Tumgik
#لغم
humanitysworld · 2 years
Text
"ما لم تَلْمَسْ أَثَرَهُ في واقِعِك، يبقى الكلامُ المَعْسُولُ لُغْماً."
84 notes · View notes
salah801 · 1 year
Text
أنفجرُ إشتياقً لكِ ..
كلما مررت بخيالي على إحدى شامات جسدك ..
التي تتحول إلى الغامٍ تصطادني دون ضجيج ..
بمظهرها الهادئ ، وملامحها البريئة ..
لـ صلاح الدين العزاوي .
14 notes · View notes
ahmedalghk · 2 years
Text
المرأة ومنوعات || كلب يحصل على وسام الشجاعة من رئيس أوكرانيا بعد اكتشافه 200 لغم روسى
المرأة ومنوعات || كلب يحصل على وسام الشجاعة من رئيس أوكرانيا بعد اكتشافه 200 لغم روسى
الراعي ، الكلب ، مشهور جدًا في موطنه ، أوكرانيا ، ليس فقط لكونه نجمًا إعلانيًا ، ولكن لشجاعته في ضوء الحرب الروسية الأوكرانية. المتفجرات ، ومن أجل هذا العمل البطولي ، حصل الكلب باترون مؤخرًا على وسام الشجاعة من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، ولديه 250 ألف متابع على إنستغرام ، كونه نجم اللوحات الإعلانية التي ترمز إلى تحدي بلاده لروسيا.. نمط الكلب ميدالية الكلب اكتشف الكلب ، الذي تم شراؤه…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
khaledalotaisblog · 1 month
Note
.
‏-تم رؤيته أخر مره، وهو يُفتش في ألبوم صور الهاتف؛ لقد داس على لغم ذكريات قاتل.
15 notes · View notes
yathrib · 4 days
Text
خايف أرفع ايدي عندكم و تطلعوا لغم
خايف افضل ماسك فيكم وتطلعوا طعم
4 notes · View notes
elaf-aal · 3 months
Text
‏“في مكاني، واقفاً على لغم التردد”.
4 notes · View notes
auroratalking · 13 days
Text
Tumblr media
لا تخف
كل شيء سيحدث لك
واجه ما يأتيك، أو أدر ظهرك له
في الحالتين
كل ما سيحدث
سوف يحدث
لك.
..
سيصيبك ما يصيبك
وما تخاف
وما تحب
ستفقد من تحب
ستشهد معجزةً بعينك
ستؤمن بشيء ما رُغم أنفك
ستدوس على ذيل قطة
وتدوس على نفسك من أجل غيرك
وتدوس على لغم منسي
لم يذكره إلا أنت
ستهبط السماء إليك
قبل أن تصعد إليها
..
هذا سيحدث لك
وهذا ثم هذا
ثم كل شيء
خمن ما يحدث في النهاية؟
كل شيء سيحدث لك
لا تخف.
_فريد عمارة
4 notes · View notes
kaichangee · 10 months
Text
بداية الصفر
السلام عليكِ يا صغيرتي اللطيفة المحببة القريبة إلى عقلي و قلبي كثيراً
كيف أصبحتِ هذا اليوم؟ اما زال ظل ذلك الشيء المظلم يحوم حولكِ؟
انفضي عن نفسكِ ذلك الشيء و دعي الفضاء لنا وحدنا، رسالتي و انتِ.
سأتحدث بعشوائية أتمنى ان لا يربككِ ذلك او يزعجكِ
في البداية سأتحدث عن أساس النص، لقد كتبته قبل خمسة أشهر مضت لأحدهم، ذلك الشخص قام بالرد بالفعل لكن لا اعلم لمَ كنت اشعر بعدم الرضى، و كأنه أجلم فمي بجوابه المختصر، كأنه لم يعبرني أصلاً و لم يُعر أي اهتمام لمشاعري المنكسرة حينها، و كأنه كتب لي رسالة عمل قد اعتاد كتابتها كما اعتاد ان ينطق اسمه..
