An organization that uses design to create awareness, self discovery, and a space for self-love while supporting those affected by rape and domestic abuse.
“They are killing us… we can’t kill you. We can’t kill you. You hear us, Occupiers. We’re just kids and parents with no intention of doing anything…”
“The explosion happened by my house..I’m speaking English because I want to save my planet. I’m from Palestine… it’s not fair…”
“When I was born I only hear explosions… I never hear happiness… kids are dying. Is this a Eid? Is this an Eid? Kids dying…”
“I’m only 10…I want to be a doctor to help my people, but I can’t. I’m just 10. I don’t even know what to do. I get scared… I’d do anything for my people, but I don’t know what to do. I’m just 10… it’s not fair.” (I’m crying my eyes out)
All videos taken by Sanad Abu Latifa on the ground in Gaza this morning and provided to me by Hana Salah.
Electron excitation is the transfer of a bound electron to a more energetic, but still bound state. This can be done by photoexcitation (PE), where the electron absorbs a photon and gains all its energy or by electrical excitation (EE), where the electron receives energy from another, energetic electron.
When an excited electron falls back to a state of lower energy, it undergoes electron relaxation. This is accompanied by the emission of a photon (radiative relaxation) or by a transfer of energy to another particle. The energy released is equal to the difference in energy levels between the electron energy states.
لكسر عادة قديمة، أو صناعة عادة جديدة، عليك أولا تغيير طريقة تفكيرك ☀️
من السهل الرغبة بالتغيير إلا أنه من الصعب الاحتفاظ به، أحيانا نقوم ببعض التغييرات البسيطة في سلوكياتنا مثل أن نحجم عن بعض ما ننفق، أو نبقي خزائن ملابسنا مرتبة، أو ندفع فواتيرنا في الوقت المحدد، ونلتزم بتمارين رياضية منتظمة، أو تخفف استهلاكنا للكحول والحلويات، نقوم بتلك السلوكيات ونلتزم بها لأسبوع أو ربما شهر دون مشكلة، لكن عاجلاً أم آجلاً ننزلق ونعود لعاداتنا القديمة و تلك المشكلة مرهونة بطريقة تفكيرنا
عندما يكون لدينا دافع قوي للوصول لهدف ما، تخالجنا فكرة مفادها “من الجيد أنني أفعل هذا الشيء"، وعندما تخالجنا فكرة مضادة مفادها "لا أشعر أنني أريد فعل هذا الشيء” نتمكن من تحييد تلك الفكرة جانباً وإكمال طريقنا نحو تحقيق الهدف.
لكن عندما نكون مرهقين، أو مضغوطين، أو بمزاج رديء، فإن تلك الأفكار المعيقة يصعب تحييدها، ونبدا بإعطاء أنفسنا أعذار لعدم إكمال خططنا، ونقول لأنفسنا لا بأس أن نغفل عن بعض الأمور، لا بأس أن نأكل أو نشرب لأن……..، بل وتجد حياتنا حافلة بالضغوط والأعمال هنا يتوفر وجود الدافع للعمل، مع هذا لا تجد عادة تلك الأعذار موجودة
تبدأ الدائرة تدور لتغذي نفسها، فعندما نفشل في الإلتزام بعمل ما، فإننا نفقد الثقة بأنفسنا أننا نستطيع الإلتزام بما وعدنا به أنفسنا، وهذا يزيدنا صعوبة في الإلتزام في المرة القادمة، ثم المرة التي تليها، ثم التي تليها !!!
☀️ الخطوات الست لصناعة عادات صحية :-
أولا: أسس أهدافاً محددة بجانبها أهداف ثانوية: إذا كان لديك فكرة “يجب أن أمشي مدة ساعة يوميا ولمدة سبعة أيام” أو “ أحتاج أن أفقد 15 باوند في شهرين” فمن المحتمل أن تنسحب من هذه الوعود سريعاُ لأنك رفعت سقف توقعاتك عالياً.
ستكون لديك فرصة للنجاح أكثر إذا بدأت بأهداف صغيرة، مثل “المشي لمدة 15 دقيقة لثلاث مرات بالاسبوع” أو “الأكل بطريقة صحية لأجل خسارة 5 باوند كبداية”.
ثانيا: جدول كل خطوة: إذا كانت أهدافك ليست لأجل الحمية، مثل أن ترغب بتغيير بعض السلوكيات لكن بدون خطة ممنهجة وتظن أن ذلك سينجح ربما نعم، لكن عادة ما يكون نجاحاُ مؤقتاً. ما يحدث أن الحياة تأخذنا بانشغالاتها وتعقيداتها وتصبح مشتتاُ بين مجموعة من الأعذار التي لا تنتهي. خصص موعداً محدداً لتنفيذ سلوك التغيير، ضعه في مذكرة التقويم الخاصة بك واجعلها ترسل لك رسالة تذكير وكأنه موعد رسمي في جدول أعمالك.
