Tumgik
#ذريع
white-tulip323 · 8 months
Text
Tumblr media
حين يعجز العدو عن ضرب القوة الجهادية التي أذلَّته يبدأ يُفرِغ جام غضبه على بيوت القا دة والأبراج السكنية والبيوت الآمنة، في فشل ذريع ليسجل نصرًا موهومًا يسترد فيه جزءًا من كرا مته التي مُرِّغت في التراب.
اللهم اربط على قلوب إخواننا وأطفالنا ونسائنا في مناطق القصف. اللهم اجعل نار العد و عليهم بردًا وسلامًا. اللهم اجعل ألمنا قليلًا وألم عد ونا كثيرًا. اللهم اصرف عنا بطش العدو ولا تحقق له غاية وأرنا فيه آية .. اللهم غزة 🇵🇸🤍
119 notes · View notes
lifephilosophys-blog · 4 months
Text
كانت لحظات الشوق تخترق قلبه بلا رحمة، لا شيء يناسب الحالة المزاجية التي كانت تختلج في داخله سوى هذه الشيء الذي لم يكن يعرف تسميته، ولكنه شعر بأشياء فائضة لا يستطيع التحكم بها. كان يشتاق لها بشدة، وكل محاولة لإبعادها عن ذهنه فشلت بشكل ذريع. كان يرغب فيها بشدة، بشوق لا يُغفر، وكل يوم يمر كان يشعر بأنه لن يتمكن من الاستمتاع بسعادة حقيقية إذا لم يكن بجانبها.
كانت كل لحظة يقضيها معها وكأنها لم تكن كافية، فقد كان يدرك أنه لن يرتوي من حبها أبدًا، بل سيظل يتوق إليها دومًا كما يتوق النبات للماء في حر الصيف. كل نظرة منها كانت تثير دوامة من المشاعر داخل قلبه، وكلما حاول أن يقاوم هذا الشعور والهروب منه، كلما ازدادت أوجاعه، كما لو كان يحاول الهروب من شيء لا يمكن الهروب منه.
لم يكن يستطيع إخفاء حقيقة أن تلك الحالة من الشغف التي كان يشعر بها تجاهها كانت تتحكم به. كانت كل كلمة تخرج من شفتيه موجهة إليها محط انتباهها، وكانت تلك النظرة التي تُلقيها إليه كفيلة بأن تذوب قلبه الجامد. كان يعرف أنه سيظل هكذا، متيمًا بها، لا يأبه لشيء أخر سوى لتلك اللحظات الساحرة التي يمضيها معها.
وفي كل لحظة كان يشعر بأنه لا يمكنه مغادرة هذا الحال المزاجي الدافئ الذي انغمس فيه عندما يكون بجوارها. لم يخف عن نفسه حقيقة أنه لن يرتوي منها أبدًا، بل سيظل يبحر في بحرها اللامتناهي إلى الأبد.
حين تكون بجانبه، كان الزمن يتوقف والمكان الوحيد الذي ييحتويه كان قلبه شغفا بجمالها. لم يكن يعترف بهذا الشعور، لكنه كان يعيشه بوضوح مطلق. كانت تلك الحالة من الوله التي كان يشتهيها تتمدد فيه بشكل لا يمكن إيقافه. كان يدرك أنه لن يكون قادرًا على الابتعاد عنها، فقد أدمنها بشكل لا يُصدق.
لكن في لحظات الابتعاد عنها كان يشعر بأنه يموت ببطء، كان يُشبِه الحالة التي يمر بها بشكل دقيق بتجربة شرب السراب في الصحراء. كانت تلك الساعات التي يقضيها بالابتعاد عنها تبدو كأنها سجن لا يُطاق. كان يختنق بشوقه ولا يجد له مخرجا سوى العودة إليها.
وفي كل مرة يلتقيان فيها، كانت اللحظة كما لو كانت تبدو لحظة أولى وأخيرة في آن واحد. كلما جلس معها، كان يشكر الحياة على تلك النعمة الجميلة التي منحته إياها. كان يشتهيها بشدة، وكان يعلم أنه لن يرتوي منها أبدًا. ولكنه كان يتجرأ على نيل جزء بسيط من حبها، بتلك اللحظات الذهبية التي يمضيها بجوارها.
