بيوضحلك الفيديو مهارة من أهم المهارات اللي لازم تتقنها في بداية حياتك واللي هتساعدك في إكتشاف الدنيا بشكل مختلف وكمان هتحققلك معظم رغباتك في حياتك وروتينك اليومي .. أفضل " 10 " كتب في مجال المبيعات : إذا قرأتهم أوعدك إنك بعدها هتلاقي نفسك في مكان تاني خالص سوق العمل هيكون واضح بالنسبالك وأكثر من طريقة تجمع بيها أرباح هتتفتح قدامك والباقي " التنفيذ " عليك .. - جميع الكتب بصيغة " PDF " من موقع Mediafire .. لينكات الكتب في وصف الفيديو ع اليوتيوب
في المجتمع الحديث، يجد الإنسان نفسه مواجهاً لتحديات كثيرة في سعيه لاكتساب هوية محددة. يعيش الإنسان اليوم في عالم معقد حيث تتداخل العديد من الانتماءات والمعايير الاجتماعية، مما يجعل من الصعب على الفرد تحديد هويته بشكل واضح.
في المجتمعات التقليدية، كانت هوية الفرد تتماشى بشكل أكبر مع مجتمعه وثقافته وتقاليده. ومع ذلك، في العصر الحديث، يجد الإنسان نفسه محاطًا بشتى أنواع الانتماءات الاجتماعية والثقافية، مما يجعله يواجه صراعًا داخليًا في محاولة لتحديد هويته.
يعيش الإنسان في مجتمع حيث يُطلب منه الاندماج في عدة مؤسسات اجتماعية متعددة، كل منها تفرض مجموعة من القيم والتصورات والمعايير الخاصة. فالفرد يجد نفسه محاصرًا بين الاقتران بمتطلبات العائلة والعمل والأصدقاء والمجتمع، مما يضعه في خضم صراع داخلي لتلبية تلك التوقعات المتعددة.
هذا التنوع في الانتماءات يضع الإنسان أمام تحديات كبيرة في تحديد هويته وبناء شخصيته. فالفرد يجد نفسه يتأرجح بين مختلف الأدوار التي يلعبها في مختلف السياقات الاجتماعية، مما قد يؤدي إلى فقدان الثوابت والاستقرار في الشخصية.
بحيث قد يشعر الإنسان بالتشتت والارتباك، حيث يجد نفسه يتنقل بين الأنماط السلوكية المختلفة المطلوبة منه في كل سياق اجتماعي مختلف. يمكن أن يعيش الإنسان في حالة من الضياع وعجز الانتماء، مما يجعله يعاني من فقدان الهوية والتوازن النفسي.
إن الضغوط الاجتماعية والثقافية التي تفرض على الفرد قد تحد من حرية تحديد هويته بشكل حر. الفرد يجد نفسه مضطرًا لتنازل عن بعض جوانب هويته الشخصية من أجل الانسجام مع متطلبات المجتمعات المتعددة التي ينتمي إليها.
مع تزايد التعقيد وتعدد الثقافات والمجتمعات، يزداد تحدي تحديد الهوية والانتماء. فالفرد قد يجد نفسه في حالة من الارتباك والصراع الداخلي في سعيه للتكيف مع تلك التنوعات.
ولكن على الرغم من التحديات التي قد يواجهها الفرد في تعريف هويته، إلا أنه من الممكن التغلب عليها من خلال البحث عن التوازن والتكامل بين مختلف الانتماءات والأدوار. يمكن للفرد أن يبني هويته المتعددة على أساس القبول والتسامح وتطوير نوع من القدرة على التكيف مع الثقافات والمجتمعات المتعددة.
تعزيز الوعي الذاتي والقدرة على التفكير النقدي قد يساعد الفرد على تحديد هويته الشخصية بشكل أقوى وأدرك. وباستخدام المهارات الاجتماعية والعاطفية، يمكن للفرد أن يواجه تحديات بناء هويته بشكل فعال وصحيح.
كما يمكن للمجتمع أيضًا أن يلعب دورًا حيويًا في دعم الأفراد في مسعاهم لاكتساب هويتهم. من خلال تعزيز ثقافة التنوع والاحترام المتبادل للانتماءات المختلفة، يمكن للمجتمع أن يخلق بيئة تساعد الأفراد على تطوير هوياتهم بشكل صحيح ومتوازن.
