Tumgik
#نور الطريق
nourdhekr · 8 months
Text
youtube
الكنوز النبويه | سلامة القلوب | الطريق الي سلامة القلب
0 notes
noor-mallouh · 2 months
Text
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، لمن لا يعرفني أنا "نور"، شاب وقد بلغت من العمر 30 عام.. موطني غزة وأحدثكم الآن من غزة المكلومة، أغيب بالسنوات والشهور عن هذا الحساب وهناك أشخاص يتابعوني منذ سنوات طويلة فقد أنشأت هذا الحساب منذ ما يقارب ٨ سنوات، فلنا عودة فلا الطريق بدأ ولا الدرب انتهى.
دعواتكم لي ولأهلي أن يحفظنا من هذه الحرب وتنتهي في القريب العاجل فوالله أحدثكم وأصوات الانفجارات لا تتوقف.. لا تغركم ابتسامتي في الصورة فما نحن فيه أشد من يوم الأحزاب.
Tumblr media
45 notes · View notes
lifephilosophys-blog · 4 months
Text
إذا استطعت أن تفخر بعيبك لأنه جزء منك، فأنت تمتلك نور الصفاء والقبول لذاتك. القدرة على احتضان عيوبنا ورؤيتها كجزء لا يتجزأ منا هي علامة على النضج الروحي والقوة الداخلية. إنها تشير إلى رحلة شخصية من التقبل والتحول، وهي ليست سهلة. إنها تتطلب جرأة وصبر، وتذكير دائم بأهمية تقدير كل جوانب الذات.
ولكن على الرغم من هذا، لا يجب عليك أن تتمادى في عيوبك، فالتمادي قد يؤدي إلى تقهقر النفس وفقد الرغبة في التحسن. بدلاً من ذلك، يجب أن تكون مستعداً لاستخدام عيوبك كفرصة للنمو والتحسن المستمر. كل شخص يواجه تحدياته الخاصة، ولكن القوة تكمن في كيفية التعامل معها والارتقاء بها.
علاوة على ذلك، لا تؤذي الآخرين بعيوبك، فالمسؤولية عن استخدام عيوبنا بطريقة تؤذي الآخرين تقع علينا. يجب أن نكون حذرين بشأن كيفية تأثير سلوكنا وكلماتنا على الآخرين. الاحترام والتفاهم واجبان علينا أن نحرص عليهما في التعامل مع الآخرين.
ومع ذلك، يجب ألا ننكر عيوبنا أيضًا، فنحن لا نستطيع تجنبها. إنها جزء لا يتجزأ منا، ومن المهم أن نتقبلها ونتعلم منها. عندما ننكر عيوبنا، ننكر جزءًا من أنفسنا، وهذا يمكن أن يؤثر على صحتنا النفسية ورفاهيتنا. لذا، يجب أن نسعى لفهمها وقبولها كجزء منا.
ومن المهم أيضاً عدم تلويث ثوب نقائنا بعيوبنا، فعندما نسمح لعيوبنا بالسيطرة على حياتنا بشكل سلبي، نفقد القدرة على التقدم بنجاح نحو أهدافنا. يجب أن نحاول أن نبقي ثوبنا نقيًا من خلال العمل على تحسين أنفسنا والسعي لتحقيق أعلى مستوياتنا.
علاوة على ذلك، يجب علينا أن لا ننكر عيوبنا، لأن نتائجها هي من صنعنا. نحن المسؤولون عن كيفية تأثير عيوبنا على حياتنا وحياة الآخرين. يجب أن نكون واعين تماماً بتأثير أفعالنا وكيفية التأثير إيجابيا أو سلبيا.
أخيرا، عندما نستطيع أن نفخر بعيوبنا ونتقبلها بكل وعي وتواضع، نظل إنسانيين مثابرين ومتواضعين. إنها على الطريق إلى النضج الشخصي والروحي، وعلى الطريق المتجدد إلى التحسن المستمر والوعي بأنفسنا. فلنواصل رحلتنا بهدوء وأمل، ولنحتفظ بالتواضع والنضج في أعماق قلوبنا.
في النهاية، عندما نتمكن من قبول عيوبنا وتحويلها إلى نقاط قوة، نرى أن الحياة ليست مجرد محاولة لتجنب العيوب، وإنما مغامرة لاكتشاف قوتنا من خلال التعامل معها. إنها رحلة "إلى الطريق"، حيث نتعل�� القبول والتطور ونكتشف أنفسنا على الطريق، ليست فقط "على الطريق".
If you can embrace your flaws as a part of you, then you possess the light of clarity and self-acceptance. The ability to embrace our flaws and see them as an integral part of us is a sign of spiritual maturity and inner strength. It signifies a personal journey of acceptance and transformation, and it's not an easy one. It requires courage, patience, and a constant reminder of the importance of appreciating all aspects of oneself.
However, despite this, you should not indulge in your flaws, as indulgence can lead to a decline in self-worth and a lack of desire for improvement. Instead, you should be prepared to use your flaws as an opportunity for growth and continuous improvement. Everyone faces their own challenges, but the strength lies in how we deal with them and rise above them.
