Tumgik
mahmoud-quandil · 6 months
Text
...
أشاهد مقطعًا مصورًا لأب ملكوم يحمل جثة ابنه صريعًا، يرفعه نحو السماء، ينادي ربه: رضيت يا رب؟ خذ منا حتى ترضى يا رب.. الحمد لله.. الحمد لله
ثم يهرع به إلى المستشفى
أذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتمثله رأي العين، وكأني بالله سبحانه وتعالى يقول لملائكته: قبضتم ولدَ عبدي؟
فيقولون: نعم
فيقولُ: قبضتم ثمرةَ فؤادِه؟
فيقولون: نعم
فيقولُ: ماذا قال عبدي؟
فيقولون: حمَدك واسترجع
فيقولُ: ابنُوا لعبدي بيتًا في الجنَّةِ وسمُّوه بيتَ الحمدِ
فكيف ببيت لك يا أخي بنته الملائكة وسماه الله لك!
ربح البيع..
وكأن غزة تُبنى في الجنة.. بأيد الملائكة!
...
0 notes
mahmoud-quandil · 9 months
Text
أبويا متوفي بقاله ١٢ سنين ، فالواحد يعني متعود على افتقاده إلى حد ما، من كام يوم كنت راكب المواصلات وكان قدامي زوجين كبار في السن وابنهم قاعد جنبي بيضحك معاهم وبيحكيلهم بحماس عن الشغل وعن البنت اللي هيخطبها وكدا وبيقولهم هعمل كذا وكذا..
أبو الواد كان بيسأله ويتناقش معاه ويقوله احكيلي عملت ايه في الموضوع الفلاني.. أول مرة بصراحة كنت أحس بنغزة في صدري كده من فترة طويلة عشان أبويا متوفي ، اللي هو أنا كنت عاوز الشعور ده بالذات ، عايز أبويا يجي وأوريه كل الحاجات اللي فاتته وهو مش معايا ، واحكيله عن الحاجات اللي عايز اعملها والاماكن اللي عايز اسافرلها.
كان نفسي يجي يشوفني أنا بقيت في كلية ايه ، وأنا مبسوط بحاجة بعملها مثلاً وأفرجه على الحاجات اللي بحبها ويبقى فخور بيا كده وحاجات كتير يعني..
الحزين إنك مع مرور الوقت خلاص بتفتكر إنك اتعودت ع فقد حد عزيز عليك وان خلاص الزمن داوى جرحك ونساك الفقد ده، وبتشوف ناس كتير مع أهاليها عادي، وهوب يجي موقف قدامك كده معين يضرب في صدرك يحسسك إنك عندك ٥ سنين وكل اللي محتاجه حضن حالاً من ابوك يقولك إنه فرحان بيك وإن كله هيعدي ومتقلقش وإنه في ضهرك.
ربنا يرحم الناس العزيزة اللي سابتنا ومشيت، ويداوي قلوبنا من قسوة الايام.. ادعوا لبابا ولحبايبكم ولقلوبكم بالراحة🖤.
2 notes · View notes
mahmoud-quandil · 1 year
Text
لا تعاتبني على قلة سؤالي!
إنّي في وادٍ غير واديك، والله رحيم بي إذ جعلني أتنفس رغم الضِّيق داخلي، وجلعني أساير أيامي رغم قلقي.
وليس بي فُسْحَةٌ لسؤال غيري عن حاله إذ إنني لا أعلم حال نفسي!
فلا يضيق صدرك بتنائيّ، ولا تظن بي ظن سوءٍ، وافسح لي في الأعذار، فإني في وحدةٍ ربما تطول؛ وحدةٌ أجد فيها نف��ي.
6 notes · View notes
mahmoud-quandil · 1 year
Text
طريقه سهله وبسيطه وعملية لتفريق انواع الshock
مش محتاجة انك تكون خبير في الايكو
Simple, easy and practical way to differentiate between different types of shock
No need to be expert in Echo
Put the Echo probe over the cardiac apex, Obtain Apical 5 chamber view
Apply pulsed wave Doppler in the LVOT (1cm above the aortic valve)
Trace the LVOT VTI
Then follow the algorithm according to LVOT VTI result.
