
Text
قريت دراسة غريبة عن مستوى انبساط الناس وهي نازلة ديت، جابوا ناس يوم الديت بتاعهم وبدأوا يبعتولهم رسايل في اوقات عشوائية على مدار اليوم يطلبوا منهم يقيموا سعادتهم من على مقياس من 1-10، الغرض من التجربة إننا نعرف إيه أكتر وقت الناس بتبقى مبسوطة فيه في الديت، والنتيجة طلعت غير المتوقع خالص.
الناس مكنتش في أعلى ليفيل انبساط وهي اثناء الديت، ولا بعد الديت، ولا حتى أول ما شافوا بعض في بداية الديت، تؤ تؤ أعلى ليفيل انبساط كان وهما بيجهزوا نفسهم قبل ما ينزلوا الديت .. وده خلاني اتساءل اكتر، ليه حد درجة انبساطه وهو بيلبس هدومه وبيسرح شعره عشان نازل ديت مع شخص بيحبه، تبقى أعلى من درجة انبساطه وهو في الديت نفسه مع الشخص اللي بيحبه؟!
افتكرت مقولة عمو ستاندل وهو بيقول الحب وعد بالسعادة، مقالش السعادة نفسها، هو مجرد وعد ممكن يصيب وممكن يخيب، ممكن يتوفى بيه وممكن يتكسر، لكن أنا هزيد من الشعر بيت واقولك إن ده اللي بيخلي للحب قيمة، كونه وعد، عشان إحنا كبني آدمين بنقضي طول حياتنا فاكرين إننا بنطارد الأشياء، السعادة، الحب، الفلوس، لكننا في الحقيقة بنطارد الوعود ومبنعوزش اكتر منها!
السنة اللي فاتت كانت جاتلي فرصة لذيذة إني اكتب كذا حلقة للدحيح، وكنا اتفقنا على 3 حلقات بشكل مبدأي وفعلاً كتبت سكريبت حلقة منهم، ولو سألتني على اكتر لحظة كنت مبسوط في الحوار مكنتش وانا بكتب مثلا او لما خلصت اول سكريبت، اكشلي أول حاجة حسيتها لما خلصت كتابة كانت هو كيرز؟ الحوار مش جامد اوي يعني، نص الناس فاكرة إن الدحيح بيكتب لنفسه والنص التاني مش مهتم، كل شوية بيطلعي بوست لمقولة من حلقة التروما وتحتها اسم او صورة الدحيح، وكلنا عارفين إنها مش مقولة غندور واللي كتبها وكتب الحلقة كلها واحده اسمه مها فجال بس مين مهتم؟ فكل ما بشوف البوست ده بفتكر شعوري ساعتها بعد اول سكريبت وأنا بعيد التفكير في الموضوع كله وبفكر افكس. ودونت وري مش أنا اللي عطلت الحوار ثانكس جاد، بس ستيل بفكر ليه اكتر لحظة كنت حسيت بيها في الانبساط في الحوار كله هي اللحظة لما ظبطت مع رئيس التحرير ميعاد الميتينج عشان نتفق هنعمل حلقات وافكار إيه، واعتقد حتى لو كانت الحلقات نزلت مكنش احساس نزولها هيتوب اللحظة دي، فليه بقى، دي مش لحظة تحقيق حاجة ولا الوصول لحاجة ولا حتى الاتفاق على حاجة، فاشمعنى اللحظة دي بالذات تبقى التوب دوبامين، اشمعنى لحظات التجهيز للديت هي توب الانبساط، اشمعنى وعد السعادة أهم من السعادة ذات نفسها؟ (اكشلي افتكرت دلوقتي إن مقولة ستاندل كانت عن الجمال مش السعادة، بس هنعديها)
كنت بتفرج إمبارح على حلقة في الحضارة بتاعة السعدني (اللي برضه كاتبها واحد اسمه محمد عزت هيهي) ولفت نظري الدراسة اللي بتقول إن الإنسان في سن العشرينات دماغه بتبقى لسه مكتملش وغير مؤهلة للتعامل مع الواقع، ومش كده وبس لا ده لا عنده تجارب تسنده ولا خبرة تقويه ولا لحق يشكل شبكة علاقات تديله إحساس بالأمان ولو مزيف .. وده برضه خلاني اتساءل إزاي بالرغم من كل لخبطة العشرينات دي الناس بتقعد تحلف بيها بقية حياتهم، إزاي لما دماغي تكتمل وتجاربي تتراكم وخبرتي تثقل وعقلي ينضج، اقوم اتمنى يرجع بيا الزمن لما مكنش حيلتي تجارب ولا خبرات ولا حتى دماغ اكتمل نضوجه؟!