Furthermore, we should not hurt others with our flaws. It's our responsibility to use our flaws in a way that doesn't harm others. We should be mindful of how our behavior and words impact others. Respect and understanding are duties we should uphold in our interactions with others.
Nevertheless, we should also not deny our flaws, as we cannot avoid them. They are an inseparable part of us, and it's important to accept and learn from them. When we deny our flaws, we deny a part of ourselves, and this can affect our mental health and well-being. Therefore, we should seek to understand and accept them as a part of us.
It's also important not to let our flaws taint our character. When we allow our flaws to negatively control our lives, we lose the ability to successfully progress towards our goals. We should strive to keep our character pure by working on self-improvement and aiming for our highest potential.
Moreover, we should not deny our flaws because their consequences are of our own making. We are responsible for how our flaws impact our lives and the lives of others. We must be fully aware of the impact of our actions and how they can affect others positively or negatively.
Finally, when we can take pride in our flaws and accept them with awareness and humility, we remain perseverant and humble individuals. It's a journey towards personal and spiritual maturity, a continuous path towards self-improvement and self-awareness. Let's continue our journey with calmness and hope, and let's maintain humility and maturity deep within our hearts.
In the end, when we can accept our flaws and transform them into strengths, we realize that life is not just about avoiding flaws, but an adventure to discover our strength through dealing with them. It's a journey "on the road," where we learn acceptance and growth and discover ourselves on the way, not just "on the road."
33 notes · View notes
naiiifa · 1 year
Text
رأيتك نور الطريق ونعيم المكان وسرور النفس وأمانها..
نايف عبدالله
176 notes · View notes
iolaa · 2 months
Text
اللهمّ أنت النور، ومنك النور، وإليك النور، سبحانك يا من استمد النور نوره من نورك، ويا من اضاء الكون كله بنورك، ويا من استنارت القلوب بنورك، يا نور كل النور، انرني بنورك الذي لا يضاهيه نور، وأنر علي بصرى وبصيرتى، وقلبى وعزيمتى، ونور على طريقى، وأرني الطريق الصحيح بنورك، واكشف لي وجوه الحقائق وأسرار العلم بنورك.
-من حلقة اسم الله النّور لـ ميْ نحّاس..
11 notes · View notes
itsanoodi · 6 months
Text
كلّ شئ في الدنيا محتاج صبر
مهما كان صغيَّر وبسيط وتافه ، أول خطوات الطريق إليه هي " الصبر"
صبر في صبر في صبر
لذا الأولويّة دايماً إزاي أعلِّم نفسي الصبر.
- باليقين في الله ، انه وحده الخالق ، المدبِّر ، وطالما لم يأذن ، فلن يتحقق الأمر
- العِلم : العلم نور ف العقل ، يساعدنا نفهم بعض سنن الكون والناس ، ونجد في نساً صبراً
- تقدير الذات والحكمة : تقدر بيهم تصبُر علي شخص أساء ليك حتّى لو كان حبيب
اللهم ارزقنا الصبر ..
13 notes · View notes
judmpto · 2 months
Text
مساء الخير
الشيخ علاء مرة قال أن خلال رحلة السير إلى الله هتقابلك مشكلتين، المشكلة الأولى أنك مش عارف تبدأ منين أو إزاي وأن الموضوع في بدايته أصلاً صعب
ومشكلة تانية هي الأهم وهي ثقل الحقيقة
أنا كنت ساذجة وقعدت أقول لا يا شيخ الأولى هي الأصعب، الحقيقة منين ما عرفتها أنت هتخضع لها، نور هيجيلك وينورك، المشكلة فعلاً في الطريق والالتزام.
لكن طلع أن الحقيقة فعلاً هي الأصعب..
حقيقة زي أنك مش بتحب ربنا زي ما بتدعي قد ما أنك محتاجه
حقيقة زي أن كل حزنك وإكتاءبك ما هو إلا لحاجة نفسك مش لأشياء أعمق زي ما بتدعي
حقيقة أنك فاكر نفسك حد وتطلع حد تاني خالص
وحقيقة أنك تظن نيتك شيء وتطلع شيء تاني خالص
تحس مرة واحدة أن مفيش حاجة حقيقية وأنك عايش في الوهم
اليومين اللي فاتوا كانوا صعبين أوي عليا، حرفيًا أنا طلعت أسوأ نسخة مني، لدرجة أني مكنتش عارفة أتصرف إزاي وفقدت كل رجائي
بقيت ماشية أقول أما إبليس طلع بريء بصحيح
كل الرقائق، كل آيات التوبة وكل الأدعية مبقتش تفرق معايا بعد اليومين دول لأنه استحالة يعني، استحالة ربنا يفرجها عليّ.. وبئس القول هذا
دلوقتي بفكر: قاتل المائة نفس الله قبل نزوعه بس للخير.. بس أنا قلبي مات خلاص، معنديش الصدق ده
-ربنا يحيي العظام وهي رميم، ميحييش قلبك؟ .. يحييه بس..