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
0 notes
mahmoud-quandil · 2 years
Text
قبل وفاة الرسول بثلاثة أيام بدأ الوجع يشتد عليه
وكان في بيت السيدة ميمونة
فقال "أجمعوا زوجاتي"
فجمعت الزوجات
فقال النبي "أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشة ؟"
فقلن "نأذن لك يا رسول الله"
فأراد أن يقوم فما استطاع فجاء علي بن أبي طالب والفضل بن العباس فحملا النبي
وخرجوا به من حجرة السيدة ميمونة إلى حجرة السيدة عائشة فرآه الصحابة على هذا الحال لأول مرة
فبدأ الصحابة في السؤال بهلع:
"ماذا أحل برسول الله ماذا أحل برسول الله؟"
فتجمع الناس في المسجد وامتلأ وتزاحم الناس عليه
فبدأ العرق يتصبب من النبي بغزارة
فقالت السيدة عائشة "لم أر في حياتي أحداً يتصبب عرقاً بهذا الشكل ،
كنت آخذ بيد النبي وأمسح بها وجهه، لأن يد النبي أكرم وأطيب من يدي
فأسمعه يقول "لا اله إلا الله، إن للموت لسكرات"
فكثر اللغط في المسجد إشفاقاً على الرسول
فقال النبي "ماهذا ؟"
فقالوا: يا رسول الله ، يخافون عليك
فقال "إحملوني إليهم"
فأراد أن يقوم فما إستطاع
فصبوا عليه سبع قرب من الماء حتي يفيق
فحمل النبي وصعد إلى المنبر
فكانت آخر خطبة لرسول الله وآخر كلمات له
فقال النبي "أيها الناس، كأنكم تخافون علي"
فقالوا: نعم يا رسول الله
فقال "أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض و والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا،
أيها الناس، والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم،
أيها الناس ، الله الله في الصلاة ، الله الله في الصلاة
أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا
أيها الناس، إن عبداً خيره الله ما بين الدنيا و ما عند الله، فاختار ما عند الله
''فانفجر أبو بكر بالبكاء وعلا نحيبه، و وقف وقاطع النبي : فديناك بآبائنا، فديناك بأمهاتنا، فديناك بأولادنا، و بأزواجنا، فديناك بأموالنا..!!!
وظل يرددها فنظر الناس إلى أبي بكر كيف يقاطع النبي
فأخذ النبي يدافع عن أبي بكر قائلاً "أيها الناس، دعوا أبا بكر، فما منكم من أحد كان له عندنا من فضل إلا كافأناه به، إلا أبا بكر ! لم أستطع مكافأته، فتركت مكافأته إلى الله عز وجل، كل الأبواب إلى المسجد تسد إلا باب أبي بكر لا يسد أبداً،
أواكم الله، حفظكم الله، نصركم الله، ثبتكم الله، أيدكم الله
أيها الناس، أقرأوا مني السلام و كل من تبعني من أمتي إلى يوم القيامة""...
وحمل مرة أخرى إلى بيته
وبينما هو هناك دخل عليه عبد الرحمن بن أبي بكر وفي يده سواك، فظل النبي ينظر إلى السواك ولكنه لم يستطع أن يطلبه من شدة مرضه،
ففهمت السيدة عائشة من نظرة النبي،
فأخذت السواك من عبد الرحمن ووضعته في فم النبي،
فلم يستطع أن يستاك به،
فأخذته من النبي وجعلت تلينه بفمها و ردته للنبي مرة أخرى حتى يكون طرياً عليه
فقالت "كان آخر شيء دخل جوف النبي هو ريقي، فكان من فضل الله علي أن جمع بين ريقي و ريق النبي قبل أن يموت،
ثم دخلت فاطمة بنت النبي، فلما دخلت بكت، لأن النبي لم يستطع القيام، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه
فقال النبي "أدنو مني يا فاطمة"
فحدثها النبي في أذنها، فبكت أكثر !
فلما بكت قال لها النبي "أدنو مني يا فاطمة"
فحدثها مرة أخر في اذنها، فضحكت !
بعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي؟
فقالت: قال لي في المرة الأولى "يا فاطمة، إني ميت الليلة" فبكيت
فلما وجدني أبكي قال "يا فاطمة، أنتي أول أهلي لحاقاً بي" فضحكت
تقول السيدة عائشة: ثم قال النبي : "أخرجوا من عندي في البيت" وقال "أدنو مني يا عائشة"
فنام النبي على صدر زوجته، ويرفع يده للسماء
ويقول "بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى"
تقول السيدة عائشه: فعرفت أنه بخير !
ودخل سيدنا جبريل على النبي
وقال : يارسول الله، ملك الموت بالباب، يستأذن أن يدخل عليك، وما استأذن على أحد من قبلك
فقال النبي "ائذن له يا جبريل"
فدخل ملك الموت على النبي
وقال: السلام عليك يا رسول الله، أرسلني الله أخيرك، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله
فقال النبي "بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى"
و وقف ملك الموت عند رأس النبي
وقال "أيتها الروح الطيبة
روح محمد بن عبد الله
أخرجي إلى رضا من الله و رضوان و رب راض غير غضبان"
تقول السيدة عائشه: فسقطت يد النبي وثقلت رأسه على صدري
فعرفت أنه قد مات !
