صراحة!.. ما عندي تفاصيل مترابطة لاحكي القصة الكاملة .. كان نومي سيء ليلة البارحة ..ظللت اتقلب في سريري لساعات دون ان استطيع ان انام الا مع بزوغ الفجر .. حتى مع تناولي قرص الميلاتونين وقرص فلودريكس لحلقي الملتهب،لم استطع النوم ..
ساكتفي بذكر المقتطفات التي استطعت تذكرها من منام ليلة البارحة
ارى فراخ حمام بري .. انهم يزدادون عددا ،اقول لنفسي وانا اتفرج عليهم .. بعضهم يهبط على الارض لان ريشهم لم يكتمل نموه بعد ،والبعض الاخر اراه يطير في السماء ،ويهبط ليرتاح، ثم يطير في السماء ثم يهبط ..كأنه يتمرن على الطيران
اظن ان فراخ الحمام تمثل قيامة الارواح من سباتها .. انها تفقس كما تفقس البيضة ويخرج الطائر الذي يمثل الروح
في بيتنا ممثلي فيلم تيتانيك!!
ارى بطلة الفيلم (كيت) بصحبتي ..انها نحيفة جدا!!.. جسدها دقيق ، يبدو انها تعتني جدا برشاقتها وتناسق جسدها الذي لا يحوي مرتفعات ومنخفضات!.. كأنها "خشبة مسندة" كما يذكر القرآن في سورة المنافقين
الممثلة(كيت) بدت مهتمة جدا باناقتها وملابسها ومجوهراتها ومظهرها الخارجي عموما .. اما ام (كيت) والتي ايضا كانت متواجدة في منزلنا ..فقد كانت ترتدي شعرا مستعارا ،ولا تظهر شعرها الحقيقي ..وفوق شعرها المستعار من الخلف كانت ترتدي قبعة سوداء صغيرة ..انها ترتديها على غرار المتدينين اليهود ..لا اعرف ماذا يسمون تلك القبعة التي يرتدونها على قمم رؤوسهم من الخلف !...
لا اعرف لماذا كان ممثلي فيلم تيتانيك متواجدين في منزلنا ،لا توجد معلومات اكثر .. البطل (جاك) لم يكن بصحبة البطلة(كيت) .. انا من كان بصحبتها .. اظن اني انا هو (جاك) ..
بين اليقظة والنوم ،تظهر لي حورية بحر!!.. نصف انسان ونصف سمكة .. جميلة جدا ..ترافقها موسيقى هادئة ورقيقة ..تذكرني بموسيقا الفنانة enya ... ثم تصمت الموسيقى واسمع صوت رقيق يقول لي (احبك)
لا احد يقول لي احبك هذه الايام !.. ردة فعلي كانت ،ان قلت لها "انا لا احبك، انا احب الله " .. قلتها في صوت داخلي نعسان .. اظن اني تعبت من الخدع والاكاذيب ،اصبحت لا اثق باحد بسبب الشيطان اللعين الذي يرافقني اينما احل .. اظن ان الحورية الرقيقة كانت صادقة !...
لكن لا اعرف لماذا خاطبتني وكأنني رجل! ..
بعد مشهد حورية البحر ..حلمت بكابوس مروع !!
كنت اقف عند عتبة الحديقة الخلفية لبيتنا ..القي نظرة على الحديقة .. ينتثر حولي قطط بالغة ذكور .. يخرج رجل من باب بيت عمي موسى!.. اظن انه احس بخروجي فانجذب نحوي ..هناك سور اخضر يفصل بين بيتنا وبيت عمي موسى ،لذلك لا استطيع معرفة من خرج من بيتهم ،ظل واقفا هناك عند عتبة بيتهم ايضا ..
اما بالنسبة للقطط المنتثرة حولي ،فقد كانت آذانها من الداخل مليئة بالحشرات الدقيقة التي تضايقها وتجعلها تهرش رؤوسها واذانها .. تركت مشهد القطط الموبوءة ،ونظرت الى الحديقة بعيدا قليلا .. هناك تنمو شجرة تين امتدت اغصانها الى مسافات وكبرت ..استطيع من بعيد رؤية ان شجرة التين مثمرة ،انها تثمر بشكل كثيف ،غادرت عتبة منزلنا لاستكشف شجرة التين !.. جاء في علمي ان لا احد يقطف من ثمار الشجرة من زمن ..كثير من الثمار ناضجة بشكل مبالغ فيه وطرية جدا ..فكرت ان اقطف بعض الثمار لامي ،يبدو ان امي نست وجود شجرة تين عندنا ،ان ثمارها مهملة !.. لا احد ياكل منها !.. اقتربت اكثر من الشجرة وقطفت ثمرة تيت وقسمتها الى نصفين لارى ما بداخلها .. انها ناضجة جدا ،لاحظت دودة خضراء تزحف على التينة !.. التين موبوء ايضا !.. نظرت حولي ،واذا باغصان شجرة التين تملأها الحشرات ..حشرات الدبابير ..دبابير صغيرة ودبابير كبيرة ..دبابير اسمها wolf wasp ودبابير كبيرة اسمها yellow jacket تنتشر حول شجرة التين بكثافة في وضع خطر ..احس بالخطر الشديد .. بدات الدبابير تهاجمني ،التصق دبور على ذراعي وبدأ يؤلمني حينها استيقظت ،نظرت الى ذراعي واذا باثر قرصة !