لكن حتى في تلك اللحظات، كانت تبقى الحقيقة اللافتة واضحة أمام عينيه، أنه لن يكون قادرًا على الاستمتاع بكامل قدر حبها. كان يشعر بأنه لو أعيد له تلك اللحظات مرارًا وتكرارًا فلن يكون قادرًا على الاستمتاع بها بشكل كاف.
رغم أنه كان يدرك ذلك، فإن شغفه بها كان لا يقف إلى الأبد، وكلما ازداد شوقه إليها كلما زادت هذا الشغف بشكل أكبر. كان يشبه نفسه بالحالم الذي يحلم بقمر كامل دومًا، دون أي نية للتوقف أو الراحة.
في أحد الأيام كان يفكر فيما سيحدث إذا اختفت فجأة من حياته، هل سيكون قادرًا على التعامل مع هذا الفراغ الذي ستخلفه؟ هل سيكون قادرًا على الشعور بالسعادة مجددا؟ كانت هذه الأفكار تصيبه بالذعر، فلقد أصبحت جزءًا من حياته بشكلٍ لا رجعة فيه.
كان يدرك جيدًا أنه لن يرتوي منها أبداً، لكنه كان يستمتع بقدر الإمكان بتلك اللحظات الثمينة التي كانت تجمعه بها. كل ما كانت تفعله كان يثير شغفه وشوقه إليها أكثر، فمجرد سماع صوتها كان يكفي لجعل قلبه يرتعش. في النهاية، كان يدرك أنه سيظل يشتاق إليها بلا حدود، ولن يتمكن أبدا من التخلص من هذا الشوق حتى لو كانت بين يديه.
His longing moments pierced his heart mercilessly; nothing could console the emotional turmoil within him except for this unnamed thing he couldn't quite grasp, but he felt an overwhelming flood of emotions. He yearned for her intensely; every attempt to push her out of his mind failed miserably. He desired her fervently, with an unforgiving longing, and with every passing day, he felt that true happiness would be unattainable if she wasn't by his side.
Every moment he spent with her felt insufficient; he realized he would never be satisfied by her love, but would always crave her like a plant craves water in the heat of summer. Every glance from her stirred a whirlwind of emotions inside his heart, and the more he tried to resist and escape this feeling, the more it pained him, as if he was trying to escape something inevitable.
He couldn't hide the fact that this appetite towards her was consuming him. Every word that left his lips was directed towards her, catching her attention, and her gaze had the power to melt his heart. He knew he would remain captivated by her, caring only for those enchanting moments spent with her.
During each moment, he felt unable to leave the warm emotional state he delved into when she was beside him. He couldn't hide from himself the fact that he would never be satiated by her, but would continue to navigate her infinite sea forever.
When she was with him, time stood still, and the only place he wanted to be was wherever her beauty held his heart. He wouldn't admit to this feeling, but he was living it clearly. The insatiable desire he felt towards her was unrelenting. He knew he wouldn't be able to walk away from her; he had become addicted to her unbelievably. But in times of separation, he felt as if he was slowly dying, akin to the experience of drinking a mirage in the desert.
The days spent away from her seemed unbearable. He suffocated with longing and found no escape but to return to her. Each time they met, it felt like both the first and last moment at once. Sitting with her, he thanked life for the beautiful blessing bestowed upon him. He craved her intensely, knowing he would never be fully satiated, but daring to win a small part of her love in those golden moments spent beside her.
But even in those moments, the striking truth remained clear to him, he could never fully enjoy the extent of his love for her. He felt that even if those moments were repeated over and over again, he wouldn't be able to truly savor them. Despite knowing this, his longing for her was unending, growing stronger as his desire for her increased.
He likened himself to a dreamer or a wanderer who always dreams of the full moon, without any intention of stopping or finding respite.