تقبلت ذلك على مضض لكني اعود للنص و اعيد قراءته مراراً و تكراراً، كأني فقدت نفسي فيه و ما زلت ابحث عن الإجابة
حينما وصلت رسالتكِ في تلك الليلة التي كنت بها خارج المنزل تغيرت تعبيرات وجهي بمجرد ان قرأت البداية، سألني احدهم ما بكِ؟ فتعذرت اني اشعر بالنوم لا اكثر و اني اريد العودة للمنزل، لكني ذهبت إلى أقرب زاوية و جلست القرفصاء لوحدي اقرأ رسالتكِ منذهلة و مصدومة و غاضبة و شديدة الحزن و الأسى، لم اعلم ماذا افعل و لا اعلم ماذا أقول لكني تمسكت برسالتكِ اشد التمسّك لأني بعد بحث طويل و جهد مضني و جدت نفسي، و جدت نفسي و وجدتكِ.
عندما بدأت ات��اسل معكِ على البريد لا انكر اني كنت اشعر بالريبة منكِ، فمهما علمتُ عنكِ فهذا لا يجعلكِ مقبولة عندي خصوصاً انكِ من خارج دائرة الأهل و الأقارب، فكنت عند كتابة كل حرف و بين كل سطر اتأنى في الكتابة لكِ لكي لا اسير على لغم بالخطأ و اورط نفسي بكِ و انا لا اريد ان اتحمل مسؤولية أحد، فلا صديق يستحق البقاء و لا رفيق.
لكن رسالتكِ الأخيرة و ضحت لي شيئاً كنت أجهله، فقد اتضحت لي معالمكِ و مبانيكِ و شوارعكِ، زهركِ و ثمركِ و شجركِ، صباحكِ و مساءكِ و ليلكِ، شمسكِ و قمركِ و نجومكِ، قلبكِ و مشاعركِ و ميلان ابتسامتكِ، جمالكِ و خُلُقكِ و إبداع خَالقكِ، اتضحت لي حتى غرقت هائمة في حبكِ.
لكن اتعلمين؟ اضحكني كونكِ تعجلتِ في رسم الحدود بيننا، فهل من المنطقي ببضع رسائل و كلمات هنا و هناك في مواقع التواصل ان اصل لمنزلة الصديقة و رفيقة الروح فوراً؟ على مهلكِ يا صغيرة، ما زلتُ بنظري أرى اننا في فضاء شاسع لا يحده شيء، و ان حديثناً مجرد حديث و لا يعني ذلك بناء علاقة بيننا، أتمنى ان لا تفهميني خطأً فأنا لا اقرر ما سيكون بيننا بل اخبركِ حقيقة ما نحن عليه، فإن كنتِ تريدين علاقة معي حددي نوعها و اخبريني السبب حينها سأقرر، اما الآن فأرى ان احاديثكِ تروق لي لذا استمر بمراسلتكِ من غير امر يحدنا باستثناء الاحترام بيننا و الدين، غير ذلك فالساحة لنا بأكملها
عذراً ان كان حديثي يتصف بالبرود و المنطقية، لكن هذا افضل من ان تجهلي ذلك، تخبريني دائماً انكِ شخص ممل و ثقيل لكن لا اعتقد انكِ كذلك بقدر برودي الشديد و منطقيتي المفرطة المجردة من المشاعر، احب ان اكتب الكتابة الأدبية الشاعرية المليئة بالوصف لكن ان اتى الأمر للواقع فلا مجال لذلك، لذا استعدي لحديثي جيداً
جدياً.. حسنا لا اخفي عليكِ ان صدمتي كانت كبيرة، لم اعلم اني بهذا القدر بالنسبة لكِ، هل كانت كلماتي ذا تأثير كبير ام تصرفاتي العشوائية و تعليقاتي المزعجة؟ لا اعلم، كل ما اعلمه اني مصدومة للغاية و اني لا اشعر اني استحق ذلك فهل بالغتي يا ترى؟ ام أخطأتِ كتابة حروفكِ؟ ام تعثرت خطواتك؟ ام تهتِ في طريقكِ؟ ام جهلتِ وجهتكِ؟ ام انكِ كنتِ أسيرة اللحظة فحسب؟
