Tumgik
r3s7id · 24 days
Text
يا أمتي إن الجهاد هو الهُدى = والنورُ والإيمانُ للأجيال
هو ذروةٌ لسنامِ دينِ مُحمَّدٍ = وبه نصونُ الدينَ من إخلال
وبه نصون عقيدةً وشريعةً = وبه نصون العِرضَ من أهوال
وبه مُتابعةُ الحبيبِ مُحمدٍ = ذاك الضحوكُ الفارس القتّال
فلِمَ الخروجُ على سبيلِ محمدٍ = وهو السبيلُ إلى هدىً ومعال
ولِمَ التّهرّبُ من مُنازلةِ العِدا = وقِتالِ أهلِ الكفرِ والضُّلال
إن التهربَ حيلةٌ مذمومةٌ = تُفضي بِأمُتِنا إلى الإذلال
فلتكسِروا أغمادكم كي تبرُزوا = لِقِتالِ كل مكابرٍ مختال
ولتضرِبوا فوق الرِّقابِ بِقوةٍ = بالسيفِ كلَ الكفرِ والأرذال
ولتُقدِموا نحو الجهادِ بعزةٍ = فالنصر بالإسلامِ غيرُ محال
وتذكروا هدي الحبيبِ محمدٍ = وتمسَّكوا بشريعةٍ ونِضال
وتذكروا أجدادكم أبطالكم = كانوا هُداةً قادةً لرجال
ثم انهضوا في عزةٍ وكرامةٍ = ولتعبُروا بحر الدمِ المِهطال
حتى يعودَ ليوثُكم لِعرينهم = ونُزيلُ كلَّ سلاسلِ الأغلال
ونُدمِّرَ الأوغادَ في أوكارهم = ونسومَ أهلَ الكفرِ بالإذلال
ونسودَ كلَ العالمين بديننا = حتى نفوز بجنّةِ المتعال
وإلى لقاءٍ في جهادِ عقيدةٍ = لنُعيدَ عزَّ خلافةٍ ومعالِ
4 notes · View notes
r3s7id · 24 days
Text
صلاته وخطبته وغير ذلك: ما ليس في سائر الصلوات، وأقامت فيه من تعظيم الله وتنزيل الرحمة فيه - خصوصا العيد الأكبر - ما فيه صلاح الخلق، كما دل عليه قوله تعالى: {وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} [سورة الحج: 27]، {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ} [سورة الحج: 28]. فصار ما وُسِّع على النفوس فيه من العادات الطبيعية عونا على انتفاعها بما خص به من العبادات الشرعية؛ فإذا أعطيت النفوس في غير ذلك اليوم حظها، أو بعضه الذي يكون في عيد الله؛ فترت عن الرغبة في عيد الله، وزال ما كان له عندها من المحبة والتعظيم، فنقص بسبب ذلك تأثير العمل الصالح فيه فخسرت النفوس خسرانا مبينا"
📙(اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم، ج 1 / ص 444).
0 notes
r3s7id · 24 days
Text
عن خباب ابن الأرت قال:
شَكَوْنَا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو مُتَوَسِّدٌ بُرْدَةً له في ظِلِّ الكَعْبَةِ، قُلْنَا له: أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا؟ أَلَا تَدْعُو اللَّهَ لَنَا؟ قالَ: كانَ الرَّجُلُ فِيمَن قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ له في الأرْضِ، فيُجْعَلُ فِيهِ، فيُجَاءُ بالمِنْشَارِ فيُوضَعُ علَى رَأْسِهِ فيُشَقُّ باثْنَتَيْنِ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، ويُمْشَطُ بأَمْشَاطِ الحَدِيدِ ما دُونَ لَحْمِهِ مِن عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، واللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هذا الأمْرَ، حتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِن صَنْعَاءَ إلى حَضْرَمَوْتَ، لا يَخَافُ إلَّا اللَّهَ، أَوِ الذِّئْبَ علَى غَنَمِهِ، ولَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ.
2 notes · View notes
r3s7id · 24 days
Text
أمةَ الإسلام، إن ما يجري اليومَ للمسلمين في غزة هو ما جرى أضعافُه قبل سنواتٍ قليلةٍ في العراق والشام وليبيا وسيناءَ واليمن، وما يزال يجري للمسلمين كل يوم في بورما والهندِ والصينِ وغيرها من مآسي المسلمين، إنه جرح واحد، وحلُه واحد، الاجتماع خلف إمامٍ واحد ومنهاجٍ واحد، يحركُ الجيوشَ لقتال الكافرين تحت رايةِ الشريعة، وقد فعلنا وقطعنا شوطا كبيرا نحو ذلك، رغمَ كلِ العوائقِ والعواقبِ والخذلان، وسنمضي ولن نبالي حتى يقضي اللهُ أمره، وينجز وعده.
