Tumgik
#الزواج التقليدي
a7mmrcom · 1 year
Text
قصة حب من أول نظرة
Tumblr media
كان ذلك اليوم من أسعد أيام حياتي ❤️ ، ما أن فتحت باب الصالون لتدخل حتى طار قلبي من مكانه فرحا، وبهجة وسرورا، ملامح وجهها فيها سر غريب، وكأن بينها وبين قلبي هتاف أو لغة خاصة، ما أن أراها حتى أشعر برقصات قلبي وقفزاته،
طلبت منها والدتها أن تقترب، فرفعت عينيها قليلا نحوي ثم أسدلتهم في خجل، ❤️ شعرت لحظتها أنه من الممكن أن أقفز من مكاني دون أن أشعر بنفسي وأحتضنها، لك بالتأكيد لن أفعل، حتى لا أخسر فرصتي في الزواج منها، ليس علي أن أبدو كالمجنون هنا،
قالت لها والدتها: اجلسي، .. لكنها جلست بعيدا عني، كانت على يميني، كان من الصعب أن أبقي رأسي طوال الوقت مستديرا نحوها، أحببت لو أنها جلست على الكرسي القريب، لأراها عن قرب.
تعمدت والدتي أن تدعو والدتها لتريها حديقة منزلنا، وأشجار المانجو المثمرة، استرحت لأن والدتها وافقت على ذلك، ولم ترفض، ما أن خرجتها سويا، حتى قفزت من مكاني و..........
لا، لا، بالتأكيد لا، لا يمكن أن أكون قد قفزت من مكاني وأحتضنتها، لست بمجنون، أعتقد أني أخبرتكم في البداية أن هذه مخاطرة جسيمة، لكني أسرعت للجلوس على الكرسي المجاور لها، فوجدتها رفعت وجهها الملائكي البريء تسألني متمتمة.... مـ.... ماماماذا تفعل ؟؟؟ ، قلت لها: اهدئي، اهدئي، أريد فقط أن أتحدث إليك عن قرب فهل تسمحين ...
أومأت برأسها الجميل، أي نعم، فجلست من فوري، وحدقت في وجهها وأنا أسألها: هل تعرفين لماذا أنا ووالدتي هنا اليوم؟ ... طأطأت برأسها وهي تضحك: نعم أعرف...
😊أقرئي القصة من البداية وحتى النهاية على موقعنا عبر هذا الرابط:
1 note · View note
hssmwahab · 8 days
Text
Tumblr media
الديك الشبعان
زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. ؛
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن *يتزوجها على سنة الله ورسوله* بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. *ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع..
والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة
الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع
برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها ..
وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا *نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء* بالروج .. والشورت .. والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي ..
الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك..!؟..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى ..
وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا !!ً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة الإسلام
أَمَةً لهم وما تشعرين ...
د.مصطفى محمود
راقت لي
منقول
2 notes · View notes
medieval-arab-poet · 2 months
Text
الزواج التقليدي اكبر رعب بالنسبة لي كيف اشارك حياتي مع شخص لا اعرفه ولا اعرف طبعه ولا شخصيته. الله يعوض ابائنا وامهاتنا وكل شخص انوضع في المسألة هذي.
4 notes · View notes
1rrv · 2 years
Text
الزواج التقليدي من أصعب الأمور اللي مُمكن تحدث للإنسان، الفكرة بحد ذاتها مُرعبه..
24 notes · View notes
qasim-khalifa · 1 year
Text
أيام زمان ..
لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لإجتذاب الرجل .. فهو دائمآ مجذوب من تلقاء نفسه !!
كان مجذوبآ !..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ! ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال .. وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ! ..
ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب !!
ولكن الظروف الآن تغيرت تماما!!
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع ..
نتيجة ظروف وعوامل كثيرة فاصبح الرجل يتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيرا بالمايوه .. كل هذا ببلاش.. بدون زواج !
ونتيجة هذا التطور .. كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها ..
وأصبحت قريبة وسهلة..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر .. وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذا .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع .. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح بقبلة أو حضن او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة.. وتقول: إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود !
ولكن الرجل غالبا ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزو��ج أكثر وأكثر ..
اصبح الرجل يتردد في الزواج اكثر فاكثر ..
اصبح يرى الزواج مجازفة تقتضي منه كل شجاعته..
اصبح الرجل يرى الزواج تضحية ..
تضحية بحريته وراحة باله في سبيل اقامة بيت لايعرف مصيره و بانه سوف يصبح ربا وسيدا وقواما على اسرة وسيصبح عبدا لالف حاجة وحاجة والف طلب وطلب وخادما لاصغر فرد في هذه الاسرة !
ثم إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة .. وصانعة لجيل جديد تربيه وترعاه .. وزوجة لحبيب تؤنسه .. ويؤنسها .. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه..
وكيف تصل المرأة إلى هذه الغاية في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس .. وقلبت المرأة رجلا والرجل امرأة؟
إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج ..
إن الرجل الجديد طماع ..
إنه يطلب أكثر ..
والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها ..
أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم ..
مقال نصيحة .. لكل امرأة
Tumblr media
من كتاب " فى الحب و الحياة "
د مصطفى محمود .. رحمه اللَّه
8 notes · View notes
Text
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم
تستحق القراءة*
لماذا اصبحت النساء تعتقد ان سندها في الحياه
هو شغلها ودراستها وليس زوجها
الاستاذ الدكتور المفكر #مصطفى_محمود
كأنه يعيش بيننا يقول :
*زمان* .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع .. ويقف ملطوعاً
بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر ..
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ..
ولا يظهر في المدارس ..
ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول ..
إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب ..
ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير ..
وصدر عريان ..
وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر ..
فقلنا .. عيب .. فين الكفاح ..
أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. قديسة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا ..
لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا ..
وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط ..
وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار..
والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة ..
والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها ..
وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك .......
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول : إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكناً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
✏مصطفى محمود رحمه الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وعلى جميع الانبياء والمرسلين صلاة دائمة الى يوم الدين وعلينا معهم بفضلك ومنك وكرمك ورحمتك يا ارحم الراحمين 🌹
4 notes · View notes
zxzxzxzx20-blog · 11 months
Text
بعض الشباب يعتقد البنت اللي في بيت اهلها وماتبحث عن زواج كويسه بينما اللي تبحث في تويتر او وسائل التواصل الاجتماعي خربانه وهذا مفهوم خاطئ أي بنت تسعى للحلال وتبادر تبحث عن العفاف وإنسانه ايجابيه أكثر وكل البنات الان يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي فليش نحكم ع الناس غلط !
الزواج واحد ولكن تتعدد أسبابه
انا مع اي طريق يودي للحلال دون المساس بديننا
إنترنت وسيلة تعارف مثل غيره!!
أما الزواج عن طريق الإنترنت فإيجابياته أكثر وسلبياته أقل من الزواج التقليدي
3 notes · View notes
katoisha11 · 2 years
Note
4
5
10
22
30
34
38
مممممممم كيف ح جاوب هذه الاسئلة
4. كلشي بهالحياة لازم تدفع ثمنه وهالثمن كثير غالي ، الصحة اهم شي ، المال وسيلة للاستقلال وليس الاستقرار ، كلشي ب اختيار رب العالمين حلو .
5. ابكي ع حالي ولو بصعوبة ابكي .
10. لا حظي مو سيء لكنه ليس بجانبي دائما .
22.الاثنين يا انون شي حلو تختار شريك حياتك وتكونوا متفاهمين لان هالشي ح يسهل كثير اشياء بالحياة بعد الزواج ،
وكذلك الزواج التقليدي غالبا ما يكون ناجح لان الحب والمودة ح يجي بعد الزواج ..
مو مهم التقليدي او الحب اهم شي التفاهم والاحترام والمودة بين الطرفين
30. لا ما اكره شخص اصلا الكره شعور سلبي يعود لصاحبه ..ممكن انزعج بس خلص فترة ويصير عادي .
