جميل أنت وبشكل مفرط بكل ما فيك من قصصٍ ممزقة وحكاياتٍ منسية
جميل أنت بتجاعيد روحك وتكسرات قلبك وأفكارك السوداوية
جميل أنت وبشكل لا يمكن وصفه بكل ما فيك من ابتساماتٍ ساخرة وضحكاتٍ هستيرية
جميل أنت بعناد قلبك وقفزه المستمر وألعاب اختباءه الطفولية
جميل أنت وبشكل مبهر بكل ما فيك من عقدٍ وأسرارٍ مخفية وبساطةٍ تجلياتها مرئية..
231 notes
·
View notes
"الحِبّ" في اللغة هو المحبوب، قيل لبعض العلماء: الحِبّ بالكسر أم بالضمّ؟ فقال: هو بالكسر ويستحسن ضمّه!
77 notes
·
View notes
إذا رأيت محبطا فحدثه عن الأمل
وإذا رأيت حزينا فأخبره عن الفرح
وإذا رأيت متشائما فأسمعه عن الفأل
وإذا رأيت خاسرا فذكره بنجاحات ماضيه
وإذا رأيت متضايقا فحدثه عن السعة
وإذا رأيت مكروبا فبشره بالفرج
وإذا رأيت من يشعر بكل ذلك ..
فحدثه عن الله ✨️
"
31 notes
·
View notes
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ " . قَالَ رَجُلٌ إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً . قَالَ " إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ " . صحيح مسلم حديث ٩١
It Is narrated on the authority of Abdullah b. Mas'ud that the Messenger of Allah (peace be upon him), observed: "He who has in his heart the weight of a mustard seed of pride shall not enter Paradise." A person (amongst his hearers) said: Verily a person loves that his dress should be fine, and his shoes should be fine. He (the Holy Prophet) remarked: "Verily, Allah is Graceful and He loves Grace. Pride is disdaining the truth (out of self-conceit) and contempt for the people." Sahih Muslim 91a In-book reference : Book 1, Hadith 171
ه(مثقال ذرةٍ): قال ابن الأثير: "الذرة ليس لها وزن، ويراد بها ما يرى في شعاع الشمس الداخل في النافذة"؛ [انظر: النهاية مادة (ذرر)].
ه(من كبرٍ): قال ابن منظور: "الكبر بالكسر: الكبرياء، والكبر العظمة والتجبر، وقيل: الرفعة في الشرف، وقيل: هي عبارة عن كمال الذات، ولا يوصف بها إلا الله تعالى "؛ [انظر: لسان العرب لابن منظور (5/ 129) مادة (كبر)].
ه(يحب الجمال)؛ أي: يحب منكم التجمل في الهيئة.
ه(بطر الحق)؛ أي: إبطال الحق ورده تجبُّرًا وترفُّعًا.
ه(غمط الناس): بفتح الغين وإسكان الميم، ورواه الترمذي بالصاد (غمص) وكلاهما بمعنى واحد، فالمراد: احتقار الناس.
ه(مثقال حبة خردلٍ): الخردل: نبات له حب أسود صغير يضرب به المثل في الصغر بين الحبوب، واحدته خردلة، وليس المقصود من الذرة حجمها، ولا من الخردلة ذلك، وإنما المراد المبالغة في الصغر.
قال الغزالي: "فالكبر آفة عظيمة هائلة، وفيه يهلك الخواص من الخلق، وقلما ينفك عنه العباد والزهاد والعلماء، فضلاً عن عوام الخلق، وكيف لا تعظُمُ آفته وقد قال صلى الله عليه وسلم: ((لا يدخل الجنة مَن كان في قلبه مثقال ذرةٍ من كبرٍ))، وإنما صار حجابًا دون الجنة؛ لأنه يحول بين العبد وبين أخلاق المؤمنين كلها؛ لأنه لا يقدر على أن يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه وفيه شيء من الكبر، فما من خلق ذميم إلا وصاحب الكبر مضطر إليه ليحفظ كبره، وما من خلق محمود إلا وهو عاجز عنه؛ خوفًا من أن يفوته عزه، فمن هذا لم يدخل الجنة من في قلبه مثقال حبة منه"؛ [انظر: إحياء علوم الدين (3/ 345)]. شرح حديث: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر
الكِبرُ والتَّكبُّرُ والتَّعاظُمُ على النَّاسِ مِنَ الصِّفاتِ التي تَدُلُّ على فَسادِ القُلوبِ، ولذلك حَرَّمَ الشَّرعُ الكِبرَ على الخَلقِ؛ لأنَّه يَعني استِعظامَ الذَّاتِ، ورُؤيةَ قَدرِها فَوقَ قَدرِ الآخَرينَ، ولا يَنبَغي هذا إلَّا لله تَعالَى؛ فهو المُستَحِقُّ له، وكُلُّ مَن سِواه عَبيدٌ له سُبحانَه.