ولقد بسطنا في خطابنا السابقِ القريبِ موقفَ الدولةِ الإسلاميةِ من جرح المسلمين في غزة وكيف تكونُ نصرتُهم وفِقَ مَنهجِ الإسلام، بالقتال والضِرام لا بالشعارات والكلام، وأن المعركة مع اليهود لا تكتملُ إلا بقتالِ حلفائِهم من المرتدين والصليبيين في كل مكان، وانطلاقا من ذلك كانتِ الغزوةُ الموحدةُ التي أطلقتها دولةُ الخلافةِ نُصرةً لأهلنا في غزة، والتي تجلت فيها معاني الوَحدةِ والأُخوةُ الإيمانية والنصرةُ والولاءُ للمؤمنين، فنشكرُ لكم يا جنودَ الخلافة صنيعَكم، ونباركُ لكم غزوتَكم، فقد صدّقتم الأقوالَ بالأفعال، ونسألُه تعالى أن يمكنَكم من الوصول إلى أرض فلسطين لتُقاتلوا اليهودَ وجها لوجه، في حرب دينيةٍ لا تُبقى ولا تذر.
وبهذا الصدد، فإننا نجدد ونكررُ تحريضَنا للأسودِ المنفردة، بالسعي الحثيثِ لاستهداف الصليبيينَ واليهودِ في كل مكان، خصوصا في أمريكا وأوروبا الصليبية، وكذلك في عقرِ دويلةِ اليهود في القدسِ وأراضي الداخلِ الفلسطيني.
أيها المجاهد المنفرد، روى الإمام أحمدُ أن أبا اسحقَ قال: “قلت للبراء: الرجل يَحمِل على المشركين، أهو ممن ألقى بيده إلى التهلكة؟ قال: لا، لأن الله بعث رسولَه -صلى الله عليه وسلم- وقال: {فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ}”.
واعلموا أن نقلَ المعركةِ إلى ديار اليهود والصليبيين أشدُ عليهم وأفجعُ لقلوبهم وأوجع.. فجددوا نواياكم وخُطوا وصاياكم، وتربصوا باليهود والنصارى وافتِكوا بهم، وتذكروا عظيم فِعالِكم وجزيلَ أجرِكم، وأنتم تبيعون حياتَكم رخيصةً في سبيل ربكم، قال تعالى: {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا}.
— المتحدث الرسمي للدولة الاسلامية.
1 note · View note
r3s7id · 24 days
Text
أمةَ الإسلام، إن ما يجري اليومَ للمسلمين في غزة هو ما جرى أضعافُه قبل سنواتٍ قليلةٍ في العراق والشام وليبيا وسيناءَ واليمن، وما يزال يجري للمسلمين كل يوم في بورما والهندِ والصينِ وغيرها من مآسي المسلمين، إنه جرح واحد، وحلُه واحد، الاجتماع خلف إمامٍ واحد ومنهاجٍ واحد، يحركُ الجيوشَ لقتال الكافرين تحت رايةِ الشريعة، وقد فعلنا وقطعنا شوطا كبيرا نحو ذلك، رغمَ كلِ العوائقِ والعواقبِ والخذلان، وسنمضي ولن نبالي حتى يقضي اللهُ أمره، وينجز وعده.
ولقد بسطنا في خطابنا السابقِ القريبِ موقفَ الدولةِ الإسلاميةِ من جرح المسلمين في غزة وكيف تكونُ نصرتُهم وفِقَ مَنهجِ الإسلام، بالقتال والضِرام لا بالشعارات والكلام، وأن المعركة مع اليهود لا تكتملُ إلا بقتالِ حلفائِهم من المرتدين والصليبيين في كل مكان، وانطلاقا من ذلك كانتِ الغزوةُ الموحدةُ التي أطلقتها دولةُ الخلافةِ نُصرةً لأهلنا في غزة، والتي تجلت فيها معاني الوَحدةِ والأُخوةُ الإيمانية والنصرةُ والولاءُ للمؤمنين، فنشكرُ لكم يا جنودَ الخلافة صنيعَكم، ونباركُ لكم غزوتَكم، فقد صدّقتم الأقوالَ بالأفعال، ونسألُه تعالى أن يمكنَكم من الوصول إلى أرض فلسطين لتُقاتلوا اليهودَ وجها لوجه، في حرب دينيةٍ لا تُبقى ولا تذر.
وبهذا الصدد، فإننا نجدد ونكررُ تحريضَنا للأسودِ المنفردة، بالسعي الحثيثِ لاستهداف الصليبيينَ واليهودِ في كل مكان، خصوصا في أمريكا وأوروبا الصليبية، وكذلك في عقرِ دويلةِ اليهود في القدسِ وأراضي الداخلِ الفلسطيني.
أيها المجاهد المنفرد، روى الإمام أحمدُ أن أبا اسحقَ قال: “قلت للبراء: الرجل يَحمِل على المشركين، أهو ممن ألقى بيده إلى التهلكة؟ قال: لا، لأن الله بعث رسولَه -صلى الله عليه وسلم- وقال: {فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ}”.