One day, he pondered what would happen if she suddenly disappeared from his life; would he be able to cope with the void she would leave behind? Would he ever feel happy again? These thoughts terrified him, for she had become an inseparable part of his life. He didn't care about what would happen if she vanished; he only tried to enjoy every moment spent beside her. He was acutely aware that he would never be satisfied by her, but he cherished those precious moments as much as possible.
Everything she did aroused his longing and desire for her; merely hearing her voice was enough to make his heart tremble. In the end, he realized that he would always long for her boundlessly, and could never be rid of the yearning.
24 notes · View notes
romanticpapers · 5 months
Text
فشل ذريع ألا نكون معا!
8 notes · View notes
jojou2 · 4 months
Text
النفاق الغربي
أليست منظمة الأونروا منظمة إغاثة و يبدو أن الدول المانحة بعد فشل العمل الإستخباراتي الذي يقومون به من خلالها فشلت فشل ذريع أرجعت اللوم على اهل غزة و من قال انهم شاركو هاتو دليل مقنع قبل أن تبتلعهم رمال غزة هم أيضا
نحن نعيش كوميديا سوداء بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية التي تعمل اليوم لتوفير كل الوسائل ليس فقط لحماية اسرائيل بل لجعلها قادرة على الانتصار.. ما عجزت اسرائيل عن القيام به تقوم به أمريكا والمجتمع الغربي، أخر فصول هذا الارهاب هو قرار
وقف تمويل الأنروا من الدول الغربية المختلفة
8 notes · View notes
kareem-99 · 4 months
Text
الحياة بتعلمني واحدة واحدة إني مخافش من التغيير، إني اتقبله واركب فوق العجلة بدل ما تدوسني، إني أروح لبكره بدل ما يجرجرني بالعافية، وإني أسيب الاشياء تجيلي، مستعجلش، اللي هيحصل هيحصل مهما عملت واللي حصل حصل، رفعت الاقلام وجفت الصحف.
وأنا بشغل الاغنية دي لمحت أنها صدرت في يناير 1964، وده خلاني افكر، ديلان وهو بيغني الاغنية دي وبيقول كل حاجة بتتغير والاول النهارده بكره يبقى الاخير، شوف كام واحد من 64 سمعها وفصّلها على حياته، على الموقف بتاعه، على التغيير اللي بيمر بيه، وشوف الكام واحد دول راحوا فين دلوقتي واتغيروا كام مرة، بل اتبدلوا كام مره وجه غيرهم مكانهم وهما جم مكان ناس، وإن كانت دامت في ايد غيرك مكنتش وصلتلك.
فيه مشهد حبيته اوي في فيلم Babylon، براد بيت بيعمل دور ممثل مشهور ايام السينما الصامتة واكتر واحد بيحقق ارباح وبيبيع تذاكر، وبعدين فجأة بتدخل موجة الحوار في السينما ويبدأ الممثلين يتكلموا، أول فيلمين ناطقين له بيفشلوا فشل ذريع، راح السينما لاقى الناس بتضحك وهي بتتفرج على اخر مشهد في فيلمه، اتجنن، اتهبل، راح للمنتج لقاه مش بيرد عليه، تليفونه مش بيرن، الابواب كلها اتقفلت في وشه، بيبص على الجرايد لاقى ناقدة كاتبه انه وقته راح خلاص وحان وقت التغيير، بيروحلها عشان يفهم ليه كتبت كده مع إنها كانت اكتر واحدة بتمدح فيه وتشجعه.
اول ما بتشوفه بتقوله انت مش جاي تسألني انا كتبت كده ليه، انت نفسك تعرف الناس كانت بتضحك ليه؟ عاصفته هديت وغضبه انطفى، قعد يسمعلها وهي بتقوله انت معملتش حاجة غلط، مفيش بايدك حاجة تعملها، وقتك في السينما انتهى وبس، تخيل كام ممثل قبلك وقته جه زيك وكام واحد وقته هيجي بعدين، ك��م مرة اتنين خاضوا نفس المحادثة اللي بنتكلمها دلوقتي عن التغيير وعن أوانه، دي سنة الحياة ومفيش حاجة نقدر نعملها.