فلم أدر ما أفعل !
فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي،
وفتحت بابي الذي يطل على الرجال في المسجد وأقول:
مات رسول الله، مات رسول الله
تقول: فانفجر المسجد بالبكاء
فهذا علي بن أبي طالب أقعد فلم يقدر ان يتحرك !
وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمنة ويسرى !
وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه
إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسى للقاء ربه وسيعود وسأقتل من قال أنه قد مات..!
أما أثبت الناس فكان أبوبكر الصديق رضي الله عنه . دخل علي النبي واحتضنه
وقال: وآآآ خليلاه، وآآآ صفياه، وآآآ حبيباه، وآآآ نبياه وقبل النبي
وقال: طبت حياً وطبت ميتاً يا رسول الله.
ثم خرج يقول "من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت"
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
4 notes · View notes
mahmoud-quandil · 2 years
Text
واحذر يا فتى أن يمنعكَ من التَّمتُّع بما أنت فيه، ندمٌ على ما فات، أو خوفٌ ممٌا هو آتٍ..
فإنّ الإنسانَ لا يَعبُرُ النّهرَ نفسهُ مرّتين.. وكما يتغيّر النّهر في كل لحظة، نتغير نحن.. وإنّك الآن لستَ الشّخصَ الذي قد كُنتَهُ بالأمس.. كنتَ جاهلاً فعلمت، وأعمى فأبصرت، وتائهاً فاهتديت.. وعليه فإنّ عتَبَك على الشّخص الذي كنت، كعتَبِكَ على ميّت.. وما للميّت إلا السّماح..
كما أنّ خوفُكَ ممّا هو آت ٍ، يوهِنُ عزيمتَك في مجابهتِه.. ويعظّمُه في عينِك وإن كان صغيراً ..
وإنّك غداً أقدر على همّك ممّا انت الآن.. وهمّك في غدٍ أهونُ ممّا تراهُ الآن..
ولقد صَعِدْتَ سُلّمَ الدُّنيا درجةً درجة .. فما وهَنْتَ ولا استَكنْتَ.. وليس ما هو آتي بأصعب عليك ممّا قد فات.. فعلام القلق والتّخاذل؟
استعِن بالله يا فتى ، وثِق بيديكَ فيما تعمل، وبما بين كتفيكَ فيما تسمعُ وتُبصر، وبقلبكَ فيما يَحكم.. وعِش ساعتَك .. فإنّما الإنسانُ ابنُ ساعته.. ولعلَّ ما تخشاهُ ليس بكائِن ولعلَّ ما ترجوهُ سوفَ يكون..
1 note · View note
mahmoud-quandil · 2 years
Text
‏﷽
"وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ"
صدق الله العظيم
الحمد لله على كل شىء، عشرة طويلة ولكنها لم تدم.
1 note · View note
mahmoud-quandil · 2 years
Text
The flames couldn't burn away my past. They only made the shadows behind me leap higher.
0 notes
mahmoud-quandil · 2 years
Text
- انتي اكتر حاجة بحبها في الدنيا.
= حاجة!!
- أقولها ازاي طيب؟!
= أنا إنسانة فيتقالي انتي اكتر انسانة بحبها مثلًا!
- وامي اللي بتدعيلي ليل ونهار دي أرفع عيني فيها تاني ازاي!
= خلاص أكتر حد عمومًا!
- أبويا موجود برضه محبش انسى ملامحه بعد كل العمر ده!
= كائن حي!
- الكلب بتاعي انتي عارفاه، بيحبني حب مطلق وعمره ما شغّل دماغه عليا، ها؟ فا ده حقه عليا أعتقد!
= هممم اوكيه، المهم المعنى وصل، حاجة ماشي.
- سوري كنت نسيت القلم بتاعي، مبعرفش أكتب بقلم غيره.. مستقبلي ده بقى!
= …….ف؟
- فنقول عندي مشاعر إيجابية ناحيتك مثلًا.. حلو؟
0 notes
mahmoud-quandil · 2 years
Text
إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
"ما أعظم عاقبة الصدق مع الله"
"على قدر صلاح النوايا تأتي العطايا" (ابن القيم)
People may always doubt your integrity, honesty and good intentions, never explain yourself to anyone. No one will ever know you the way Allah does. All what you need to do is to turn to him, be honest and true to yourself
يقول ﷺ: إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، كَقَلْبٍ وَاحِدٍ، يُصَرِّفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اللهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ .
0 notes
mahmoud-quandil · 2 years
Text
خبرتي في الحياة مش كبيرة أوي .. بس اللي أنا فاهمه .. إن من طبيعة الراجل الأصيل .. إن عمره ما بيتنازل عن زوجته .. حتى لو ضعف الحب أو حتى لو أصيبت بأشد مرض .. طول ما هي أصيلة وبتقدره وبتحترمه وبتحسسه إنها ما تقدرش تستغني عنه (حتى لو هي حقيقةَ تقدر تستغنى) .. رجولته بتحتم عليه المسؤولية دي .. هي ساعتها بنته .. وما فيش راجل بيتخلى عن بنته .. انما بيعمل لها كل اللي يقدر عليه بشكل تلقائي .. وبدون أي تكلف .. وبكل طيب خاطر .. حتى لو هايتبرع لها بكليته وكبده ..
-------
في نفس الوقت .. أنا لو عشت ان شاء الله .. وربنا قدرني هاستعين بيه عز وجل .. واحاول أوفر لبنتي الأدوات اللي تسندها (فلوس .. شقة .. عمل .. وغيرها) عشان لو حصل لها ظرف ما .. بس هايبقى المهم جدا اني قبل دا أربيها وأفهمها دورها كويس .. واحذرها بشدة من انها تستخدم الأدوات دي غلط .. يعني ماينفعش إنها تحسس زوجها إنها تقدر تستغنى عنه عن طريق أدواتها دي (زي ما بعض الناس.. فهموا بالغلط ان دا اللي هايأمن حياتهم وهايخلي اجوازهم متمسكين أكتر) .. هافهمها انها لو حسسته انها تقدر تستغنى عنه .. فرد الفعل الطبيعي للراجل اللي بجد .. بدون أي تكلف .. أنه بيستغنى وأسهل منها كمان ..
هافهمها دايما ان مفتاح أمانها .. انها تشعر زوجها بإنها مالهاش إلا هو بعد ربنا (حتى لو عندها كتيــــــــــر) .. فدا اللي هايخرج منه كبدته وكلاويه وعطاءه وكرمه وشهامته ومروءته ودي حاجات ما بتتشراش ,, وكمان هاتقوده بذكائها انه يساعدها في تأمين أدواتها أكتر سواء عمل او فلوس ..
0 notes
mahmoud-quandil · 3 years
Text
أنا بحكم على أي حد بيدّعي إن عمره ما بيحكم على الناس، لأنه كداب في أصل وشه. إحنا ماينفعش نمشي بدماغنا فاضية خالص من غير أي انحيازات أو أفكار تخطرلنا بخصوص الناس اللي بنحتك بيهم. كلنا بلا استثناء واحد بنحكم على بعض طول الوقت، حتى لو مابنقولش ده بصوت عالي، حتى أنا، وحتى اللي بيقرا الكلام ده. لكن اللي بيفرَّق بين شخص جادجمنتال بيحكم على الناس طول الوقت وبيحصرهم في قالب معين في دماغه، وبين شخص دماغه مش مقفولة على نفسها، هي إن الأحكام المبدئية دي ماتبقاش راسخة ونهائية، وصاحبها يكون دايمًا مستعد يغيرها، ومستوعب قصورها، وبيعرف يسمع ويقلّب الحاجات كويس على جوانبها المختلفة، قبل ما يبقى عنده أي حكم كبير على حد. لأن اللي بيمارس ده كأسلوب تفكير بشكل عام، في الآخر بيوصل لأفكار ومعايير أفضل يقدر يشوف بيها الناس، من غير ما يحشرهم في عقل ضيق.
It’s not about judging people, it’s about knowing how much your judgement is wrong, and being open and willing to stand corrected.