واعلموا أن نقلَ المعركةِ إلى ديار اليهود والصليبيين أشدُ عليهم وأفجعُ لقلوبهم وأوجع.. فجددوا نواياكم وخُطوا وصاياكم، وتربصوا باليهود والنصارى وافتِكوا بهم، وتذكروا عظيم فِعالِكم وجزيلَ أجرِكم، وأنتم تبيعون حياتَكم رخيصةً في سبيل ربكم، قال تعالى: {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا}.
— المتحدث الرسمي للدولة الاسلامية.
1 note · View note
r3s7id · 1 month
Text
عن خباب ابن الأرت قال:
شَكَوْنَا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو مُتَوَسِّدٌ بُرْدَةً له في ظِلِّ الكَعْبَةِ، قُلْنَا له: أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا؟ أَلَا تَدْعُو اللَّهَ لَنَا؟ قالَ: كانَ الرَّجُلُ فِيمَن قَبْلَكُمْ يُحْفَرُ له في الأرْضِ، فيُجْعَلُ فِيهِ، فيُجَاءُ بالمِنْشَارِ فيُوضَعُ علَى رَأْسِهِ فيُشَقُّ باثْنَتَيْنِ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، ويُمْشَطُ بأَمْشَاطِ الحَدِيدِ ما دُونَ لَحْمِهِ مِن عَظْمٍ أَوْ عَصَبٍ، وما يَصُدُّهُ ذلكَ عن دِينِهِ، واللَّهِ لَيُتِمَّنَّ هذا الأمْرَ، حتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِن صَنْعَاءَ إلى حَضْرَمَوْتَ، لا يَخَافُ إلَّا اللَّهَ، أَوِ الذِّئْبَ علَى غَنَمِهِ، ولَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ.
2 notes · View notes
r3s7id · 2 months
Text
Tumblr media
6 notes · View notes
r3s7id · 2 months
Text
قال العلامة ابن النحاس رحمه الله:
« فصل
اعلم أيها الراغب عما افترض عليه من الجهاد، الناكب عن سنن التوفيق والسداد، إنك قد تعرضت للطرد والإبعاد، وحرمت - والله - الإسعاد بنيل المراد، ليت شعري هل سبب إحجامك عن القتال، واقتحامك معارك الأبطال، وبخلك في سبيل الله بالنفس والمال، إلا طول أمل، أو خوف هجوم أجل، أو فراق محبوب من أهل ومال، أو ولد وخدم وعيال، أو أخ لك شقيق، أو قريب عليك شفيق، أو ولي كريم، أو صديق حميم، أو ازدياد من صالح الأعمال، أو حب زوجة ذات حسن وجمال، أو جاه منيع، أو منصب رفيع، أو قصر مشيد، أو ظل مديد، أو ملبس بهي، أو مأكل هني ؟! ! ليس غير هذا يقعدك عن الجهاد، ولا سواه يبعدك عن رب العباد، وتالله ما هذا منك أيها الأخ بجميل، ألا تسمع قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل)[7].
اصغ لما أملي عليك من الحجج القاطعة، واستمع ما ألقي عليك من البراهين الساطعة، لتعلم أنه ما يقعدك عن الجهاد سوى الحرمان، وليس لتأخرك سبب إلا النفس والشيطان، أما سكونك إلى طول الأمل، وخوف هجوم الأجل، والاحتراز من الموت الذي لا بد من نزوله، والإشفاق من الطريق الذي لا بد من سلوك سبيله، فو الله إن الإقدام لا ينقص عمر المقدمين، كما لا يزيد الإحجام عمر المستأخرين :
(ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون)[8].
(ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون)[9].
(كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون)[10].
وإن للموت لسكرات أيها المفتون، وإن هول المطلع شديد ولكن لا تشعرون، وإن للقبر عذابا لا ينجو منه إلا الصالحون وإن فيه لسؤال الملكين الفاتنين : (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ثم بعد ذلك الخطر العظيم، إما سعيدا فإلى النعيم المقيم، وإما شقيا فإلى عذاب الجحيم، والشهيد أمن من جميع ذلك، لا يخشى شيئا من هذه المهالك .
وقد قال رسول الله:"لا يجد الشهيد من ألم القتل إلا كمس القرصة"[11].
فما يقعدك أيها الأخ عن انتهاز هذه الفرصة، ثم تجار في القبر من العذاب، وتفوز عند الله بحسن المآب، وتأمن من فتنة السؤال، وما بعد ذلك من الشدائد والأهوال، فالشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، لا خوف عليهم ولا هم يحزنون : فرحين بما آتاهم الله من فضله مستبشرين،أرواحهم في جوف طير خضر تسرح في عليين، فكم بين هذا القتل الكريم، وبين الموت الأليم . .»
0 notes
r3s7id · 2 months
Text
( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
* البقرة - 216 .
1 note · View note
r3s7id · 3 months
Text
Tumblr media
0 notes
r3s7id · 3 months
Text
Tumblr media
0 notes
r3s7id · 3 months
Text
Tumblr media Tumblr media
1 note · View note