قالتله برضه إن انتهاء وقته مش معناه نهايته، وإن السينما زيها زي أي فن بتدي لصحابها الخلود، انت هتموت آه بس هترجع تتبعث تاني كل ما حد ينطق اسمك او يشوف افلامك بعد عقود وقرون، حد اصلا اتولد والتقط انفاسه الاولى في الحياة بعد ما انت مت والتقطت انفاسك الاخيرة، وساعتها هيحس بالتغيير بجد .. بفكر في الحوار ده كل مرة بسمع ديلان وهو بيغني عن التغيير من سنة 1964 وأنا بسمعه في 2024!
11 notes · View notes
imazikaty · 11 months
Text
حصل كذا مرة اني أبقى في علاقة مع بنت وقاعدين نتكلم بهدوء وانسجام زي أي اتنين لطاف ظراف قطاقيط في الحياة الوردية اللي جاية والمستقبل المشرق اللي بينتظرنا وكل الكلام الكذب ده اللي لهيب العواطف بيهيأه للبني ادميين المغفلين ..... كان الكلام أحيانا بيتطرق لفكرة الأطفال واسامي الأطفال وايه أحلى اسم لولد وايه أرق اسم بنت وأبدأ اسمع مجموعة من الأسامي المقترحة وأتسأل عن الأسامي اللي انا بفضلها واللي حاسس انها هتبقى لايقة أكتر
( نفسي أسمي بنتي كذا .... لو ولد تفتكر اسمه يبقى كذا ولا كذا أحلى ؟ .... طب لو بنت كمان ممكن يبقى اسمها ايه ؟ )
ورغم اني كنت بحاول أتجاوب على قد ما أقدر وأظهر اهتمام بالموضوع بس دايما كان واضح في كلامي اني بتكلم بصفتي طرف محايد بيقول رأيه ... مش مثلا طرف في علاقة بيتناقش مع الطرف التاني في موضوع يخصهم ... يعني مافتكرش ان في مرة من المرات جالي احساس اني بختار اسم ابني أو بنتي مع اللي هتبقى أمهم ان شاء الله ..... اطلاقا .... لما كنت بسمع جملة ( عايزة اسمي بنتي كذا ) ... كنت برد بكل تلقائية ( أه والله اسم لطيف فعلا ربنا يكرمك وتحققي أمنيتك دي ان شاء الله ) .... ويمكن بسبب المواقف اللي زي دي كان دايما بيحصل مشاكل كتير لو الطرف التاني من النوع سريع القفش أو بيحصل شروخ صامتة في العلاقة لو الطرف التاني من النوع الهادي مُدعي التفهم والتعايش
أفتكر اني كذا مرة لمت نفسي على الطريقة دي وحاولت أبطل أنانية وقلة تقدير وأجبر نفسي على خوض النقاشات اللي من النوع ده بصفتي شريك اساسي في المستقبل ومشاريع المستقبل واطفال المستقبل ... بس دايما كنت بفشل فشل ذريع
ونفس الفكرة بتحصل مع قرايبي ومع اصحابي وحتى لما اشتغلت ....اي حديث عن المستقبل وخطط المستقبل دايما بلاقيني بسمع وأتكلم بصفتي شاهد مش جزء من الخطة ولا هيبقى ليا دور فيها
طول الوقت كنت بحس دي ميزة وحاجة تستحق اني احبها في نفسي كوني باعد نفسي عن كل المشاريع والخطط والامال اللي الناس بتتشارك فيها وحاسس اني برنس في نفسي عشان مريح دماغي وروحي من الحواديت دي والعشم فيها ... بس من فترة قريبة بدأت فعلا أحسد الناس اللي بتقدر تتكلم - بصدق - في حاجات نفسهم يعملوها ويعيشوها مع بعض وعندهم حماس وشغف انهم يرتبوا ليها ويحكوا عنها مع بعض باعتبارها حقيقة هتحصل يعني هتحصل في يوم من الأيام ..... الناس اللي لسه جواهم غريزة الرغبة في الاستمرار والخلود دي
23 notes · View notes
m-anarrr · 8 months
Text
Tumblr media