ثالثا: صنف سلوك التغيير أنه “غير قابل للتفاوض”: لعلك لا تتردد مع نفسك كثيرا عندما تريد وضع حزام الأمان، تفعلها تلقائيا، ربما لا ترغب لكنك تعرف أنه يجدر بك أن تفعلها. أنت تقوم بوضع حزام الأمان في كل مرة تركب فيها مركبتك، والسبب أن سلوك وضع حزام الأمان يعد أحد السلوكيات المصنفة لديك أنك لا تملك معها خياراً آخر “لا خيار لدي”. في المرة القادمة التي تبدأ تشعر فيها بالتقاعس وتريد إغفال والتوقف عن تحقيق هدفك في سلوك جديد، وتبدأ بالإفراط بالأكل أو تدخين السيجارة توقف وقل لنفسك “لا خيار لدي”.
رابعاً: تحييد الأفكار المدمرة: في كل مرة تأتيك فكرة “لا يضر هذه المرة أن آكل هذه القطعة” أجب نفسك: “لا، بل هناك ضرر، أنا أعلم من خلال الخبرة أني إذا خرجت عن الجدول ولو لمرة واحدة سيقودني ذلك لنتيجة ترك الهدف وسينهار كل ما خططت لأجله”. إذا وجدت نفسك قد ضعفت، ضع في ذهنك صورة عن نفسك كيف تبدو وقد حققت ذلك الهدف، تخيلها وتمسك بها.
خامساً: عبّر واعترف بنجاحك: إذا لم تعطِ نفسك حتى الوصول للهدف تغذية راجعة إيجابية باستمرار فإن الحافز داخلك سيتبلد. في كل مرة تخطو خطوة صغيرة جدا نحو تحقيق الهدف قل لنفسك “رائع أني فعلت ذلك” هذا الصنيع يعزز مركز المكافآت في الدماغ ويجعل تشعر بالرضا، ويرفع ثقتك بنفسك، وينشط احساسك بالكفاءة، ويزيد نشاطك في الارتباط بالسلوك الجديد الذي ترغب بالاستمرار عليه.
سادساً: جرّد مشاعر التثبيط من قوتها داخلك: اسأل نفسك “ماهو هدفي؟” هل هدفي أن أفعل الشيء الذي أشعر أني أريده؟ أو أن “هدفي أن أغير عادتي السلوكية التي لا أرغبها"، الخلاصة هنا لا يمكنك أن تحصل على الاثنين معا، قم بتذكير نفسك دوما بهاتين الطريقتين في سلوكك.إن الطباع السلوكية من الصعب تغييرها، وتصبح أكثر صعوبة في تغييرها كلما كبرنا في السن، لذلك ليس من المفاجئ أنك تعاني مدة طويلة لتحصل على التغيير الذي تريد. لكن عندما تفهم العلاقة بين ما تفكر فيه وبين تصرفاتك يعطيك ذلك قوة تركيزية كبيرة لتتمسك بمسارك وتصبح أكثر قابلية لتحقيق أهدافك.
- الدكتورة/ جوديث بيك
رئيسة معهد بيك للعلاج المعرفي السلوكي
الساعة السادسة صباحا استيقظت... استغرقت ساعتين لأقوم من فراشي و ليس كعادتي... *لماذا !*... بعد دردشتي الصباحية مع رفقائي في الشقة انسحبت بوجه مبتسم و توجهت لمكاني المفضل حتى أتمكن من لمِّ ما تبقى مني لأكمل الطريق...ها أنا الآن أمام حاسوبي البائس الوفي أحاول أن أجد حلا لمشكلة اليوم.... ما أريد الوصول إليه بكلامي هذا هو أن في كل يوم ستظهر لك مشكلة صغيرة كانت أم كبيرة... كيف ما كانت، فأنت في كل الأحوال ملزم بأن تجد حلا لها... ليس هناك وقت للكسل ليس هناك وقت للإستسلام... هناك أنت و دماغك حرره فقط دعه يقدم القليل مما لديه... و أعدك أنك ستنبهر و ستط��ح سؤال هذه المرة لكن ليس *لماذا*... و إنما *كيف لي... كيف فعلت كل هذا*. إيمانك بالله ثم بنفسك شيء لا بد منه... إنه لأمر محتم عليك لتكمل المسير. *مجرد جثة♥️*
1 note ·
View note
Statistics
We looked inside some of the posts by
janouar
and here's what we found interesting.
Average Info
Notes Per Post
25K
Likes Per Post
17K
Reblog Per Post
8K
Reply Per Post
104
Time Between Posts
2 months
Number of Posts By Type
Photo
7
Text
9
Video
1
Explore Tagged Posts
Fun Fact
Tumblr.com is the 103rd most visited website in the world.