-تطبعي حتى يغلب الطبع التطبع ولو مغلبش آديكي كنتي بتحاولي. أنتي هنا مش كاذبة أو مدعية، أنتي بتحاولي. مش مقتنعة..
- وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا
فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
ربنا كتب على نفسه الرحمة.. لو كفرتي بنفسك متكفريش بربنا.
ولا حول ولا قوة إلا بالله
10 notes · View notes
colored-entropy · 3 months
Text
تمشية سريعة بالجلابية في البلد الساعة حداشر بالليل، ودي ساعة متأخرة جدا في البلد لكن لأنه رمضان فلا تزال الشوارع مشغولة حبتين والقهوة عليها شوية عواجيز بيتفرجوا على ماتش الأهلي والبنك الأهلي. مشوار سريع لحد الصيدلية للحصول على دوا كحة وزيارة خاطفة لعم أحمد الشرقاوي الترزي المفضل لأبويا عشان أسيبله الشال اللي جابتهولي منة من الأقصر يسرفله أو يرفيه على حسب الأفضل والأمتن. تعالى خده بكرا بعد الضهر، ماشي ياعم أحمد هعدي عليك. أسيب الشال وأقفل الباب ورايا وأخد علبة الدوا في ايدي وأقرر أخد لفة سريعة في الطرق القديمة بدل ما أرجع البيت من الطريق المختصر. الجلابية مبطئة حركتي السريعة بطبعها والشوارع جزء كبير منها اتسفلت وجزء لسه بشوط ترابه بصوابعي ووش رجلي.
هي دي الشوارع؟ هي دي البيوت ودول الناس وده المعهد الديني والجامع والنادي والمدرسة؟ هو ده الزمن اللي سيبته ورايا من سنين لما قفلت على نفسي الأوضة ثم سيبته تاني لما مشيت نهائيا وسافرت؟ من حسن حظي ان بيتنا في أول البلد ومبحتاجش أمشي غير بتاع 50 من متر من أول ما بنزل م العربية لحد ما أرن جرس الباب وأمي تفتحلي. البلد كلها ورا ضهري وأنا لا فاكر ولا عايز أفتكر انا كنت بعمل ايه. شكل الشوارع متغير، المساحة الواسعة فشخ اللي كانت قدام دوار العمدة ومكنة الطحين ��لها اتبنت، الشوارع اتسفلتت أو جزء منها على الأقل. عواميد نور كتير اتحطت ولسه فيه حتت مضلمة زي ما كانت من أربعتاشر سنة. دروس الثانوية العامة والمشاوير على العجلة والمذاكرة مع الشباب في الجامع بعد صلاة العشا، وفي الامتحانات بعد صلاة الفجر واللعب في المايكروفون. كنا عايزين نغير العالم، أو أنا كنت عايز أغير العالم. النادي وترابيزة البينج بونج، كنا بنقول تنس عادي. وكل مرة اتغلبت فيها عشان بدأت اللعبة متأخر عن زمايلي فكان مستواهم أعلى مني فشخ، ما سبب لي حرجا منعني من الاستمرار في اللعب ومن ثم منعني من تطوير نفسي.
هي الشوارع صغرت ولا أنا اللي كبرت؟ وفين الغيط اللي كان هنا؟ اتبنى ده كمان؟ البلد لضمت في البلد اللي جمبنا ولما بشوفهم ع الخريطة بيبقوا عاملين زي مثلثين لازقين في بعض من زاوية واحدة وعلى وشك يلزقوا في بعض تماما. وبحر النيل قدامنا اهو، لسه محتفظ بصور المرة اللي عدينا فيها وكلنا خس، عم حمامة، وحمامة ده اسمه الحقيقي، لما عرف احنا مين وولاد مين عزم علينا بخس، قعدنا ننضفه جمب المكنة ونغسله وناكل زي السلاحف ونضحك، الكلام ده من حداشر سنة. مرّات كتيرة عدينا للجزيرة وكلنا وشربنا شاي أو مجرد قضينا اليوم هناك. فين الصحاب دول دلوقتي؟ واحد اكتشفت بالصدفة بسبب صور تيليجرام انه مخلّف عيل وشايله على كتفه، والتاني حصل بيني وبينه سوء تفاهم من سنين وقاطعته ومعرفش عنه حاجة، كومنتاته بتطلع لي في ميموريز فيسبوك، مبتضايقش عادي. بس بستغرب من الزمن.