قلت لنفسي قومي يا منار ارسمي اول رسمة علي شمال دي
المهم ان الموضوع باء بفشل ذريع وانتهي باني بهدلت ملامح الرسمة وقطعت الورقة
واستنتجت حاجتين اني محتاجة فرشة وورق والوان جديدة عشان الواني دي بقالها سنة وسنة يعني اتنين سنة واغلبهم نشف اصلا
وتاني هام بقي اني نفسيا فيا مشكلة لاني مش عارفة اعمل ابسط حاجة كنت بهرب فيها من كل حاجة
تالت استنتاج بقي اني كنت محتاجة انام ومازالت ومحتاجة ابطل افكر في الشغل لاني متعودة ان اللي بيحصل في الشغل بيتساب هناك مش بيكمل معانا عشان كده حرام
بس في النهاية بتمني ارسم الرسومات دي وتظبط معايا قبل ما نوفمبر يهل يعني قدامي شهر استجمع فيهم الباقي من روحي
8 notes · View notes
mohamad-5 · 9 days
Text
في العلوم العسكرية يقال انه لايخسر الحرب من يقرأ التاريخ
في الحرب الفيتنامية نجح الفيتناميون بقيادة جبهة التحرير الوطنية و الجنرال هوتشي منه .. بجعل التكنولوجيا و القوة العسكرية الأمريكية عديمة الفائدة و اجبرت الجيش الامريكي على ان يتخلى على أبرز أسلحته و يقوم بتدريب القوات الخاصة على القتال الفردي و الالتحام المباشر بالسكين و المسدس فقط .. لكن الجندي الفيتنامي " الهزيل "كان أقوى بكثير من الجندي الأمريكي " المنفوخ "
و ذلك باعتماد فكرة الجنرال هوتشي ببناء شبكة أنفاق معقدة تحتوي على ثكنات و مراكز قيادة و مراكز دعم و قتال و مستشفيات ...الخ فيما يعرف باسم انفاق Cu Chi
نجح الفيتنامييون بتجسيد هذه الفكرة بدقة و تنظيم و احترافية عالية .. في البداية يقال أن الجنود الأمريكان لما يقوموا بالاستطلاع كانوا يرسلوا تقارير تفيد بانه لايوجد مدن ولاثكنات و لامستشفيات و لامراكز دعم و قيادة .. لم يعلموا بان كل شيء كان تحت الأرض
بطبيعة الحال بعد اكتشاف استراتيجية الجنرال هوتشي باعتماد الانفاق ... لم يقف الأمريكان مكتوفي الأيدي و أطلقوا عمليتين عسكريتين
الأولى هي عملية Crimp شاركت فيها الفرقة المدرعة الأولى الأمريكية و الفوج 173 للمظليين و الفرقة الأولى الاسترالية .. حيث تم حشد حوالي 10.000 عسكري لهذه العملية ... و كانت البداية بقيام القاذفات B-52 الاستراتيجية باطلاق مايزيد عن 30 طن من المتفجرات الحارقة على أماكن تواجد الأنفاق لي يليها الاجتياح البري
فشلت العملية فشل ذريع ... و لم تتضرر الانفاق ... و سقط المئات من القتلى و تم اسقاط قاذفات b-52 من الدفاعات الجوية الفيتنامية
العملية الثانية عملية cedar falls كانت اضخم و تم اقحام 30.000 عسكري أمريكي من القوات الخاصة ... لتنتهي العملية بخسارة فادحة ايضا
ليقف الامريكان عاجزين وذلك بعدما خسروا مابين 50.000-80.000 جندي في الحرب ... و يرضخوا في النهاية لطاولة المفاوضات منهزمين ليعلنوا بعدها هزيمتهم و انسحابهم كليا من فيتنام
نفس السيناريو تتخذه المقاومة في غزة
و جنود الكيان الذين تم ارسلهم الى غزة ليس لتنزه . .
Tumblr media
2 notes · View notes
nasr-elsisi · 2 years
Text
لا أخفى عليكم شئ بس انا فشلت فشل ذريع فموضوع أنى أحب و أتحب ده.