وفي هذا الحديثِ يُوضِّحُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سُوءَ عاقِبةِ الكِبرِ، ويُصوِّبُ بعضَ المَفاهيمِ عندَ النَّاسِ المُتعلِّقةِ بحُسنِ الهَيئةِ، فيُخبِرُ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لا يُدخِلُ أحدًا الجنَّةَ وفي قَلبه وَزنُ ذرَّةٍ منَ الكِبرِ، والذَّرَّةُ هي الغُبارُ الدَّقيقُ الذي يَظهَرُ في الضَّوءِ، أو هي النَّملةُ الصَّغيرةُ، وهو يَدُلُّ على أنَّ أقلَّ القليلِ مِنَ الكِبرِ إذا وُجِدَ في القلبِ كانَ سَببًا لعدَمِ دُخولِ الجنَّةِ، وعَدَمُ دُخولِ الجَنَّةِ هنا إذا كان المرءُ مُسلِمًا مَعناه: أنَّه لا يَدخُلُها ابتِداءً حتَّى يُجازَى على هذا الكِبرِ.
وقد ظَنَّ أحدُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم أنَّ تَجميلَ الثِّيابِ والمَظهَرِ يَدخُلُ ضِمنَ الكِبرِ الذي يُحذِّرُ منه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فسأل الرَّجلُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: هل يُعَدُّ حُبُّ الإنسانِ أن يكونَ ذا هَيئةٍ ومَظهَرٍ حَسنٍ منَ الكِبرِ؟ فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «إنَّ اللهَ جَميلٌ يُحِبُّ الجَمالَ»، أي: يُحِبُّ الحَسَنَ منَ الأشياءِ؛ فبيَّنَ أنَّ الهيئةَ الحسنةَ منَ النَّظافةِ والجَمالِ الذي يُحِبُّه اللهُ ولا يُبغِضُه ما دامَ لم يُورِث في القلبِ تَرفُّعًا على النَّاسِ، وإنَّما هو من بَيانِ نِعمةِ اللهِ عليهِ، ثُمَّ أوضَحَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ مَعنى الكِبرِ المقصودِ هو «بَطَرُ الحقِّ»، أي: رفضُ الحقِّ والبُعدُ عنه تَرفُّعًا وتَجبُّرًا، وأن يَجعَلَ ما جعَلَه اللهُ حقًّا من تَوحيدِه وعِبادتِه باطِلًا، وقيلَ: هو أن يَتجبَّرَ عندَ الحقِّ، فلا يَراه حقًّا، ولا يَقبَلُه، «وغَمْطُ الناسِ»، أيِ: احتِقارُهم وازدِراؤُهم، فمَن كانَ في قلبِه مِثقالُ ذَرَّةٍ من هذا، يُوجِبُ له أن يَجحَدَ الحقَّ الذي يَجبُ عليه أن يُقِرَّ به، وأن يَحتقرَ النَّاسَ، فيَكُونَ ظالمًا لهُم، مُعتديًا عليهم؛ لم يَكُن من أهلِ الجَنَّةِ الدَّاخِلينَ فيها ابتداءً، بَل يَكونُ من أهلِ الوَعيدِ، المُستحِقِّينَ للعذابِ على الكِبرِ.
وفي الحديثِ: النَّهيُ عنِ التَّكبُّرِ ورفَضِ الحقِّ والبُعدِ عنه.
وفيه: مَشروعيَّةُ التَّجمُّلِ بِلُبسِ الثِّيابِ الجَميلةِ، والنِّعالِ الجَميلةِ.
وفيه إثباتُ اسمِ «الجَميلِ» لله سُبحانَه، وأنَّه من أسمائه الحُسنى. https://dorar.net/hadith/sharh/74332
Hadith Translation/ Explanation : English French Spanish Turkish Urdu Indonesian Bosnian Russian Bengali Chinese Persian Tagalog Indian Vietnamese Sinhalese Kurdish Portuguese: https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/6209
64 notes
·
View notes
نصيحة لإخوتي في السلاح 🪔 ،
الجميلات لا يُحببن الفقراء إلا في الأفلام،
لذا عليكُم بالغِنى فهو الطريق 💵 !.
85 notes
·
View notes