باستخدام التعليم والحوار البناء، يمكن للمجتمع أن يساعد الأفراد في فهم التنوع والتعدد الثقافي والاجتماعي وتقديره. يمكن لذلك أن يخلق بيئة تسمح للأفراد بتحديد هويتهم بحرية وثقة دون تقييدات واضحة من المجتمع.
في النهاية، تحديد الهوية في المجتمع الحديث يمثل عملية تطورية ومستمرة. يحتاج الفرد إلى البحث عن التوازن بين مختلف الانتماءات والثقافات والأدوار، ومحاولة الانسجام بينها بشكل متوازن. ويجب على المجتمع أن يساعد في خلق بيئة داعمة تسمح للأفراد بتحديد هويتهم بحرية وثقة دون إجبار أو تقييدات قاسية.
In modern society, individuals find themselves facing many challenges in their pursuit of acquiring a defined identity. Today, people live in a complex world where multiple affiliations and social standards intersect, making it difficult for individuals to clearly define their identity.
In traditional societies, an individual's identity was more aligned with their community, culture, and traditions. However, in the modern age, individuals find themselves surrounded by various social and cultural affiliations, leading to internal conflicts as they attempt to define their identity.
Living in a society where one is expected to integrate into multiple social institutions, each imposing its set of values, perceptions, and distinct standards, an individual finds themselves torn between meeting the expectations of family, work, friends, and the broader community, leading to internal struggles to meet these multiple expectations.
This diversity in affiliations poses significant challenges for individuals in defining their identity and building their character. Individuals may find themselves oscillating between different roles they play in various social contexts, potentially leading to a loss of stability and consistency in their personality.
As a result, individuals may feel scattered and confused, as they navigate through different required behavioral patterns in various social contexts. This can lead to feelings of disorientation, a lack of belonging, and struggles with identity loss and psychological balance.
The social and cultural pressures imposed on individuals may restrict their freedom to define their identity openly. Individuals may find themselves compelled to relinquish certain aspects of their personal identity in order to conform to the requirements of the multiple communities to which they belong.
As complexity and cultural diversity continue to grow, the challenge of defining identity and belonging also increases. Individuals may find themselves in a state of confusion and internal conflict as they strive to adapt to these diversities.
Nevertheless, despite the challenges individuals may face in defining their identity, it is possible to overcome them by seeking balance and integration among their various affiliations and roles. Individuals can build their multi-faceted identity based on acceptance, tolerance, and the development of adaptability to different cultures and communities.
Enhancing self-awareness and the ability to think critically can assist individuals in defining their personal identity more confidently and consciously. Through the use of social and emotional skills, individuals can effectively and healthily confront the challenges of building their identity.
Communities can also play a vital role in supporting individuals in their quest to acquire their identity. By promoting a culture of diversity and mutual respect for different affiliations, communities can create an environment that helps individuals develop their identities in a healthy and balanced manner.
Through education and constructive dialogue, communities can aid individuals in understanding and appreciating cultural and social diversity. This can create an environment that allows individuals to define their identity freely and confidently, without clear restrictions from society.
In conclusion, defining one's identity in modern society is an ongoing and evolving process. Individuals need to seek balance among various affiliations, cultures, and roles and strive to harmonize them. It is essential for communities to aid in creating a supportive environment that allows individuals to define their identity freely and confidently, without coercion or harsh restrictions.
أنت لست قرارك، كما يُقال لك، و لستَ وعيك أو اختيارك، بل أنت محيطٌ من الأعماق تُحرِّكُك.
هل يكره الإنسان طباعه؟ .. كيف يكون هذا السؤال منطقيًا، فأولى بالإنسان أن يغير طباعه على أن يكرهها، لكنه سؤالٌ حقيقي، فالإنسان ليس سُلطان طباعه، إنَّ تيارات من العواطف و الإحساس القسري تجري تحت جلده، و تخلق له طباعه .. فيكون الإنسان شيئًا يعترض عليه هو ذاته بشدة.
يجب أن نفصل بين الطِباع أو السمات الشخصية و الإرادة .. عندما أنظُر داخلي أجد في تكويني ميل للعزلة، و أجد أن طبيعة سلوكي بنُي بما يُناسب هذا الميل، بُنيت كفرد واحد، رغم كوني مُحاط بالناس، أميل للصمت، فلماذا يتكلم الفرد وحده، و في داخلي ضعف رغبة بالتفاعل الإجتماعي، و في شخصيتي ضعف استثمار في تطوير المهارات الإجتماعية .. كيف خُلِق هذا؟ لا أعرف .. و عندما أصل الى قرار إدراكي أو واعي برغبة مقاومة هذا الميل، أجدني أفشل.