ممكن نتخانق على الإجابة كتير، بس بالنسبالي شايفها بسيطة وسهلة وتكمن في كلمة واحدة بس، وهي الاحتمالات. وانت في العشرينات بيبقى عندك احتمالية إنك تكون أي حاجة، كل حاجة، لكن بعد كده بتصبح فلان الفلاني اللي بيشتغل كذا ومتجوز فلانة وعنده كريم وليلى (عشان بحب اسم ليلى)، ومهما كان اللي أصبحته ده حلو وجميل وجولز، فهو ستيل حاجة واحدة محدودة، مش كل حاجة زي ما كان متاح ليك وانت صغير.
نفس الفكرة، قبل ما تنزل الديت اي حاجة ممكن تحصل، كل حاجة ممكن تحصل، لكن بمجرد ما توصل الديت بتخضع لمحدودية الواقع وهي بتدشمل كل الاحتمالات وتدي اللحظة كلها لحدث واحد، زي السعادة وهي مجرد وعد، بتبقى ممكن تكون أي شعور حلو، كل شعور حلو، لكن بمجرد ما توصلها، حتى لو كانت اجمد شعور في العالم، فهي مجرد شعور واحد، حاجة واحدة، مش كل حاجة.
وهنا المشكلة الأكبر، إنك كبني آدم مش بس ممكن تفضّل الكل حاجة عن الحاجة الواحدة المحدودة، لا ده كمان ممكن تفضّل الوعد بالكل حاجة على حتمية الحاجة الواحدة، وده اللي الناس بتعمله لما مبترضاش تختار، عشان لو اخترت فانا هبقى محدود باختياري انما لو سبت الامور عايمة ممكن تحصل أي حاجة، ممكن تحصل كل حاجة، دي قصة بيتر بان صح؟ إنه بيختار الفانتازي المتخيلة بدل الواقع المحدود، عشان مهما كانت الحاجة اللي هتوصلها بيرفيكت، فهي عمرها ما هتكون كل حاجة، فعشان كده هيبقى كول اكتر إنك تختار الوعد بالكل حاجة مع استحالة الوصول ليها بدل من محدودية الحاجة الواحدة بالرغم من حتميتها!
98 notes · View notes
rainynight3 · 18 days
Text
البيت المليان بنات بيت ما تنطفي شمعاته، يالله شكثر البنات زيّنه و رحابة و حياة!💞
منمن اليوم نايمة ببيت جدتها، يا لإنطفاء البيت عقب الأنس!
بصوت صغير وكلمات صغيرة
9 notes · View notes
aestheticvh · 8 months
Text
Tumblr media
أنا عايز بنت بسيطة.. طبيعية.
بنت ترضى باللى أنا أقدر أقدمهولها.
مرة شوفت جزيرة على النيل، لسه فى خيالى لحد دلوقتى..
مفيهاش حد أبدًا، إتمنيت إن أنا أبنى، أنا والبنت اللى بحبها، بيت صغير لونه أبيض ع الجزيرة دى .. لونه أبيض وكل شىء حواليه أخضر .. كل بوصة فيه بتاعتنا، جزء مننا .. وهى كمان فاهمة إحساسى، فاهمة أفكارى، مش فاهمانى وبس .. حاسة بيا وهى جوايا.. بحس وأنا فى حضنها بالإطمئنان والراحة.. هى دى الحياة اللى أنا أحب أعيشها .. حياة بسيطة سهلة مفيهاش مشاكل .. وهى دى البنت اللى فى عقلى.. وفى خيالى.
ليلة شتاء دافئة (١٩٨١)
44 notes · View notes
stella-sirius · 10 months
Note
أُريد أن نجلس سويًا في شرفة منزل صغير ودافئ، بعد أن أُفلِح في إقناعك أن الحياة معي ستكون جميلة لاني أُجيد تحضير الشاي 🤍
في ليلة دافئة كتلك استطيع اخبارك أنني لم أرد يومًا شيئًا عظيمًا أو بالغ الصعوبة ..
