healme44-blog

[healme44-blog]

“القوة التي يكتشفها المرء في نفسه حين يتخلى بوعيه الكامل عن أحب الأشياء إليه.. ولا ينكسر! هذه القوة التي عظمتها تخيفه وتطمئنه في آن”

— مريم ڤايبز

[healme44-blog]

لقد كان عامًا مليئًا بستر الله، ولُطفه حتي في اللحظات التي لا أستحق فيها كان ينقذني.

[healme44-blog]

الحمد لك ياررب انك خليتني اترك الشي الغلط رغم جمالياته الجانبيه .

[healme44-blog]

“لو نويت اشوف الكون بأحلى شي… تخيلتك”

—

[healme44-blog]

بالضبط 👌.

[healme44-blog]

الكتف المخلوعة يؤلمها التربيّت .. لو تدري .🖤

[healme44-blog]

كل شهر تفس الموال هي تصيح وتصرخ وتهزء وهو نفس الشي يمقتها ويصرخ ويهزء ويعيشنا باحاجه لمساعدع غيرنا وهو عنده قدره انه يعيشنا بافضل عيشه بس انه انسان اناني جداا وكل شهر يتضاربون وكل شهر يكرهوني في حياتي اكثر من يوم ماعرفت نفسي هي تكره وهو يكرها ومع ذلك ماتطلقو كانو يزيدون علينا الهموم بس ومع ذلك احاول امقتهم وما اهتم لهم واعيش بس مافي نفع ماغير يخلوني اشفق علي نفسي وحياتي اكثر ،الطلاق مو كل مره قرار خاطي بعض المرات الراحه ماتجي الا منه ...

[healme44-blog]

اقتباسات

[healme44-blog]

ارفع كلماتك وليس صوتك.. انه المطر الذي يجعل الورد ينمو وليس الرعد

بارفانا

[healme44-blog]

This is true 👌

‏"لا تزال تخفي شخصيتك الحقيقية خلف مئات الأقنعة، قناع المجاملات، وقناع التقاليد الاجتماعية، وقناع الطاعة الأبوية.

‏لا تزال هويتك الحقيقية مختفية في الظلال، لأن المجتمع لا يرغب بظهور شخصيتك الحقيقية"٠

أوشو

[healme44-blog]

“تَمنّيتُ أَن يَكونَ اعتزالُ ما يؤذيني لا يؤذيني، تمنيتُ لَو كانَ الأمرُ بتلكَ السّهولة”

—

[healme44-blog]

[healme44-blog]

ابدأ بخطواتٍ صغيرة جداً، اصعد السلم بِبطء..استمتع بصعودك ،لاتستعجل الوصل الى القمة..انها وهم!..

ليس ثمة اي قمة لأي شيء..هناك دائماً ماهو اعلى..هناك دائماً ما هو افضل!

—إيمان نبيل

[healme44-blog]

“المُختبىء في تفاصيل الأيام…”

[healme44-blog]

أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض.. والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا. أيها الناس، والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشي عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم

محمد ﷺ

[healme44-blog]

“إذا أحب الله باطن عبده، أظهر عليه مواهب الفتَّاح”

[healme44-blog]

الحمدلله حتى يبلغ الحمد منتهاه .

الحمدُ لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لاكافي له ولا مؤوي.