34. ممممممم ممكن يكون هالشي بلحظه احتياج او مشاعر ملخبطة اختاريت الانسان الخطأ ، لكن بمرور الوقت ح تروح هالظروف وينقشع الظلام واشوف الحقيقة ان لا الانسان ولا المكان يخدمني احاول انسحب بدون ما اسبب ضرر للطرف المقابل .
38. ما يفيدني المليون ياريت اكثر. اشتري سيارة 😉
5 notes · View notes
raghad12345aa · 2 years
Text
Tumblr media
أيام زمان ..
لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لإجتذاب الرجل .. فهو دائمآ مجذوب من تلقاء نفسه !!
كان مجذوبآ !..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ! ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال .. وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات ! ..
ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب !!
ولكن الظروف الآن تغيرت تماما!!
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع ..
نتيجة ظروف وعوامل كثيرة فاصبح الرجل يتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيرا بالمايوه .. كل هذا ببلاش.. بدون زواج !
ونتيجة هذا التطور .. كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها ..
وأصبحت قريبة وسهلة..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر .. وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذا .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع .. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أ�� تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح بقبلة أو حضن او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة.. وتقول: إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود !
ولكن الرجل غالبا ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
اصبح الرجل يتردد في الزواج اكثر فاكثر ..
اصبح يرى الزواج مجازفة تقتضي منه كل شجاعته..
اصبح الرجل يرى الزواج تضحية ..
تضحية بحريته وراحة باله في سبيل اقامة بيت لايعرف مصيره و بانه سوف يصبح ربا وسيدا وقواما على اسرة وسيصبح عبدا لالف حاجة وحاجة والف طلب وطلب وخادما لاصغر فرد في هذه الاسرة !
ثم إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة .. وصانعة لجيل جديد تربيه وترعاه .. وزوجة لحبيب تؤنسه .. ويؤنسها .. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه..
وكيف تصل المرأة إلى هذه الغاية في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس .. وقلبت المرأة رجلا والرجل امرأة؟
إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج ..
إن الرجل الجديد طماع ..
إنه يطلب أكثر ..
والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها ..
أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم ..
مقال نصيحة .. لكل امرأة
من كتاب " فى الحب و الحياة "
2 notes · View notes
joe7 · 2 years
Text
🌷الدكتور مصطفى محمود
زمان لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل .. فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه .. كان مجذوبا ..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب .. ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة .. أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. كان مجذوباً .. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر .. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب .. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة .. ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .. ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. ويأتيها الزواج حتى الباب .. وكانت حالات الطلاق قليلة وشحيحة والبيوت سعيدة وناجحة وفاضلة ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع .. والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه .. كل هذا ببلاش .. بدون زواج ..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها .. وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة .. وجسدك ملكا لك ليس لبيتك ولا لله ملكك انت وحدك .. ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا .. والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا .. ونتيجة هذا التطور كانت نتيجة خطرة ..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء .. بالروج .. والشورت .. والمايوه .. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى .. هي .. الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. إنها حرة .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى .. وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر ..
و تثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا .
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة أَمَةً لهم وما تشعرين ..
دكتور : مصطفى محمود .
