نعم بكيتُ كثيرًا انسابت الدموع على خداي كما المطر .. و كيف لي أن أخبرك بذلك .. الأمر لا يستحق ستعتقدُ جازمًا أنه أمرٌ تافه و لا داعي للبكاء .. و لكن حساسيتي المفرطة و كتماني لم يعُد كسابقِ عهد.
خارت قِواي أمام ما يحصل .. أريد لذاتي بعض السلام و الكثير من الحُب و الأمان الذي بوجودك
يَعُم.
تحتشد الكلمات و لا أستطيع قول المزيد و لكن رفقًا بي و إن لم أُظهر هشاشتي ".
“أدعو الله دائمًا أن يرزقني أدب النعمة، ألّا أفخر بها على من فقدها، ولا أعلو بها على من يتمناها .. ولا أنسى شكره في كل حين؛ ربي لك الحمد على نعمٍ أزيد تقصيرًا في شكرها.. فتزيدني منها تفضلًا ورحمة.”