63 notes · View notes
ansafrasha · 1 year
Text
في حاجات بتفضل سنين تحاول تتجاوزها أو تبطل تفتكرها بألم وكل مرة تفشل فشل ذريع، لحد ما يجي الشخص بنفسه يقرر يعمل معاك موقف كمان جدعنة منه فتلاقي ربنا نزعه من قلبك نزع النخيل من قيعان الأرض، وهذه الأشياء أحسبها إنتصارات يجب أن تُقدس.
20 notes · View notes
qesas-so7aqq · 2 years
Text
المطلقة وجارتها المتزوجة حديثاً يمارسا السحاق
انا فتاة مطلقة و مارست السحاق الأول و الخير في حياتي مع الجارة المتزوجة التي كانت جديدة في عمارتنا و رغم ان الامر اعجبني و الهبني الا اني لم افكر ابدا في إعادة الكرة معها حتى لا ادمن هذه العادة و ساحكي لكم كيف وقعت معي الحادثة . بعدما تزوجت من شاب ظننته حبي الأول و الأخير بائت تتجربتي بفشل ذريع حيث لم يدم الامر سوى شهرين و من حسن حظي اني لم احمل منه و عدت الى بيت اهلي و اثناء ذلك سكنت في الشقة المقابلة لنا امراة جميلة جدا تكبرني ببعض السنوات و كانت تعيش رفقة زوجها و بنتين و كانت تبدو هادئة و لطيفة . تعرفت عليها و كانت أحيانا تاتي الي في البيت و أحيانا اذهب اليها و نبقى نحكي عن كل الأمور الى درجة اننا صرنا نحكي عن امورنا الشخصية بل وصل بها الامر انها صارت تحكي لي عن ادق التفاصيل مع زوجها في الفراش و كيف كان يجامعها و تصف لي زبه و كل شيئ و رغم ذلك لم اكن احكي لها عن اموري الخاصة . ثم صارت تعرض علي علاقات مع أصدقاء زوجها و كان زوجها مهندس معماري و عرضت علي ان أقيم علاقة مع احد اصدقاءه عساها تنتهي بالزواج و حين رفضت صارت في كل مرة تمدح جسمي و أحيانا تلمس صدري و مرة طلبت مني ان اريها بزازي
و هكذا كان مدخل السحاق الأول في حياتي حيث لما اريتها بزازي ظلت تتحسس عليها و تمدح صدري و تلمس الحلمات و كان صدري كبير و جميل جدا ثم أخرجت صدرها و الصقنا صدورنا ببعض و شعرت بدفئ جميل و لذيذ جدا . و كانت المفاجاة الكبيرة حين قبلتني من الفم و اشعلت جسمي كله و انا أعيش السحاق الأول في حياتي معها و رغم اني لم اكن سحاقية و لا ادري ان كانت هي سحاقية ام لا اني لم اقدر على مقاومة جسمها و نعومة صدرها و بدات اتحسسها و المس طيزها و امتلات اصابعي برائحة الطيز و يومها كنا في بيتها و زوجها لن يعود لانه في مهمة و ابناءها في المدرسة . و بدات اخرج كل ما بداخلي من حرمان و كبت جنسي و انا فوقها اقبلها وهي قد استسلمت لي و عريتها و كان كسها محلوق و كسي مشعر لانني لم اكن اعتني بجسمي كثيرا بعد الطلاق و كنت اقبلها بعنف شديد و انا أعيش السحاق الأول الممتع في حياتي بعد حرمان حوالي خمسة اشهر م امارس فيها الجنس أي منذ طلاقي من زوجي السابق . و كنت اسمع اهاتها و أنفاسها و بما اني كنت فوقها فقد كانت تلامس أيضا طيزي و اصابعها تسبح في فتحتي و في كسي و انا سخنت و تمحنت بقوة و صدري على صدرها