2 notes · View notes
mahmoud-quandil · 3 years
Text
"هل تدرك معنى أن تترك شبابك عند الثامنة عشر وتسافر إلي عالم آخر وتظن أنك ستعود عند الخامسة والعشرين ولكنك ماعدتَ ولن تعود ... هذا العالم الذي يَجُبُ ما قبله ولن تعود إلي طبيعتك مرة أخرى ... بعد أن دخلته لن يعود فيك شيئا طبيعيا بعده ، في هذا العالم تنتقل من كتاب الي كتاب ومن معمل الي معمل ثم من مشفى إلى آخر ،تحمل علي كتفيك شنطة سفرك تجوب بها هنا وهناك ،تأكل من هنا لقيمات وأخري من هناك ..تَبيتُ بين الأشباح تارةً وتارة أخرى بلا سرير،
عليك ألا تشتكي روتين هذا العالم ولا تعسف نظامه لأنه لن يقدر أحد حجم معاناتك الا من هو معك في هذا العالم،ثم عليك أن تبدوا هادئا مبتسما وتقول لنفسك :
خُلقتَ بلسَما فلا تشتكي.. 🍃
0 notes
mahmoud-quandil · 3 years
Text
يقول حسن سبانخ في فيلم «الأفوكاتو»، مُستلهما نيتشه : «إحنا عايشين في مجتمع غير علمي وأي محاولة للتعامُل بشكل علمي هي محاولة غير علمية بالمرة»
ماذا يقول نيتشه ؟
"الرعاع اعتنقوا معتقداتهم بدون براهين، فكيف يمكنك أن تقنعهم بزيفها من خلال البراهين؟ إن الإقناع في سوق الرعاع لا يقوم إلا على نبرات الصوت وحركات الجسد، أما البراهين تثير نفورهم. "
ومن يُخالف هاتين الوصيتين ينتهي به الأمر في المستشفى بسبب جلطة دماغية أو في مستشفى المجانين بسبب جنون طارئ أو في السجن بسبب ارتكاب جريمة.
Tumblr media
0 notes
mahmoud-quandil · 3 years
Text
Jerusalem - Palestine ❤️
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
1 note · View note
mahmoud-quandil · 3 years
Text
Hello 31.. 🧓
بعد التلاتين بتبطل تعد ارقام السنين..
وتنحصر هواياتك في دليفري سريع ، نوم سريع.. باور سيفنج موود سريع
مناهده اقل.. ترك جدال اسرع..
هي دي شعرايه بيضا ؟ اعلان عيادات.. عروض علي ادويه ومسكنات.. اعلانات مطاعم اكتر.. عقارات عشان اكيد معاك فلوس.. طب قوم اطلب اوردر كده بالفين جنيه وشاهد ماذا يحدث ف الفيزا ، المندوب الاخير سيدهشك
نوستالجيا للولا حاجه.. بس عندك حنين ناقصه شغف مضروب في ايجو متفهمش جاي منين
حد يجيبلي اشرب.. حد يطفي نور الاوضه.. وطوا الصوت شويه... ايه ده كتاب عن كرويه الارض ؟ أنا نقطه ضعفي كرويه الارض
بتبطل تزعل من الزمالك.. وتبطل تحاول فهم السياسه.. وليه ناديه الجندي ؟
اختياراتك بتتقاطع مع إنجازاتك عمودي علي طموحاتك في نقطه تحت كباري مصر الجديده، في طريق سريع مفيش مكان يعدي منه المشاه ومبيرحمش ، ف خد الريسك واجري.. محدش مستني يسقفلك ويديك هديه حتميه الوصول ، بس الملصق الالكتروني هيسجل سرعه السعي
ولو سئلوك عن الهيلثي لايف ستايل ف قل لهم :عم العطار اعملي من عندك تحبيشه
Wish me a happy 31st birthday full of calories made with love 🎂
0 notes
mahmoud-quandil · 4 years
Photo
Tumblr media
اعتاد الناس في بلادي على الأخذ بالمظاهر .. يسير المرء يطلق أحكاماً بالصلاح والفساد بمجرد المشاهدة .. آفة مجتمعية عشنا بداخلها وتربينا عليها ولازلنا نمارسها رغم ادراك اغلبنا انها آفة وترديدنا جميعاً ان المظاهر خادعة .. فذاك شيخٌ في هيئته ينفر الناس من طباعه واخلاقه .. وآخر لا يفقه في العلم شيء ويعتمد على اللحية وعلامة الصلاة كي يحترمه الناس ويلقبونه بشيخ العاملين .. وذاك شابٌ قد ظهر منه حماس الشباب وانطلاقهم وعنفوانهم وأخطأ وأصاب لأنه بشر فوصِمَ بالطيش والفساد المهني والأخلاقي وطالبوا بإعدامه على مقصلة الأخلاق التي لا ينجو منها إلا القديسين .. أو من يرونهم هم قديسين لنكون أكثر تحديداً .. فلا تتعجب يا صديقي إن مارسوها ضدك ف هم لا يعرفون سواها ..
