الأمرُ مُتعِّب
ان تخترق عقلي كل ليِله—في مثل هذا الوقت تحديدًا
2 notes
·
View notes
“ما زلتُ أبحث عن شيء حين ضاع ضيَّعني.”
— محمود درويش (via omny-at)
1K notes
·
View notes
ليس كأي صدفة اخرى ، دائمًا ما اقرأ فصل في كتاب ما..فأذا به يصُف واقعي او حالي،فمثلاً اليوم..أمشي في حوُش الدار ومعي كتابي،كان قرار مفاجىء مني أني امشي به، فأذا بالصفحة التي اقرأها كُنت اجسدها! النجوم فوُقي ولكن النجمة الوحيدة الساطعه التي وضحِت لي نسبيًا قمت بتصويرها والابتسامه ترتسم على شفاهي،هل انا البطلة لهذا اليوم؟ هل انا اقرأ حالي؟
"أخرج الى الشرفة واتأمل النجوم الساطعة، ملايين النجوم المتناثرة عشوائيًا التي لايرى المرء مثلها قبة سماوية. بعضها يبدو ضخمًا فعلاً ومميزًا جدًا عن سواء، فتشعر انك اذا مددت يديك نحوه يمكنك ان تلمسه. مشهد آخّاذ".
كافكا على الشاطئ
3 notes
·
View notes
انا هُنا عندما قال محمود درويش "في البيت أَجلس، لا حزيناً لا سعيداً
لا أَنا، أَو لا أَحَدْ "
انا هنا منذ زمُن ، لا وصف يوُصفني سوا هذا الوصف /بأنني على نفس هذا الحال لا حزينًا لا سعيدًا �� لا اعلم بما مقدروي أن افعل ولكن لا أجد الراحة الا في بيتي او غرفتي او سريري
لا انا او لا احد
0 notes
حينما الساعه تشير الى الواحدة ليلاً , كل مايدور في ذهني هو أنت
حتى وأن لم تُكن حقيقة , من فرط خيالي بك اصبحت واقعي
2 notes
·
View notes
أن نكون معًا في غرفة واحدة
مشحونه بعواطفنا
واضعًا ثقل رأسك في حُضنِّي، أن اخبرك مايقوله كتابي وأنت تخبرني ما يجّول في رأسك
1 note
·
View note
من كثر التعّود احس روحي بتطلع من مكانها ،مامِن روُح اصلاً
0 notes
ماعرف اذا يجوز لي القول بأن احس صدري جالس يبكي ،ومامن دموُع جالسه تنزل منِي
اه من تعب التعّود
0 notes
يخّيل لي إني لمستُ شفاهك
آه
أنت خيال بأكملك
1 note
·
View note