بالمناسبة، ما كان إعجابي جزءاً منه قوتكِ في الدين ثبتكِ الله فيه و بارككِ و زادكِ منه علماً، ففي زمننا الحالي يصعب إيجاد من هم قريبون لأعمارنا متمسكين في دينهم غير متهاونين، فأصبح و العياذ بالله أغلبهم يخوضوا و يلعبوا ولا يعلموا ان فوقهم رب عظيم و مآلهم نار ام جنة و قرارهم الحقيقي ليس دنيا زائلة، فيارب ثبتنا حتى نلقاك و اجمعنا في جنة عرضها كعرض السماء و الأرض كما جمعتنا في هذه الدنيا الفانية
هل تريدين الرحيل؟ ارغبتِ عني؟
ان كنت اريد فسوف افعله من دون ان تسألي، و لن ارغب عنك الا ان كنتِ ثقيلة النفس عليّ، لكني لم افعل فلماذا تطرقتِ لهذه الفكرة فوراً؟ ألم تتعجلي قليلاً في الحكم عليّ؟ اشعر انكِ في بعض المرات تطلقين حكماً مطلقاً ببضع معطيات فقط، لم اقل لكِ لا تتوقعي الأسوء لكن ليس إلى هذه الدرجة.. بالله عليكِ
لكن ها أنا أوجه لكِ نفس السؤال، هل تريدين الرحيل عني؟ ارغبتِ عني؟
ثم ماذا مع جملة "لا ذنب لأحد سواي"؟ لا يوجد من يتحمل الذنب كاملاً، يجب ان يقسم بالتساوي بيننا، لماذا تحمّلين نفسكِ عبئ تصرفاتي و أفعالي؟ هل انا مجرد آلي تتحكمين به كاللعبة؟ لقد فعلتُ ما فعلت، رددت عليكِ و راسلتكِ و سألتكِ و بحثت عن حسابكِ لأحادثكِ مباشرة و كل ذلك فعلته بنفسي انا، فلماذا تتحملين مسؤولية ذلك اخبريني؟
لذلك اخبرتكِ سابقاً و بمراتٍ لا تحصى، اشعر بشعور الألفة اتجاهكِ، و كأنكِ كتابي الذي توقفت بمنتصفه، كأنكِ قهوتي التي لم أكمل نصفها، و كأنكِ لوحتي التي أكاد انتهي منها، كأنكِ المطر الذي أتذكر هطوله، و كأنكِ نجمتي التي فقدتها، تلك هي انتِ.
بل شكري الوافي و تحاياي الحارة لكِ لكلماتكِ المكتوبة بماء الذهب الخالص، المستخلصة من رحيق العسل الآخذ، المقطوفة من زهرات تفتحت للتو على قارعة الطريق، المأخوذة بجمال الشهب حول القمر، اللامعة فوق السماء بين السحب.
يا صغيرتي، ولدتِ وحيدة و ستموتين وحيدة، لمَ الحزن؟ بددي عن نفسكِ ذلك الحزن الذي شوه روحكِ و كوني عامود نفسكِ الذي تستندين عليه، فلن يتبرع أحدهم بيده ليجبر كسركِ لذا ابدأي اليوم قبل غداً و واجهي نفسك، ما الضير في البقاء وحيدة متروكة في الخلف؟ ما الضير في كونكِ مهمشة بلا استثناءات تُذكر؟ ما الضير في تكرارا الليالي بروتين اشبه بشريط فيديو يعاد تشغيله مرارا؟ ما الضير و ما الضير و ما الضير؟! و ان كنتِ كذلك؟ استبقين على حالكِ؟ كنتُ مثلكِ مرةً، فلَم استطع البقاء مع نفسي ليلة واحدة من دون بكاء و لماذا و لماذا، ليالي كانت من طولها اشبه برحلة الى صحراء الربع الخالية، بكيت، تألمت، سخطت، رفضت جميع ما يحدث، صرخت حتى تجرحت حنجرتي، اكتأبت حتى غطى السواد عيناي و عقلي لكن الى متى؟ الى متى سأبقى ادور و احوم في ذلك الظلام البائس؟ لن ينقذني احد، و ان فعل احدهم؟ ستكون بكلمة، بفعل صغير اراه بعيناي كبيراً، ثم ماذا؟ كلٌ مشغول بنفسه، سيرحلون و سيأتي الأجمل منهم لذا لم نخشَ رحيل أحد، لكن هل سيجاورونا حين نموت؟ في قبرنا؟ حين نحاسب امام ربنا؟ كلا، لذا انفضي الغبار عن نفسكِ و استعيدي رباطة جأشكِ و تعالي معي، هنا سأود مرافقتكِ.