كل الأمور التي أردتها كانت بسيطة وكافية لجعلي بخير ..
لم أشعر يومًا برغبة في بيت كبير ..أو أن أصبح من الأغنياء الذين ينشرون صورهم بتعليق يوحى بمدى سعادتهم ..
ولم أرغب في حياة مثالية لا يرتفع فيها صوت أبي علينا أو لا تغضب أمي فيها ..
كل ما رغبت به كان استقرارًا ..أن أشعر أنني انتمى لمكان ما ..
طوال تلك الرحلة وكل تلك السنوات وأنا لا أتمنى سوى الاستقرار ..
أن يحل المساء وبجواري كوب قهوة.. وأنت ..
24 notes · View notes
cutyrozy · 3 months
Text
بيت صغير في مكان هاديء ، يرى السماء الواسعة وتحيطه الورود والأشجار ، يدخله نور الصباح ، ويمتلئ بنسمات هواء الليل من كل مكان ، يحمل في أرجائه طاقة البهجة والسلام والأمان والأحلام دائماً، ويطرد فوراً كل طاقة تحمل أي تعقيدات أو حزن وكآبة ، يُحيطه الله بلطفه ورعايته ويُسر من يدخله ولا يعرف طريقه إلا كل عزيز يحمل الحب ؛ هذه هي الحياة التي تسكن أحلامي دائماً 🌻💙
#هدى _علي
19 notes · View notes
Text
#فائدة ✍️
مراحل الميت في القبر
من أول ليلة إلى 25 سنة
- في أول ليلة :
في القبر يبدأ التعفن على مستوى البطن والفرج ..سبحان الله ، البطن والفرج أهم شيئين ، صارع بني آدم ، وحافظ عليهما في الدنيا ، فالحاجتين اللذان خسر الشخص الله عز وجل بسببهما ، سيتعفنا في أول يوم في القبر .
بعد ذلك
يبدأ الجسم يأخذ لون أخضر ، فبعد ذلك سيأخذ الجسم لون واحد فقط.
- ثاني يوم :
في القبر تبدأ الأعضاء تتعفن ، الطحال ، والكبد ، والرئة ، والأمعاء.
- ثالث يوم :
في القبر تبدأ تلك الأعضاء تصدر روائح كريهة.
بعد أسبوع
يبدأ ظهور إنتفاخ على مستوى الوجه : أي العينين واللسان والخدود.
- بعد عشرة أيام :
سيطرأ نفس الشيء ، أي إنتفاخ ، لكن هذه المرة على مستوى الأعضاء : البطن والمعدة والطحال...
- بعد أسبوعين :
سيبدأ تساقط على مستوى الشعر.
- بعد 15 يوم :
يبدأ الذباب الأزرق يشم الرائحة على بعد 5 كيلو متر ويبدأ الدود يغطي الجسم كله.
- بعد ستة شهور :
لن تجد شيء ، سوى هيكل عظمي فقط.
- بعد 25 سنة :
سيتحول هذا الهيكل إلى بذرة وداخل هذا البذرة ستجد عظم صغير ويسمى (عجب الذنب) هذا العظم هو الذي
سنبعث من خلاله يوم القيامة.
هذا هو الجسم الذي طالما حافظنا عليه ..
هذا هو الجسم الذي عصينا الله عز وجل من أجله.
القبر ينادي 5 مرات يقول
أنا بيت الوحدة : فٱجعل قراءة القرآن لك مؤنسآ
أنا بيت الظلمة : فنورني بصلاة الليل
أنا بيت التراب : فٱجعل فراشك العمل الصالح
أنا بيت الأفاعي : فأحمل الترياق ، وهو بسم الله
أنا بيت منكر ونكير : فأكثر قول الشهادتين
إنشرها ، قد تكون سبب دخولي ودخولك الجنة
ولا تبخل على نفسک من الأجر
وإذا كان نشرها سيرهقك ، فلا تنشرها
فلن تستحق أخذ ثوابها ، لأن ثوابها عظيم .
وتذكر أن الدال على الخير كفاعله
وبعدها قرر ... ... ... ...
ولا ندري متى نموت
لا تخرج قبل ان تقول لاحول ولا قوة الا بالله☝️
Tumblr media
7 notes · View notes