من أول يوم في الأجازة وأبويا بيقولي نروح التُرب. القفل مصدي والبوابة مبتفتحش وعايزين نصلحها. حاضر يابا صحيني أي وقت ونروح، لا أنا مش هصحيك اصحى لوحدك. مروحناش لحد دلوقت. هنروح بكرا، فاكر آخر مرة روحت فيها التُرب، فاكرها عشان كانت آخر خناقة كبيرة وزعيق بيني وبين أبويا. كان عايز يقصقص شجرة الجهنمية اللي بقالها أربعتاشر سنة مزروعة وكبرت وغوّلت وكلها شوك، وينقل رفات ستي لغرفة من غرف التربة بدل ما هي مدفونة في مصطبة لوحدها. ويزرع شجرة فيكس من اللي لون ورقها أصفر دي. روحت يوم قطع الجهنمية ثم حصل الزعيق فمروحتش تاني. يمكن سنتين أو تلاتة الكلام ده، بس فاكر كويس اني يومها تهت شوية في المقابر ومكنتش عارف ألاقي التُربة بتاعتنا. كل دي تُرب اتبنت؟ كل دي ناس ماتت؟ وتربتنا اللي كانت في وسط الغيطان بقت مزنوقة وحواليها مباني من كل جهة؟
طب امتى آخر مرة أروح التُرب قبل المرة بتاعة الخناقة؟ مش فاكر، يمكن سنين، يمكن وقت دفنة عمي. مش فاكر فعلا. بس بقالي سنين مقاطع كل شوارع البلد، لدرجة ان أقل مشوار اضطراري برا البيت بيعكنن عليا، ليه متعكننتش النهاردة؟ اتوترت شوية من احتمال مقابلة حد انا مش مستعد أقابله بس ليه متعكننتش؟ يمكن عشان خلاص خلعت جذوري من الأرض دي وبقى عندي أرض تانية؟ عشان بقالي صحبة ودايرة ومساحة تانية قادر أكون جواها وليا معنى وعارف انا مين وبعمل ايه؟ يمكن. يمكن ده كمان اللي مشجعني السنة دي أروح الترب في العيد؟ بفكر كمان أصلي العيد السنة دي بعد انقطاع حوالي خمس سنين عن الجوامع، لسه مقررتش بس ممكن أعملها. ليه لا؟
بقالي كم سنة كل سنة بقول هروح مع أمي المقابر بتاعة عيلتها العيد ده، ومبروحش، علوقية كبيرة مني أنا عارف، عايز أروح العيد ده ولو حتى من باب التعرف على السكة، معرفش ستي وخالاتي مدفونين فين! ميصحش ده. على عكس مقابر بلدنا الصغيرة، مقابر المدينة ضخمة وواسعة وزي الشوارع، وأمي نفسها ساعات بتتوه على ما توصل، محتاج أنجز الخطوة دي وأروح أسلم على ستي وخالتي الكبيرة. لأني أصلا محضرتش دفنتهم.
زمان كنت بحلم بالمقابر كتير جدا، وفكرت أكتب حاجة ليها علاقة بمظاهر الحياة والموت في القرية والمدينة، الموت في المدينة شيء غريب وملوش معنى ولا طعم، حزن شخصي خالص محدش بيشاركك فيه، العزاء منصوب في القائد ابراهيم والشباب ع الكورنيش بتكروز بالعربيات على مسافة أقل من خمسين متر! أحا ايه ده؟! عندنا الموت حدث جماعي، على الأقل ده كان المألوف قبل الكام سنة الأخيرة. هنا لسه عيب شوية انك تفرح وبيت جارك فيه حزن، ولو مضطر تفرح فلازم تستأذن. معلش يا جماعة احنا التزمنا بمواعيد وعزمنا الناس والفرح كمان تلات ايام فمش هنقدر نلغي. اعذرونا.
تمشية سريعة في البلد، البلد اللي كلها على بعضها شارعين أساسا، وعدد أهلها يملا عمارتين في القاهرة، بتمشى للبيت وبفتكر كلام أبو سفيان في المسلسل وهو بيقول: وإني لأتلفت حولي فأرى أطياف القديم تنبعث لي من كل ركن وطريق، والقلب لا يمتلئ بالجديدة دفعة واحدة. بس أنا قلبي اتملا بالجديد خلاص، وقعت في الاسكندرية ولا أقول وقعت في الحب لأني وقعت فيما هو أكبر وأعمق وأعقد من ذلك. ومش عارف اذا كان ممكن أنجو من الوقوع الجميل ده، أو اذا كنت عايز أنجو أصلا.
بكرا هروح الترب أصلح القفل مع أبويا وأسقي شجرتين الفيكس وأقرأ الفاتحة للي راحوا، وأعدي على عم أحمد الشرقاوي أخد منه الشال وأرجع البيت، أفطر وأجهز أشيائي وأسافر اسكندرية، أقابل منة، هنسهر ونشيش ونلعب مع القطة الصغيرة اللي بتستخبى تحت عربية السجق اللي جمب قهوتي المفضلة. والقلب مكشوف بس مش مجرو��
17 notes · View notes
amaaneea · 3 months
Text
حيوات سابقة وحياة آتية
بالرغم من كل الإحتفالات ليوم مولدي إلا أنني لم أظن يومًا ما إلا أنه سوى هدنة جديدة مع الحياة، عقد جديد للأمل الذي لا أعرفه لكن دومًا أعيش عليه، يوم مستأصل من بقية أيام العام لأمزق بها كل تداعيات الموت، لأبتعد عن أبدية العدم وأذرُ خلفي أبتغاءات الوداع والرحيل، لأخذ قسطًا صغيرًا من الراحة وأردد على مسامعي بصوت يدمدم بأن الحياة آتية لا ملامح لها لذا لا داعي للخوف، وإن الأصل فيها المقاومة، أو هذه ماهي إلا الهيئة التي أتيت بها إلى الحياة.. في حقيقة الأمر كان ذلك قبل ٢٣ عامًا حين قام الأطباء بإخبار والدتي مرارًا بأني لن أنجو، ولن أرى نور الوجود لكن لم يعلم الأطباء أن المقاومة كانت لعبة هذا الكائن اللطيف الصغير الذي يلعب في احشائها ولم يتخلى عن العالم، واليوم أعلم يقينًا في يوم مثل هذا أن الوقت لم يأتي بعد للتخلي عن العالم وإن كان قد أنفصل العالم عني، وفي كل مرة أشعر فيها أنني كتلة ضامرة من المحاولات القانطة أتذكر أن طور المقاومة القائم من يوم مولدي الأول وأن الحياة لا زالت آتية بالرغم من تحدّب ظهري من كل الحيوات السابقة.