كتاب : في الحب والحياة
5 notes · View notes
mu7sa3d · 7 days
Text
أحد مشاكلي مع الزواج التقليدي - و ده اللي أهلي مش فاهمينه - إني هضطر أصارح حد معرفوش و لا يعرفني و أقوله إني عندي شكوك دينية كثيرة ، أكره تصنيفات الإلحاد و غيرها من المسميات اللي بيتم ممارسة العنصرية على أساسها ، التسميات دي كريهة بالنسبالي ، أنا مجرد شخص لم يعد قادرا على التصديق و لديه شكوك عميقة بشأن صدق الأديان و لديه فلسفة تشاؤمية نوعا ما و إحساس بالأسى و الشجن لأسباب عديدة و متداخلة من ضمنها الانسلاخ عن الدين و لا أنكر ده.. تخيل حد معرفوش و لا يعرفني أضطر أصارحه بعدم إيماني ، في أفضل الأحوال هيرفضني دون إثارة ضجة ، و في أسوأ الأحوال هيسيء ليا و ده حصل مرة و معنديش استعداد إطلاقا إني أكرر ده.. مرة وحيدة ق��بلت شخص بصورة تقليدية و صارحته باللي جوايا و تقبل ده و كنت على شفا حفرة من الانفتاح الروحي و النفسي معاه لكنه كان بيفرملني ، اللي هو أنا متقبلاك بس بلاش تتكلم معايا عن خفايا نفسك اللي ممكن تتسبب في قلق ليا و ده قفلني جدا الصراحة.. انما الناس اللي عرفتهم و عرفوني لفترة من الزمن و تكونت بيننا الروابط النفسية لما كنت بصارحهم مكنوش ابدا بيشوفوا ده عيب فيا و للأسف أنا ندمان على بعضهم و إن كانوا غير مناسبين من نواح أخرى ،، بس عموما لهم مني كل المودة الصادقة و كل التمنيات بالخير و السعادة
1 note · View note
aaaalsafar · 14 days
Text
Tumblr media
الديك الشبعان
زمان .. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لاجتذاب الرجل ..
فهو دائما مجذوب من تلقاء نفسه ..
كان مجذوبا..
يتلصص وراءها من ثقوب الأبواب ..
ومن ثقوب البراقع ..
ويقف ملطوعاً بالساعات في الشوارع على أمل أن يظهر ظلها من خلف شيش النافذة ..
أو تظهر يدها وهي تمتد إلى القلة أو أصيص الزهر .. ؛
كان مجذوباً ..
لأنه لم يكن يعثر لها على أثر ..
كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال ..
وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات .. ولا يظهر في المدارس .. ولا في المكاتب ..
وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة ..
ولم يكن هناك طريق للوصول .. إليها سوى أن *يتزوجها على سنة الله ورسوله* بدون معاينة وبدون كلام كثير ..
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب .. *ويأتيها الزواج حتى الباب ..
ولكن الظروف الآن تغيرت تماماً ..
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع..
والحقيقة أننا نحن الذين ضحكنا عليها وأخرجناها بحجة
الحرية والتحرر والنهضة النسائية .. إلى آخر اللعبة التى لعبناها لتخرج من خدرها ونتمتع
برؤيتها بكم قصير .. وصدر عريان .. وأخيراً بالمايوه ..
كل هذا ببلاش ..
بدون زواج..
ولم نكتف بهذا بل أزحنا عن كاهلنا نصف أعمالنا ووضعناها على أكتافها ..
وتعالي جاء دورك يا شريكة العمر ..
وصرخت شريكة العمر .. فقلنا .. عيب .. فين الكفاح .. أنت إمرأة عظيمة مكافحة .. بطلة .. إنسانة حرة .. ولدت حرة .. وتعيشين حرة ..
ولا نستطيع أن نحتكر شرف العمل والكفاح لنا وحدنا .. لقد جاء الوقت الذي تنتزعين فيه راية العمل والكفاح من أيدينا برغم أنفنا ..
والحقيقة أن الحكاية لم تحدث برغم أنفنا .. وإنما بتدبيرنا ..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا *نشبع من رؤية النساء حتى اصبنا بتخمة النساء* بالروج .. والشورت .. والمايوه ..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط .. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي ..
الهزار .. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة .. والجري واللعب .. وتناول الغداء معا والعشاء معا .. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم ..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها .. وأصبحت قريبة وسهلة ..
وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر ..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه .. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذاً .. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح له بالاقترب منها او غير ذلك..!؟..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة .. وتقول :
إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده .. تقول إنها لحظة ضعف .. ولن تعود .. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود ..
ولكن الرجل الخبيث غالباً ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى ..
وينام على هذه اللذة المجانية .. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
وتثور المرأة وتهدد وتتوعد .. ثم تلجأ إلى القطيعة .. ولكن الديك الشبعان ينام في الشمس ولا يحرك ساكنا !!ً ..