ثمن نهائي كأس مصر قبل خمسة عشر عاماً وتحديداً في موسم ٢٠٠٢/٢٠٠٣ .. يوم بزغ في سماء الملاعب ذاك الأخ والحبيب والصديق بل ولا نبالغ لو قلنا الأب الروحي لأول مرة .. طفل صغير لم يكمل عامه السادس عشر بعد يداعب الكرة بلمسات سحرية اعتاد عليها عشّاق الفارس الأبيض .. ينطلق الناشئ الجديد ليراوغ مدافعي الفلاحين آنذاك ويسكن كرته الشباك معلناً انتهاء حالة التعادل السلبي الغير عادل وصعود فريقه الى ربع نهائي الكأس .. حاملاً الخبر السعيد لمحبي ومريدي مدرسة الفن والهندسة أن التلميذ النجيب قد حان وقت تخرّجه .. ولتطمئن قلوبهم أن من أخرج الثعلب الكبير ومن خلفه الإمبراطور وأمتع ناظريه بالحاوي والغزال لم يخرج كل ما في جعبته بعد ..
ذاك يوم كان الرب فيه رحيماً بكل عشاق الأبيض ف قد كان يعلم سبحانه ماهم مقبلين عليه .. فما كان منه إلا أن رزقهم بالفارس الأسمر .. رزقهم بمن إذا أرادوا أن يجسدوا حامل القوس ورامي السهم في شعارهم التاريخي في هيئة بشر لن يجدوا من هو أفضل منه .. فمن يجسد الفارس سوى ذاك الموهوب المحبوب كثير المهارة قليل الحظ .. صاحب الأخلاق إبن الأصول عن حق لا من أجل الشهرة والكاميرات .. صاحب الفضائل كريم اليدين على كل من حوله .. طيب القلب المحروم دائماً وأبداً من دعم الدولة ومجاملاتها رغم كونه بشهادة كل عاقل منصف أحلى ما فيها ..
لن أتحدث عن إمكاناتك أو مهاراتك الكروية فتلك شموس واضحة في كبد السماء لا ينكرها إلا جاحد ولا يغفلها إلا سفيه .. ولن أتحدث عن إنجازاتك وبطولاتك وألقابك فذاك تاريخ محفوظ في السجلات لمن أراد أن يعلم .. لن أعيد وأكرر في حديث موجه لهؤلاء الذين استحبوا العمى عن الهدى وركنوا للباطل دون الحق .. أولائك الذين أعمتهم نظارة الكره والحقد السوداء عن الحق وأبعدتهم عن الحقيقة .. لن أوجه حديثي لمن قيل فيهم طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه دليل؛ فالجاهل يعلّم وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل .. ولكني أحدثك اليوم أيها الفارس طالباً ألا يؤثر فيك كلامهم فهو بعيد عن الصواب بعد الأنظمة الفاسدة عن الشرف والأمانة وطهارة اليد .. أحدثك لأتذكر معك بعض مواقفك التي لو عرفوها لما تجرأوا على الهجوم عليك .. أحدثك واعتذر منك أن ما كتمنا في قلوبنا على مدار سنوات كان نتيجته هجوم الأطفال عليك وسؤالهم ماذا فعل بطلكم الخارق .. وعزاؤنا الوحيد أنها كانت ارادتك وقد عشت دوماً رافضاً للأضواء خارج المستطيل الأخضر ..
أحدثك اليوم مستهلاً حديثي بعنوان عذراً أيها الفارس فهم لا يعرفونك .. وتلك حقيقةٌ فهم حقاً لا يعرفونك .. لم تكُ يوماً مِن مَن يحب أن يحمد على أعماله الإنسانية وما أكثرها .. لم ترتدِ عباءة القداسة ولم تتدعي الهالة الملائكية لأنك في النهاية بشر .. وما أعظمك وأنت بهذا القدر من الحب والخير والعطاء وأنت بشر .. نعلم أنك تخطيء وتصيب، تفرح وتحزن، تغضب وتثور وتضعف وتستكين، تبتأس وتيأس أحياناً ثم تعود لتتحدى المستحيل .. أعلم في قرارة نفسي أن حديثي لن يعجبك فلطالما كنت رافضاً لنشر ما فعلت وما تفعل من أجل الآخرين .. ولكن اعذرني فحين يردد الناس عنك إتهامات من نوعية التمرد والبلطجة والأنانية فمن الظلم أن نكتم شهادة الحق ونحن نعلمها .. فهل يدري هؤلاء الحاقدين ما تفعله لأهل بلدتك وبني جلدتك .. هل نما إلى علمهم إمتنانك الشديد لقريتك وبلدتك البسيطة في أسوان المترجم في صورة مساعدات مادية ومعنوية في داخل كل منزل هناك بدون أدنى قدر من المبالغة .. هل رأوك تأتي بوظيفة ل"فلان" لمجرد كونه من أهل بلدك ولا يعرف أحد سواك؛ بل على حد لفظه “شيكابالا تبناني من يوم ما نزلت القاهرة” !