هدنة جديدة ومعاهدة سلام في ترميم ما يتداعى داخلي وتجميل كل شعور مزيف، في تفادِ كل الطرق التي تؤدي إلى اليأس، في أن لا أفقد الأصالة التي بداخلي، في الإرتماء في حضن الكلمات والكتابة والتحصن بهما أمام تضغنات الأوجه لي وأنفجار كل الجِراح، في أن أمتّن لفكرة الألم وأفهم مبرر وجوده، في أن أشعر بكل من حولي في حين أن لا أحد يفهم إيماءاتي، في أن أعرف بأن الخيارات الخاطئة هي الطريق الصحيح لجوهر الحياة الآتية وإن كانت فيما قبل مليئة بكل الحماقات الخالصة، في أن أعرف بأن كل سقوط يتبعه النهوض وكل نهوض يتبعه سقوط وأن هذه دائرة الحياة ومجبولين على الركض فيها، وأن العالم يأتي بعالم آخر يواسينا ويعزينا مثل كل ميلاد يأتي بميلاد آخر ونعهد به هدنة تلو الآخرى.
أشعر احيانًا أن الحياة سجن هائل، أواسي نفسي بها بأن الحرية تتبعها في الحياة الآتية، إذ أنها تتأرجح من سجنٍ إلى حرية ولا أعلم بأي جدٍ هزلي أثبت على رأيي هذا.
حياة آتية، أدعو الله في أن أتمرغ فيها مابين الأمل والإيمان، في أن لا أهدرها إلا في ميادين الحب ولا أفنيها إلا في ظل الرقة، في أن أردع كل رغبة صادقة للموت، في أن أحفل بولادة أماني آخرى تقاوم الحياة أكثر، كما كانت من قبل، وكما ستكون من بعد.
9 notes · View notes
nourdhekr · 8 months
Text
youtube
الكنوز النبويه | سلامة القلوب | الطريق الي سلامة القلب
0 notes
mragab1212 · 4 months
Text
ثلاث دقائق من وقتك تعرف فيها عن طفولة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
خرج النبي محمد صل الله عليه وسلم ذات يوم ليلعب مع أخيه من الرضاعة ابن حليمة السعدية، وفي أثناء لعبهما ظهر رجلان فجأة، واتجها نحو محمد صلى الله عليه وسلم فأمسكاه وأضجعاه على الأرض ثم شقا صدره، وكان أخوه من الرضاعة يشاهد عن قرب ما يحدث له، فأسرع نحو أمه وهو يصرخ...
القصة من البداية
في يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول ولدت السيدة آمنة بنت وهب زوجة عبد الله بن عبد المطلب غلاما جميلا مشرق الوجه وخرجت ثويبة الأسلمية خادمة أبي لهب عم النبي صلى الله عليه وسلم تهرول إلى سيدها أبي لهب ووجهها ينطق بالسعادة وما كادت تصل إليه حتى همست له بالبشرى فتهلل وجهه، وقال لها من فرط سروره
اذهبي فأنت حرة! وأسرع عبد المطلب إلى بيت ابنه عبد الله ثم خرج حاملا الوليد الجديد، ودخل به الكعبة مسرورا كأنه يحمل على يديه كل نعيم الدنيا، وأخذ يضمه إلى صدره ويقبله في حنان بالغ ويشكر الله ويدعوه وألهمه الله أن يطلق على حفيده اسم محمد
حكاية مرضعة الرسول صلى الله عليه وسلم
-------------------------------------
جاءت المرضعات من قبيلة بني سعد إلى مكة؛ ليأخذن الأطفال الرضع إلى البادية حتى ينشئوا هناك أقوياء فصحاء، قادرين على مواجهة أعباء الحياة وكانت كل مرضعة تبحث عن رضيع من أسرة غنية ووالده حي ليعطيها مالا كثيرا لذلك رفضت كل المرضعات أن يأخذن محمدا صلى الله عليه وسلم لأنه يتيم وأخذته السيدة حليمة السعدية لأنها لم تجد رضيعا غيره، وعاش محمد صلى الله عليه وسلم في قبيلة بني سعد، فكان خيرا وبركة على حليمة وأهلها حيث اخضرت أرضهم بعد الجدب والجفاف وجرى اللبن في ضروع الإبل.