لا تعيشي هكذا بلا حيلة مكتوفة اليدين امام كل ما يحدث، ان اردتِ شيء خذيه بأقوى ما تستطيعين، و ان لم تريديه فاتركيه و حسب، أليس الأمر بسيطاً جداً؟ و لا تعتقدي بعد كمّ الكلام هذا اني قوية كالصخر و ثابتة كالجبل، بل اني ضعيفة كأوراق الشجر فلا يرتفع سقف توقعاتكِ حتى يصل القمر، فلستُ سوى شخص عادي لا يميزه شيء يُذكر
هذا مضحك! ان كنا سنفترض حدث الوداع بعد رسالتكِ فسكونين هامشاً لا ريب بالنسبة لي رغم وجود ذكرى طفيفة، و شكراً لك ستسعدني لعناتكِ و كوابيسكِ طفلتي (: ، ثم لا يقتصر الذكرى على ما في القلب او العقل بل عن مدى القرب للنفس، فأنا لا احب ذكر هذا بالواقع لكن بعد إحدى رسائلكِ السابقة التي أصاب سهم كلماتها روحي دعيت في سجودي وقتها، دعيت لكِ حتى اني لم ادرك الا عندما انتهيت اني دعوت لكِ بكل جوارحي، و يا حظي بكلماتكِ و بكِ.
ادعو الله ان يحفظكِ بحفظه و عينه التي لا تنام
و يجعلكِ مباركة عامر بالخير أينما كنتِ
و يوفقكِ و يسددكِ في الدنيا و الآخرة
و ان يسعدكِ في الدارين
استودعتكِ رب السماء
صغيرتي، كوني بخير .
10 notes · View notes
nochnicht · 2 months
Text
نسبيا ف تقريبا كل بنت ف مصر اتعرضت لتجربة تحرش. يا بالغصب ف الشارع أو المواصلات أو دكتور الكلية ومديرها ف الشغل، أو ف بيتها من قرايبها أو حد من أهلها أو بالاحتيال العاطفي والخ... التجربة دي هي عنصر رئيسي خلاص من عناصر سيكولوچية معظم البنات ف مصر وبتأثر بدورها على جزء كبير من انفعالاتهم العاطفية وعلى أسلوب تفاعلهم مع الجنس الآخر بشكل عام.
وعلى حسب حدة وظروف التجربة دي على حسب حدة استجابة كل بنت وردة فعلها. لكن ف أغلب الحالات بيكون المشترك بينهم هو حالة الخوف والحذر، ف انت بتعاملني حلو دلوقتي عشان بعد شوية تنصب الفخ وتقولي تعالي البيت أو ابعتيلي نودز.
الداتا دي مهم فشخ لأي شاب انه ياخدها ف اعتباره كويس قبل وبعد الارتباط. ان البنت اللي انا مرتبط بيها هي بنسبة كبيرة اتعرضت لتجربة تحرش تعيسة. فا دايما هيبقى فيه لغم ما انت هتدوس عليه من غير ما تركز. كلمة بقى أو هزار بطريقة ما هوب الدنيا باظت واللغم فرقع والتجربة كلها رجعت ف دماغها من البداية. حتى لو كنت انت فعلاً ماتقصدش حاجة ونواياك بريئة. ده شيء غصب عنها، عشان كده الموضوع محتاج قدر كبير من الحكمة والوعي. ومساحة حقيقية من الأمان والصبر الرحيم. لأن تجربة التحرش في الأصل لا تقل شيء عن تجربة السرقة تحت التهديد والإكراه. ودي تجربة مُفزعة وأليمة. وعملية استرداد الضحية لشعورها بملكية جسدها من جديد هو شيء صعب. وعملية اطمئنانها بعد ذلك لإنها تهدي جسدها لشريكها سواء نفسيا أو جنسيا هو بالأحرى شيء أصعب ومحتاج مساحة آمنة لزوم الحوار والمشاركة والتخطي. لذلك الوعي ضروري هنا وبيتطلب الكثير من المروءة قبل أي حاجة.
