شاهد مسلسل مش اهدة فيلم شجيع السيما كامل اون لاين HDHD عــل ى موقع قـص ـة عشق وعــل ى الدايليموشن ويوتيوب مجانا مترجم الحلقة كاملة شاهد فوريو
Ramadan 2020 رمضان 2020 علي موقع قـص ـة عشق 3isk يعرض مسلسل مش اهدة فيلم شجيع السيما كامل اون لاين HDHD في الموسم الرمضاني مع مسلسلات رمضان 2020 علي موقع شاهد نت حيث يمكنكم مش اهدة الحلقة مسلسل مش اهدة فيلم شجيع السيما كامل اون لاين HDHD يوتيوب رمضان 2020…
فهمه إن كلمة بحبك دي مش دليل ولا إثبات ولا مبرر إني اصدقك ولا أنت أول حد يقولهالي ، من الأخر سمعتها كتير وسمعت كلام أحلى من اللي بيتقال في السيما
وعارف أني أحلى حد انت شوفته في حياتك وإن مفيش في جمال ضحكتي وأن أنا بالنسبالك الدنيا وما فيها وإن انا اللي بتدور عليه بقالك سنين وانك مهما دورت مش هتلاقي زييي وان عمرك ما هتزهق مني ولا هتبطل تحبني والخ الخ الخ ,, وبصراحه بقا الواحد زهق من الكلام ومبقاش يأثر فيه ولا بيخلي العين تلمع ولا القلب يطير من مكانه ..
بإختصار كلمة بحبك بقت زي صباح الخير وكلمة حبيبي بقت بتتقال للغريب والصاحب والمعارف و لكل الناس يومياً وبنفس الأداء وبنفس تعبيرات الوشوش والملامح اللي بنسمعها وأحنا بنتحب
فا ياريت توريني انت تقصد الكلمه بمعناها الحقيقي ولا لأ ..
فاهم معناها اساساً ولا لأ ..
عارف معاييرها وشروطها ومتطلباتها ولا لأ ..
قدها وقد مسؤليتها ولا لأ ..
بمعنى ابسط حضرتك جاي إقامه ولا visitor
يبقا تثبتها عشان ميكونش مصيرها في الأخر في صندوق المشاعر اللي مليان كلام قد كده واترمى لأنه مًستهلك ومالوش اي قيمه
في أعماق قلوب الناس تكمن سيماهم الخاصة، تلك العلامات التي تحملنا بلحظاتنا وتحكي قصصنا، تعبيراً عن هويتنا وأفكارنا، وتسرد تجاربنا المختلفة.
فسيما الإنسان تعبر عن طبيعة وجوده وتحمل تاريخه، فهي تمتزج بعلامات الزمن التي نعيشه، وترتسم على محيا قلبه. وكما يقال "الوجه مرآة الروح" فإن سيما الإنسان هي مرآة قلبه، فتنعكس عليها الأحلام والآمال، وتنبض فيها الألوان المختلفة التي تمتزج فيها الفرح والحزن، والمساء والصباح، فتكون ملخصاً لشخصيته.
إن الإنسان الفلسفي هو الذي يبحث عن معنى هذه السيما، يسعى لقراءتها وفهمها. يبدأ رحلته بالتأمل في الذات، ومعرفة ما يدفعه للتصرف بطرق معينة، ومن ثم يستكشف سيما الآخرين، ويتعمق في دراسة علاماتها.
قد تكون السيما حقيقية أو زائفة، قد تكون حميدة أو داعمة، قد تكون حقداً أو محبة. ولكن في كل الأحوال، فإن سيماهم تنمو وتزدهر في أعماق قلوبهم، وهي التي تميزهم عن غيرهم.
وبينما نحن نحاول فهم سيماهم، ينبغي أن نتذكر أن القراءة الصحيحة للإنسان ليست في سمة الوجه فقط، بل في قلبه. قد تكون السيما بوابة تؤدي إلى الحقيقة الداخلية، وقد تكون قناعًا يخفي الكثير من الحقائق.
فالإنسان لن يكون حقاً تماماً ما لم نكتشف طبيعة سيماه، فهي المفتاح إلى فهمه بغض النظر عن القناعات التي يرتديها. فقط من خلال فهم سيماه، يمكننا التعمق في أفكاره ومشاعره وتفاصيل وجوده.
فلتبقى سيما الإنسان غامضة ومليئة بالتساؤلات، فالتعمق في ما بداخلنا هو ما يجعلنا نمثل أنفسنا بكامل حقوقنا ونكون واقعيين في علاقاتنا مع الآخرين.
لنحاول دوماً قراءة سيماهم في قلوبهم، ولنحاول أن نكون أنفسنا ونعبر عن حقيقتنا. ولنتعامل مع الآخرين وفقاً لسيماهم التي لا تعكس سوى جانباً من أنفسهم، فعلينا أن نكون أكثر تسامحاً وفهماً، وأن نحاول قراءة بوح قلوبهم لتكون خاطراتنا الفلسفية.