لقد بدأ عصر خطير في الحب .. إسمه عصر الرجل .. الرجل هو الذي بدأ يجلس الآن على عرش الدلال .. وينام على سلبية لذيذة ويترك الفتاة تجري خلفه وتغازله ..
لقدجعلوك يافتاة الإسلام
أَمَةً لهم وما تشعرين ...
0 notes
ahmedalys-blog · 17 days
Text
9_ من يسكن قلبك؟ من اسكن قلبه
10_ هل تعتقد ان حظك سيئ؟ ليس دائما
11_ هل تدخل الشات ؟ولماذا؟ لا لا احبه
12_ هل هزمك حزنك في يوما من الايام؟ نعم
13_ ((مستحيل انساك)) لمن تقولها ؟ لمن لا ينساني
14_ (( اللي راح راح وماتفيد كلمة ياريت )) إذا أردت ان توجه هذه العباره لنفسك, فماذا
تقصد بها ؟ لا اوجهها لنفسي
15_ (( انت كل شيء بحياتي )) لمن تقولها ؟ للمن انا كل شيء بحياته
16_ متى اخر مره بكيت؟ قبل ثلاثة ايام
17_ اي الدول تتمنى ان تزورها ؟ دول اوروبا
18_هل لديك الجرأه ان تقول عمرك أمامنا ؟ نعم 21
19_هل انت راضي عن نفسك ؟ نعم 100%
20_بماذا تقر وتعترف أمامنا الان ؟ لاشيء
21_ اغمض عينيك دقيقه لو سمحت, ماذا خطر على بالك وانت مغمض العينين ؟ لا شيء
22_هل تؤيد الزواج العاطفي ام الزواج التقليدي ؟ ولماذا ؟ العاطفي اجمل
23_ايهما اهم شهادتك الجامعيه أم الزواج ممن تحب ؟ الزواج بمن احب
24_ هل ��ن الممكن ان تتحول الصداقه الى حب ؟ نعم
25_هل تعترف بشيء اسمه الصداقه بين الرجل والمرأة ؟ لا
26_هل كنت السبب في يوما من الايام ان تدمر حياة شخص سواء العمليه او الاجتماعيه او العاطفيه؟ لا ولا اتمنى
27_هل انت مدمن تفكير؟ نعم وبكثرة
28_ من هو اكثر شخص تفكر فيه؟ من يفكر بي كثيرا
29_ اذا تم تعيينك ملكا لجميع البلاد العربيه فما اول قرار ستتخذه ؟ ان الغي الحدود
30_هل تكره شخص بشده في حياتك ؟ نعم
31_ ما هو اقتراحك الذي تتمنى ان يحدث في هذا المنتدى ولم يحدث الى الان ؟ لا ادري
32_هل ملابس الشخص امامك تؤثر فيك لتأخذ عنه انطباع ؟؟ نوعا ما
33_ماالذي يلفت انتباهك بسرعه في الشخص لكي تعجب به ؟ شخصيته
34_ اذا احببت شخصا في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ فماذا تفعل ؟؟ لا ادري
35_ حكمة تؤمن بها جدا؟؟ لا يصلح العطار ما افسده الزمان
36_ عاده تفعلها دائما تتمنى ان تتركها ؟ السهر
37_ ماهو اجمل اسم لولد واجمل اسم لبنت من وجهة نظرك؟ ولد...بيهس بنت........ ميرال
38_ ماذا تفعل اول شيء اذا ربحت ملايينا او مليونا عشان مانكون طماعين؟ بجيب كل اللي بنفسي
0 notes
saudisports · 1 month
Text
"رحلة عبر العطور: استكشاف تاريخ العطور وعملية إنتاجها وتأثيراتها على المزاج والذكريات."
منذ فجر التاريخ، لعبت العطور دورًا هامًا في حياة البشرية،** حيث ارتبطت بالطقوس الدينية والاجتماعية والتعبير عن الهوية الشخصية والانتماء الثقافي.**
في هذا المقال، سنأخذكم في رحلة عبر تاريخ العطور،** ونستكشف عملية إنتاجها، ونُسلط الضوء على تأثيراتها السحرية على المزاج والذكريات.