سأترك علاقتك بأهل بلدك إلى أهل بلدك فهم أقدر من يتحدث عنها، ولربما يخرج علينا أحدهم ليقول “لو سألنا هنلاقي فلان وفلان كويسين مع اهل بلدهم برده” .. ودعني أتحدث عن علاقتك بالزمالك بكل جوانبها .. منذ نشأتك وحياتك في غرف الناشئين المغتربين أسفل مدرجات حلمي زامورا رحمة الله عليه وعليها .. من يتكفل بعم ميلا عامل غرف الملابس الشهم الذي لولاك من بعد الله لجار الزمن عليه ولم يجد من يقر بفضله ويحترم سنه وحاجته ويعينه على قضاء حوائج أولاده .. من كان لأجوجو حين أصيب في ركبته واحتاج التدخل الجراحي العاجل فما كان منك غير الوقوف في ظهره كعادتك والتكفل بأغلب المصاريف .. لو سُئل أي عامل أو موظف من أكثر من تحب في نادي الزمالك سيقولون شيكابالا؛ شيكا الإنسان وليس مجرد أسطورة كرة القدم ..
من يذهب لناشئين النادي المغتربين حتى الآن في محل اقامتهم ومبيتهم ليلبي احتياجاتهم ويربيهم على حب الكيان وحسن الإنتماء للزمالك .. أكاد أسمع بإذني صوت الطفل ذاته يعود مرة أخرى فيقول “إنتماء؟ ده راح الأهلي اما رجع من الإحتراف” ولكن من يعلم الحقيقة لا يردد مثل هذا العبث .. ف شيكا من حكت وتحاكت عنه جماهير وصحف اليونان وقارنوه بريڤالدو في أولمبياكوس وردد الجميع اذا كان المنافس يمتلك ريڤالدو ف باوك لديه شيكابالا حين عاد من رحلة اعتراف عكف على زيارة بيته وناديه يومياً .. يجلس في حديقة النادي منتظر تحرك أحد أعضاء مجلس الإدارة ولكن نائب الرئيس آنذاك كان يكتفي بترديد “خليها بكرة” .. نعم ذهب للأحمر كمن يغضب من أهله فيقول لن أعيش معكم أكثر من ذلك .. وحين أمروه ترك الأهلي بأمواله وسطوته وسلطته وعاد لبيته المحبوب فلم يتخيل أحد أبداً أن يستوي الوضع بغير ذلك .. من ربى الناشئين من أمثال عمر جابر ومحمد إبراهيم على حب النادي وحب الجماهير وربطهم بالجماهير منذ اليوم الأول لهم في الملاعب فكبروا وساروا على النهج واصبحوا نجوم وكباتن النادي و معشوقين الجماهير من بعدك يا شيكا ..
لنترك الزمالك قليلاً ودعني أحدثك عن علاقتك بسائر اللاعبين .. سنجد أن أكثر لاعب محبوب في وسط زملاؤه هو أنت يا شيكا .. سنجدك كابتن وقائد بحق حتى قبل توليك شارة القيادة رسمياً .. من وقف بجانب عبد الشافي وأحمد جعفر وقت الأزمة المالية وأنقذهم من حرج كيف يكون نجم الزمالك غير قادر على تسديد الأقساط .. وحتى اليوم ومن تدخل لحل مشكلة توفيق وجنش وغيرهم سواك يا قائد .. هل يذكر أحدهم سعي “وحيد” لتجميع توقيعات اللاعبين على شكوى الزمالك ومن وقف لهم وأقنع اللاعبين بالعدول عن تلك التصرفات ؟ نعم كنت أنت يا فارسنا المغوار ..
من قال عنه أحمد عيد عبد الملك “رقم ١٠ مستنيك” وهو يعلم جيداً أن عودة شيكا تعني بنسبة كبيرة رحيله عن الفريق، ولكن من عرف شيكا وأحبه مش غريب عليه يفضّل شيكا عن نفسه .. من قال عنه ميدو “شيكا ده أطيب قلب ممكن تشوفه في الدنيا وكان بيفطر على عربية الفول مع عمال النادي” .. بل تجاوز الأمر نجوم الكرة ليصل إلى نجوم باقي الألعاب الجماعية .. ف أقرب الناس إلى كوماندوز اليد وأكثرهم اهتماماً بأمرهم هو شيكا .. وليُسأل أحمد الأحمر والروبي وريشة وهاشم .. والحسيني سمير في السلة واشرف ابو الحسن في الكرة الطائرة .. شيكا يمثل حالة من الحب ونشر الخير تسير على اقدام داخل النادي الملكي ولو كره الكارهون ..