حكاية شق الصدر
---------------
وفي بادية بني سعد وقعت حادثة غريبة، فقد خرج محمد صلى الله عليه وسلم ذات يوم ليلعب مع أخيه من الرضاعة ابن حليمة السعدية، وفي أثناء لعبهما ظهر رجلان فجأة، واتجها نحو محمد صلى الله عليه وسلم فأمسكاه وأضجعاه على الأرض ثم شقا صدره، وكان أخوه من الرضاعة يشاهد عن قرب ما يحدث له فأسرع نحو أمه وهو يصرخ، ويحكى لها ما حدث.فأسرعت حليمة السعدية وهي مذعورة إلى حيث يوجد الغلام القرشي فهو أمانة عندها، وتخشى عليه أن يصاب بسوء، لكنها على عكس ما تصورت، وجدته واقفا وحده، قد تأثر بما حدث، فاصفر لونه، فضمته في حنان إلى صدرها وعادت به إلى البيت، فسألته حليمة: ماذا حدث لك يا محمد؟ فأخذ يقص عليها ما حدث، لقد كان هذان الرجلان ملكين من السماء أرسلهما الله تعالى؛ ليطهرا قلبه ويغسلاه، حتى يتهيأ للرسالة العظيمة التي سيكلفه الله بها.
خافت حليمة على محمد فحملته إلى أمه في مكة، وأخبرتها بما حدث لابنها، فقالت لها السيدة آمنة في ثقة أتخوفتِ عليه الشيطان؟ فأجابتها حليمة: نعم، فقالت السيدة آمنة كلا والله ما للشيطان عليه من سبيل وإن لابني لشأنا لقد رأيت حين حملت به أنه خرج مني نور أضاء لي به قصور الشام وكان حمله يسيرا فرجعت به حليمة إلى قومها بعد أن زال الخوف من قلبها، وظل عندها حتى بلغ عمره خمس سنوات، ثم عاد إلى أمه في مكة.
رحلة محمد صلى الله عليه وسلم مع أمه إلى يثرب
-------------------------------------------
وذات يوم، خرجت السيدة آمنة ومعها طفلها محمد وخادمتها أم أيمن من مكة متوجهة إلى يثرب لزيارة قبر زوجها عبد الله، وفاء له، وليعرف ولدها قبر أبيه ويزور أخوال جده من بني النجار وكان الجو شديد الحر وتحملت أعباء هذه الرحلة الطويلة الشاقة وظلت السيدة آمنة شهرا في المدينة، وأثناء عودتها مرضت وماتت وهي في الطريق، في مكان يسمى الأبواء فدفنت فيه وعادت أم أيمن إلى مكة بالطفل محمد يتيما وحيدا فعاش مع جده عبدالمطلب وكان عمر محمد آنذاك ست سنوات.
محمد صلى الله عليه وسلم في كفالة جده عبد المطلب
--------------------------------------------------
بعد وفاة السيدة آمنة عاش محمد صلى الله عليه وسلم في ظل كفالة جده عبدالمطلب الذي امتلأ قلبه بحب محمد، فكان يؤثر أن يصحبه في مجالسه العامة ويجلسه على فراشه بجوار الكعبة، ولكن عبدالمطلب فارق الحياة ومحمد في الثامنة من عمره.
محمد صلى الله عليه وسلم في كفالة عمه أبي طالب
------------------------------------------------
وتكفَّل به بعد وفاة جده عمه أبو طالب، فقام بتربيته ورعايته هو وزوجته فاطمة بنت أسد، وأخذه مع أبنائه، رغم أنه لم يكن أكثر أعمام النبي صلى الله عليه وسلم مالا، لكنه كان أكثرهم نبلا وشرفًا، فزاد عطفه على محمد صلى الله عليه وسلم حتى إنه كان لا يجلس في مجلس إلا وهو معه، ويناديه بابنه من شدة حبه له.
رحلته عليه الصلاة و السلام إلى الشام
---------------------------------
خرج محمد صلى الله عليه وسلم مع عمه أبو طالب في رحلة إلى الشام مع القوافل التجارية وعمره اثنا عشر عاما وتحركت القافلة، ومضت في طريقها؛ حتى وصلت إلى بلدة اسمها (بصرى) وأثناء سيرها مرت بكوخ يسكنه راهب اسمه (بحيرا ) فلما رأى القافلة خرج إليها، ودقق النظر في وجه محمد صلى الله عليه وسلم طويلا ثم قال لأبي طالب ما قرابة هذا الغلام منك؟ فقال أبوطالب هو ابني -وكان يدعوه بابنه حبا له قال بحيرى ما هو بابنك، وما ينبغي أن يكون هذا الغلام أبوه حيًّا، قال أبو طالب هو ابن أخي، فسأله بحيرى: فما فعل أبوه؟ قال أبو طالب مات وأمه حبلى به؟ فقال له بحيرى: صدقت! فارجع به إلى بلده واحذر عليه اليهود فوالله لئن رأوه هنا ليوقعون به شرا فإنه سيكون لابن أخيك هذا شأن عظيم فأسرع أبو طالب بالعودة إلى مكة وفي صحبته ابن أخيه محمد صل الله عليه وسلم
فضلأ وليس امرأ اذا اتممت القراءة علق بالصلاة على الحبيبﷺ
7 notes · View notes
lifephilosophys-blog · 2 months
Text
رمضان، شهر يأتي دائمًا في وقته المناسب، مثل ملاذ ينير طريقنا بعد تعب الرحلة الطويلة عبر العام. يأتينا هذا الشهر المبارك ونحن نحمل عبء الحياة على أكتافنا، ونعاني من انهاك الواقع وثقل الهموم التي ترهقنا وتجرَّنا إلى حد الإرهاق.
