luluabdu

[luluabdu]

‎”أيّتها الأرض ماهذا العبء من منّا فوق الأخر؟“

[luluabdu]

[luluabdu]

‏"هل تستطيع بالكلام سلب قلب امرأة ابتلعت مئات الكتب الجميلة؟"

[luluabdu]

مساء الخير يا أصدقاء🌿💌

سنة جديدة وأعتقد أنّ البدء بالخطوة الجديدة قد حان✨

سأبدأ بكتابة محتوى إبداعي بمقابل مادي رمزي نوعًا ما، وسأسُعد بدعمكم جميعًا و مشاركتكم الرابط أدناه لمن يبحث عن (كاتب محتوى/منقّح لمحتوى، أو إدارة حساب بوسائل التواصل الاجتماعي).

للتواصل|| https://goo.gl/forms/hPEJcGd6iWZahmsE3

#ريباث

[luluabdu]

آمل منك قراءة ذلك .

ما كان يجب عليك يا صديقي ان تمتلئ بكل هذا البؤس واليأس.. أنا أعلم كم هذا يرهقك، أن تشعر كل مرة أن الأمر ليس على ما يرام أن تشعر بتفاهة كل ما حولك وما تعيشه، أن ترفض فكرة العيش لتتأمل ماذا عليّ أن أفعله اليوم يستحق؟ إذ تصحى كل ليلة باكرًا لتردد: ما المميز في ذلك؟ أن تشعر بسرعة وزحمة من حولك، تأخرهم وتخبطهم وكأن العالم سيتوقف غدًا ولن يستمر عيشه إلى مئات السنوات... عليك أن تعلم أن جميعنا نعيش في تلك القوقعة وسنخرج في يوم مًا، عليك أن تعلم لولا بحثنا عن تلك التفاصيل التي تسعدنا لا غرقنا.. آمل منك الثبوت هل تفهمني؟ "أنقذ نفسك" فهناك على هذه الأرض الواسعة لا بد أن يوجد شخص يفهمك، يحزنه حزنك، وينتظرك لِتلتفت إليه قليلاً... فتش عن نجاتك

[luluabdu]

كَجنود بِحلمِ جَناح!

[luluabdu]

يا بساطة الصورة وحلاوتها ! 💗💘❤️

TURKEY in the 70′s 

by Bill Ray for Life magazine  © Time Inc.

[luluabdu]

تبليسي - جورجيا

[luluabdu]

من المسافة صفر - آلاء القطراوي ، رنا العلي

( رسائل تحت الحرب - غزة )

[luluabdu]

A handwritten note, scrawled in Arabic on a torn cigarette pack, was discovered on the ground last week in Pozzallo as migrants filed off a ship. It was from someone initialed “A” to someone else initialed “R.”

“I wanted to be with you,” read the note. “Don’t you dare forget me. I love you very much. My wish is for you not to forget me. Be well my love. A loves R. I love you.”

كلمات عربية مكتوبة بخط اليد على غلاف علبة سجائر ممزقة عُثر عليها بعد إنقاذ مركب لمهاجريين غير شرعيين لإيطاليا من أ لـ ر The New York Times | T.B : Lynsey Addario 

[luluabdu]

[luluabdu]

[luluabdu]

آسف لأنني لن أقول آسف

سيد جروحي شمس عمري وظلي البعد طول والخطأ منك واضح إذا غرورك يمنعك تعتذر لي.. تعال جمبي وإبتسم لي وأسامح، وأنا آسف على أعذاري عجزت ألقى عذر فيني يليق بغلطتي بحقك ويرجع كل شيء كان.. وأنت بس تعال؟ وخل أعذارك علي.. لا تعتذر ما للهوى عندي عذر : أبعتذر عن كل شيء أبعتذر كلي ندم ... تداخلت الأعذار والمعاني والأغاني والمقاصد تخبطت القلوب و ( أنا آسف ) تبقى عند البعض كرامة لا يمكن أن تقال، أنا آسف لأنني لن أقول آسف وأنا آسف لعدم قبولي آسفك ولأن كبر جرحك بحجم غلاك وآسف على كل تقصير يتوجب إعتذار وبخلت به.. أنا آسفة لكل طفلٌ بكى ليلاً تضورًا للجوع حتى نام أنا آسفة لكل صديق توقع الكثير وخذلته! آسفة للقمر وللنجوم عندما أنتظرت لوقت طويل أن يعود أحد التأمل بها لعظمة جمالها ولم يأتِ، آسفة لكل روح بجروح غائرة ولم يسعني الوقت لإسعافها آسفة لكل طلقة أخترقت صدرك الصغير وناديت بأعلى صوتك ليعود ثانية لتسمعك وتتأسف على حالك آسفة لأن حدود سمعنا لا تتخطى الحدود، آسفة لكل قصيدة لم تقرأ ولكل مناضل لم يسمع آسفة لكل معتقل بكى قلبه حتى مات! آسفة لكل صديق نساه الجميع.. حتى نسيته وظل وحيدا يتخبط بالأحلام، آسفة لصوتك الذي لم يصلني ولم أسمعه لشدّة ضوضاء الحياة، آسفة لك أنت - وحدك - آسفة عندما أضعتك بين زحام الناس ونسيتك.. آسفة لأنني تأخرت عليك كثيرًا ولم آتِ آسفة لأنه لم يسعني الوقت أن أختزل بك من دعائي كل ليلة كل ساعة كل دقيقة وكل ثانية.. آسفة يا صديقي لأنك كنت هنا - بالماضي- ولم أودعك بوداع يليق بروحك الطاهرة.. آسفة يا "صديق العمر يا مصباحي الأخضر ��يا صدرًا بكيت عليه أعوامًا.. ولم يضجر." https://soundcloud.com/loly_mokhtar/th87ss4mqxdu