هُناك فصل داخل الإنسان و تعدُّد في الإرادة .. بين ارادة طباعك الأصيلة داخلك، و إرادة وعيك أو قرارك .. فأنت مثلاً تَحُس برغبة الصمت و العُزلة، لكنك تدرك أو تكتشف أنها بطريقة ما لا تُحقِّق مصلحتك أو هواك، فيكون هذا الخلاف الذاتي حقيقيًا و منطقيًا رغم غرابته.
فأنت لست سُلطان نفسك، ربما أنت مثل فارسٍ لنفسك الحصان البرية الجامحة، تحاول أن تطوِّعها .. أو غير هذا، من أنت؟
أولا ما الانجاز؟ هناك فرق بين انجاز العمل و بين التفكير في انجازه أو محاولة انجازه ، الانجاز مزيج بين حب الشيء والعمل بجد وشغف ، وهو وليد القوة وتركيز الأداء ، الأهداف تتحقق بالقوة وليس بالعنف ، حال النفس البشرية في كثير من الأحيان تتآمر مع العقل لدحض نوايانا وإفساد مساعينا بشكل نعجز عن تصديقه ورغم ذلك يبقى بإمكاننا أن نتحكم في زمام الأمور ونقود عقولنا وذلك باختيارنا للنوايا و الأهداف التي من شأنها أن تأتي بعادات أفضل ومن ثم حياة أفضل، الانجاز مهارة نكتسبها بمرور الوقت.
ثانيا أفعالنا نتاج عاداتنا : الانتقال من حال إلى حال ليس سهل المنال،فكم من خطط وأهداف كان مصيرها الفشل،ومن ثم فلابد من استيعاب شامل ودقيق لطبيعة سلوكنا، ويليه عمل عقولنا حتى تتحقق النتائج المرجوة في جمبع مجالات الحياة، يوجد مجموعة أسئلة جوهرية تحثنا على كشف آلية عمل الانجازات، كيف نسد الفراغ بين التفكير في شيء ما وبين تحقيقه على أرض الواقع ، وبين المحاولة و الانجاز، وبين النجاح و الفشل، بمعنى آخر ذا كان الانجاز عادة فكيف نتبناها؟
ثالثا لا أحد يحدد رضاك سواك : نحن الذين نضفي على الأشياء قيمتها ، فبمجرد أن يؤمن الإنسان بقدرته على التحكم في طبيعة العلاقة ، و القيمة التي تربطه بمن حوله ، يستطيع أن يحقق أهدافه ويرتقي بفكره ومستوى سعادته .
رابعا الإعجاز في قيمة الانجاز : مقياس ومعنى السعادة هي الهدف و الغاية، فالإنجازات كالنجاح في العمل والتخرج من الجامعة ومتلاك سيارة ومنزل فيها عنصر النسبية، فالانجاز الغير الهادف هو الفشل الفعلي، لأن الإنجاز الحقيقي ينم عن قناعات و عادات طيبة تعزز علاقتنا بأنفسنا وبمن حولنا، وهي تدفعنا لكسب المهارات التي تمكننا بالتعامل بمرونة مع الأزمات و البحث عن كل ما يلبي شغفنا ويشبع فضولنا، الانجاز الحقيقي يجعل الحياة رحلة ممتعة ومثمرة لا حرب طاحنة ومرهقة.
خامسا الصورة الذهنية و تطوير الذات : "تلعب الصورة الذهنية للإنسان عن نفسه دورا محوريا في حكمه على الأمور. تتحكم تلك الصورة في قدرتك على التطور الشخصي الذي تأمله و الأهداف التي تتطلع إليها" - د.كارول دويك ، من الطرق التي أثبتت فاعليتها في تكوين صورة ذهنية واقعية هي التنقيب في أعماقنا ومقارنة الجزء الخاص ب شخصك بالأجزاء المتعلقة ممتلكاتك و ممارساتك، كرر الأسئلة التالية لمدة خمس دقائق كحد أدنى ، من أنا عندما أفكر بممتلكاتي؟ ، من أنا عندما أفكر بممارستي؟ ، من أنا عندما أفكر في حقيقة شخصي؟، يمكنك هذا التدريب من التخلص من الحرب الدائرة في ذهنك و تأمل جوانبك الشخصية المختلفة على حدة، فهو يمثل وقفة مع الذات.