تاريخ العطور:
يعود تاريخ العطور إلى آلاف السنين، حيث استخدمها المصريون القدماء في الطقوس الدينية وتنقية الهواء. في الإمبراطورية الرومانية، كانت العطور رمزًا للثروة والوجاهة الاجتماعية، واستُخدمت في المناسبات الخاصة. في الصين القديمة، ارتبطت العطور بالطب التقليدي وفنون القتال، واستُخدمت في العلاج والتأمل. في الهند، لعبت العطور دورًا هامًا في الطقوس الدينية والاحتفالات، واستُخدمت في الزواج والجنازات. في العالم العربي، ارتبطت العطور بالجمال والجاذبية، واستُخدمت في المناسبات الاجتماعية والعائلية. عملية إنتاج العطور:
تُستخرج العطور من مصادر طبيعية متنوعة، مثل الزهور، والأعشاب، والخشب، والتوابل. يتم استخلاص الزيوت العطرية من هذه المصادر باستخدام طرق مختلفة، مثل التقطير، والاستخلاص، والضغط. ثم يتم مزج الزيوت العطرية مع الكحول والماء ومكونات أخرى لإنشاء عطر فريد. تأثيرات العطور على المزاج والذكريات:
تُحفز العطور مختلف الحواس، وتُثير المشاعر والأفكار. يمكن أن تُساعد العطور على تحسين المزاج وتعزيز الشعور بالراحة والسعادة. يمكن أن تُثير العطور الذكريات، وتُعيدنا إلى لحظات من الماضي. يمكن أن تُستخدم العطور للتعبير عن الهوية الشخصية والانتماء الثقافي. نصائح لاختيار العطر المناسب:
حدد ميزانيتك: تتوفر العطور بأسعار مختلفة، لذلك حدد ميزانيتك قبل البدء في البحث عن العطر المناسب. جرّب العطر قبل شرائه: لا تشتري أي عطر دون تجربته على بشرتك، حيث قد يتفاعل العطر مع جسمك بطريقة مختلفة عن شخص آخر. اختر العطر المناسب للمناسبة: **هناك عطور تناسب المناسبات الرسمية، وهناك عطور تناسب المناسبات اليومية. استمع إلى ذوقك: اختر العطر الذي يُعجبك ويُثير مشاعرك. مع تنوع العطور المتوفرة،
يمكنك بسهولة العثور على العطر المثالي الذي يُناسب ذوقك وشخصيتك.
المصدر:عطر للجنسين
0 notes
lahlobadotcom · 3 months
Text
8 طرق لتكوني أكثر سعادة في الزواج التقليدي
طرق فعالة لتكوني أكثر سعادة في الزواج التقليدي. الزواج هو رحلة مشتركة يسعى فيها الشريكان لبناء علاقة قوية ومستدامة مليئة بالسعادة والارتياح. من خلال اتباع بعض الإرشادات والنصائح يمكن للزوجين تحقيق المزيد من السعادة في... http://www.lahloba.com/article/61593/8-%D8%B7%D8%B1%D9%82-%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%B3%D8%B9?utm_source=dlvr.it&utm_medium=tumblr
0 notes
my-yasiuae · 3 months
Text
يشعر ملايين الشباب الصينيين العائدين إلى المناطق التي يتحدرون منها للاحتفال بالسنة القمرية الجديدة، بالقلق من الأسئلة المحرجة التي سيواجهونها خلال العشاء العائلي.. لكن هذه السنة، ستنقذهم لعبة تستند إلى الذكاء الاصطناعي من مواقف مماثلة."هل أنت مرتبط؟"، "متى ستتزوج؟"، "كم جنيت من الأموال هذا العام؟".. عيّنة من أسئلة المحاكاة التي تُطرح في هذه اللعبة التي طورتها مجموعة طلاب في خلال 24 ساعة فقط أثناء منافسة في ما بينهم.