[luluabdu]

أشعر اليوم أنني أشتاق لك أكثر فمهما حاولت أن أنشغل وأنسى بزحمة الوجوه أراك من بينهم، قد ذكرت سابقا أنني أؤمن برسائل القدر ولكن مابها اليوم ؟ تلاحقني أينما ذهبت وكأنها تعطيني إشارة بأنني سأراك بعدها ؟ وبكل غباء مني وسذاجة أصدق كل ذلك وأنتظر عودتك.. فأولها سمعت أول أغنية تشاركناها صدفة، وثانية عندما طلبت إستخدام عطر ليس بعطري لأكتشف أنها رائحتك تماما، لأول مرة أشعر ان الكلمات قد لا تسطيع وصف كميّة شوقي لك اليوم الغريب. أشعر أنك ستظهر الآن او أنني سأسمع صوتك تناديني خلسة، أرهقت صندوقي البريد من الرسائل التي أرسلها لك يوميا مرفقة بجملة اذا قرأت أم لم تقرأ أنا أشعر بك، أنك هنا. الكتابة عن الراحلين رحلة للذهاب والرحيل لعالمهم والسبات بين روحهم. لن أوبخك كثيرا عن عدم إبلاغي برحيلك الصارم الموجع الذي بلا عودة، لن أوبخك لأنني مازلت حتى الآن لم أصدقه حقيقة، لم أصدقه فمهما كان "موتك" غريبا وسريعا أشعر أنك سنلتقي في يوم قد يكون قريب جدا! من اللطيف أن مازلت أحمل رقم هاتفك الذي قام بإستخدامه بدلا عنك طفلٌ فظ أزعجه في كل مرة أشتاق لسماع همس صوتك فقط. من اللطيف جدا أيضا اني أحمل بريدك الخائب وهو لايرد على رسائلي في كل مرة، من اللطيف أنني أشعر بعد كل هذا ان كلماتي قد تصلك، ومن اللطيف أني لا أبكي عليك أخاف عليك من فرط دموعي تحزن ولا أشعر بك لحظتها، من اللطيف جدا ياصديقي أنك ذهبت هكذا حولك جميع من يحبوك ولم تذهب ألم وحسرة على ضياع وطنك أو صحتك... من اللطيف جدا أنك ذهبت هكذا فجأة. تصبح على خير، لو كنت تقرأ الآن..... أعتنِ بنفسك. #Luluabdu

[luluabdu]

"لا تكترثي لجيوشهم، ودباباتهم و أخبريني كم شهيداً تريدين أن ننجب؟"

[luluabdu]

معاناة سجين!