سادسا الصورة الذهنية قيد التشغيل : كيف تصنع صورة ذهنية جديدة؟ ، من الوسائل التي أثبتت فاعليتها في تغيير الصورة الذهنية، تمرين يقوم على توظيف الوعي في خلق رؤية جديدة للتعامل مع المشكلات و الحياة، وهي عبر التفكر في صورة تروقق لك و تأمل بشكل واعي بكل الأمور التي ترتبط بالمسألة، التأمل الواعي هو الذي يعطيك قرارات واعية بدلا الوقوع ضحية الوضع التلقائي الذي يحكم تصرفاتنا ويوجه قراراتنا معظم الوقت .
سابعا الخروج من المأزق : هل سبق لك أن تعرضت لأزمة عجزت عن تجاوزها؟ ربما تنقلت بين إجابة وأخرى ولكن دون جدوى ، لان ذلك يعزى على الأرجح أنك طرحت السؤال الخطأ ، لقد أثبتت التجارب أن القصور في قدرتنا على حل المشكلات ينجم عن اعتقادنا بأننا نجيب عن السؤال.
ثامنا خطوات لتخطي الأزمات : توفير المناخ الداعم و استثمر ما يكفي من وقت لمحاربة الفوضى في بيئة العمل ،احرص أن تكون بيئتك ايجابية ومنتجة ، العصف الذهني وهو عملية ترتكز على ثلاث مراحل ، إنتاج الفكرة أي الوصول إلى حل تجربي مؤقت ، اختبار الفكرة أي دراسة كل جوانبها لا سيَما مزاياها وعيوبها ، التدوير أي توظيف ما توصلت إليه في المرحلتين السابقتين في ابتكار فكرة معدلة ، القوائم ضع قائمة تضم كل الاحتمالات الممكنة ويعتمد ناجح هذه الفكرة على كم الأفكار المدرجة بحيث تغطي جميع الجوانب ، التحليل المزجي في هذه المراحل يتم الدمج بين مختلف العناصر المدرجة في القوائم وصنع تحالفات ، سجلات الذاكرة و يقصد بها المفكرات التي تعبر فيها عن أفكارك اللحظية ، المحادثات و التواصل إجراء المحادثات مع الآخرين من أهم أدوات توليد الأفكار وحل المشكلات ، الخرائط الذهنية ابتكر خريطة ذهنية وتوسع في فروعها لزيادة الأفكار .
ما الذي ينبغي عليك فعله في ادارة المنتجات: تعلم المهارات الاساسية
إدارة المنتجات هي مجال يتطلب مجموعة واسعة من المهارات للتأكد من تقديم منتجات تلبي احتياجات السوق وتحقيق النجاح التجاري. فيما يلي أهم 10 مهارات ضرورية للنجاح كمدير منتج:
فهم السوق والعملاء: القدرة على فهم احتياجات السوق وتوقعات العملاء لضمان تطوير منتجات تلبي هذه الاحتياجات.
اتخاذ القرارات: اتخاذ قرارات استراتيجية بناءً على البيانات والأبحاث لضمان توجيه المنتج في الاتجاه الصحيح.
التعاون والعمل الجماعي: القدرة على العمل بفعالية مع فرق متعددة الأقسام، مثل التسويق, البيع, التطوير, والتصميم.
التواصل الفعّال: القدرة على شرح رؤية المنتج واستراتيجيته بوضوح للفرق التنفيذية والشركاء.
المرونة والتكيف: القدرة على التكيف مع التغيرات السريعة في السوق وتعديل الخطط وفقًا لها.
التفكير التحليلي: استخدام البيانات والأبحاث لتقييم أداء المنتج وتحديد المجالات المحتاجة للتحسين.
التخطيط والتنظيم: وضع خطط طويلة الأمد وقصيرة الأمد لتطوير المنتج وضمان تحقيق الأهداف المرجوة.
الإبداع: تطوير أفكار جديدة ومبتكرة لتحسين المنتج أو مواجهة التحديات.
القدرة على تحديد الأولويات: معرفة متى وكيف يجب ترتيب المهام والمشاريع لضمان تحقيق أقصى قيمة من الموارد المتاحة.
التفكير الاستراتيجي: وضع رؤية واضحة للمنتج وخطة عمل لتحقيق هذه الرؤية على المدى الطويل.