ولمناسبة دخول الصين عام التنين السبت، يهرع الملايين من السكان إلى وسائل النقل العام في هذه الفترة بغية لمّ الشمل مع أحبائهم والاحتفال بالحدث مع العائلة.ويبدو واضحاً أن اللعبة التي تحمل اسم "إبيك شوداون: نيو يير ريونيون" Epic Showdown: New Year Reunion، والتي تستخدم الذكاء الاصطناعي لمحاكاة "الاستجواب" التقليدي الذي يخضع له الشباب من عائلاتهم، قد حققت الهدف: فقد استخدمها أكثر من ثلاثة ملايين شخص في الأسبوع الذي طُرحت فيه في أواخر يناير، حتى إن هذه الشعبية الكبيرة تسببت بتعطل خوادم المعلوماتية الخاصة باللعبة.ويقول وانغ زيوي (21 عاماً)، وهو أحد صانعي اللعبة "في البداية، اعتقد الجميع أنها لعبة لتشويه سمعة العائلة.. ولكن بعد ذلك أدرك الناس أن بإمكانهم استخدامها لمعرفة كيفية التواصل مع أحبائهم وإسعادهم". (تعبيرية)وتضمّ اللعبة بين شخصياتها عشرة أفراد من العائلة، يختلفون في ما بينهم على صعيد درجة التطفل في الأسئلة.قد يُطلق على اللاعب وصف "الأناني" أو يُتّهم بـ"التخلي عن الأسرة" إذا اعتُبرت ردوده فجّة للغاية أو غير مُرضية في ما يتعلق بالعمل أو بمشاريع الزواج. لكنّ العمّات الافتراضيات في اللعبة يسدين أيضاً نصائح مثل "كن حذراً أثناء القيادة" أو "ابقَ دافئاً".وتقدّم اللعبة مستويات مختلفة، يتعين على اللاعبين خلالها الصمود في وجه أسئلة ثمانية أعمام وعمّات قبل الوصول إلى المستوى الأصعب، وهو مستوى الوالدين."قليل من الإنسانية"بالنسبة لوانغ زيوي، تتركز فكرة اللعبة قبل كل شيء في تعزيز التواصل بين الأجيال.ويقول: "نأمل في إضفاء قليل من الإنسانية للشباب خلال العام الصيني الجديد ومساعدتهم على فهم حبّ ذويهم لهم واهتمامهم".وتشكّل اللعبة أيضاً وسيلة تنفيس للبعض، لإخبار أسرهم، افتراضياً، بما يفكّرون فيه حقاً. نموذج عن محادثة في لعبة اسم "إبيك شوداون: نيو يير ريونيون" Epic Showdown: New Year Reunion،ويقول مسؤول المنتجات شي هونغ جي: "تقليدياً، لا يمكنك التعبير عن نفسك بحرية.. ما يزيد مشاعر الضيق التي يمكن أن تنفجر بسهولة يوماً ما. الآن، بات في إمكاننا إخراج مكنوناتنا بواسطة الذكاء الاصطناعي، ما يسهّل التحدث مع العائلة عندما نعود إلى المنزل".ويشير بعض المستخدمين إلى أنهم فوجئوا بالجانب الواقعي للعبة.وكتب أحدهم على شبكة التواصل الاجتماعي "شاوهونغشو" Xiaohongshu، وهي أشبه بنسخة صينية من إنستغرام: "بعد ثماني جولات من الأسئلة، أتصبب عرقاً" من كثرة التوتر.ويلمس آخرون مشاعر جديدة في هذه التجربة، إذ وجد أحدهم الراحة مع "والدته" الافتراضية، قائلاً "لا أستطيع العودة إلى محافظتي هذا العام، ما جعلني أشعر بالتأثر".كما روى لاعب توفي والده قبل 14 عاماً، أنه بكى طوال الليل بعد تجربة اللعبة، بحسب ليو لينفينغ، وهو رئيس مجموعة الطلاب الذين ابتكروها. ونقل يو عن اللاعب قوله "لقد مرّ وقت طويل منذ أن أجريتُ محادثة مماثلة مع شخص قريب مني". موقع العربية
0 notes