نراهن في هذا الشهر الفضيل نحن الضعفاء والمتعبون، على أن الله لن يضيع أمانينا ولن يتركنا وحدنا في ظلام الألم واليأس. إنه وعد الله، وعهد الرحمن بالنجاة والراحة بعد الضيق.
نعانق رمضان ونحن نزحف من برية الحياة المتعبة، نبحث عن قوتنا وسلامنا ونحمل بين أضلعنا شوقا وأملًا للراحة التي يمكن أن تعيد إلينا هدوء الروح وشفاء القلب. رمضان يأتي وكأنه وقفة للنفس، حيث نجتمع حول نيران الإيمان والتوبة، نتلمس فيها بلسمًا لجراح الروح وندعو السماء بفيض رحمتها وخلاصها.
في هذا الشهر الكريم، نتأمل جميعًا في عظمة الله وعطاءه الذي لا ينضب، نعيش رحلة الانقياد والاستسلام لأمره، وننظر بعيون اليقين إلى غد أفضل وقلوب مطمئنة بقدرة الله على تحقيق الأماني ورفع الهموم.
ها هو رمضان يأتي، كل عام ونحن نرسم بداية جديدة مع هذا الضيف الكريم، نتعهد بأن نكون أفضل إصداراتنا، نتفاءل بالتغيير ونشعر بالحماس لتجديد أذواقنا وتقوية علاقتنا بالله وبذواتنا.
رمضان ليس مجرد شهر من الصيام والقيام، بل هو دروب من نور تنير لنا الطريق نحو السماء، وأوتار حب ورحمة تعزف لحن الإيمان في قلوبنا. لننعم هذا الشهر الفضيل بعيون مشرقة وقلوب مطمئنة، ولنمحو الخطايا والعيوب، ولنعيش أجواء التوبة والسماء المنيرة بعفو الله ورحمته.
رمضان، وقت القرب من الله، وزمن الدعاء والتوبة، حيث السماء تنفتح على قلوبنا وتنزل فيها بركات لا تعد ولا تحصى. وحتى نحظي في هذا الضيف الكريم بالبركات لابد أن نكتسي بتواضع واستعداد للتغيير، ونبادر بتطهير أنفسنا وتطويرها بما يحبه الله ويرضاه.
رمضان يعلمنا الصبر والتحمل، ويعزز فينا روح التعاطف والعطاء، يربطنا بالمحتاجين ويذكرنا بأهمية السؤال عنهم والتسامح مع من ظلمنا. لا يأتي رمضان بمعجزات سحرية، بل يأتي بفرصة لتغيير أنفسنا وتحسين علاقاتنا، وللتأمل في قدرة الله على تحقيق الحلم وإعادة الأمل.
فلنحييه بقلوب مفتوحة ونيات صافية، ولنعيشه بالابتسامة والعمل الصالح، ولننعم بنسماته الهادئة التي تعيد لنا الطمأنينة والسكينة. ولنسأل الله أن لا يحرمنا فضله، وأن يقبل منا صيامنا وقيامنا ويعيننا على تحقيق الخير فيه وبه.
رمضان، شهر الخير والبركة، يأتي دائمًا في وقته المناسب، يحمل في طياته السلام والرحمة والغفران. لنستقبله بقلوب مفتوحة وأكف مرفوعة بالضراعة، فلنعيشه بتواضع وشكر وامتنان، ولنجدد فيه عهدنا مع الله ونتقرب إليه بالدعاء والطاعة.
رمضان، كنز من السماء ينزل علينا لنحتفظ به في قلوبنا ونستمتع ببركاته ونعيش في ظله الواقي. فلنبادر بالتوبة والاستغفار، ولنخطو خطواتنا نحو الخير والعطاء، فرمضان دائمًا يأتي ليغسل قلوبنا ويرفع منزلتنا عند الله.
رحلة رمضان، رحلة نحو الله ونحو أنفسنا، رحلة تجديد العهد وتطهير القلب، فلنستمتع بالرحلة بكل ما نملك من إيمان وتوكل على الله. ولنجعل من هذا الشهر المبارك فرصة للنمو والتغيير، ولنعبر بكل ثقة وأمل نحو الخير والسعادة.
Ramadan, a month that always comes at its right time, is like a haven that lights our way after the fatigue of the long journey through the year. This blessed fame comes to us while we carry the burden of life on our shoulders, and we suffer from the exhaustion of reality and the weight of worries that exhaust us and drag us to the point of exhaustion.