‎قرأت في مرة أن يجب عليك أن تضع نفسك دائما في قالب الآخرين حتى تشعر بهم ولو بشيء بسيط ولكن اعتقد ان مهما فعلت لن تستطيع أن تشعر كيف هو هذا الشعور إلا عندما تعيشه. لن تستطيع الشعور بما يشعر السجين في أول دخول لسجنه عندما امر له العزلة المؤبدة أو اول زيارة لعائلته عندما اخبروه ان منعت عنك الزيارة لبقية حياتك أو بمحاولة للهروب بفكرك وعقابك بسجن انفرادي لن تستطيع الشعور بكيف هو نوع الطعام المستحضر أو الطعام الرديئ ذو لون قبيح ورائحة نتنه! حاولت مرارا أن اضع نفسي في قالب لسجين يعيش بين أربعة جدران بلون أسود ووجه له عقاب بتأمل صنبور الماء ومعرفة كم قطرة تنزل في اليوم الواحد هذا العقاب يستخدم لبعض السجون في الصين. سأفضل وقتها أن اموت أو اقتل او أنام واحلم بالحرية بدلاً من هكذا عقاب يتلف العقل مع كل صوت قطرة!“كنتُ قد أصبحتُ أعمى. و كيف لي أن أبرهن لذاتي أني لست أعمى؟!” أعتقد هي مايشابه باعتقد انني “ميت” ولكن كيف أبرهن لذاتي انني مازلت انسان حيا يعيش فوق هذه الأرض؟ الجملة هي مقتبسة من اعتقال لسجين يبحث عن الحياة في أوساط الموت البطيئ ‎أعتقد أيضا ان الشعور بأنك خارج هذه الحياة في خواء بينك وبين نفسك بينك وبين جنونك وأفكارك أعظم من أي مرض أو انسانية أو ��تى جوع! ببساطة لان بتفكيرك هكذا ستجلب كل ذلك لك بنفسك. في اقتباس لصديق يوجه خطاب لصديقة يشابه ذلك عندما قال"أنا يا صديقي في جوع حقيقي كي اشعر يحترمني الاخرون لا يهم ان اجوع بضعة ايام كل شهر لكن الشعور بأنني انسان يكفيني لمدة شهر.“ يا الله.. كيف هو شعور ان تشعر انك انسان؟ كيف؟"احتاج أن ألمس نبضا أريد أن اتصل بالحياة..كل شيء مات في يمكنك أن تضرب ذراعي بفأس لا أظن أني سأتألم أكثر من ألم قرصة بعوضة .. أنا افقدني..حواسي شلت بت أتخشب وسأغدو كأي من هذه الجدران إن طالت عزلتي .. دعني أمسك يدك.” أعتقد هنا قد وصل إلى آخر مراحل اليأس والعقاب والتفكير لا يسمع أي صراخ لطفل أو حركة سير أو مزمار السيارات أو صوت الموسيقى الصاخبة أو تكبير المسجد الذي بقرب منزله لن يستمع إلى صراخ والدته عند إيقاظه ولا خطوات أقدام والده لن يستطيع أن يسمع جوابا يشفي خاطرك ويخبره-لا تقلق انا معك- ساقوم بايقاظك عندما يرن المنبة ولنذهب في نزهه معاً.. تذكرت أحد الجمل التي اقشعر جسمي منها عندما كانت مليكة أوفقير تقول"لم نعرف أثناء احتجازنا في بير جديد ماذا يعني البيض الطبيعي. كانت القشرة الخارجية خضراء اللون, وفي داخلها سائل أسود اللون أيضا تنبعث منه رائحة كريهة تشمئز منها النفس. كنت أضعها في وعاء بعد أن أكسرها, وأتركها طوال الليل لتهوئتها, وفي الصباح كنت أخفقها مع قليل من السكر .أغمس قطع الخبز في المزيج ثم أقلبها بالزيت. وتصبح جاهزة للتوزيع, ما إن تزول الرائحة حتى تعم البهجة والسرور من زنزانة إلى أخرى. مزجها بالخبز أضاع طعمها الرديء إلى حد ما". لن نستطيع تخيل كيف هو الطعم اللذيذ الذي كانوا يتذوقونه ولن نشعر كيف هو حال أعضائهم وهي تتلقي كل ذلك ومازالت صامدة.. لن نتخيل ولو لبرهه كيف هو حال سجين اعتقل ظلما ولا يوجد أحد يستمع لصراخه حتى قلبه وعقله سيخونانه وسيصدقان أنه مجرم عليك الموت الآن هيّا في الحال… ليس للكلمات معنى ولا للحروف احساسا حتى بعد ان قام أحدهم بتسجيل يومياته على علب سجائر فارغة لمدة ثلاثة عشر عاما ويدسها في داخل الأحذية التي صنعها فهو حتما في كل مرة سيعيد قراءة ذلك ستبث ريحة السجائر مع الأحذية والكثير من رائحة السجن.. لن تكون هناك أي متعة في ذلك ليتخلص منها أفضل.“ايها الكائن الذي مسه الضر ‎لست منسيا برغم الظلمات والاسوار اعلم ان الصبر هو سبيل الخلاص ومفتاحه،ففي اخر المطاف، انت تعلم جيدا ان الله مع الصابرين” الله وحده سيكون هناك خلفك وفوقك وامامك وبين يديك عندما ترفعها.. الله وحدة سيشعر بك لست أنا.

#Luluabdu

[luluabdu]

"ربما غد أو بَعد غدْ ربّما بعد سنين لا تُعد .. ربّما ذات مساءٍ نلتقي في طريق عابرً من دُون قصدْ "