4 notes · View notes
justlthur · 4 months
Text
وحدي واقفًا على لغم الخوف
2 notes · View notes
br7man14 · 11 months
Text
الحب لغم في صحراء الروح.
الإنفجار يحدث بعبور شخص
لا يعي سوى الطريق.
دوي الإنفجار أغنية
عن الميلاد والموت والخلود.
12 notes · View notes
nassor1987 · 4 months
Text
لو الموضوع اتعلق بكرامتي في انا هدوس على اللي جابك حتى لو انت لغم
2 notes · View notes
fozdoaa · 1 year
Text
أذكر أننى ابتعت فى طفولتى بندقية جميلة جدا من البلاستيك ولها سدادة فيلينية محكمة، ولها زنبرك قوى، وما حدث أنها سقطت وراء خزانة الثياب العملاقة فى بيتنا.. معنى هذا أنها ضاعت للأبد وبعد إستعمال يوم واحد فقط!.. بكيت كما لم تبك أرامل الأساطير، ونمت تعسا مثقل القلب.. كنت فى التاسعة وقتها.. فى سن الثلاثين بدأت عملية الأنتقال من دارى، وجاء النجار ليفكك هذه الخزانة العملاقة، هنا فوجئت بالبندقية تخرج لى من وراء الخزانة، مغطاة بالغبار ونسيج العناكب، كأنها لغم ينفجر فى بحر الذكريات.. وجف قلبى.. وشعرت وأنا ألمسها بذات شعورى فى يوم الجمعة ذاك منذ ٢١ عاما. ولولا أننى تماسكت لرحت أركض بها فى الشقة، ولرحت أصوب على النجار محدثا أصواتا مضحكة بفمى.. على فكرة ضاعت منى ثانية.. لو وجدتها فلتعدها لى لو سمحت..الحق أننى فى لحظات عديدة تمنيت لو يأتى لى شخص مجهول ويقدم لى هذه البندقية ويبتسم ويرحل..
أحمد خالد توفيق
11 notes · View notes
khaledalotaisblog · 11 months
Text
‏حُزني مُتعَب، يِشبه نعاس جندي في وسطِ معركة، جندي لايأبه لابالهزائم ولا بالانتصارات، بل يبحث فقط عن ظلِّ شجرة لينام، حتى ولو كان فوق لغم.
87 notes · View notes
romanticpapers · 6 months
Text
كلنا بداخلنا حقول الغام.. دون لافتات تحذيرية فلا احد يدري بما بداخل الآخر. الغام نفسية زرعتها تجارب سابقة لا يقدر صاحبها من الإقتراب منها وليس بمستطاعه منع غيره من ذلك. ألغامنا الذاتية تحرمنا من التمتع بلحظاتنا يقيدنا خوف من أن نصطدم وقتا ما بأحد أو يضغط أحدهم دون عمد زر لغم فيفجرنا معه.
6 notes · View notes
space-5 · 10 months
Text
هل يجب أن أسامح الأشياء التي أطفأت كل ما بداخلي !
فقدت روحي في هذا المسير، وأحاول لملمة ما بقي هنا وهل يكفي لأكمل الطريق! أعلم أني أمسيت شوك ينفر منه الجميع، وأعلم معاناة من حولي معي، لذلك لا أحد هنا سواي ولا أريد أحد هنا فلا أبتهج إن آذيت غيري، أجاهد أن أبعد الجميع عن لغم في نفسي لعله يخلصني منها أو أجد حيلة للنجاة، وما حيلتي إلا أن أدعو لعل الله يقبلني ويصلحني، قليل الزاد وحيد في ظلمة نفسي وبرد أصابها أحاول النجاة منها...
يا رب نجنا، يا رب أغثنا وأصلحنا...
5 notes · View notes