In this holy month, we, the weak and tired, bet that God will not waste our hopes and will not leave us alone in the darkness of pain and despair. It is God's promise, and the Most Merciful's pledge of salvation and comfort after distress.
We embrace Ramadan as we crawl from the wilderness of tiring life, searching for our strength and peace, and carrying within our ribs a longing and hope for the comfort that can restore to us the calm of the soul and the healing of the heart. Ramadan comes as a pause for the soul, where we gather around the fires of faith and repentance, in which we seek balm for the wounds of the soul and call on heaven for its abundance of mercy and salvation.
In this holy month, we all contemplate the greatness of God and His inexhaustible giving. We live the journey of submission and surrender to His command, and we look with eyes of certainty to a better tomorrow and with hearts reassured by God’s ability to fulfill wishes and lift concerns.
Here comes Ramadan, and every year we chart a new beginning with this honorable guest. We pledge to be our best selves. We are optimistic about change and feel excited to renew our tastes and strengthen our relationship with God and with ourselves.
Ramadan is not just a month of fasting and prayers, but rather paths of light that illuminate the path to heaven for us, and strings of love and mercy that play the melody of faith in our hearts. Let us enjoy this holy month with bright eyes and reassured hearts, erase sins and defects, and live an atmosphere of repentance and a sky illuminated by God’s forgiveness and mercy.
Ramadan, a time of closeness to God, a time of supplication and repentance, where the heavens open to our hearts and countless blessings descend. In order for us to receive blessings from this honorable guest, we must be humble and willing to change, and take the initiative to purify and develop ourselves in a way that God loves and is pleased with.
Ramadan teaches us patience and endurance, enhances in us the spirit of compassion and giving, connects us with those in need, and reminds us of the importance of asking about them and forgiving those who have wronged us. Ramadan does not bring magical miracles, but rather it brings an opportunity to change ourselves, improve our relationships, and reflect on God’s ability to make dreams come true and restore hope.
Let us greet it with open hearts and pure intentions, live it with a smile and good deeds, and let us enjoy its calming breeze that restores reassurance and tranquility to us. Let us ask God not to deprive us of His grace, and to accept our fasting and prayers, and to help us achieve goodness in Him and through Him.
Ramadan, the month of goodness and blessing, always comes at the right time, carrying with it peace, mercy and forgiveness. Let us receive it with open hearts and palms raised in supplication. Let us live it with humility, gratitude, and gratitude. Let us renew our covenant with God and draw closer to Him through supplication and obedience.
Ramadan, a treasure from heaven descends upon us so that we may keep it in our hearts, enjoy its blessings, and live under its protective shadow. Let us hasten to repent and seek forgiveness, and let us take our steps towards goodness and giving, for Ramadan always comes to cleanse our hearts and raise our status before God.
The journey of Ramadan, a journey towards God and towards ourselves, a journey of renewing the covenant and purifying the heart. Let us enjoy the journey with all our faith and trust in God. Let us make this blessed month an opportunity for growth and change, and let us move with confidence and hope towards goodness and happiness.
21 notes · View notes
yelarabi · 7 months
Text
قد لا يُقدّم لك القرآنُ حلولاً مباشرة لمشكلتك ، ولكنه يُبصرك بالأحجام الحقيقة للقضايا و يمدك باليقين و بُغذيك بالرضا و يُطعمك السكينة و يُنير لك الطريق لِتُبصر العواقب و يفتح لك نوافذ غيبيه تُخرجك من ضيق تفكيرك ..
‏فأقبل عليه في همّك و غمّك فهو ربيع القلب و نور الصدر و جلاء الحزن و ذهاب الهم♥️✨..
7 notes · View notes
muha-mmed · 11 months
Text
وما نكتبه هنا نحاول أن يكون للخير مَنفذ ، وأن يكون للكلمة الطيبة مُتسع، أن يظل لمعاني الدين قوة وأن تكون كلمة الحق عُليا مهما انتشرت أفكار الغثاء على السطح، محاولة على الطريق ولا ندّعي الخير لأنفسنا إنما الخير فيما نقوله أنه مرجعنا فيه من نور الوحي الذي يسطع على قلوب الأنقياء.
15 notes · View notes
tariktalks · 8 months
Text
لن ينفع السائر نظره ما دام الطريق مظلما. فهو بحاجة إلى نور يستضيء ويُبصر به، حتى لا يتعثّر ولا يتِيه. وكذلك حال العبد في سيره إلى ربّه، فهو بحاجة إلى نور يهتدي به إلى الصراط المستقيم. فلا رُقيّ ولا تقدّم دون هذا النور -الوحي-، ولا سبيل إليه دون صلاة. فمن حافظ عليها اهتدى، ومن ضيّعها ضلّ.
Tumblr media
14 notes · View notes
ehab-elmasry · 4 days
Text
الونس مبيخفيش وجع .. بس بيهونه، بيخف الشيلة ، بيسهل الطريق، بيدي شوية نور وسط الضلمة.
2 notes · View notes