و حين كنت الحس رقبتها كنت اشمها و رائحتها جميلة و انا اشم رائحة الصابون الذي اغتسلت به و شهوتي مرتفعة في السماء و لحظتها صرت اسالها من دون ان اراقب نفسي هيا احكي لي عن زب زوجك كيف هو اريدك ان تصفي لي الزب انا اشتقت الى الزب . و بدات تحكي لي و هي تداعب كسي في السحاق الأول الساخن و تقول اه اه زب زوجي كبير جدا و له راس ثخين كالبيضة و لما يدخل كسي اه اه احس بالمتعة و النشوة و كلماتها تهيجني ثم تدخل اصابعها في كسي اكثر و تقول هكذا يدخل الزب في كسي و زوجي نياك ثم تقبلني و تقول زوجي يحب القبلات من الفم و تمص صدري الكبير و تقول زوجي يحب الرضع و انا اه اه اه اح اح مممم ممم اكملي سخنتيني و هيجتيني . و كلما كانت تداعب كسي كانت تسخنني اكثر و انا كالمجنونة اتجاوب معها بكل قوتي و شهوتي و اتركها تداعب اكثر و تلهب شهوتي في السحاق الأول الجميل معها و بدات احس بالرعشة و اللذة تقترب من بلوغ الذروة و انا فوقها و لكن القيت حالي على الأرض و فتحت رجلاي و رفعتهما و قلت لها اكملي اريدك ان ترعشيني بقوة
و فعلا أكملت بكل قوة اللعب بكسي عن طريق الأصابع و انا عارية و امسك صدري و العب بحلماتي و انا في قمة المتعة و اللذة الجنسية و هي كانها كانت تستمتع لما تراني على تلك الحال الى ان احسست ان الكهرباء تسري في جسمي من الشهوة و اللذة و انا ارتعش بكل قوة بعد السحاق الأول مع جارتي و بعدها بردت و ارتحت و لبست ثيابي و غادرت و رغم المتعة الا اني لم اكرر العملية حتى لا اصبح سحاقية و انفضح
احتكاك ساخن نار في القطار رجل يلمس بزاز امراة و يحك زبه على طيزها و هي مستمتعة
30 notes · View notes
fully-random-blog · 6 months
Text
فشلت فشل ذريع وأثبت لنفسي إني لسه زي ما أنا، و إنه فقط رحمة ربنا لما بتحاوطني هي اللي بتنجّيني من شر نفسي ومن كل سوء بقترفه على نفسي أو بجرًُه لغيري.
4 notes · View notes
mariam-alhussein · 6 months
Text
وحدة من الأشياء الي مُستحيل يُخطر على بالك انو تتذكر تحمد رب العالمين عليها هي انو انت محظوظ بما فيه الكفاية لأن منحطيت بموقف اضطريت تُختبر بيه مبادئك ، افكارك ، وقوة موقفك على رأيك .
ولآن اني مُستحيل اكون محظوظة للهذي الدرجة ، قبل سنتين انحطيت بموقف مُماثل وفشلت فشل ذريع ، لمن تتذكر الموقف مُستحيل تگدر تحط اعذار للنفسك ، مثلًا : اني چنت صغير ، الموقف اكبر مني ، چنت وحدي ومحد وگف ويايه والى أخره ... الي راح تتذكره فقط انو صورتك گدام نفسك تشوهت وبس .
حتى لو الأذية كانت على نفسك فقط ولي هي بدورها مو هينة كذلك .
والثمن حيكون غالي اذا أصريت على موقفك او فشلت بأنوا تحافظ عليه لإن شكلك گدام نفسك حيكون صعب .
4 notes · View notes
raghadhamza · 10 months
Text
خلونا متفقين ان الزواج عن حب هو افشل قرار بيتاخد..
قرار الزواج بكل الطرق هو فشل ذريع وخلينا متفقين ان حضن امي وحشني..
3 notes · View notes
hebabutterfly · 2 years
Text
الانسان فشل فشل ذريع في حياته
19 notes · View notes
sii1i · 1 year
Text
اعتقد اني فشلت فشل ذريع في اني اتخلص من شخصيتي السامة فشلت حاولت وفشلت وفشلت اكون عون نفسي فشلت افعل الأمور الصحيحة على الأقل علشان نفسي
4 notes · View notes