قبل 37 عامًا.. فاتن حمامة ترتدي جينز «بوي فريند» على موضة 2022
قبل 37 عامًا.. فاتن حمامة ترتدي جينز «بوي فريند» على موضة 2022
تداول الجمهور صورة نادرة على مواقع التواصل الاجتماعي ، ظهرت فيها الفنانة الراحلة فاتن حمامة ، بإطلالة مميزة ، أثارت إعجاب متابعيها ، رغم مرور 37 عامًا على تلك الصورة ، إلا أن الجمهور أشاد بإطلالتها الأنيقة والحديثة ، والتي تتناسب مع موضة عام 2022. ارتدت الفنانة الجينز “Boy Friend” من الشيفون الكلاسيكي والكعب.
جمعت الصورة بين فاتن حمامة وزوجها الدكتور محمد عبد الوهاب الذي تزوجته بعد انفصالها عن…
خلال ٢٤ ساعه ممكن تتغير الأفكار والمشاعر ولكن خلال هالساعات بنعيش تخبطات وتصادمات ونحتاج قناعة علشان نثبت على فكرة وشعور وبعدها نكمل طريقنا ونواجه فكرة ومشاعر جديدة 🙄
أُطيلُ النظر للسماءِ تعجُبًا فكيف تُراها الجنة تكون
أُطيلُ النظر للسماءِ تعجُبًا فكيف تُراها الجنة تكون
كتبت: علياء زيدان
حماماتان مُحلقتان في الأفقِ، تَهيمُ إحداهما خلف الأخرى مُسالمة ومُتيقنة من مُتصدرة التحليقَ، رفقاء كانوا أم أحبة لا أدري؟ ولكن جُلَّ ما أراه أنهما تجرّان بعضهما البعض للجنة جرًّا وإن حادت إحداهما عن الطريقِ تهزُها الأخرى هزًا عنيفًا بغير روية، فهل لقلبي بمثل إحداهما يدفعُني للجنة ونخطو خطوة تلوَ الأخرى معًا في ذلك الطريق؟ تخطو الأربعة أقدام معًا فتراهما لإنسانّ واحد، نتسابقُ…
فريدريك سكينر مع حمامة تجريبية. الأربعينات 1940s ، الولايات المتحدة الأمريكية.
يعرف التاريخ العديد من الأمثلة على استخدام الحيوانات لأغراض عسكرية. ومن أحد هذه المشاريع، المسمى Project Dove ، وهو الأساس لتطوير الصواريخ الموجهة. وقد تم اقتراحه من قبل العالم وعالم النفس الأمريكي الشهير بـ ف. سكينر.
حيث اخترع صندوقًا خاصًا قام فيه، باستخدام حاجة الطائر للطعام، بتدريبه على النقر على نقطة معينة. وكان جوهر التجربة هو أنه بدلاً من زر، عُرض على الطائر صورة ظلية لسفينة معادية. بعد ذلك، بدأت الصورة في التغير وبدأت الحمامة تنقر بقوة على الشاشة عند نقطة معينة، لتعيد الصورة الظلية إلى مكانها. في الواقع، سيبدو الأمر على النحو التالي: عندما يغادر الصاروخ خط التوجيه، يعيد الطائر، وهو ينقر بمنقاره على الشاشة، الصاروخ إلى مساره الصحيح.
وقد تم تخصيص 25 ألف دولار للمشروع، في ذلك الوقت يعتبر هذا المبلغ كبير. أجريت التجارب في خضم الحرب العالمية الثانية. ومع ذلك، في 8 أكتوبر 1944 ، تم إنهاء المشروع.
يوافق اليوم الجمعة 27 مايو عيد ميلاد سيدة الشاشة فاتن حمامة التي كانت حياتها مليئة بالأسرار والقصص والمواقف الصادمة مع النجوم.
نبأ العرب يرصد أسرار حياة فاتن حمامة
أسرار فاتن حمامة
جمعت الفنانة فاتن حمامة والفنان شكري سرحان موقفًا محرجًا كان حديث الجمهور ومحبي السينما ، حيث قالت الأخيرة في حديث سابق إن الفنانة فاتن حمامة كانت تفرض قيودًا بينها وبين الممثل الذي تؤدي هذا النوع من الأدوار ، متى…