وفي النهاية, فإن كل مدير منتج يمكنه تطوير وتعزيز هذه المهارات من خلال التجربة والتعلم المستمر والتعاون مع الفرق المختلفة داخل المنظمة.
نورة الجبر.. فارسة سعودية متعدّدة المواهب والشغف يقود مسيرتها نحو التألق
كانت أولى المرات التي امتطت فيها الفارسة السعودية نورة الجبر جوادها وهي في التاسعة من عمرها، وأتقنت بمرور السنين العديدَ من المهارات والفنون أثناء ركوب الخيل؛ مثل الرماية بالسهام، والتقاط الأوتاد، والمداورة بالسيف، وغيرها من الفنون ذات الإرث الأصيل المتجذرة في الجزيرة العربية.والبداية تعود إلى وقت اكتشاف والدتها حبَّها للخيل والفروسية، وقدمت لها الدعم من خلال إلحاقها بمراكز متخصصة في وقت مبكر جدًّا، وأكملت رحلتها بمفردها لتتعلم العسف والترويض والاهتمام بالخيل ورعايته، مطورةً بذلك مهاراتها حتى تمكنت من إجادة فنون الرماية بالسهام والتقاط الأوتاد والمداورة بالسيف من على ظهر الخيل.ولم يتوقّف حبّ الفروسية لدى نورة الجبر عند هذا الحدّ، وإنّما ركّزت بكل جدّيّة على تطوير مهاراتها يومًا بعد يوم، وبجهود مشهودة من وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للفروسية، واضطلاعهما بتطوير مختلف الرياضات، انخرطت الفارسة ببرامج تدريبية لتخريج مدربين سعوديين في مجال الفروسية، وتم تعميدها كأول مدربة للرماية على ظهر الخيل في المملكة، وكذلك مدربة معتمدة لالتقاط الأوتاد، حتى تمكنت الآن من إقامة دورات تدريبية لتعليم الفرسان والفارسات على الرياضات من على ظهر الخيل، كالرماية والتقاط الأوتاد، ولاقت دوراتها إقبالًا كبيرًا، وخاصةً من الفتيات.وفي ظلّ ما تفرضه طبيعة هذه الرياضات التنافسية من تحدٍّ وجاهزية في أرض الميدان؛ قاد الشغف والثقة بالنفس الفارسة السعودية "نورة" لأن تنافس خارج الحدود وفي عدة محافل دولية؛ منها بطولة البتراء في المملكة الأردنية الهاشمية ممثلة للمملكة كأول فارسة للمنتخب السعودي للسيدات في التقاط الأوتاد، وحققت مركزًا متقدمًا.وقدمت عروضًا حيّة لمختلف الفنون والمهارات القتالية من على ظهر الخيل في عدة بطولات وفعاليات محلية؛ أبرزها بطولة المملكة لجمال الخيل العربية الأصيلة "كحيلة" التي أقيمت في مدينة الرياض، بالإضافة إلى المشاركة بعروض استعراضية في افتتاح شوط الأميرة نورة في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، ومهرجان سفاري بقيق، ومهرجان الرمل والسمر في مدينة الخبر، ومسيرة فداء لوزارة الداخلية.وقالت الفارسة نورة الجبر: "أعمل أنا وزملائي وزميلاتي في مجال الفروسية وفنون الرماية جاهدين على إحياء هذا التراث العريق وترسيخ الهوية العربية".وأضافت: "أحبّ أن أستعرض مهاراتي في رياضة الفروسية والرماية، وأشعر بالفخر والانتماء لأرضي وهويتي العربية؛ لأن جميع هذه الرياضات هي مصدر فخر واعتزاز وأصالة، وأسعى لتطوير ذاتي في مجال الفروسية أكثر فأكثر، وأحرص دائمًا على الظهور بالزي التراثي الذي يتناسب مع جمال الخيل العربي وبيئة الجزيرة العربية وتاريخها الأصيل".
تُعرّف الرياضة بأنّها مجهود جسديّ، أو مهارة يتمّ ممارستها وفقاً لمجموعة من القواعد المُتفق عليها لأهداف متنوعة كالترفيه، أو المتعة، أو التميّز، أو المنافسة، أو زيادة الثقة بالنفس، أو تطوير المهارات، والاختلاف في الأهداف يميّز الرياضات عن بعضها، كما يُضيف التأثير الذي يتركه اللاعبون أو الفرق الرياضيّة مزيداً من التميّز عليها. تُساعد الرياضة التي تُعرف بالتربية البدنيّة على تنمية الفرد من نواحٍ عديدة، فتجعله أكثر تكيّفاً في النواحي العقليّة، والوجدانيّة، والجسديّة، والاجتماعيّة، وذلك من خلال ممارسته للأنشطة البدنيّة بشكل يتناسب مع عمره ونمو جسده، لا سيما إذا تمت ممارستها تحت إشراف مدربين متميزين.