عند المنافسين لم يختلف الأمر كثيراً .. ستة أشهر قضيتها في الإسماعيلي جعلت مدينة الدراويش تبكي يوم رحيلك ولاعبي الاسماعيلي يفتقدونك افتقاد الأخ والصديق .. وفي السويس لم يتحدث عنك سوى من يدرك قيمتك؛ كمحمود عبد الحكيم أحد أمهر لاعبي الكرة المصرية حين قال أن شيكا هو أطيب من وجد في ملاعب الكرة المصرية ..
ماذا عن علاقتك بمن عادوك يا شيكا؟ من سبوك بأقذع الألفاظ وافتخروا دائماً بقدرتهم على إخراجك عن تركيزك بسب والدتك رحمة الله عليها ..وأي فخر وهم من هتفوا ضدك هتافات عنصرية قذرة لو كنا في دولة تحترم آدمية شعبها لعوقبوا وعوقب ناديهم على مثل هذه الهتافات -ولكن هيهات ف الأحمر لا يعاقب- .. في محنتهم كنت أول من وقف بجانبهم شأنك شأن الوايت نايتس في محطة رمسيس ..
لم تأتي متأخراً لم تكتفي بالمجاملات لا والله لم نكن لنحبك ونراك اسطورتنا الحية إن جاملتهم من أجل الكاميرات، بل كنت أول من وقف بجانبهم وأول من تبرع لأهاليهم المكلومين وكسرت صمتك الإعلامي لتظهر لأول مرة على قناة المنافس قائلاً “أنا مش هتكلم في الموضوع الأولاني ده علشان ده ماينفعش نتكلم فيه -التبرع المادي-، وبالنسبة لبيان اعتذار الجمهور ف انا بقولهم احنا اخوات” .. لا أعلم هل نسوا أم تناسوا هذا حين عادوا في أول مباراة قمة بحضور جماهير منذ الكارثة ليسبوك ويشتموك حتى حين لم تكن في الملعب .. ولكننا لا ننسى يا شيكا ف أولاد الأصول لا ينسوا من وقف بجانبهم في الأزمات ..
ماذا عن علاقتك بجماهير الزمالك يا شيكا .. من أكثر من دعم الجمهور ودعمه الجمهور وذابت بينهم الفروقات حتى وقفت بجانبنا في مدرجات الكورفا سود في مباراة دجلة وأتيت لنا بالكأس في مباراة الجونة وذهبت للافتة الشهيد عمرو حسين احتفالاً بأحد أهدافك وذلك ما ظهر وما خفي كان اعظم .. سيد وطبلة وشبرا وبوش ودمياطي يعلمون جيداً كيف دعم شيكا النايتس وكيف تسبب له ذلك في الكثير من المتاعب ولكنه لم يجعلها تمنعه ولو ثوان فهو المشجع البار قبل أن يكون اسطورة كرة القدم .. من تحدث بلسان الجماهير حين قال “مين هو محمد نصر؟” رداً على اساءات عديم الابداع الى نادي الزمالك .. من وقف للشرطة مطالباً اياهم بالإفراج عن المشجعين المعتقلين بعد أحد مباريات الدوري .. من رفع الحذاء في وجه القطيع المستفز فاعلاً ما يرغب الجماهير في فعله حقاً .. من يدخل في نوبات بكاء وحسرة على ناديه المحبوب شأنه من شأننا وقلبه ينبض بحب الزمالك مثلنا ..
دعني أختم حديثي معك بالاعتذار فأنا أعلم أنك لم ولن تتقبل ما نشرته سعياً دائماً لاخفاؤه ولكني اراها شهادة حق في وجه كل ظالم وجاهل وغير منصف .. واعتذر لأني بما ذكرت لم ولن أوفيك حقك بل ويعلم الله ان ما قيل ماهو الا غيض من فيض وان ما اخفيت من اعمال الخير وحسن الخلق لهو اكبر واعظم .. فأنا أتكلم عن ��يكابالا الإنسان قبل شيكا لاعب الكرة .. عرفناك واحببناك وعشقناك يا شيكا لأنك بشر مثلنا، تشعر بآلامنا، تحس بوجيعتنا، تفزع لفزعنا، وتفرح لفرحنا .. عهدناك فارساً ولطالما كنت على العهد فالفارس لا يترجّل أبداً ..
لا يضيرك هجوم الجهّال والأطفال عليك فهم لا يعرفونك .. ويكفينا للرد عليهم جملة قديسهم الشهيرة “القافلة تسير والكلاب تعوي” ..
10 notes · View notes