🔸فوائد الرياضة
تلعب الأنشطة والتمارين الرياضية دوراً أساسيّاً ومهماً في أي حمية أو نظام غذائيّ يتبعه الإنسان؛ لأنّها مفيدة جداً للجسم من الناحيتين الصحيّة والنفسيّة، إذ إنّها تنقص الوزن، وتقلّل من احتماليّة الإصابة بكثير من الأمراض كالتي تُصيب القلب، والشرايين، والسكّري، ومن ناحية نفسيّة فهي تزيد الثقة بالنفس، ويمكن ذكر أهم فوائدها كالآتي:
▪️التحكم في نسبة السكّر داخل الدم.
▪️تنظيم معدل الكولسترول، وبالتالي بالتقليل من الإصابة بالأمراض المترتبة على اضطرابه.
▪️الحفاظ على الوزن.
▪️ التمتع بذاكرة قويّة.
▪️التقليل من الأرق والحصول على نوم أفضل.
▪️الحفاظ على صحة المفاصل.
▪️التحكم بالضغوطات النفسيّة بشكل جيد، والتقليل من التوتر، والقلق، والاكتئاب.
▪️ زيادة القدرة على الصبر والتحمّل؛ لأنّ الجسم مع الممارسة المستمرة والمنتظمة للرياضة يُصبح أكثر مرونة وقوة.
سجل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" في آخر تدوين لسموه عبر حسابه في تويتر :
ترأست اجتماعاً لمجلس الوزراء بقصر الوطن بأبوظبي، بدأناه بتوجيه الشكر والتقدير لكوادرنا الطبية والخدمية ولهيئة الطوارىء والأزمات والمتطوعين وكافة المواطنين والمقيمين الذين شكلوا فريقاً وطنياً واحداً عبَرَ بالإمارات بنجاح أحد أكبر الأزمات الصحية التي مرت على البشرية.شكراً فريق الوطن.
كما اعتمدنا في اجتماع مجلس الوزراء انعقاد الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات بحضور أهم 500 مسؤول اتحادي ومحلي وذلك بتاريخ ٢٢ نوفمبر في العاصمة أبوظبي. الهدف مراجعة الأداء خلال العام السابق، والاتفاق على أهم مشاريعنا التنموية على المستوى الوطني للعام القادم.
واعتمدنا في اجتماعنا انضمام الدولة للتحالف العالمي للاقتصاد الأخضر والذي يهدف لترسيخ التحول العالمي نحو ازدهار اقتصادي أكثر استدامة ومحافظة على البيئة.. واستعداداً لاستضافة دولة الإمارات مؤتمر COP28 العام القادم بإذن الله. مع تمنياتنا لمصر الشقيقة بالنجاح الكبير في الدورة الحالية.
واعتمدنا في اجتماع مجلس الوزراء مشروع تطويري شامل لكوادر الحكومة الاتحادية لتطوير جاهزية الحكومة وكوادرها للمستقبل عبر تدريبهم على المهارات المطلوبة للفترة القادمة.. الاستثمار في كوادرنا هو الاستثمار الأفضل والأكثر عائدا على مستقبلنا.
واطلعنا على تطوير مشروع قياس الانتاجية في الحكومة وتعهيده لهيئة الموارد البشرية الاتحادية. بعض الهيئات والوزارات ما زال لديهم ضعف انتاجية نسبة للموارد البشرية والمالية المتوفرة لديهم.. القائد الحقيقي هو الذي يضاعف حجم وقيمة وانتاجية الطاقات البشرية التي ضمن صلاحياته ..والعكس صحيح.
واعتمدنا في اجتماعنا أيضا سياسة جديدة لدعم المنتج المحلي عبر تغيير سياسة الإعفاء الجمركي ليكون الإعفاء للمواد المستوردة الداخلة في الصناعات والغير موجودة محلياً فقط .. والهدف هو تشجيع المصانع على استخدام المواد المنتجة محلياً لدعمها.